- اقتحام بوابة الكلية
بنات
اتمنى انكم تراعون مشاعر البنات
المنتسبين للجامعه
يعني حنا مالنا ذنب لا في انظمتها او شكلها وديكوها حنا انتسبها لها عشان مستقبلنا وبس
واتمنى من البنت اللي بتدخل عشان تجرح
لا تتعب نفسها وترد
عمت الفوضى اليوم جامعة الطائف عقب تجمهر أكثر من 700 طالبة مع أولياء أمورهن أمام بوابات الجامعة التي أقفلت باب التسجيل عند نسب معينة.
الفوضى بدأت بمحاولة الطالبات اقتحام أبواب الجامعة للدخول أملاً في الحصول على فرص التسجيل في ظل رفض منسوبي الجامعة وتأكيداتهم بقفل باب التسجيل , وخلال ذلك تلفظن الطالبات على حراس الأمن وتمكن بعض الطالبات من تحطيم إحدى البوابات ما استدعى إبلاغ الجهات الأمنية والاسعافية التي باشرت الموقع.
أحد أولياء الأمور اتهم منسوبي الجامعة بالتلاعب في عملية القبول والتسجيل , مشيراً إلى أن عملية القبول أقفلت مبكراً رغم عدم وصول بعض النسب مما تسبب في حرمان الطالبات من دخول الجامعة ومواصلة تعليمهن.
من جانبه علق مدير جامعة الطائف الدكتور عبدالاله باناجه على القضية في اتصال هاتفي مع ( سبق ) قائلاً إن التجمهر الذي حدث اليوم كان من قبل مجموعة الطالبات الحاصلات على نسب متدنية ولم يتم قبول ملفاتهن لهذا السبب , لأنه من غير المنطقي أن يتم قبول جميع المتقدمات مشيراً إلى أن هناك معايير ونسب يتم الوقوف عندها.
وأشار باناجه إلى أن الجامعة أفهمت الطالبات وطلبت منهن التقدم على البرامج الأخرى التي تقدمها الجامعة وبرامج الانتساب.
ونفى باناجه حدوث أي تلاعبات في عملية التسجيل , فيما أكد بان تجمهر الطالبات اليوم لم ينتج عنه أي إصابات أو أضرار بالجامعة ولله الحمد.تدخلت الجهات الأمنية وقوات الأمن الوقائي أمس لتفريق تكدس وتجمع أكثر من 3 آلاف طالبة وأولياء أمورهن أمام مقر كلية الطالبات بجامعة الطائف مطالبين باستلام ملفات قبولهن وفقا للجدول المعلن والمعلق على سور الكلية الخارجي، يأتي هذا في الوقت الذي تم فيه رفض إدخال الطالبات منذ ساعات الصباح الباكر إلى مقر الكلية بحجة انتهاء القبول في الانتظام والاكتفاء بالأعداد التي تم تسجيلها وضرورة العودة إلى مواعيد التسجيل في التعليم الموازي وخدمة المجتمع ، فيما تسبب هذا الاحتجاج في تأجيل الاختبارات الدورية للطالبات في الفصل الصيفي.
اقتحام بوابة الكلية
ووفقا لشهود عيان فقد استطاع عدد من الطالبات برفقة أمهاتهن من اقتحام بوابة الكلية رغم محاولة حارسات الأمن منعهن مما تسبب في حدوث اشتباكات نتج عنها عدد من حالات الإغماء والرضوض المختلفة ترتب عليها تواجد عدد من سيارات الإسعاف في محيط الكلية ، فيما ظل المئات من أولياء الأمور يترقبون الحدث بالخارج وسط ترتيبات أمنية مشددة بقيادة مدير الأمن الوقائي العميد محمد الغامدي ومساعده المقدم عطية النمري.
وتأتي هذه الأحداث كاستمرار لما شهدته أروقة الكلية ليلة أمس الأول من رفض 70 طالبة من خريجات الثانوية العامة مغادرة الجامعة حتى وقت متأخر من ليلة أمس، مطالبات باستلام ملفاتهن من قبل الجامعة، جاء ذلك بعد رفض مسؤولات الجامعة استلام الملفات الخاصة بهن. ويأتي احتجاج الطالبات على الجامعة بعد قبولهن مبدئيًا على الموقع الإلكتروني بناءً على نسب الثانوية العامة واختبار القدرات، وحدد الموعد لاستلام ملفاتهن إلا أنها لم تستلم.منذ الصباح الباكر يوم الاحد الموافق 11/8/1430تجمع حشد من
طالبات الثانويه العامة مصطحبات معهن أمهاتهن وأولياء أمورهن
بمقر جامعة الطائف بحي قروى أمام البوابه في تمام الساعه
الثامنة صباحأ
راغبين في الالتحاق بالجامعه بالرغم من انتهاء التسجيل
حيث اغلقت الجامعة الابواب ولم تسمح لهن بالدخول
وتركهم واقفين في الشمس وامام الرجال دون ابداء سبب لذلك
مما سبب موجة غضب عارمه بين اولياء الامور والامهات
نجم عن ذلك عراك شديد بين حراس الامن واوالياء الامور
فقاموا بكسر احد الابواب الفرعية والدخول منها
مما ادخل الذعر والخوف في قلوب الموظفات والاداريات وطالبات
الترم الصيفي
وعند حضور الصحافه تسابق حراس الامن لمنعهم وسحب الكاميرا
منهم لمنع وصول صوت هؤلاء الفتيات الى المسؤولين مما ادى الى
وقوع اشتباكات بينهم وبين اولياء الامور
وقد اصيب البعض بضربات شمس
وحضور الاسعاف ورجال الشغب لتفادي ذالك،،ولم يستقر
الوضع الا الساعه الواحده ظهراً
واليكم بعض الصور الملتقطة
هذا الصباح أمام جامعة الطائف بحي قروى أشبه
بالافلام (حرب الشوارع)
مكانس طائره,سلم يتهاوى, ,عصي كهربائية,أسلحة بيضاء،خيزرانات ,ضرب،
اختناقات،خوف وهلع،اصابات..نساء في الدماء غارقة
ورجال الشرطة والهيئة لايحركون ساكنا
ولقد ساهم اولياء الحضور باعطاء الامهات بعض الاسلحة البيضاء من
سكاكين وعصي بدلا من التهدئة
ضمن حشد يصل الى 1000او يزيد بحيث غطت جميع الشوارع حول الجامعه
من أمهات مع طالبات قدمن للتسجيل وصعقوا بكلمة ترددت كثيرا من رئيسات
الاقسام (اكتفينا)
مما اثار غضب الطالبات والهجوم على جميع مداخل الجامعه التي اغلقها حارسات
ولم يبدين اي اهتمام بالامهات والطالبات ولم يكتفينا بطرقها بل قاموا بكسر
الباب الخلفي وضرب كل من يقف في طريقهن ليس هذا فقط فقد قام بعض
البنات بالتصوير باستخدام الجوالات ومن ضمن الصور الملتقطة
نساء يقمن بضرب البواب....
ضابطات الأمن..رئيسات الكليات..اداريات..موظفات
مما حدا حارسات الامن الى استخدام العصي الكهربائية في وجه الامهات
وكبيرات السن والتلفظ بكلمات نابية لاتليق باي وجه للاسلام
وقام عدد من حراس الامن بالتعدي على بعض رجال الصحافه الذين حضروا
للتصوير ونقل الحدث
وحاول تهدئة الوضع بمكبرات الصوت الخاصة بالشرطة احدى المسؤولين
بالجامعه( اتوقع انه العبادي) واعطائهم موعد لاحق يوم 18 من الشهر
الجاري ونبراته صوته يطغى عليها الخوف من ان تلحقة احدى الاصابات الطائشة
مما اثار حفيضة احدى طالبات الصيفي
انه عندما تلقت احدى حارسات الامن
ضربة عنيفة من احدى الامهات
استنجدت بقولها انتم طالبتنا وبناتنا ساعدوني
ردت عليها:الحين بس صرنا بناتكم وينكم عن بناتكم ايام التفيش والعقوبات
القاسيه لاتفه الاسباب وتعالت الاصوات اللهم لاشماته
ماحدث يؤكد فشل الادارة والامن والتنظيم
تؤكد عدد من طالبات الترم الصيفي وعند محاولتهم الدخول للاختبار المقرر
لها تم منعهم والاستهزاء بهم
وسيضاف عدد من الصور ومقاطع الفيديو التي تشهد على هذه الحادثه المريرة
التي دامت قرابة 5ساعات ولازال التجمهرحتى هذه اللحظة
يبقي السؤال الأهم من المسئؤل !!!! نقلا من منتدى ؟؟؟؟؟
وم جيت الصبح بدخل الجامعه
و لى القاء ضابطات الان عند باب الشارع و اقفين
تعرفيهم ضابطات الامن الى يهزونا على فتحة التنوره و الكم القصير
و اقفين بطولهم على الباب من غير عبي >> قلة ادب بغيت اهزاها و اطردتها بس استحيت
المهم ما دخلو غير البنات الى معاهم جداول صيفي و دخلت على خير
و عدين بعد المحاضره الثانيه كنت بخرج من الجامعه قالو لا ما يفتح الباب الين يخف التجمهر الى عند الباب
طيب رحت و جلست مع صاحبتي في الصندقا الى يسموها كفتيريا و الباب الى في الكفتيريا يدق و لا احد يرد
الى يدق الباب
بس شويه نشوف الهنوود الى يشتغلو في الجامعه يجرو ويصيحو يوم اروح اشوف طلع البرا كاسرين الباب
الى يخرجو منه القمامه الله يكرمكم الى جنب و حدة الحساسيه و جاو ظابطات الامن بعصي و الله بعصي
يردو في البنات بس حتى البنات داخلين بقوارير و جزمه الله يعزكم مهم مقصرين حاسبن الحسبه
و هاتك خبط بس الوناسه الله يسعد طالبات الجامعه كل ما انظربت ظابطة امن صاحو و صفرو مستانسين الله لا يلومهم
و بعدين سيطرو قليلا على الوضع و طردونا من بوابت الباصات من قلب الحدث
مهما صار البنات ماينلاميون اذا من الاسبوع اللي راح وهم كل يوم يجون وينطردون
وف النهاية يطلع قرار همجي جديد من مسئولات الجامعة يتقفل الباب ف وجه الطالبات والمتقدمات...
شو اللي يبرر لهم هالموقف؟؟؟
للعلم موظفات العماده جاهم امر يدخلون مكاتبهم ويقفلون الباب ع نفوسهم عشان مايتضررون..
المشرفات المستقويات علينا ومسويين انهم الكل ف الكل دخلوا غرفهم وقفلوا الابواب....
موظفات الشؤؤن قفلوا الابواب برضوا ع نفوسهم وجالسين يطالعون من الشبابيك ويعلقون ويضحكون....
ضابطات الامن ف قمة الوقاحة وقلة الادب مخليين امهات كبار وشياب جالسين برا ف الشمس
ع اي اساس يمنعون دخولهم؟؟؟
بيت ابوهم هو؟؟
البنات طبعآ مايدرون ايش الموضوع فجأة نسمع اصوات وصراخ ونشوف اشياء تطير وسلم يتحركئت ومدري فين انتهى..
اذا ادراة الجامعة سيئة للدرجه هذي يغيرونها...
سميره كردي اول وحده شالت نفسها وهربت هي والسيكورتي تبعها....
كان اقل شيء ممكن يسووه انهم يخلوا الموضوع طبيعي و الاقسام اذا من جد اكتفت ولو اني اشك
يقولون لهم من عند الباب ولا يخلونهم يدخلون يشوفون بنفسهم وانتهينا....
ماكان لها داعي الحركه السخيفة هذي...... شيكاغو السعودية
انتهى عصر المثاليات وسمو الأخلاق وبدأ عصر المكانس والعصي والنعول ..
الطايف تلك المدينة التي تجملت بجمال الطبيعه وتزينت بالفستان الأخضر الجميل و في صبيحة أحد ايامها العصيبه تحدث تلك المصيبه ..!
بالتحديد في "قروى" جامعة الطائف "بنات" نواعم يصارعن لأجل البقااء ؟؟
لم يجدوا من يأتي بحقوقهن غير ايديهن .. عاشوآ بنات الطاايف
لكن لا اعتقد ان هناك مبرر للعنف .. خصوصاً في حضور امهات البعض منهن لا تستطيع الوقوف ... والأخرى تكاد تسقط من التعب .. واخرى تعاني من ارتفاع الظغط ..!
عاشت "قروى"فيلم سنمائي مثير .. ابطاله الضعفاء .. لله درهن .. بنات الطائف ..
في "شيكاغو" السعودية .. حيث الجرائم اليوميه .. في صباح يوم الأحد .. , تحدث" الظاهرة "!
حرب الشوارع .. ولكن بطعم اخر
كيف لي ان اصدق ان فتاة ستجرأ على حمل مكنسه والأخرى تحمل نعلها "والجميع بكرامه" والأخرى بيدها وبشكل موحش .. هجوم جماعي على حارسات الأمن .., "الفاظ نابيه" و "انقاض للفطرة"
بنات الطائف هداكن الله ..
مهما حصل لا يوجد مبرر لمثل تلك الأعمال .. خصوصاً ان الجميع يعلم بأن تلك المجموعه من البنات ذوات النسبة الأدنى نسبة قبولهن هي الأدني ايضاً ..
فإذا كن ذوات تسلط فلا نريدهن في العلم ,, والعباره الأفضل من "اكتفينا" هي "على المطبخ"
بغض النظر عن المعاملة سواءً كانت من حارسات الجامعه .. او حتى من المسؤولات هناك .
يكفي فقط ان نسمو بأخلاقنآ
اكتفينا يعني اكتفينا ., ما كان لازم العنف ., وتلك الألفاظ الي يستحي الرجل ان يتلفظ بها ., فكيف هو الحال مع الأنثى ؟
ولا ننسى اهمال المسؤولين بالجامعه ,, فالذي يعاقبهم ليس انا وليست أنتي ., الي يعاقبهم هو الدكتور باناجه .. مشكورا
لذلك اتوجه بالشكر لكل فتاة لزمت بيديها مكنسه او عصا لأجل أن يتم قبولها بالجامعه ...
على قولتهم ما يجون الا بالعين الحمراء .
نشووف وش نهايتهآ