- تطوير قدم إلكترونية تحاكي الطبيعية
- جهاز يحذر الأطفال عند الاقتراب من التلفزيون
- جل سحري لوقف النزيف آلياً
- طريقة جديدة لاكتشاف سرطان الثدي
- أخطبوط يستطيع فتح أغطية الزجاجات
- ==============
- =================
- مصر : فندق خاص لرعاية الكلاب
تطوير قدم إلكترونية تحاكي الطبيعية
تمكنت شركة بريطانية من تطوير قدم وكاحل إلكتروني يقوم بتقليد الأداء البيوميكانيكي لقدم الإنسان الطبيعية خلال المشي على تشكيلة من تضاريس الأرض.
ويتكون الطرف البديل من القصبة "مقدٌم الساق" الاصطناعية والقدم الموصولين بعضهما ببعض عن طريق مفصل كاحل يدور على محور، و يوجد محرك ضمن الكاحل يمارس بعض التعديلات، كما أن تغيير زاوية القدم ودرجة تصلب المفصل والقوة التي يمتصها ويحررها الطرف البديل أثناء كل خطوة، مما يسمح لهذا الطرف بمجاراة أداء القدم الطبيعية أثناء المشي على سطح مستوي.
وأوضحت الشركة أن لابسي الأقدام البديلة يمشون بطبيعية أكثر أثناء المشي، كما أنهم يتأقلمون مع مختلف التضاريس غير المستوية.
جهاز يحذر الأطفال عند الاقتراب من التلفزيون
نجح الطفل السعودي حمد نويّد أكرم فى اخترع جهاز يتمكن من تحذير الأطفال من الاقتراب من شاشات التلفزيون وذلك عن طريق ذبذبات صوتية على شكل طنين، بحيث تبدأ هذه الذبذبات عند اقتراب الطفل من التلفزيون بمسافة مترين ويزداد الطنين كلما قرب الطفل من التلفزيون حتى يصبح صوتاً متواصلاً.
وطبقا لما ورد بجريدة "اليوم الالكتروني"، بدأ الطفل حمد ابتكاره منذ سنة أثناء دراسته في الصف الرابع الابتدائي و كلفه تقريباً 2000 ريال، وقد حظي هذا الابتكار باهتمام المسؤولين، حيث قام ولي أمر الطالب بمساعدة المسؤولين في وزارة التربية والتعليم بتسجيل براءة اختراع لهذا العمل وهم الآن في طور البحث عن جهة تتبنى هذا الابتكار إيذاناً بنشره والاستفادة منه .
جل سحري لوقف النزيف آلياً
تمكن باحثون من معهد ميت بمدينة بوسطن بواشنطن، من تطوير جل سحري لوقف حالات النزيف الخطرة.
وأشار الباحثون أن هذا الجل يوضع على الجرح وخلال ثوانٍ معدودة، يتوقف النزيف الدموي بصورة فورية، ويعتمد تصنيع هذا الجل على سائل مكون من الشظايا البروتينية القادرة على حياكة شبكة غير مرئية للعين البشرية فوق الجرح لوقف النزيف.
وفي حالات أخرى، يمكن لهذا الغشاء الحامي أن يساهم في تسريع الشفاء من الإصابات التي استهدفت الدماغ أو النخاع الشوكي.
وأضاف الباحثون أن هذا الجل سيعطي الأمل للأطباء في وقف النزيف بشكل أسرع ، كما أنه يمكن تطبيقه في مجالات عديدة.
طريقة جديدة لاكتشاف سرطان الثدي
توصل فريق طبي إلى اختبار جيني جديد يمكن النساء المصابات بسرطان الثدي من الاستفادة الكاملة من العقاقير والأدوية اللاتي يعالجن بها.
وطبقاً لما ورد بجريدة "البيان الإمارتيه"، أشار باحثون سويسريون وألمان إلى أن الاختبار الجيني قد يساعد الأطباء على تحديد المصابات بسرطان الثدي اللاتي سيحققن أكبر قدر من الاستفادة من العقاقير الحاجبة "للأستروجين"، مثل "تاموكسيفين" الذي يبطئ معدل النمو السرطاني ويقلل من خطر عودة السرطان بعد النجاح في مكافحته.
وأوضح الباحثون أن النساء اللاتي لديهن نسخاً إضافية من الجين المعروف باسم "إي. إس. آر. 1" الذي يحمل شفرة الحمض النووي لمتلقي "الاستروجين" تكون لديهن عادة أورام أكثر احتمالاً للإستجابة لعقاقير من نوعية "تاموكسيفين".
ومن جانبه أوضح، الدكتور سماك علي اختصاصي السرطان بمستشفى هامر سميث، أنه إذا تأكدت نتيجة هذا البحث فإنها ستساعدنا في تحديد المريضات بسرطان الثدي اللاتي يحتمل أن يستفدن من أدوية، مثل "التاموكسيفين" أكثر من غيرهن.
أخطبوط يستطيع فتح أغطية الزجاجات
أفادت تقارير صحفية بأن أخطبوطاً في الحديقة المائية الوطنية بمدينة نابيير النيوزيلندية يمكنه فتح أغطية الزجاجات التي يوجد بداخلها السرطان الذي يفضله.
وذكرت صحيفة باي توداي النيوزيلندية أن أنثى الاخطبوط تستخدم اثنين من أذرعها الثمانية لتدوير غطاء الزجاجة حتى تفتح وتحصل على وجبتها الخفيفة ، مشيرة الى ان مهمة فتح الزجاجة لا تستغرق منها أكثر من دقيقتين ونصف الدقيقة.
وأوضحت الصحيفة ان أنثى الاخطبوط تعلمت هذه المهارة على يد حراسها بعد أن أحضرتها إلى الحديقة قبل ثلاثة أشهر أسرة عثرت عليها في بركة صخرية.
عن طريق زرع الخلايا الجذعية : مرضي السكري يستغنون عن الأنسولين إلى الأبد
الأنسولين هو العلاج الوحيد المتعارف عليه دولياً بين الأوساط الطبية لعلاج مرضي السكري خاصة النوع الأول، وقد يتعرض مريض السكري إلى مضاعفات خطيرة في حالة عدم تناوله بشكل منتظم، لذا كان الأمل الأوحد لمرضي السكري والأطباء هو كسر جمود هذه القاعدة الطبية، والاستغناء عن الأنسولين في علاج المرض.
هذا الأمل لم يعد أملاً بل تحقق على أرض الواقع بالفعل .. بعد أن تمكن عدد من المرضى المصابين بداء السكري من النوع الاول "السكري الشبابي" - الذين يحتاجون إلى حقن أجسامهم بحقن علاجية من الانسولين - لأول مرة في تاريخ الطب من التوقف عن تناوله، بعد نجاح العلماء في وقف تطور المرض لديهم، بعد زرع خلايا جذعية استخلصت من داخل أجسامهم مرة أخرى، الأمر الذى يمثل نقطة تحول في تاريخ الطب.
وقد بدأت اجسامهم تفرز الأنسولين طبيعياً مرة اخرى، ولم يكن أغلبهم بحاجة إلى استعمال حقن الأنسولين العلاجية لفترات مختلفة، امتدت أحداها إلى ثلاث سنوات.
وطبقا لما ورد بجريدة "الشرق الأوسط"، يعتبر داء السكري من النوع الأول، أحد أمراض المناعة الذاتية، التي يقوم فيها جهاز المناعة في الجسم بمهاجمة خلايا بيتا المفرزة للأنسولين داخل البنكرياس، وتدميرها.
وبحسب الأطباء، فإن المرض لا يكتشف عادة إلا بعد أن تنضب نسبة كبيرة من هذه الخلايا، ولعلاج المرض، يحقن المريض نفسه يوميا بحقن الأنسولين لتنظيم سكر الدم لديه.
أما النوع الثاني من السكري "السكري الكهلي" فيصيب الكبارعادة، ولا يحتاج غالباً إلى حقن الأنسولين، بل إلى خفض الوزن والغذاء الصحي والرياضة.
وقد أشرف على البحث - الذي شكل اكتشافاً علميا مثيراً، علماء في جامعة ساو باولو في البرازيل برئاسة البروفيسور جوليو فولتاريلي وباحثون أميركيون في شيكاغو، ودرس العلماء 15 متطوعا من المرضى البرازيليين، تتراوح أعمارهم بين 14 و31 عاما، من الذين اكتشفت اصابتهم بالسكري قبل فترة وجيزة، أي الذين لم تنضب لديهم بعد، وبشكل كبير، قدرات الخلايا المفرزة للأنسولين.
جزئ يساعد في علاج السكري
========================
وفي سياق الحديث عن علاج داء السكري اللعين، تمكن علماء صينيون من قبل من التوصل إلى اكتشاف جزئ رئيسي يمكن أن يساهم في علاج مرض السكري.
وأوضح العلماء أن هذا الجزيء مركب قادر على السيطرة على مرض السكري لدى الفئران، مما يساهم في إنتاج أدوية تؤخذ عن طريق الفم لعلاج مرض السكري الأكثر انتشاراً بين البشر.
وأشارت الدراسة التي وردت في نشرة الأكاديمية الوطنية للعلوم، إلى أنهم عزلوا هذا الجزيء بعد استعراض الآف الجزيئات لرصد تلك التي لديها خصائص شبيهة بخصائص الهرمونات البشرية المنظمة للجلوكوز، حيث اتضح أن هذه الهرمونات تتيح تنظيم مستوى الجلوكوز لدى مرضى السكر.
لعاب السحالى علاج للسكرى
==============
توصل فريق بحثي ألماني إلى عقار جديد مستخلص من لعاب السحالى الامريكية، يمكنه السيطرة على مستوى الجلوكوز في الدم، مما يساعد فى تفادى حدوث هبوط مفاجئ فى مستوى السكر.
فقد عزل الباحثون مادة تعرف ب"إيكسيناتيد"، وهي مادة تعمل عمل هورمونGLP-1 الذي ينشط فرز الإنسولين من البنكرياس، كما يلعب الهرمون دوراً أساسياً في تفريغ المعدة من المحتويات، فضلاً عن كبت الشعور بالجوع، لذا يمكن استخدامه فى السيطرة على العديد من العوامل المسببة لارتفاع مستوى السكر في الدم.
وقد كشفت التجارب السريرية نجاح العقار في خفض مستوى السكر فى الدم دون أن يؤدي إلى نوبات انخفاض السكري المعروفة ، فهو يختلف عن هورمون GLP-1 من ناحية الثبات ووصوله إلى البنكرياس، بعد زرقه تحت الجلد، من دون أن يتأثر من ناحية التركيب والمفعول ، كما أظهرت التجارب قدرة العقار على خفض أوزان المصابين بالسكر .
أسنان مرضى السكري في خطر
=================
وعن تداعيات مرض السكري، أفاد باحثون ألمان بأن احتمال إصابة أسنان مرضى السكري بالتهاب اللثة يزيد ثلاث مرات على غير المصابين .
وأشار جوتفريد فولف نائب رئيس رابطة أطباء الأسنان بولاية تورينجين شرق ألمانيا، إلى أن مرضى السكري يستهينون غالباً بأضرار الأسنان، حيث أن ارتفاع نسبة السكر في الدم وما يمكن أن ينتج عنه من أمراض الأوعية الدموية يؤثر سلباً على تماسك الأسنان، مما يسهل الإصابة بالتهاب اللثة.
وأوضح فولف أن مرض التهاب اللثة أصبح هو مرض الأسنان الأول لدى البالغين في ألمانيا، وقد أثبتت الدراسات الجديدة أن حوالي 7.5 مليون شخص في ألمانيا يعانون من التهاب اللثة.
خلل العين يهدد مرضي السكري بالوفاة
=====================
أفادت دراسة علمية حديثة بأن خلل العين قد يكون مؤشراً خطيراً لدى مرضى السكري بزيادة احتمالات الوفاة في فترة زمنية محددة.
وأشار الدكتور ماركو لاكسو من جامعة كوبيو في فنلندا، إلى أن مرض اعتلال الشبكية السكري ينشأ حينما يدمر السكري الأوعية الدموية المغذية لشبكية العين، حيث يؤدي إلى اعتلال الرؤية والعمى إذا ترك دون علاج.
ومن خلال الدراسة التي أجريت على 425 رجلاً و399 امرأة مصابين بالنوع الثاني من السكري، اتضح أن الاعتلال الشبكي للعين ومعدل الوفيات كان مستقلا ليس فقط نتيجة احتمالات الوفاة بمرض عضلة القلب التقليدي، لكن نتيجة التحكم في سكر الدم أيضاً ومدة الإصابة بالسكري.
مصر : فندق خاص لرعاية الكلاب
يعتزم أحد رجال الأعمال المصريين إنشاء فندق خاص للرعاية بالكلاب في مزرعة تعم الخضرة أرجاءها في الجيزة بالقرب من الطريق الصحراوي المؤدي الي الساحل الشمالي في مصر .
وطبقا لما نشرته جريدة الراية القطرية ، فقد وردت فكرة فندق الكلاب علي ذهن رجل الاعمال الشاب تامر العبد اثناء اقامته في بريطانيا حيث يقول انه رأي الاهتمام الكبير الذي يوليه اصحاب الكلاب بحيواناتهم ، وذكر ان الكلاب التي ستقيم في فندقه ستلقي عناية ورعاية عالية المستوي.
ويلبي هذا المشروع احتياجات طبقة معينة من الاثرياء ، خاصة أن هناك اناسا كثيرين بدأت تقتني كلابا ، لكن عند سفرها لا تعرف ماذا تفعل بالكلاب ، ومن هنا وردت فكرة بناء فندق لها علي مستوي جيد بحيث يسافر اصحاب الكلاب وهم مطمئنين .
ويستعين المشروع بالفعل باثنين من مدربي الكلاب وطبيب بيطري ، ويقدم للنزلاء في الفندق وجبات يومية فاخرة وتستطيع الكلاب ان تلعب في حديقة كبيرة حيث تنتشر الزهور ومزودة ببركة خاصة للسباحة ، كما سيجري تدريب الكلاب اثناء اقامتها في الفندق علي الصيد او الحراسة ، ويستخدم المدربون اللغتين العربية والانجليزية في القاء التعليمات للكلاب.
وقد حدد الفندق 150 جنيها مصريا ما يعادل 26 دولارا ، سعرا للاقامة الكاملة للكلب في اليوم.
مشكورة