- نظرية ال 50 ريال
لَيْسَتْ مٌشْكٍلَتِيٍ إِنْ لَمْ يِفْهَمْ اْلْبَعْضٌ مًاأَعْنِيٍهْ ؟ وِإِنْ لًمْ تَصِلْ اْلْفٍكْرَةٌ ]
[ بِهِ ..
أَنْقٌلُ هٌ مُوْمَ غَ يْرِيٍ بِ طٌرُقِ مٌخْتَلِفَهْ وَلَيْسَ بِاْلْضًرٌوْرَةِ مَاأَكْتُبٌهُ يَعْكِسٌ حَيَاتِيٍ ..
اْلْشَخْصٍيًةْ
هِيَ فِيِ اْلْنِهَايَةٍ مٌجَرَدُ رُؤْيَهْ لأَفْكَارِيٍ
مَعَ كَامِلْ وَوَافِرْ اْلْ حٌ بِ وَاْلْتَقْدِيِرِ لِمَنْ يَمْتَلِكٌ وَعْياً كَافِياً يُجْبِرُ قَلَمِيْ عَلَى أًنْ يَحْتَرِ م هْ
نظرية ال 50 ريال
رفع المحاضر في إحدى المحاضرات 50 ريال وقال من يريد هذه ؟ رفع معظم الموجودين أيديهم .. قال لهم: سوف أعطيها لواحد منكم لكن بعد ما أفعل هذا ! قام بكرمشة الورقة ومن ثم سألهم : من يريدها ومازالت الأيدي مرتفعة ! قال لهم حسنا، ماذا لو فعلت هذا ... فرمى النقود على الأرض وقام بدهسها بحذائه .. ومن ثم رفعها وهي متسخة ومليئة بالتراب ! سألهم: من منكم مازال يريدها فارتفعت الأيدي مرة ثالثة ؟ فقال: الآن يجب أن تكونوا تعلمتم درسا قيما ... مهما فعلت بالنقود فمازلتم تريدونها لأنها لم تنقص في قيمتها فهي مازالت 50 ريال ! في مرات عديدة من حياتنا نسقط على الأرض .. وننكمش على أنفسنا ونتراجع بسبب القرارات التي اتخذناها .. أو بسبب الظروف التي تحيط بنا .. فنشعر حينها بأنه لا قيمة لنا ! مهما حصل فأنت لا تفقد قيمتك ... لأنك شخص مميز حاول أن لا تنسى ذلك أبدا ! لا تدع خيبات آمال الأمس تلقي بظلالها على أحلام الغد ... فقيمة الشيء هو ما تحدده أنت .. فاختر لنفسك أفضل القيم !
===============================
=============================== قل لمن يحمل هما .. بأن همه لن يدوم
فكما تفنى السعادة .. هكذا تفنى الهموم
وانتي كمان