الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
سعوديةولي الفخر
24-11-2022 - 11:26 pm
سلام
كيفكم بنات
بنات الي عندة مقال ذاتي يحطة ضروري بليز الله يوفق الي تعطيني
ااختكم سعودية


التعليقات (9)
سعوديةولي الفخر
سعوديةولي الفخر
افا ما فية احد بيساعدني

همس الوجود
همس الوجود
مثلاً عن أي شي ..

**جوليانا**
**جوليانا**
حبيبتي سعودية المقال الذاتي ينقسم لقسمين وصفي واجتماعي أي واحد تبغين لأن اللي عندي مقالات وصفية

فديت السعوديه
فديت السعوديه
انا عندي مقال علمي ...ينفع؟!!
المقال العلمي
(الربو)المشكله والعلاج
يعد الربو من الامراض الصدريه الاكثر شيوعا والتي تصيب جميع فئات المجتمع حيث يعاني منه حوالي 10%من سكان العالم وتختلف النسبه من منطقه لاخرى حسب المهيجات والعوامل الوراثيه ورغم مايبذله العلماء والباحثون من جهود حثيثه في الوصول الى علاج لهذا المرض الا أن المحير أن نسبه المصابين به في دول العالم تزداد بشكل مضطرد مماأقلق الحكومات والهيئات الصحيه وجعلها تخصص يوماً عالمياً للتوعيه بالربو ويعزو البعض السبب في هذا الارتفاع الى جهل كثير من المصابين وأسرهم بهذا المرض الذي في الغالب لايكتشف الامتاخراً عند زياره المستشفى وإلى كثره عوامل ومسباب المرض في الاونه الاخيره ويعزو البعض الاخر السبب في هذا الارتفاع الى تطور وسائل تشخيص المرض ومع تطور الدراسات الخاصه بهذا المرض أصبح الان من السهل التعايش معه وتخفيف حدته بشرط تفهم المريض لما هيه المرض وكيفيه حدوثه والتغيرات الوظيفيه المصاحبه له والاعراض وكيفيه الوقايه منه والعلاج الصحيح والتزامه بالتوجيهات والارشادات الطبيه..

سعوديةولي الفخر
سعوديةولي الفخر
مشكورة فديت السعودية
جوليانا انا ابغى اجتماعي بس جيبي الوصفي يمكن ينفع

soso10032
soso10032
بنات الله يخليكم أختي تبغى مقال اجتماعي عن تخلي الآباء عن الأبناء أو عن القنوات الفضائية
الله يساعدكم اللي عندها لا تبخل
شاكرة لكم مقدماً

ريتال12
ريتال12
تخيل لو…!
تخيل أخي الحبيب أنه بعد قليل… سيدخل عليك النبي صلى الله عليه وسلم في زيارة لم تكن قد رتبت لها…
وماذا ستفعل .. وهذا خير من مشى على الأرض .. خير من كل رؤساء العالم وزعماؤه.. خير من مفكريه وعباقرته..
هو خليل الرحمن صلى الله عليه وسلم.. داخل عليك.. يزورك في بيتك..
فكر الآن.. ماذا ستفعل أيها المسكين؟
هل ستجري مباشرة نحو الباب.. والدمعة الحارة تقابل الابتسامة في مشهد لا يمكن نسيانه .. قائلاً رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي إنه لأسعد يوم في حياتي..
أم أن فرائصك سترتعد.. وتجري بسرعة نحو غرفتك.. لتخفي أشرطة الأغاني العربية والإنجليزية.. لتضع بدلا منها أشرطة القرآن والأذكار والدروس الدينية..
هل ستخفي أشرطة الفيديو الساقطة أيضاً... وهل سترمي صور الفنانات والراقصات المتناثرة على الجدران والتي تملأ أدراج مكتبك.. التي لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليرضى عنها؟
وهل سيكون الوقت مسعفاً لك لتعفي لحيتك؟… وتظهر السواك جنباً إلى جنب مع فرشاة الأسنان.. تعظيماً لسنة النبي ومبالغة في إظهار اهتمامك به؟
يا ترى بماذا ستقابلين رسول الله صلى الله عليه وسلم أيتها المسلمة.. هل سترتدين حجابك الشرعي.. الذي مرت السنين وأنت تترددين في مجرد اتخاذ قرار ارتدائه.. وكأنه عار عليك..
أم ستقابلينه بشعرك المشكوف وملابسك الضيقة.. ووجهك الذي امتلأ بمساحيق التجميل..
وهل سيعرف من هيئتك ومظهرك أن صاحبة البيت مسلمة.. أم سيشك أنه قد طرق الباب على بيت ممثلة غربية لا يظهر أدنى التزام لها بتعاليم الإسلام؟
هل ستبادر باحترام والديك أمامه وتبجيلهما وتعظيمها.. وتناديهم بأحسن ما يحبون.. وكلما أمر والدك بأمر أطعته فيه..
أم أنك ستفعل معهما مثلما كنت تفعل قبل زيارته فتصيح فيهما وتعارض كل قول لهما ولا تعبأ بأمر الله سبحانه وتعالى وأمر نبيه صلى الله عليه وسلم..
وماذا سترد إن قال لك لن أسألك عن أداء صلاة الفجر.. ولا عن الصلاة بالمسجد.. ولا عن قيام الليل.. فهي بالتأكيد من أولوياتك الأساسية في الحياة.. أليس كذلك؟
بماذا ستشعر وقتها؟.. بالخجل. بالعار؟ بالحزن؟ .. أم ستواري كل هذا بابتسامة المنافق الموافق؟
هل إذا عرف أنك لم تصلي فجراً منذ شهور.. وأنك كنت تفتخر بين أصدقائك وأقرانك أنك قرأت القرآن مرة في حياتك..
ماذا سيقول؟
هل سيقول لك.. أنت فخر للإسلام والمسلمين.. أم سيحمرّ وجهه مغضبا ويغادر المكان..
عن ماذا ستتحدث معه؟
عن جراح المسلمين وما يعانوه في العالم كله من ظلم واضطهاد.. عن علوم الدين.. عن تاريخ المسلمين.. عن أهمية النهوض بالأمة وتطويرها دينيا ودنيويا.. علميا وعمليا؟
أم أنك ستخبره عن فريق الغناء الشهير ببريطانيا.. ونجمة السينما بمصر... وقصة شعر اللاعب الإيطالي الشهير.. ومباريات كرة القدم وآخر نتائجها.. ومعاكساتك الهاتفية ...وعن أنواع الخمور والمسكرات.. وكيف أنكم استطعتم تكوين مجموعة كاملة بجوار مسكنكم للإفساد وترويع الامنين عملا بعكس سنته صلى الله عليه وسلم؟هل تتخيل موقفك أخي الحبيب؟ أم أنك تقرأ الكلمات مجرد قراءة عابرة..
هل تشعر بالندم على ما فات؟ هل تشعر أنك فعلا أنك على غير استعداد لزيارة قصيرة عابرة من نبي الله صلى الله عليه وسلم؟
فما بالك أخي الحبيب نسيت أن الله سبحانه وتعالى مطلع عليك ليل نهار.. عينه لا تغفل ولا تنام..
يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار.. ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل..
ويقول في الثلث الأخير من الليل.. هل من تائب فأتوب عليه.. هل من مستغفر فأغفر له.. هل من سائل فأعطيه..
فما أقسى قلبك.. وما أجفى فؤادك.. تجري وراء الدنيا التي تهرب منك..
وتعرض عن الله الذي يفتح لك ألف باب وباب للتوبة والمناجاة..
أخي الحبيب.. إنك ولا شك ستتذكر هذه الرسالة يوم القيامة.. فوقتها لن تكون إلا أحد رجلين.. رجل حمد الله أن وصلته فقد كانت سببا في تغيير حياته..
أو رجل ندم أشد الندم أنها وصلته ولم يعمل بها فكانت حجة عليه أمام الله يوم القيامة..
فبادر وأسرع أخي بالتوبة... قبل فوات الأوان.
..قال تعالى: "اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون، ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث إلا استمعوه وهم يلعبون"
ان شاء الله يعجبك
وفيه ثاني عن فراق رمضان واقبال العيد اذا تبينه بعد انا حاضره

**جوليانا**
**جوليانا**
هذا مقال اجتماعي
البطاله ...
الانسان كل مايأتي يوم يتقدم في العلم والمعرفة وكل يوم تزادد المعارف والاكتشافات ولكن هذيه العلوم والاكتشفات يقابلها جانب آخر وهو نوع من المشاكل وهو الذي يبتلي بها كل عصر... وفي عصرنا هذا نعاني كثيرا من آمر مهم لايمكن التغافل عنه وهي البطاله .
البطاله هي /هي قنبلة موقوته قابلة للانفجار ومشكلة من مشاكلات العصر وهي من المشكلات المعضلةومن المعروف أن البطالة ظاهرة عالمية يندر أن يخلو مجتمع من المجتمعات منها وهي تأخذ أشكالاً وأنواعاً متعددة منها ما هو ظاهر سافر ومنها ما هو مُقَنَّع ولكل منهما أسبابها الظاهرة والباطنة والبطالة تعتبر مرضاً مزمناً يجب علاجه في هذا الزمن لكي لايتتطور وينتشر كا الوباء تلاقي الكثير من الشباب الواعي وغيرهم بدون عمل يمشون في الشوارع في حين يمكن استغلالهم في كثير من مجلات الحيا ة و لديهم قدرات عقليه يمكن توضيفها لخدمة المجتمع ولكن تراهم يتجولون من مكان الى آخر بدون عمل طاقاتهم المجمده والمجالات امامهم مغلقه.
ومن رأي اسباب البطاله هي :-
إن مشكلة البطالة تعد من أخطر المشاكل التي تهدد استقرار وتماسك المجتمع العربي ولكن نجد أن أسباب البطالة تختلف من مجتمع إلى مجتمع حتى إنها تختلف داخل المجتمع الواحد من منطقة الى أخرى فهناك أسباب اقتصادية وأخرى اجتماعية وأخرى سياسية ولكن كلاً منها يؤثر على المجتمع ويزيد من تفاقم مشكلة البطالة.
الآثار المترتبه على البطاله :-
1- الجريمة والانحراف
2- التطرف والعنف:
3- تعاطي المخدرات
-الشعور بعدم الانتماء (ضعف الانتماء):
5-الهجرة:
6-
الخاتمة -
إن مشكلة البطالة كما أوضحنا سابقاً هي في حد ذاتها تعتبر واحدة من أخطر المشكلات التي تواجه مجتمعاتنا العربية وهي أيضاً واحدة من التحديات التي يجب على الوطن الانتباه لها خلال هذه الفترة. لذا يجب علينا أن نسرع في العمل على إيجاد السياسات التي يمكن من خلالها مواجهة هذه المشكلة حتى لا تتفاقم المشكلات المترتبة عليها. ونحن نجد أن من أهم الحلول لهذه المشكلة هي:
1- التعاون والتكامل الاقتصادي العربي.
2 -ربط التعليم والتدريب باحتياجات السوق.
3 الاهتمام بالصناعات الصغيرة والحرف اليدوية.
__________________________________________________ _________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
مشاكل سن المراهقة في هذا العصر
لطالما أرهقتنا مشاكل هذا العصر ونحن في المجتمعات العربية
نعاني من أزمت الانترنت والتلفزيون والى ما ذلك من تطورات
هذه التكنولوجيا الحديثة التي صارت بتطورها عبئ كبير بد أن
نعاني منه كثيرا والقنوات والأقمار الصناعية والموضة
واللبس ومشاهدة الناس للأفلام والمسلسلات
والتي تبعد عن الدين وليست هادفة فأكثر الفئة
العمرية التي تعاني من هذا الوباء الفتاك هي سن المراهقة
الخطر والحرج اللذي يصعب التعامل معه أحيانا ولبرما دائما
و خاصة هؤلاء المغتربين والذين عاشوا بعيدا و انشؤا أجيالا
هناك في الدول الغربية والتي لها تأثير سلبي على هذه السن
الحرجة بالمراهقين وللأسف تأقلموا بشكل قوي بالجو الغربي
المحيط بهم وعندما تريد التدخل لإصلاح مشكله معينه يعانون
منها يرد عليك أنت لا تفهم التطور أنت إنسان جاهل وغير متحضر
ويجب أن تعيش حياتك غير مدركين ما يجري من حولهم من أخطار
وجرائم قد تودي بحياة الكثيرين من هذه الفئة العمرية الجريئة
فالحجاب أصبح كالزينة وربما اختفى تماما في أكثر مجتمعاتنا
أما دور الأهل فهو الدور المهم والأساسي لأن عليهم والعبئ
زاد وتطور بتطور التكنلوجيا الحديثه فعليهم ان يبدؤا من الصفر
لتربيه اولادهم وبناتهم وهو امر ليس بالسهل كجعلهم يتركون
السهر ومراقبتهم وهم على الانترنت لساعات طوال لان هذه
الامور اصبحت وللاسف من اهم الممارسات في عصرنا هذا
والتي تجعلهم بعيدين كل البعد عن ممارسات هي اهم من ذلك
مثل زجهم في المحافل الاسلاميه و ممارست الرياضه مساعدت الاهل في الشؤن البيتيه او
على الاقل الدروس المدرسيه والواجبات واللقاء مع الاساتذه والعلماء واعطائهم المحاظرات
__________________________________________________ _________________________________
وهذا وصفي
مقال وصفي
إشراقة شمس
دقت منبه الساعة يشير الى الساعة السادسة صباحاً جلست من النوم قمت بسرعة لعلي أدرك صلاة الصبح قبل طلوع الشمس
أطلت على خارج البيت من شرفة النافذة وإذا بي اسمع زقزقة العصافير ما أجمل هذه الصباح مع تغريد البلابل أخذت أتأمل هذا الجو الربيعي حيث تتفتح فيه أزهار الربيع وحيث ماء النهر المتدفق كأني أول مرة أشاهد هذا المشهد الربيعي انه بحق أمير الفصول وأجملها
بعدها ذهبت أتوضأ فلم تشرق الشمس بعد, ثم ذهبت وفرشت سجادتي ثم كبرت للصلاة الله أكبر ما أحلى هذه الكلمة الله اكبر من كل شيء في هذه الدنيا نعم كل شيء يسبح له في هذه الدنيا
الأطيار والوحوش في البر والمخلوقات التي في الماء كلها تسبحه لكننا لا نفقه تسبيحهم حتى الجماد يسبح الله نعم أدركت ذلك لحظة سماعي لتغريد البلابل وزقزقة الطيور وهدير ماء النهر كل ذلك يدل على لهذا الكون خالق ومبدع يستحق العبادة ويستحق أيضا أن نسجد له شكراً وخوفا ً وتذللا ً وخشوعاً كيف لا نسجد له وهو المنعم من وهب لنا السمع والبصر من وهب الحياة والفؤاد وأهم شي ء من وهب لنا الوجود ونعمه كثير لا يحصيها إنس ولا جن ولا ملك نعم ان هذه النعم لا يحصيها إلا هو وما هي إلا دقائق معدودة إلا وقد أنهيت صلاتي التي هي عبارة عن أفضل وسيلة اتصال بالخالق إنها اتصال بالعالم العلوي حيث الروح تعرج إلى الأفق ما أجمل الارتقاء نحو العُلى
ثم بعد ذلك جلست بالقرب من شرفة النافذة حيث المشهد الجميل الذي طالما كنت أحب أن أشاهده كل يوم إنها تلك الكتلة الهائلة بالنور التي تشرق على العالم كله لتهب له النور والأمل في يوم جديد كأن كل يوم بوجودها يكون عيد . هاهو يخرج منها أول الشعاع لقد أضاء الكون وغطى السماء بنوره الساطع لكم هي حلوة هذه الشمس بشروقها أشرقت قلوبنا وفتحت لنا الحياة أبوابها , لقد أطالت علينا الغياب وعادت إلينا من جديد بعد أيام مطيرة لم نراها الا خلف السحاب لكأنها فتاة استحت من ناظريها
لقد عادت وأعادت لنا البهجة والسرور فسبحان الله خالقها وجاعلها للبشر سراجا وهاجاً
__________________________________________________ _________________________________
القمر :
كوكب مقره سماءنا ،،،،، أنواره تشعل الجمال في وجودنا ،،،
بأشراقاته نعرف بدايات شهورنا ومنتهاها ،،،،،،
هو زينة السماء ،،،، الساهر مع المحبين والمحزونين ،،،
فالقمر يتميز بوجهين ،،، نعم وجهين ،،،
وجه مشرق يبعث رسائل المحبين والمبتعدين وأشواقهم ،،
أشواقهم لمن يحبونهم ولمن هم مبتعدين عن محيطاتهم ووجودهم ،،،
ووجه مظلم يقضي جل وقته مع من صدتهم الحياة بأقدارها ،،،
مع من وقفت الأقدار في وجوههم ،،، وأنزلت المصائب على حياتهم ،،
القمر له جاذبية تحرك البحار وتزيد في إضطرابها ،،،
فيكون توترها مدعاة ( للمد والجزر ) ،،، على شواطئنا ،،،
القمر ملك متوج على عرش السماء ،،،
والنجوم جواري تخدمه في وجوده وغيابه ،،
القمر ذلك الأسطورة التي نصف بها جميلات النساء ،،،،
وهو في أصله صحاري لا تنمو بها زرع ولا يوجد به ماء ،،،
لا من يسكنه ،،،، ولا من يشتاق لأراضيه ،،،
القمر حبيبي وحبيب العشاق والمحزونين وكل من تتحرك في نفسه مشاعر الجمال ،،،
ولكنني أحن عليه ،،، وأشفق عليه ،،، فهو صحاري ظلماء ،،،
ولكنه سيبقى ذلك الملك المتوج على عرش سماءنا وعرش قلوبنا ،،،
وعرش الجمال
__________________________________________________ ________________________________
ان شاء الله يعجبونك وإذا تبغين زيادة قوليلي
تشاو

**جوليانا**
**جوليانا**
هذا مقال اجتماعي
مظاهر الانحراف
لقد انتشر في أيامنا هذه كثير من مظاهر الانحراف ومن أبرز هذه المظاهر السهر طوال أيام العطلة الى وقت متأخر من الليل بل قل الى الصباح في أشياء تضر ولا تنفع أضف الى ذلك تضييع أوقات الصلاة فقد ترى هذا يسهر الليل على الأفلام والمحطات الفضائية التي تنشر الفساد والانحطاط الخلقي لتجد في اليوم التالي يتفاخر بين زملاءه بأنه شاهد ذلك الفلم الأجنبي أو تلك الحفلة الغنائية مع ذلك المطرب أو المطربة ولو أن برنامجا دينياً أذيع فإنك لا ترى الا الثلة القليل التي تحرص على مشاهدة ما ينفعا في دينها ودنياها , أما ذاك فقد قضى ليله على الإنترنت في غرف الشات التي ما هي إلا مضيعة للوقت والمال في أشياء ترجع عليه وعلى أهله بالوبال أوقضاها في تصفح تلك المواقع الإباحية التي تنشر الرذيلة بين أوساط مجتمعنا المسلم والمحافظ فقد تجده يتصفح بين هذا الموقع وتلك وإن كانت المواقع مغلقة فإن صديق لا يتوانى في إرسال بعض الملفات التي يبحث عنها
ليس من مظاهر الانحراف ما ذكرناه لكن هناك الكثير من مظاهر الانحراف ولعل من أبرزها مصاحبة أصدقاء السوء الذي هم سبب رئيسي من أسباب هذه الانحرافات التي ذكرناها .
إن المسؤولية تقع على الفرد نفسه أولا بحيث ينتقي أصحابه ويركز على الصديق الذي ينصحه ويرشد لا الذي يرميه في هذه المهالك والرذائل
أما ثانيا فتقع المسوؤلية على الوالدين أو من يقوم بمحلهما من أخ أوعم فالوالدين هما الأساس في التربية فليس هو كل والد أب
إن الأب من يربي فعلى الوالدين أن يلاحظا ابنهما من يصاحب ومن يمشي معه وفيما يسهر وهل يحافظ على الصلاة
ثم من بعد ذلك تأتي مسؤولية المجتمع في جذب أبناءه اليه نعم كل مسؤول وفي النهاية نختم حديثنا بذكر هذا الحديث الشريف ((كلكم راع ٍ وكلكم مسؤول عن رعيته))
__________________________________________________ _________________________________
وهذا بعد عن البطالة
الكثير من الشباب العربي أصبحت الإتكالية والإعتماد على الغير سمة من سماته .. فغلب على الكثير منهم طابع اللهو وعدم الجدية في اتخاذ القرارات وتحمل المسئولية .. فأصبح همه الأكبر تقليد الغرب في أطباعه وأفعاله وأفكاره ولباسه وحتى ما يقتنيه من التكنولوجيا .. وكل ذلك يتطلب توفير المادة وسيولة المال ..
مثل هذه الرغبات والمتطلبات تحتاج لتوفير مهنة يقتات منها هذا الشباب معاشه .. فيدق أبواب المدارس ويسهر الليل لطلب العلا وينفق ما يشاء الله من أموال لإكمال دراسته في المعاهد أو الجامعات .. وبعد جهدٍ جهيد لحصوله على الشهادة التي تؤهله للخوض في سوق العمل ليصطدم بأن الأبواب موصودة أمامه !!!
فينتظر اليوم تلو الآخر والشهر تلو الشهر بل لنقل السنوات ليكن محظوظاً بفرصة تسمح له بالعمل ، ليعيش في ظل الكرامة التي أرادها له الله تعالى .. فتسود الدنيا أمامه وتظلم في عيونه ويختفي بريق الأمل فتتحقق المقولة في أن ( شباب العرب شيخوخة الهمم والعزائم ) !!
تكمن هنا البطالة ومشكلاتها لتكون قنبلة موقوتة قابلة للأنفجار في أية لحظة لتنثر شظياتها في كل مكان مترجمة كل شظية بمرض خطير كالسرقة وارتكاب المحرمات وتعاطي المخدرات .. والكثير من العنف والتطرف والشعور بعدم الإنتماء الذي دائماً ما يتنهي بالهجرة !!
وكل ذلك يعرقل عجلة التطور في المجتمعات ، وللأسف هذهِ القنابل مزروعة في معظم دول العالم فنرى النتائج الظاهرة على الساحة من كثرة الحروب والفقر والظلم والتسلط !! ولكن لا يسعنا سوى الدعاء لهم وطلب لاتوفيق من الواحد القهار الذي بيده النفع والضراء ..
__________________________________________________ ________________________________
وهذا مقال وصفي
أول يوم دراسي )
بعد ليلة طويلة ، أبت فيها عقارب الساعة أن تدور ، طلع الفجر وبدأت الشمس ترسل أشعتها الذهبية على الأرض .. معلنة بداية يوم جديد ..
جمعتُ قواي التي كانت شبه منهكة .. لم أذق النوم ليلتها ، كنتُ قلقاً .. فاليوم هو أول يوم دراسي في المدرسة .. ذهبتُ لآخذ حماماً منعشاً يضفي على جسمي المزيد من الحيوية والنشاط ..
خرجتُ من غرفتي قاصداً غرفة المعيشة .. كان الجميع على مائدة الطعام بانتظاري .. ألقيتُ التحية عليهم وذهبتُ لأقبل رأس والدي ( أسعد الله صباحكم بكل خير ) كانت هذهِ أول كلمة نطقتُ بها ..
ما أجمل أن يستيقظ الشخص باكراً ويتناول فطوره بين أجمل خلق الله – والديه – إحساس رباني ( حفظكما الله وجعلكما لنا ذخراً ومنارا ) .. كعادتها والدتي ، لم تكف شفتاها عن الدعاء لنا وطلب التوفيق لي ولأخوتي .. ما أروع هذا القلب الكائن بين أحشائها .. رحمة ربانية ..
بعد مرور ساعة تقريباً ، توجهتُ وإخوتي إلى المدرسة والابتسامة لم تفارق شفاهنا .. وكان الشوق داخلي متوهج .. شوقي لمدرستي ، لكل شيء فيها .. لجدرانها .. لطاولاتها .. لكراسيها .. لمدرسيها ودارسيها ..
لم تكن المسافة بعيدة هي التي قضيناها من البيت للمدرسة ، حتى وصلنا أخيراً .. نعم هاهي مدرستي ، بيتي الثاني .. مازلتُ أذكرها جيداً .. هنا بكيت عندما تركني والدي فيها لأول مرة .. وهنا قابلتُ صديقي .. وهنا مكثتُ لأستريح .. وهنا جلستُ أذاكر دروسي .. آه ، كم اشتقتُ إليكِ يا مدرستي ..
التقيتُ أصدقائي القدامى .. أصدقاء الدراسة والبيت معاً .. كانت الفترة التي لم أراهم فيها ليست قصيرة .. تصافحنا بحرارة .. كانت فرحة اللقاء تغمرنا ، تجاذبنا أطراف الحديث من هنا وهناك ولم يستقر بنا الكلام حتى دق الجرس ..
دق الجرس معلناً بداية يوم دراسي جديد وعام دراسي جديد .. انتظمنا في طابور الصباح الذي للتو عرفنا مقاعدنا فيه .. وكانت سعادتي أكبر عندما اجتمعتُ بصحبي في فصل دراسي مجدداً هذا العام .. هذا ما كان يقلقني طوال الليل ..
كعادته مدير المدرسة ، ألقى كلمة ترحيبية جميلة ذات عبارات أدبية منسقة بمهارة تتخللها بعض النصائح والإرشادات .. والبعض من القوانين المدرسية المعروفة ..
وفي الفصل الدراسي – اتخذتُ وأحد أصدقائي مقعداً بعيداً عن المشاغبات في الفصل .. مقعداً نكون فيه أكثر انتباهاً مع المدرس وأكثر تفاعلاً معه ..حيث دخل العديد من المدرسين .. كل منه عرفنا بنفسه .. البعض كان صارماً نوعاً ما والبعض كان هادئاً .. مر اليوم سريعاً على عكس ليلته لنقف على أعتاب رنين الجرس مرة أخرى ، ولكنه هذهً المرة معلناً نهاية اليوم الدراسي
__________________________________________________ _________________________________
أول يوم دراسي
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد
وبعد ..
في صباح اليوم السبت الموافق 26/7 /1425 ه دق منبه الساعه وكانت الساعه حوالي الخامسة تماماً جلست بسرعه الى الصاله وكان قلبي يخفق بسرعه خائفاً قد فاتني موعد المدرسة الحمدلله
أول يوم دراسي
مازال الوقت مبكراً الساعه الخامسة تماماً
تعوذت من الشيطان الرجيم ذاهبُت بعجله من امري الى دورت المياه وكنت افكر مالذي سوف يحصل اليوم هل اصدقائي سوف يكونون معي بالصف ام ماذا ؟ تعوذت من الشيطان وقلت هذي اهاجيس تريد ان تلهيني عن صلاتي .. غسلت وجهي وتمسحت لصلاة وخرجت .. وبعدها فرشت مصلتي وصليت وكنت أدعي في صلاتي أن يكون معي اصدقائي ان شاءالله ولانكون متفرقين كلاً منا في صف بمفرده .. وبعدها انتهيت من الصلاة ..نتظرت فيالساعه أصبح الوقت 5 ونص ..
وقد حدد السائق موعد ذهبانا انا واصدقائي في تمام الساعه(_ السادسة الأربع-) والان لاتزال الساعه الخامسة والنص تجلس امي تجهز الافطار وتعطيني بعض النصائح لليوم الاول .. فطرت ونحن على سفرت الافطار ندردش عن اليوم الاول انا وامي واخواتي كلاً منا على عجله ان ينتهي هذا اليوم على خير .. انتهيت من الافطار الوقت السادسة إلا ربع
اتى السائق الى البيت ودعت امي مع السلامة وركبت في الباص والاصدقاء كلهم متواجدين سلمت عليهم وكانت فحتري لاتوصف عند لاقائي بهم وكاني اراهم لأول مره وبعدها تكلمنا في العطله واين اقضيناها اين ذهبوا واين واين .. الى ان جاء الحديث عن موضوع المدرسة هل تتوقفوا ان نكون مع بعض في فصلاً ما.. بعضهم نعم بعضهم لا ... واخذنا الى الكلام الى ان جائة الساعه السادسة والنصف .. نزلنا من الباص ..
دخلنا الى المدرسة قابلنا الاستاذه باحفاوة اهلا وسهلا .. لقيت بعض الاصدقاء ايضاً سلمنا عليهم .. وجاء الاستاذ وقال كل منا يبحث عن اسمه في الاوراق ذهبت الى المكان الموجود فيه الاوراق قرات اسمي واسم اصدقائي وكانت فرحتي اكبر من اني وجت اسمي بل كانت اسماء اصدقائي معي .. وبعدها ابلغتهم بهذا الخبر وفرحوا كثيراكثيراً وذهباً سويتاً الى الفصل ... كلاً جالس على مقعده .. وبعدها اتى الاستاذ وقال يريد المدير ينتظركم في قاعة الاستقبال ذهبنا الى هناك كلاً بنتظار المدير والاستاذه .. اخيراً بعد طول انتظار جاء المدير ..
رحب بنا وقال اهلا وسهلا بكم في بتيكم الثاني .. حياكم الله ..واعطى فرة للأستاذه ان يعرفوا بأنفسهم .. وبعد مرور الوقت اتت الساعه 8 والنص جا المرشد الطلابي وقال الان وقت فسحة وذهبنا وتفسحنا سويتاً انا الاصدقاء كلاً مسرور وفرح ... الوقت كان يمر كاالبرق .. انتهت الفسحة .. وعدنا الى ساحة الاستقبال .. وبعدها اعطونا باقات الورد وسلمنا على الاستاذه .. وبعدها طلب منا اخذ الكتب .. وبعد اخذ الكتب الذهاب الى المنزل لانه اول يوم ..
خرجنا من المدرسة وكنا بنتظار السائق كلا منا كان مسروراً وفرحاً بهذا اليوم ..
اتى السائق وركبنا الباص وذهب كلا منا الى بيته ..
وكان يوماً ممتعاً وجميلاً
وكنت انتمى ان يعاد هذا اليوم بحق وحقيقه ..
__________________________________________________ _________________________________

طالبات جامعة الملك عبدالعزيز
قصيده لبنات الثانويه