- 2- منطقة فاصلة وسطي بحراشف أكبر ولون مختلف عن سابقتها .
- 3- منطقة سفلية بحراشف عرضية .
الاسم : هناك عدة أسماء للتعريف بالثعابين أولها الأسماء العامة التي وردت في اللغة مثل الحيات والأحناش والأين والعثاء والصل والعيم والعين ولكل من هذه الأسماء معني يميز بعض الأنواع عن غيرها ، أما الاسم الأخر فهو اسم للتعريف بالثعبان كوجود علامة مميزة به أو تسميته بمكان وجوده أو بغذائه ، أما الاسم العلمي أو الاسم اللاتيني المصطلح عليه والذي يطلق على كل عائلة من الثعابين فيكون خاص مثل NAJA-CROTALUS-ELAPHE .
التاريخ الأحفوري : وجدت القليل من الأحافير التي أشارت إلى أن الثعابين قد تواجدت على سطح الأرض منذ أكثر من 300 مليون سنة ، كما تشير هذه الأحافير إلى أن بعض الثعابين كان لها أرجل اندثرت مع مرور الوقت حتى تم الاستغناء عنها نهائياً ويدل على ذلك وجود نتؤات عظمية تسمي بالمهاميز .
العمر : ليس هناك ما يدل على عمر الثعبان كغيره من الحيوانات ولكن قدرت الأعمار بناءاً على دراسات أجريت حول متوسط حياة الثعابين بداية من خروجها للحياة حتى موتها ، هذه الدراسة خرجت بنتائج مفادها أن معظم الثعابين تعيش لفترة تتراوح بين 15-25 سنة تقريباً .
طريقة السير :هناك حركات مختلفة للسير لدي الثعابين فهناك مثلاً الالتواء الجانبي والالتفاف الجانبي والحركة الانقباضية وهي حركات تميز بعض الأنواع عن بعضها .
السموم : تختلف سموم الثعابين باختلاف الأنواع وتتفاوت نسب الحوادث من جهة لأخري بناءاً على عدة عوامل كالتركيب الجغرافي ، وعدد الأصناف ، والصحة العامة ، وكثافة السكان وأنواع الثعابين ….
الندبة : لبعض الثعابين فتحات فوق منطقة الفم هذه الفتحات والتي تسمي الندبة عبارة عن رادار حراري بحيث يسمح للثعبان بالرؤيا ليلاً أو في الظلام الدامس .
العظام : للثعابين جسم طويل وهيكل عظمي مميز تتراوح فقراته من 200 – 400 فقرة ، هذه التركيبة تساعد الثعبان في التحرك والعصر والسباحة بشكل فعال دون الحاجة إلى وجود أطراف كباقي الحيوانات .
الجلد : أجسام الثعابين مغطاة من الخارج بحراشف سميكة ، تتكون من طبقات تتجدد باستمرار لحماية الجلد ، والجلد في الثعابين ينقسم إلى ثلاثة أقسام هي :
1- المنطقة العليا ذات الحراشف الصغيرة .
2- منطقة فاصلة وسطي بحراشف أكبر ولون مختلف عن سابقتها .
3- منطقة سفلية بحراشف عرضية .
الموازنة المائية : بعض الثعابين وخصوصاً تلك التي تعيش في الأماكن الحارة ذات الجفاف الشديد لديها إمكانية عمل موازنة للماء الموجود في جسمها بحيث تستطيع الصبر عن الشرب لمدة طويلة دون أن تتأثر ، وذلك بتكرير البول مرة بعد مرة للاستفادة القصوى من الماء الموجود فيه .
من الصعب تصنيف الثعابين لأن هناك أسس كثيرة يمكن الاعتماد عليها في التقسيم أو التصنيف ، ويمكن اعتبار بعض هذه الأسس ركيزة للتصنيف فمثلاً هناك تصنيف بحسب السمية الموجودة لدي الثعابين :
بحيث تنقسم الثعابين إلى قسمين هما :
1- ثعابين سامة : تنقسم إلى قسمين هما :
أ – ذات سمية شديدة ب - ذاتسمية ضعيفة . 2- ثعابين غير سامة : تنقسم إلى قسمين هما :
أ – ثعابين عاصرة . ب - ثعابين غير عاصرة . كما يمكن اعتبار مكان المعيشة ركيزة في التصنيف فمثلاً :
¨ ثعابين صحراوية .
¨ ثعابين الصخور .
¨ ثعابين الأشجار .
¨ ثعابين البرك والمستنقعات .
¨ ثعابين البحار والمحيطات .
ويمكن التصنيف بناءاً على وجود الأنياب لنصل لتصنيف هو :
¨ ثعابين عديمة الأنياب .
¨ ثعابين ذات أنياب أمامية متحركة .
¨ ثعابين ذات أنياب أمامية ثابتة .
¨ ثعابين ذات أنياب خلفية .
ثعابين سامة
ثعابين غير سامة
يتبع