- ح سن الظن بالله شيئ لم اتوقعه ..!!}بسم الله الرحمن الرحيم ,,
- اتمنى احبائي ان تقرؤا الموضوع بتمعن فهو شديد الجمآآل ..
- حسن الظن بالله
- {وإني لأدعو الله حتى كأنني أرى بجميل الظن ما الله صانع }
- ما معنى حُسن الظن بالله ؟
- أشاره!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يابنات جبت لكم شيء عجيب
راح يكون مرجع لنا كل ماحسينا بفقدان الامل
واتمني انهم يثبتون الموضوع عشان اول ماتفتحي القسم الا واحلامك كلها امامك
بالله عليكم تدعون لي في سجودكم اليوم اني ربي يرزقني بزوج صالح انا واختي الكبيرة قبل مايخلص عام 1430يارب يارب يارب يارب ويكون الفرح قريب قريب قريب
انا راح ابدا فيها وباذن الله اليوم راح انخطب وابشكركم
والله وبالله وتالله اني محتاجة لدعواتكم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك ولك بمثل ) فتذكريني اخيتي
على فكرة والله والله والله اني اعرف بنات كثير كانوا يقولون فرحي راح يكون شهر ..... طبعا هي تحدده والله انها بعد فترة ربي يكرمها ويكون فرحها في نفس الشهر الى قالت عليه
فانا فرحي وفرح اختي راح يكون ..شهر 2 لعام 1431وراح نعيش بسعادة وهناء وازوجنا مثل مانتمنى اللهم لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك
وشهر 6 مبروك المدام حامل اللهم لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك
وشهر 2لعام1432 اول مولودة واو بنتي جميلة الله يخليها لي و لابواها اللهم لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك راجاء لا احد يضحك على بنتي ترى هي جميلة لكن مبسوطة وتضحك مو مثل عليكم يصرخون
ربي كريم ربي كريم ربي كريم
لكن كلكم اتحلموا مثلي ابشوف احلامكم يمكن اقلدكم
ح سن الظن بالله شيئ لم اتوقعه ..!!}بسم الله الرحمن الرحيم ,,
اتمنى احبائي ان تقرؤا الموضوع بتمعن فهو شديد الجمآآل ..
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) .
تخريج الحديث
رواه البخاري و مسلم .
منزلة الحديث
هذا الحديث من أحاديث الرجاء العظيمة التي تحث المسلم على حسن الظن بالله جل وعلا ، والإكثار من ذكره ، وبيان قرب الله من عبده إذا تقرب إليه العبد بأنواع الطاعات .
حسن الظن بالله
بدأ الحديث بدعوة العبد إلى أن يحسن الظن بربه في جميع الأحوال ، فبَيَّن جل وعلا أنه عند ظن عبده به ، أي أنه يعامله على حسب ظنه به ، ويفعل به ما يتوقعه منه من خير أو شر ، فكلما كان العبد حسن الظن بالله ، حسن الرجاء فيما عنده ، فإن الله لا يخيب أمله ولا يضيع عمله ، فإذا دعا الله عز وجل ظن أن الله سيجيب دعاءه ، وإذا أذنب وتاب واستغفر ظن أن الله سيقبل توبته ويقيل عثرته ويغفر ذنبه ، وإذا عمل صالحاً ظن أن الله سيقبل عمله ويجازيه عليه أحسن الجزاء ، كل ذلك من إحسان الظن بالله سبحانه وتعالى ، ومنه قوله - عليه الصلاة والسلام - ( ادعوا الله تعالى وأنتم موقنون بالإجابة ) رواه الترمذي ، وهكذا يظل العبد متعلقا بجميل الظن بربه ، وحسن الرجاء فيما عنده ، كما قال الأول :
{وإني لأدعو الله حتى كأنني أرى بجميل الظن ما الله صانع }
وبذلك يكون حسن الظن بالله من مقتضيات التوحيد لأنه مبنيٌ على العلم برحمة الله وعزته وإحسانه وقدرته وحسن التوكل عليه ، فإذا تم العلم بذلك أثمر حسن الظن .
وقد ذم الله في كتابه طائفة من الناس أساءت الظن به سبحانه ، وجعل سوء ظنهم من أبرز علامات نفاقهم وسوء طويتهم ، فقال عن المنافقين حين تركوا النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه في غزوة أحد : {وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية }(آل عمران 154) ، وقال عن المنافقين والمشركين : {الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء }( الفتح 6) .
والمراد من الحديث تغليب جانب الرجاء ، فإن كل عاقل يسمع بهذه الدعوة من الله تبارك وتعالى ، لا يمكن أن يختار لنفسه ظن إيقاع الوعيد ، بل سيختار الظن الحسن وهو ظن الثواب والعفو والمغفرة وإيقاع الوعد وهذا هو الرجاء ، وخصوصاً في حال الضعف والافتقار كحال المحتضر فإنه أولى من غيره بإحسان الظن بالله جل وعلا ولذلك جاء في الحديث ( لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله ) أخرجه مسلم عن جابر رضي الله عنه .
فينبغي للمرء أن يجتهد في القيام بما عليه موقنًا بأن الله يقبله ويغفر له ; لأنه وعد بذلك وهو لا يخلف الميعاد ، فإن ظن أن الله لا يقبله ، أو أن التوبة لا تنفعه ، فهذا هو اليأس من رحمة الله وهو من كبائر الذنوب , ومن مات على ذلك وُكِل إلى ظنه ، ولذا جاء في بعض طرق الحديث السابق حديث الباب ( فليظن بي ما شاء ) رواه أحمد وغيره بإسناد صحيح .
ما معنى حُسن الظن بالله ؟
معنى حُسن الظن بالله عَزَّ و جَلَّ هو إعتماد الإنسان المؤمن على ربِّه في أموره كلها ، و يقينه الكامل و ثقته التامة بوعد الله و وعيده ، و إطمئنانه بما عند الله ، و عدم الإتكال المُطلق على تدبير نفسه و ما يقوم به من أعمال
هذا و إن حُسن الظن بالله المصحوب بالعمل الصالح هو السبب القوي و الركن الوثيق الذي يجب على الإنسان أن يتوجَّه إليه و يجعله وسيلةً للحصول على خير الدنيا و الآخرة .
أشاره!!!
قال ابن القيم رحمه الله ولا ريب أن حسن الظن بالله إنما يكون مع الإحسان، فإن المحسن حسن الظن بربه، أنه يجازيه على إحسانه، ولا يخلف وعده، ويقبل توبته، وأما المسيء المصر على الكبائر والظلم والمخالفات فإن وحشة المعاصي والظلم والحرام تمنعه من حسن الظن بربه، وهذا موجود في الشاهد فإن العبد الآبق المسيء الخارج عن طاعة سيده لا يحسن الظن به، ولا يجامع وحشة الإساءة إحسان الظن أبداً، فإن المسيء مستوحش بقدر إساءته، وأحسن الناس ظناً بربه أطوعهم له. كما قال الحسن البصري: ( إن المؤمن أحسن الظن بربه فأحسن العمل، وأن الفاجر أساء الظن بربه فأساء العمل )
أخيراً **
هناك مقوله أكثر من رائعه قالها الشيخ صالح المغامسي :من حٌسن الظن بالله أن تعلم
بأن الله لا يضيع من لجأ إليه
حسن الظن بالله : فضله وآثاره
فضيلة الشيخ/ صالح بن عواد المغامسي ..
ولاتنسوا ندعي لبعض يارب يارب يارب يارب اليوم تفرجها علي وعلى كل البنات وترزقنا ازواج صالحين عاجلا غير اجلا
وبشريني عنك وعن اختك
ودعوا اتك لاختك المهمومه
فارجو الله ان يسهل امرنا ويتمم علينا قبل اقفال صحائف السنه
يارب ريارب يارب رحمتك بايمائك