مــــ فراشة جده ـــــرام
23-09-2022 - 07:25 am
(1). .
الحكاية .. " أنتظار " ..
القدر .. " أنتظار " ..
الحب .. " أنتظار" ..
وجرحك لايزال بداخلي قيد .." الأنتظار" !!
(2) . .
بداخلي "صمت" .. أشبه بصمت " القبور" ..
أرقب عمري كيف , يمحو ظله ..
ينفض غبار "شوقك" ,, ينقح ماطفح منهُ " سرا" ..
على حدود " قلبا " أعتاد منك .. أن يتمرغ بين ..
" اليأس والخوف " ..!!
(3) . .
" ذهول " يتراقص في دمعتي ..
كمية " هزائم " تسكنني ..
أجدك في نبضي .. ؟
" لما الغرابة "!!
وأنت .." ق .. س .. و.. ه " لاتفارقني .. !
(4) . .
أحتضنك خيالاً ..
بت لي طيفا . .
و إن كنت مشروع "دفء " استبدل " ببرد " . .!
(5) . .
عجباً !!
مازلت أبحث عن " صوتك " ..
و جروحك " مبعثره " ..
نعسه " داخل أوردتي " ..
متزاحمة, متدافعة , ب " ج..ن..و.. ن " ..
تسد مخارج " روحي " !!
(6) . .
كيف أستطيع وقف " سيل أوجاعك .."؟
وهي تسلك الوادي الدامي ..
بيسر أتجاه
" قلبي" ..!
(7) . .
ها أنا في صدر الليل أردد "حزني" . .
أجمع بقاياي بتعويذة ال"روح" ..
وتضيق بي " الجدران " .. من رحيل دون " مقدمات" !!
ودون تبرير كاف لكل هذا " العبث المجاني " ،
فتسيٌد " غ..ي..اب..ك"،
ولا عذر لدي . .
سوى "غرورك" . . !!
.
البدايه
.
(2) وجع الغياب ..
(1) ..
ها أنا , بصمتي .. أستنشق " ذرات الغبار " ..
التي تهيجها أقدامك .. كانك لم تعرف أن ..
" رحيلك "
" ي .. ق .. ت .. ل .. ن .. ي " !!
(2) . .
" مكرك "
فاق كل التوقعات ؟ ..
سلب من فمي " بسمه " ..
وأبدلها ب " دهشه " ..
(3) . .
مازالت ذكراتي تنزف " بك " ..
ومازال " وداعك " ..
" ذ.. هجري .. و.. ل .. ي " ..
(4) . .
زرعت في صدرك ..
" حبا " ..
وزرعت في صدري ..
" وجعاً " ..
(5) ..
هذه الليله " سأرحل " إلى ..
ق .. " لبك " .. " برك " ..
وأبقى فيه ؟
" جثه هامدة " .. !
(6) ..
كنتُ أستعيذ ..
" بملامحك .. " !!
مخافة .. " الغياب " ..!
(7) ..
لا زال طيفك . . " سلوتي " . .
و لا زال همسك. .
" آخر الدفء " .
.
ولازال " الجرح " ي" نزف " ... !!
البداية
خيبه مغلفه بندم ..
(1) ..
ليلة بعد ليلة ..
أذوب في " الخيبة " في بهو " الندم " الباكر تشهق روحي ..
في صراخ جارح ولازلت... أحملك في صدري
" خ . ا . ئ . ن . اً " نبيلا ..
(2) ..
مازال " غدرك " .. يمتطي عزلتي .. " بخفه " ..
يفترس " عبثي " .. ترقبني .. " لعنه " ..
تريد البدء مني .. !
أنزف " قهراً "
أكتم الخيبه في صدري .. أدراي بها ..
" وجعاَ " ..
(3) ..
ها أنا أحترف الصمت . .
و أكسو ذاكرتي بالسواد . .
لاغتال كل بياض خلفه يوما . . " حبك " . .
(4) ..
ماأجمل موتاً ..
" ينسيني إياك " ..
وماأقبح موتاً .. يغرسك في صمتي .. و" يبقيك " ..
" أ. ب .د.ي" .. !
(5)..
" الصدق " عمله نادره ..
غير قابله للتحويل ..
( اعتراف ) ..
لم أستطيع .. " إحياء " ..
" الصدق " .. " ف ي ك " !!
(6) ..
كم كان يلزمني من الوقت لأخبركِ . .
" أحببتكِ أكثر مني . . "
(7) ..
" أتوسل " إليك: دعني لا " أعرف أين أنت " .. !
عد ..
ل " رحيلك " ..
.
البدايه
رجوع بعد فوات الاوان ..
(1) ..
أعرف أنك " تشعر " بوجودي ..
تسمعني , تراني , تراقب كل " تحركاتي .. " ..
لكن ؟
" ب . ن . د . م " ..
(2 ) ..
أيها المتعالي ..
قتلت " فرحي " ..
" بتجاهلك / غرورك " .. وليس لي ملاذ !! ..
سوى .. دكتاتورية " الملل " ..
(3) ..
" و. ح . د . ك " ..
الذي " يخونني " دمعي
لأجله و مازلت أتنفسك . .
م. .و. .ت..ا ..! ..
(4) ..
وهم " ك " مدينتي ...
كابوس " ك " غنيمتي ... !
و ما أقسى عيناك لحظة ملل .. !
(5) ..
علميني ,, كيف أخو"نك" ..
علميني كيف الم الرمل من صحراء جنو"نك".. !!
(6) ..
يا أجمل الغدر . .
ستقف يوماً على انقاض " ندمك " ..
يتصفح القهر " ملامحك "...
ولن تجدني " م . ع . ك " .. !
(7) ..
بعد كل ذاك الضجيج،
" نسيانك " صعب .. !
لكن ليس مستحيلا ..
" ختاماً "
أفكاري , لاتستغني , عن مضايقه " الوقت " .. تزاحمه .. وتبحث عن
المجد ..تصبح كشريط في صفحه ويب .. تتلذذ باللعبه ..تمسك خيوط الشبكه العنكبوتيه ..
وقلمي يتوحد معها .. يصبح مدمن ,مدمن " عبث " ..
يتوشح باللون الازرق ..يكتشف الازرق .. ويصبح سحرا .. موسيقا ..
تجذب وتتدهش , وتسبح في بحر ليكتروني .. وفوقها سماء صافيه ,
ويبقى " قلمي " مفتون بالكتابه.
وتألق واضح وابداع متجلي وظاهر
يعطيك العافيه
ودمتي بالف خير