- لا أدري هل قصدت بذلك الإيقاع بي وبزوجي أم أنا التي أكبر الشيء؟!
- وقالوا له محمد قالك تصرف هالكثر إللي ما عندي ما يسوي يصرف على جدة.
مع أني لا أحسسها بأي شيء أعاملها كأمي وأساعدها بالمطبخ لتحس بأنني كإبنتها لكن أحسست بالأمس أنها تغار وسأخبركم بالموقف:
عندما وضعت له العشاء أعلم أنه يحب نوع معين وقد وضعت أم زوجي الأكلة التي هي الأرز اللون الأبيض وقليل من اللون الأصفر ولم أتفوه بكلمه.
عندما وضع الأرز قال اليوم يختلف عن كل مرة قالت أم زوجي هي قالت لي أنك تحب النوع الأبيض فلم أضعه لم أقل شيئاً واستغربت من الموقف حيث أنني لم أتفوه بكلمة وهي تعلم ما يحب .
لا أدري هل قصدت بذلك الإيقاع بي وبزوجي أم أنا التي أكبر الشيء؟!
الموضوع الثاني أخوات زوجي بالأمس كنت أنا وزوجي نجلس نتحدث معهم وفجأة انهدوا على زوجي كلهم ويقولون له إنت أبوي هالكثر عطاك المفروض روحك تدفع لعرسك . قال زوجي أبوي لازم بيدفع لي وأنا أصلاً ما عندي شو أسوي آخذ قرض وأبوي عنده.
وقالوا له محمد قالك تصرف هالكثر إللي ما عندي ما يسوي يصرف على جدة.
وجرت المجادلة على هذا الشي وحسيت بضيق خلاني أقوم من المكان وأدخل الغرفة وأحس بهم يتدخلون بيني وبين زوجي ويتكلم وياهم أكثر مني مع إني ما غلطت على أي أحد منهم الوحيد إلي يحس فيني أبو زوجي عمره ما زعلني بشي شو الحل ؟
هل ابتعد عن الجلوس معهم ؟ أم أخرج من البيت ساعات أطول لكي لا أتجادل معهم لأنني أعرف نفسي إذا مسكت عمري مرة ما بقدر أمسك نفسي عن الرد مرة ثانية.
أتمنى أجد الحل عنكم يا فراشات.
بهالمرحلة تبين الزوجة الصالحة
مهما عملوو قابليها بابتسامة برييئة
لكن لا تغفلي عنهم
ديري بالك على حالك
ان كنت للتو جديدة بينهم
يمكن لانهم مش ماعودين عليكي
لكن كوني صبوورة و متيقظة لكن لا ترهقي اعصابك
و بالعكس اكسبيهم