- مما دفعه الى احداث تغير في تكوينه الدماغي تجعله يعكف عن القبلة.
- أسعدتهن قبلة لكني أعرف نساء أكثر شقين طول الحياة بسبب قبلة
- للقبلة الأولى وتثور للثانية وتهوى الثالثة وتنتظر الرابعة
- القبله الفرنسية
- القبله المائيه
- القبله اللذيذه
- القبله النارية
البوسة ( القبلة )...... جنة العشاق(موسوعه كاملة)
يقول المثل اليوناني القديم:'العشاق يعيشون على الماء البارد والقبلة'
فالقبلة هي جسر المحبة بين الازواج عليها تتلاقى القلوب والأرواح والمشاعر والأحاسيس عبر الشفاه كلما كانت عميقة حارة طويلة كلما كان ذلك دليل الحب والرغبة في الاستمرار بالعاطفة الجياشة .
وقد تثير القبلة السطحية الشهوة في المرأة إذا زاد ضغط الشفاه وطالت مدة التقبيل
ويرجع ذلك للمؤثرات النفسية
وهناك التقبيل العميق وهي قبلة اللسان للسان وتسمى القبلة الفرنسية أو قبلة الزوج
وتشمل لمس اللسان للسان والشفاة للشفاة الأجزاء الداخلية من الفم والأسنان
والإتصال السطحي العميق الرقيق والعنيف لفم المحبوب واعتصار اللسان والشفتان وعضهما عضا رقيقا
واعترفت عشرات النساء بأنهن قد يصلن لقمة الشهوة بتقبيل القبلة الفرنسية وحدها دون الملامسة الجنسية الكاملة
ذلك لأن الفم واللسان والشفتان تحتوي على ملايين الخلايا العصبية التي تثير الرغبة الجنسية العارمة في المرأة والرجل تاريخ القبلة :graaam)217):
قال الباحث جوردون جالوب ان التقبيل تطور على مدار الزمن ليصبح جزءا مهما من عملية التواصل الحميمي بين الجنسين
هناك سبب تاريخي دفع الى هذا التباين في موقف الرجل والمراة من التقبيل. فاصل نشوء القبلة كان بين الام والابن. ففي الزمن الغابر حين كان الانسان يعيش الحياة البدائية ويفتقد الى ابسط الادوات المعينة على الحياة كانت الام تطحن الطعام في فمها وتنقله الى فم طفلها وهو ما كان يسمح بشعور القبلة الاولى بما فيه لمس اللسان. وكون الدماغ الانساني يقوم بتطوير نفسه وفقا للاحتياج سواء من خلال تغير تكوين الجسم او الاحساس والمشاعر وكون هذا التغير مستمر وعبر اجيال فإن التباين وقع بين تطور الدماغ لدى كل من الرجل والمرأة ففيما كانت القبلة ترمز لدى المرأة الى سيادتها والى الحالة العاطفية الخالصة والنقي كانت ترمز لدى الرجل الى انتقاص طفولته وتبعيته في الحياة وعجزه عن البقاء وحيدا.
مما دفعه الى احداث تغير في تكوينه الدماغي تجعله يعكف عن القبلة.
ومن الضروري الا ننسى ان الجنس كان يمارس علانية في تلك الحقبة من تاريخ الانسان. اي كما نشاهد باقي المخلوقات في العراء تمارس الجنس دون اي حرج فإن الانسان عاش لملايين السنين كذلك ومن هنا كان تبادل القبل ولمس اللسان هو من صفات الطفولة التي يحرج الرجل منها لانها دلالة نقص, ليس فقط للشعور الذاتي ولكن ايضا من اجل البقاء فإن أحس باقي اعضاء القبيلة بانه اضعف او يميل الى العاطفة فسوف يتحول الى هدف سهل لهم .
ايضا يمتاز الانسان عن باقي اخوانه في الخليقة في جزئية الدموع فهي ودونا عن باقي المخلوقات لها غرض مشاعري ايضا بالاضافة الى دورها البيلوجي البحت لدى باقي المخلوقات وهذا بدوره ناتج عن تطور المنطقة العاطفية في الدماغ والتي اساسا تطورت بسبب القبلة بين الام والابن ومن هنا كان ايضا ميل الرجل الى العكوف عن البكاء مع تقدم العمر كونه من صفات الطفولة ومن هنا كانت المرأة ميالة للبكاء ولنفس السبب الذي جعلها اكثر قدرة على الاحساس بالقبلة. فهي تاريخيا لم تفطم لا عن القبلة ولا كانت بحاجة الى ان تفطم عن البكاء ولذا ظلت تلك المناطق من دماغها نشطة.
الأبحاث السريرية و المسح المغناطيسي للدماغ تؤكد وجود اثنا عشر نقطة فاعلة عاطفيا في دماغ المراة فيما يقابلها نقطتين فقط لدى الرجل ولكن تلك النقطتين اكثر عمقا من المراة وتصدر اشارات اوضح واقوى وهو ما يفسر به العلماء تعرض الرجل الى امراض محددة اكثر من المراة كأمراض القلب والسكري وباقي الامراض التي تكون ناتجة عن حالة عاطفية حادة . فالرجل يتأثر بشدة ولكن بصمت والمراة تتأثر بشدة بدورها ولكنها تنفس عن احتقانها المشاعري بالدموع كأضعف الايمان حقائق عن القبلة
القبلة - بنظر انوريه دي يلزات - فن لا يجيده إلا الرجل الخبير والمرأة لا تحب إلا الخبير في القبلات
أعرف نساء
أسعدتهن قبلة لكني أعرف نساء أكثر شقين طول الحياة بسبب قبلة
وكثيرا من الرجال يفشلون في توصيل زوجاتهم للنشوة القصوى بالإقتصار على الجماع والإيلاج فقط دون الاهتمام بالمداعبة والملاطفة والقبلات السطحية العميقة بقبلات الشفاه للشفاه ويؤكد خبراء السعادة على أهمية القبلات في الحياة العاطفية فهي ضرورية في بداية الجماع ..
ولقد جاء في كتاب الزواج المثالي لفان دان فيلد أن الرجل الذي يهمل الملاعبة
والقبلات الزوجية مجرم أثم يتصف بالخشونة والأنانية لأن أهمال الملاعبة والمداعبة والتقبيل
يضايق المرأة ويثير اشمئزازها ويؤذي مشاعرها وهو دليل الغباء والحماقة في الرجل بنظرها..
وأقصى ما تتمناه العروس في ليلة الزفاف هو أن يهوى العريس على فمها بالقبلات الحارة ليبرد حر عواطفها المشبوبة لا أن يحتويها ليقضي وطره مباشرة وهي لازالت جافة وتتطلع المرأة للمزيد من القبلات والملامسات والمداعبات كي تشعر أنها محبوبة ومرغوبة ومشتهاة وقد يعبر المحب عن هذه المداعبات فيعمد مباشرة للجماع مما يحرم المرأة من 95% من متعتها لهذا تصاب بالبرود الجنسي
إن العديد من الزوجات يحلمن أو قد يقدمن على الخيانة الزوجية بعد مشاهدتهن للأفلام الجنسية التي تظهر الرجل وهو يمص شفتي البطلة بالفيلم أو...........أو.... وتهوى لو كانت هي موضع البطلة كي تصل لقمة النشوة الجنسية بوساطة مداعبة ..................وهي أقصر الطرق لإيصال الزوجات للاورجازم وبعض الأزواج قد يهمل ذلك مما يحرم الزوجة من قمة النشوة.
وقد تطلب بعض النساء من الزوج ألا يجامعها ولا يلامسها حتى يقبلها في جميع أنحاء جسدها قبلات سطحية طويلة في وجهها وجميع أنحاء جسدها كي تثار ثورة عارمة وقد تطالب بنصف ساعة أو ساعة من التقبيل قالوا عن القبلة
إذا أحب الرجل امرأة سقاها من كأس حنانه
وإذا أحبت المرأة رجلاً أظمأته دائماً ....
إلى شفتيها
المرأة لا تنسى اول قبلة
والرجل ينسى اخر قبلة
على الجبين عنوانا للسمو
على الوجنتين رمزا للحنان والحب
على القدم رمزا للخضوع
على الأيدى رمز التقدير والأحترام
على المواضع الجنسية سواء كانت للذكر أم للإنثى رمزا للإلتئاف الجنسي و الحب
القبلة الفرنسية (التقبيل العميق بتلامس الشفاة و اللسان) رمزا للحب و للجنس
القبلة هي ترمومتر يقيس حرارة الحياة العاطفية كلما كانت ساخنة كلما عاش المحب واستمر وكلما كانت باردة كان المحب في طريقه للإنعاش والوفاة.
القبلة بالنسبة للزوجة هي نهاية البداية وبالنسبة للزوج هي بداية النهاية وبنظري فإن الزوجة تهوى القبلات أكثر من الجماع لأنها دليل صادق .
هي بمثابة الأوكسجين التي تتنفس منه الزوجة لتنعش حياة قلبها الميت كلما قبلها الزوج كلما شعرت بالتجدد العاطفي والحياة والإنتعاش.
وتقول الأمثال الفرنسية القبلة هي الطريقة الوحيدة لتمنع فم الزوجة من الثرثرة والكلام وهي تقنع أكثر من الجدل
وقديما قال نابليون أعرف نساء أسعدتهن قبلة لكني أعرف نساء أكثر شقين طول الحياة بسبب قبلة
و قد أحتار الطاغية نيرون فتمنى لو أن لجميع نساء العالم ثغرا واحدا لقبلة واستراح
ويقول كلارك جييل أن اللذة التي يحسها عندما يقبل امرأة هي نفس اللذة التي يحسها
وهو يصفعها.
وقد تذهل المرأة
للقبلة الأولى وتثور للثانية وتهوى الثالثة وتنتظر الرابعة
ولكن أحد الفلاسفة يحذر من إعطاء المرأة القبلة للرجل فيقول إياك أن تعتقد أنها اعطتك الحب فهذه الأشياء عظيمة عند الرجل ولا تساوي عند النساء الساقطات أكثر من ضحكة على الرجل الفرق بين الرجل و المرأة فى القبلة
تستخدم النساء القبلة كوسيلة لتقييم الرجل الذي يمكن أن تقبله كشريك مستقبلي، أما فيما بعد فيكون دور القبلة المساعدة في المحافظة على الحميمية في العلاقة ولفحص حالة العلاقة.
أما الرجال فلا يعزون للقبلة أهمية كبيرة، بل هم يرون فيها تمهيدا لممارسة الجنس
ان الرجال ليسوا انتقائيين في اختيارهم للمرأة التي يقبلونها أو يمارسون الجنس معها، وأن ليس لديهم مشكلة في ممارسة الجنس مع امرأة دون تقبيلها، أو مع امرأة لا يحسون نحوها بجاذبية أو يعرفون انها 'لا تحسن التقبيل'.
أما بالنسبة للنساء فالتقبيل عندهن هو نوع من الرباط العاطفي، وهن يعتبرنه مهما على مدار العلاقة، بينما يخف حماس الرجال للتقبيل كلما تقدم الزمن بالعلاقة.
وهناك فارق أيضا بين طابع القبلات التي يفضلها كل من الرجال والنساء، فالرجال يفضلون استخدام اللسان.
وبعض النساء قد يصلن للهزة بالقبلة وحدها والبعض الآخر يحلم بها ويحن إليها كدليل صادق
على الحب والرغبة للوصال والملاعبة والقبلات فن غزير اللذات ولا تقل عن لذة الملامسة وتشمل
القبلات التقبيل السطحي والتقبيل العميق وتقبيل الصدر والعنق وتقبيل مناطق أخرى.
وفي الحقيقة فإن المرأة ترغب في التقبيل لجسدها من قمة رأسها إلى أخمص قدميها..
.. تقبيل يديها وعنقها وخلف ازنيها وحلمات ثدييها وشفتي مهبليها وقمة بظرها ودهليز فرجها وأتضح من تقرير الفرد كنيسي العالم الجنسي الأمريكي في الخمسينات على عشرات الآلاف من النساء بأمريكا أن 99.4% من الأزواج يمهدون للممارسة بالتقبيل و98% يداعبون اعضائها الجنسية باليد والبظر والشفرات والفرج والدهليز والعانة والسرة و93% يثيرون نهدي المرأة بالقبلة والفم و91% يثيرون الفرج والقبل باليد و87% يثرون المرأة بالقبلة باللسان في التقبيل العميق و54% من الرجال يلجأون للقبلة الجنسية أي يقبلون المهبل بالفم واللسان و49% من النساء يثرن الرجل بتقبيل الأعضاء ومداعبتها باللسان.
أن المرأة بطبيعتها حيائيه أكثر من الرجل وإذا أراد الرجل أن يحمل المرأة إلى الخروج من هذا الحياء فعليه أن يفقدها شعورها ويجذبها للإندماج معه ومشاركته ومبادلته نشوته عن طريق فن القبله لأنه بذلك يدفعها لنسيان نفسها ومشاركته قمة الإستمتاع فيرخي جميع عضلاتها وأعصابها المشدوده بالتقبيل المستمر على جميع أعضاء جسدها المغري للتقبيل اعترافات زوجة تعيسة
واعترفت إحدى الحسناوات الشقراوات على شاطئ ليماسول بأنها أشقى النساء على الأرض بالرغم من امتلاكها فيلا وسيارة وزوج ومال وأطفال لأن زوجها لا يقبلها وقد قالت:' دكتور أشعر برغبة شديدة وطاغية أن يقبلني زوجي أريد أن يقبلني ويقبلني ويقبلني ويداعبني ثم يقبلني مرة أخرى بفمي ويمص لساني ويمص شفتاي ويلامس لسانه لساني وهو رجل لمجرد القبلات فقط أريده مرة واحدة أن يقبلني ويمسك يداي ويعانقني ويحضنني مثلما أرى بالمسلسلات العاطفية فأنا أهوى الحب والقبلات فقط وصدقني يا دكتور أني أصل للأورجازم بمجرد القبلة فقط وأنفر من الجنس والجماع والملامسة ولم أعتب على طلبها فالقبلة هي مطلب جميع النساء على وجه الأرض والمرأة دليل على الحب الصادق. أسباب التقبيل
أسباب التقبيل كثيرة، نفسية وجسدية وعاطفية وجنسية واحتراما ومهانة..الخ والقبلة تقول الحقيقة،حقيقة إحساس الشخص المقبل نحو الآخر. أنواع المقبلين
أما أنواع المقبلين فكثيرة أيضا : المقبلون بعيون مفتوحة، والرجل عادة ما يقبل بعيون مفتوحة عكس المرأة، وهي عادة تفضل التقبيل في الظلام ولكل ذلك أسباب عند المرأة توضحها الدريع في كتابها. والمقبلون بالتدريج والمقبلون بفم مغلق وقبلة الرضاعة والوعد الشرقي، والمقبلون بشفاه شفاطة وعضاضو الاذن وأصحاب البصمة وأصحاب القبلة الفرنسية وقبلة الرضاعة، والقبلة المختلفة، وأصحابها متطرفون في ممارستهم الجنسية..الخ. أماكن التقبيل
أماكن التقبيل، الأجزاء الحساسة الرئيسية والثانوية: الرئيسية هي الجهاز التناسلي لدى الطرفين والأماكن الحساسة فيها (شعر العانة، القضيب، الفرج، نقطة الجي سبوت، البظر، الخصيتان، العجان، فتحة الشرج..الخ)، وتعرض الدريع لطريقة تقبيلها وإثارتها بدون الم او نفور.
المناطق الثانوية في جسد الإنسان كثيرة: الفم ، فروة الرأس، الشعر، الصدر، الأكتاف، الظهر، البطن، الأرداف، الأقدام، الأصابع وما يبنهما، الخدود، العيون، الجبهة..الخ. انواع القبل (طرق التقبيل)
وأنواع القبل كثيرة ايضا: القبلة العميقة، المختلفة، احمر الشفايف، العين ، الاذن، التلفون، قبلة العض، القبلة الشفاطة، قبلة اللسان، القبلة المائية، القبلة الباحثة، قبلة الشعر ,قبلة حلاقة اللسان، القبلة المنزلقة، قبلة الوعد الشرقي (قبلة الثدي)، قبلة الرقبة والأنف والإذن والعين، القبلة التناسلية الأكثر إثارة وتهيجا..الخ.
القبله الفرنسية
وهي قبله لا يكتفي أحد منها وهي إلتقاء اللسان باللسان بشكل مثير جداً ولحس وشفط الماء اللذيذ الذي يعتلي اللسان والذي يشبه طعم الشهد والعسل المصفى وتكون بتدوير اللسان على اللسان الآخر أو يقوم طرف بإخراج لسانه ليتمكن الطرف الآخر من مصه وشفطه بقوه لسحب العسل المتجمع على أطرافه ويحاول أن يجعله جافاً إذا أمكن ولكن ما يلبث أن يبتل اللسان مره أخرى وهي تكون بطريقه أفقيه أو رأسيه مائله قليلاً لتجنب الأنف على الأنف وتكون بإطباق الفم على الفم وإغلاقه تماماً أو أن يكون بشكل مفتوح قليلاً والقبله الفرنسيه تفضل في جميع الأوقات لكن في أغلب الأوقات تأتي قبل مباشرة عملية الجماع مباشره لتسهيل هذه المهمه وإنجاحها بترخيه أعصاب المرأه تماماً وإندماجها إندماجاً كاملاً وتأتي كذلك في حالة إعتلاء المرأة في وضع الفارسه مع حني رأسها قليلاً أو كون الرجل منتصب الظهر وممدود الأرجل والمرأة بوضع الفارسه.
القبله المائيه
وتكون بتمرير لسان أحد الطرفين على شفايف الطرف الآخر ولعقها لعقا كلعق الآيسكريم وسمي بالنوع المائي لأنها تترك اللعاب الناتج عن لعق اللسان للشفايف حيث يعود بعد ذلك لشفط ما تركه على الشفايف بواسطه شفايفه مع مص الشفايف نفسها مصاً قوياً وجذبها بقوه إليه مما يسبب بجذبها وتحريكها إليه مما ينتج عن خروج صوت خفيف وجميل جداً أثناء جذب الشفه وتركها تعود بشكل سريع وهي نوع متعدد الأغراض فلا يكتفي بها على الشفايف فقط بل يفضل إستخدامها على الشفايف وعلى حلمة الصدر وهي المنطقة الثانية بالترتيب بعد الشفايف حيث لابد أن تستقطع فترة كافيه لهذه المنطقة الحساسه لأنها تهيج المرأة تماماً وعلى الرجل أن يداعب كثيراً حلمات صدر المرأة وأن يقوم برضع هذه الحلمات كرضاعة الطفل الصغير لثدي أمه وأن يمسح منطقة الثدي بالكامل وأن يجمعه بكفه وأن يتمتع بتقبيله بتحريك اللسان بشكل دائري على الحلمات والثدي وكذلك بعد أن يفرق من الثدي ينتقل إلى فتحة تجويف السره والتي يقوم بإغراقها بلعابه ومن ثم شفطها ولحسها ومداعبتها بلسانه وبعد ذلك إلى شحمة الاذن والتي يفعل بها مثل ما فعله بالشفايف من مص وترك وينتقل بعد ذلك إلى جانب الرقبه مما يسبب كهرباء عاليه تكفي لإنارة مدينة كامله لأن هذه المنطقة تجعل المرأة بحالة يرثى لها ويحملها إلى قمة الإندماج والذوبان.
القبله اللذيذه
والتي تكون بشفط شفايف الطرف الثاني بواسطه الشفايف ومحاوله إدخالها في فم الآخر بشكل عنيف وجذاب ومحاوله تبديل مص وشفط الشفه من الإنتقال من شفه إلى أخرى مثل أن يقوم بمص الشفه السفلى وهي أكثر الشفايف إثاره على الإطلاق ويقوم بتمرير شفايفه بشكل أفقي ذهاباً وأياباً وهي معلقه بين هذه الشفايف وجذبها بقوة إلى أسفل وأعلى ومن ثم الإنتقال إلى الشفه العليا وإعادة جميع ما تم على الشفه السفلى وهي تكون بشكل عمودي أو شكل أفقي ويمكن إستخدام هذا النوع مع الشفايف بنوعيها العلويه والسفليه وأنتوا عاد تعرفون الشفايف السفليه بدون لا أقول .
القبله النارية
وهي التي تكون بوضع الشفايف على الشفايف بشكل قوي مع الإطاله فيها قليلاً مع شفط الهواء لإستنشاق رائحة الآخر وهي ما يسمونها في لغة البدو ( النشّه ) مما تخلق جو غير طبيعي وتكون عادتاً قبل العملية في فترة التهيأة للعملية الجنسية.
القبله الهوائيه
وهي القبلة التي تأتي بشكل ناعم ولطيف من الشفايف على الشفايف الأخرى أو على جميع أجزاء الجسد الأخرى مع إطلاق نسائم ساخنه مع القبله على أجزاء الجسد تلهب الجسد وتجعله يغلي بأنفاس الطرف الثاني الدافئه ..
القبلة العميقة
وهي التي يشترك فيها الفم كله : الشفاه واللسان والاسنان وسقف الحلق
والبعوم تكون طويلة يحدث خلالها تلاحم في الشفاه ومص متبادل لها وللسان
ولحس لداخل الفم وسقفه وارضيته وشفط يصل للبلعوم .
إن هذه القبلة ليس أساسها ' كاما ساترا ' الهندي والذي يطلق عليها حرب
الألسن ، وليس اساسها كذلك الفرنسيين ، وإنما هي فطرة يمارسها الرجال
والنساء .
وكاما ساترا فقط دونها والفرنسيين نشروها .
والفرنسيين ارتبطت بهم هذ القبلة وجعلوها مشهوره باسمهم ، لأن اي أمر
يأتي من فرنسا يعني : جراة ، رقياً ، فناً .
بعضهم يعتبرها غير صحيحة ، أنها تؤلم ، رطب زيادة عن اللازم أو بهيمية
بشكل كبير
قبلة العض
لأي جزء من الجسم ... الدراسات تؤكد أن 70 % من الرجال و62% من النساء
يحبها . والتمادي فيها قد يحرض العدوانية الكامنه في الإنسان ويولد
سلوكا عدوانيا
قبلة الشفاطه
أكثر ما يمارسها الأمريكتن .. وهي تبادل شفط الهواء بفمين متلصقين
المراة تغمض عينها ولأنها أكثر رومنسية فإن وجهها يكون أكثر لمعاناً
فيه ابتسامة ووداعة فيه حياة
ووجه الرجل يكون مبحلق وكمن يقوم بمهمة
قبلة اللسان الباحث
تبدأ من الرأس حتى القدمين ......
من التمارين الحاصة بعضلات الوجه
تمرين تليق برتقالة بخيط ولحسها
قبلة العين
فيها احترام وعشق راقي ....... وكذا قبلة الحاجب
يفضلها 40 من النساء ، و60 من الرجال .
قبلة الأذن
تعتمدعل الدغدغة واللمسه الصوتية ، إن الأذن وخاصة جزء حلمة الأذن
حساس ويعتبر ترتيبها الثالث في التأثر أي بعد الشفتين . وكذلك
الهمس عند الأذن ، وهي محبوبة عند النساء أكثر 80 % و10 عند الرجال
لكون المراة كائن صوتي ، بعكس الرجل الذي يعتبر بصريا .
قبلة الوعد الشرقي
وهي قبلة الثدي
قبلة الرقبة
يفضلها 75 % الرجل ، 94 % المرأة
قبلة الأنف
تفضلها النساء 90 % ، و55 % الرجال
قبلة الفراشة
دغدغة الجسم جميع أو أجزاء منه برموش العين وخاصة الرموش الصناعية .
ياويلك من المشرفات اتوقع مصيرة الحذف شاو