الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
دمعه ملاك
16-01-2022 - 11:05 pm
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
خواتي تكفون ضروري ابي مقالات عن الصدقه وبر الوالدين ببليز ربي تدخلها الجنه الاترد علي وتحقيق منها


التعليقات (7)
غلا الدواسر
غلا الدواسر
هذا عن بر الوالدين
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه، وبعد:
قال تعالى: { وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً إمّا يبلغنّ عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أفّ ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريماً (23) واخفض لهما جناح الذّلّ من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا }
.
الوالدان، وما أدراك ما الوالدان 00
الوالدان، اللذان هما سبب وجود الإنسان، ولهما عليه غاية الإحسان 00 الوالد بالإنفاق 00 والوالدة بالولادة والإشفاق 00
فللّه سبحانه نعمة الخلق والإيجاد، ومن بعد ذلك للوالدين نعمة التربية والإيلاد.
يقول حبر الأمة وترجمان القرآن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: ثلاث آيات مقرونات بثلاث، ولا تقبل واحدة بغير قرينتها 00
1- { وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول }
، فمن أطاع الله ولم يطع الرسول لم يقبل منه.
2- { وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة }
، فمن صلى ولم يزكِّ لم يقبل منه.
3- { أن اشكر لي ولوالديك }
، فمن شكر لله ولم يشكر لوالديه لم يقبل منه.
ولأجل ذلك تكررت الوصايا في كتاب الله تعالى والإلزام ببرهما والإحسان إليهما، والتحذير من عقوقهما أو الإساءة إليهما، بأي أسلوب كان، قال الله تعالى: { واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً }
، وقال تعالى: { ووصينا الإنسان بوالديه حسناً }
. وقال تعالى: { ووصينا الإنسان بوالديه حملته أُمُّهُ وهناً على وهنٍ وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إليّ المصير }
.
فوضحت هذه الآيات ما للوالدين من جميل عظيم، وفضل كبير على أولادهما، خاصة الأم، التي قاست الصعاب والمكاره بسبب المشقة والتعب، من وحامٍ وغثيان وثقل وكرب، إلى غير ذلك مما ينال الحوامل من التعب والمشقة، وأما الوضع: فذلك إشراف على الموت، لا يعلم شدته إلا من قاساه من الأمهات.
وفي سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء التأكيد على وجوب بِرّ الوالدين والترغيب فيه، والترهيب من عقوقهما.
ومن ذلك: ما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( رضا الرب في رضا الوالدين، وسخطه في سخطهما )
.
وروى أهل السنن إلا الترمذي بسند صحيح عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: جئت أبايعك على الهجرة، وتركت أبويّ يبكيان، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ارجع إليهما، فأضحكهما كما أبكيتهما ".
وروى الإمام أحمد في المسند وابن ماجة - واللفظ له - عن معاوية بن جاهمة السلمي أنه استأذن الرسول صلى الله عليه وسلم في الجهاد معه، فأمره أن يرجع ويَبرَ أُمَّه، ولما كرر عليه، قال صلى الله عليه وسلم: ( ويحك 00 الزم رجلها 000 فثمّ الجنة ).
وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله ! من أحقُّ الناس بحسن صحابتي؟ قال: " أمّك "، قال: ثم من؟ قال: " أمّك "، قال: ثم من؟ قال " أمّك "، قال ثم من؟ قال: " أبوك ". وهذا الحديث مقتضاه أن يكون للأم ثلاثة أمثال ما للأب من البر، وذلك لصعوبة الحمل ثم الوضع ثم الرضاع، فهذه تنفرد بها الأم وتشقى بها، ثم تشارك الأب في التربية، وجاءت الإشارة إلى هذا في قوله تعالى: { ووصيّنا الإنسان بوالديه حملته أمّه وهناً على وهنٍ وفصاله في عامين }
.
وصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه، والمرأة المترجلة المتشبهة بالرجال، والديوث. وثلاثة لا يدخلون الجنة: العاق لوالديه، والمدمن الخمر، والمنّان بما أعطى "
.
وروى الإمام أحمد بسند حسن عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: أوصاني رسول الله صلى الله عليه وسلم بعشر كلمات قال: " لا تشرك بالله شيئاً، وإن قتلت وحرّقت، ولا تعقّنَّ والديك، وإن أمراك أن تخرج من أهلك ومالك 00 " إلى آخر الحديث.
وكما أن بر الوالدين هو هديُ نبينا محمد صلى الله عليه وسلم فهو كذلك هدي الأنبياء قبله قولاً وفعلاً، وقد سبق بيان هدي نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في ذلك من قوله. أما من فعله صلى الله عليه وسلم فإنه لما مرّ على قبر والدته آمنة بنت وهب بالأبواء حيث دفنت - وهو مكان بين مكة والمدينة - ومعه أصحابه وجيشه وعددهم ألف فارس، وذلك عام الحديبية، فتوقف وذهب يزور قبر أمه، فبكى رسول الله صلى الله عليه وسلم - بأبي هو وأمي - وأبكى من حوله، وقال: " استأذنت ربي أن أستغفر لها فلم يأذن لي، واستأذنته أن أزور قبرها فأذن لي، فزوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة "
.
وهذا إبراهيم خليل الرحمن أبو الأنبياء وإمام الحنفاء عليه السلام يخاطب أباه بالرفق واللطف واللين - مع أنه كان كافراً - إذ قال: ( يا أبت ) وهو يدعوه لعبادة الله وحده، وترك الشرك، ولما أعرض أبوه وهدده بالضرب والطرد، لم يزد على قوله: { سلامٌ عليك سأستغفر لك ربي... }
.
وأثنى الله على يحيى بن زكريا عليهما السلام فقال تعالى: {وبَرّاً بوالديه ولم يكن جباراً عصياً}
.
إلى غير ذلك من أقوال النبيين عليهم السلام التي سجلها كتاب الله تعالى.
وهكذا كان السلف الصالح من هذه الأمة أحرص الناس على البر بوالديهم.
ومن ذلك أن أبا هريرة رضي الله عنه كان إذا أراد أن يخرج من بيته وقف على باب أمه فقال: السلام عليك يا أماه ورحمة الله وبركاته، فتقول: وعليك السلام يا ولدي ورحمة الله وبركاته، فيقول: رحمك الله كما ربيتني صغيراً، فتقول: رحمك الله كما بررتني كبيراً.
أما عبد الله بن مسعود رضي الله عنه فقد طلبت والدته في إحدى الليالي ماء، فذهب ليجيء بالماء، فلما جاء وجدها نائمة، فوقف بالماء عند رأسها حتى الصباح، فلم يوقظها خشية إزعاجها، ولم يذهب خشية أن تستيقظ فتطلب الماء فلا تجده.
وها هو ابن الحسن التميمي رحمه الله يهمُّ بقتل عقرب، فلم يدركها حتى دخلت في جحر في المنزل، فأدخل يده خلفها وسد الجحر بأصابعه، فلدغته، فقيل له: لم فعلت ذلك؟ قال: خفت أن تخرج فتجيء إلى أمي فتلدغها.
أما ابن عون المزني فقد نادته أمه يوماً فأجابها وقد علا صوته صوتها ليسمعها، فندم على ذلك وأعتق رقبتين.
ولبر السلف صور عديدة، ومواقف كثيرة يطول ذكرها، والمقصود الإشارة إلى نماذج من برهم.
ولو نظرنا في أحوالنا لوجدنا التقصير الشديد في بر آبائنا وأمهاتنا، ولربما وقع من البعض العقوق، نسأل الله العفو والسلامة.
وعقوق الوالدين له صور عديدة ومظاهر كثيرة قد تخفى على بعض الناس، ومن ذلك: أن يترفع الابن عن والديه ويتكبر عليهما لسبب من الأسباب، كأن يكثر ماله، أو يرتفع مستواه التعليمي أو الاجتماعي ونحو ذلك.
ومن العقوق أن يدعهما من غير معيلٍ لهما، فيدعهما يتكففان الناس ويسألانهم.
ومن العقوق أن يقدم غيرهما عليهما، كأن يقدم صديقه أو زوجته أو حتى نفسه.
ومن العقوق أن يناديهما باسمهما مجرداً إذا أشعر ذلك بالتنقص لهما وعدم احترامهما وتوقيرهما. وغير ذلك.
قد يتجاهل بعض الناس فضل والديه عليه، ويتشاغل عما يجب عليه نحوهما، ألا يعلم ذلك العاق أو تلك العاقة أن إحسان الوالدين عظيم وفضلهما سابق، ولا يتنكر له إلا جحود ظلوم غاشم، قد غُلقت في وجهه أبواب التوفيق، ولو حاز الدنيا بحذافيرها ؟!..
فالأم التي حملت وليدها في أحشائها تسعة أشهر، مشقة من بعد مشقة 00 لا يزيدها نموه إلا ثقلاً وضعفاً، ووضعته كرهاً وقد أشرفت على الموت، فإذا بها تعلّق آمالها على هذا الطفل الوليد، رأت فيه بهجة الحياة وزينتها، وزادها بالدنيا حرصاً وتعلقاً، ثم شغلت بخدمته ليلها ونهارها، تغذيه بصحتها، وتريحه بتعبها، طعامه درّها، وبيته حجرها، ومركبه يداها وصدرها، تحوطه وترعاه، تجوع ليشبع، وتسهر لينام، فهي به رحيمة، وعليه شفيقة، إذا غابت دعاها، وإذا أعرضت عنه ناجاها، وإن أصابه مكروه استغاث بها، يحسب أن كل الخير عندها، وأن الشر لا يصل إليه إذا ضمّته إلى صدرها أو لحظَتْه بعينها.
أفبعد هذا يكون جزاؤها العقوق والإعراض؟!
اللهم عفواً ورُحما.
أما الأب 000 فالابن له مَجْبَنَةٌ مَبْخَلَة 00 يَكَدُّ ويسعى، ويدفع صنوف الأذى بحثاً عن لقمة العيش لينفق عليه ويربيه، إذا دخل عليه هش، وإذا اقبل إليه بش، وإذا حضر تعلق به، وإذا أقبل عليه احتضن حجره وصدره، يخوف كل الناس بأبيه، ويعدهم بفعل أبيه، أفبعد هذا يكون جزاء الأب التنكر والصدود ؟ نعوذ بالله من الخذلان.
إن الإحباط كل الإحباط أن يُفاجأ الوالدان بالتنكر للجميل، وقد كانا يتطلعان للإحسان، ويؤملان الصلة بالمعروف، فإذا بهذا الولد - ذكراً أو أنثى - يتخاذل ويتناسى ضعفه وطفولته، ويعجب بشأنه وفتوته، ويغره تعليمه وثقافته، ويترفع بجاهه ومرتبته، يؤذيهما بالتأفف والتبرم، ويجاهرهما بالسوء وفحش القول، يقهرهما وينهرهما، يريدان حياته ويريد موتهما، كأني بهما وقد تمنيا أن لو كانا عقيمين، تئن لحالهما الفضيلة، وتبكي من أجلهما المروءة.
فليحذر كل عاقل من التقصير في حق والديه، فإن عاقبة ذلك وخيمة، ولينشط في برهما فإنهما عن قريب راحلين وحينئذ يعض أصابع الندم، ولات ساعة مندم. أجل، إن بر الوالدين من شيم النفوس الكريمة والخلال الجميلة، ولو لم تأمر به الشريعة لكان مدحة بين الناس لجليل قدره، كيف وهو علاوة على ذلك تُكفَّر به السيئات، وتجاب الدعوات عند رب البريات، وبه تنشرح الصدور وتطيب الحياة ويبقى الذكر الحسن بعد الممات.
اللهم اغفر لنا ولوالدينا، وارحمهم كما ربونا صغاراً، واجزهم عنا خير ما جزيت به عبادك الصالحين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.

غلا الدواسر
غلا الدواسر
وهذا مقال عن الصد ق ة
مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
صراحة كنت أنوى
كتابة مقال عن الصدقة وأشكالها ومصارفها وتوقفت عند هذه الاّية فتدبرتها وتغير مسار المقال الى تأملات فى اّيات الله تأمل لهذه الاّية النور
ماشاء الله كان .. ان شاء الله تعالى أكتب مقال شامل عن الصدقة
---------
الاّية الكريمة تحمل دعوة لفوز عظيم وربح لا حد له _دعنا نقول صفقة_ رابحة بكل تأكيد لا يمكن ان تخسر ابدا لانها صفقة وتجارة لن تبور لانها مع الله تعالى
الرابح الأكبر المتصدق يليه المتصدق عليه وان كان الاخير ربحه دنيوى فان ٍ قليل فأرى ان الرابح الأكبر والأول والأخير المتصدق
لكن العظمة التى جذبتنى والابداع الذى شد اليه خلدى **ترتيب كلمات الاّية **
$أولا --من ذا الذى ...سؤال لجذب الإنتباه وشد القارىء والسامع
$ ثاني ا -- يقرض الله ....اى فى سبيله وطلبا لمرضاته
$ثالثا -- فيضاعفه له ...نتيجة الصفقة او الربح او نتيجة تلبية الدعوة او الجائزة
$رابعا - - العظمة العظمة فى والله يقبض ويبسط انظر هنا يذكرك الله
تذكر يا فلان يا مالك المال والعقارات والملابس والسيارات أنت وملكك ملكى "الله"أنا من بسطت لك وضيقت على الفقير فكما بسطت أقبض وأضيق فكما قبضت عليه وقدرت رزقه ممكن أن اقبض عليك ولكنّى بسطت فاشكر بالصدقات
%وقفة
===== قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
أى اعلم أنى أنا الله مالك الملك وأنت وملكك ملكاً لى أرفع بعضكم فوق بعض درجات أرفع هذا وأُذل ذاك اُعطى هذا أقدر واُضيق رزق ذاك
ثم
بيدى اعطى من منعت عنه وقدرت"ضيقت" عليه بعض رزقى
بيدى وحدى الرفع والذل والمنح والمنع لأنى اعرف الخير لكم
ثم
أى قدرتى واسعة بيدى أعطى من حرمت وأذل من رفعت .ومن حرمت =الفقير=امتحان للغنى فى الدنيا
%انتهت الوقفة نعود
$خامسا - -وإليه ترجعون ...أى يوما ما ستعود إلى مالكك الملك بعملك لا بمالك ولا جاهك ولا ملكك لا صحة ولا أهل ولا عيال فقط عملك
فتذكر أن من ضمن عمملك الذى ستراه عندى صدقة تصدقت بها فضاعفتها لك اضعافا كثيرة
او ترى مالا بخلت به فسأسالك فيما أنفقته وأين حق الفقير فيه من صدقة وزكاة
*************لماذا أو كيف نرى العظمة فى هذا الترتيب ؟؟
أولا الله أكبر ما شاء الله
كان من الممكن ان يقول مالك الملك سبحانه وتعالى - الله يقبض ويبسط وإليه ترجعون فاقرضوا الله قرضا حسنا يضاعفه لكم اضعافا كثيرا -اى يبدأ بما انتهى به
لكن انظر للترتيب المشار اليه فى الاّية الكريمة
جاءت أولا وثانيا ثم ثالثا كشرط وجوابه الذى يخرج صدقات يضاعفها له أضعافا كثيرة فالحسنة عند الله تتضاعف بمنه وكرمه وفى الحديث ===
ولأن الله سبحانه وتعالى ** كريم
يبدأ بالإحسان قبل ان يظهر نعمه "اقصد بسطه على الغنى "
لا يمنن بعطاء وهبة منه لعبده
جاء تذكيره فى رابعا فى "والله يقبض ويبسط"
تذكير لا يمنن به عليك بل تذكيرا لإحياء الخير فى القلوب حتى لا تأخذها زينة الحياة الدنيا
ولأن الله تعالى * *شكور
قدم شكره
وشكر الله لعباده وحسناتهم جاء بمضاعفة الحسنات اضعافا كثيرة لا حد لها
قال صلى الله عليه وسلم : من تصدق بعدل ثمرة من كسب طيب – ولا يقبل الله إلا الطيب – فإن الله يقبلها بيمينه ، ثم يربيها له كما يربي أحدكم مهره ، حتى إن اللقمة لتصير مثل أحد
ولأن الله تعالى **جبار
انظر --يقبض ويبسط--
كلمتنان تهتز لها القلوب المؤمنة انت الاّن معك ربما بعد دقائق تحدث مصيبة يضيع فيها نصف او كل مالك والله سمعنا هذا كثيرا الدنيا اكبر وأوسع شاهد
تشعر فى (يقبض ويبسط) بحلاوة اسم الجبار
فهو يجبر بعبده الفقير الضعيف المنكسر فهزنا الله بتلك الكلمات من أجل ان نخرج صدقات للفقراء ليجبر الله بعبده الفقير وكما قلت قادر الله ان يبسط عليه ولكنه امتحان للغنى فإن كفر الغنى بنعم الله عليه ولم يؤدى شكرها بالصدقات فكما الله جبار للضعفاء جبار على الظالمين
ولأن الله تعالى **عدل
ايضا فى يقبض ويبسط تشعر بحلاوة اسم العدل
فكما أعطاك وأخذ من الفقير أوجب عليك الزكاة والصدقات وأسقطها عنه هو تتلمس عدل عظيم تدبر تدبر تدبر
ولأن الله تعالى * *الاّخر
انهى الاّية الكريمة النور ب ( وإليه ترجعون) اى ان كل من عليها فان وأنت ومالك لله سيسألك عن عمرك وعن تلبية أمر الله واجتنابك نواهيه سيسألك عن حقوق الفقير فى مالك فتذكر يا مالك المال (وإليه ترجعون) أى
( كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ )
فسبحان الكريم الشكور الجبار العدل الاّخر
فهلا يا فان ٍ تصدقت بفان ٍ على فان ٍ لتتنعم بخلد ونعيم مقيم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تذكر لا تقل معى القليل و" يربى الصدقات"
مال قميص بطانية قطعة أثاث ملقاة على سطح منزلك
من تأملاتى

غلا الدواسر
غلا الدواسر
أنا أعرف أن المقالات طويلة
بس تقدرين تختصرينها
وأتمنى أنها تعجبك

دانه الحجاز
دانه الحجاز
ماقصرتي غلا الدواسر كنت ناويه اساعدها
بالتوفيق للجميع

انفااااس الحزن
انفااااس الحزن
من جد ماقصرت غلا الدواسر

دمعه ملاك
دمعه ملاك
غلا الدوسري ماذا اقول اختي غير يارب يارب يارب توفقك وتسعدك مثل ماسعدتيني يارب
وتوفق خواتي وتسعدهين الاردوا علي يارب

ماسة المنتدى
ماسة المنتدى
إبحثي في النت

نداء عاجل جدا إلى كل فتاة تدرس بجامعة الملك فيصل بالاحساء
نصوص