الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
mymyhlyh
24-03-2022 - 02:04 am
أبغى الفزعه يافرشات أختي تدرس ثالث متوسط أنتساب وطالبه منها معلمة العربي تعبير عن تحقيق صحفي وقصه قصيره وكتابة موضوع عن التفحيط وأبداء رائي في التفحيط ............... ضروري الليله .................


التعليقات (7)
š ஜحنـــ الشــوق ـــين
š ஜحنـــ الشــوق ـــين
انا ادرس ثالث متوسط واعرف ان الوقت راح بس توي شفت الوضوع ردي علي اذا باقي تبغين المواضيع او ارسلي لي اللي تبينة احاول اساعدك ردي علي او ارسلي لي

wo0o0o0w
wo0o0o0w
انا في ثالث متوسط لكن التحقيق جيبيه من الجريده عن اي شئ القصه واله مادري لكن يمكن الفراشات يفيدونك

إيمـا
إيمـا
اوه توني اشوف الموضوع
واي خدمة تبنها ارسلي لي رسالة خاصة وراح اساعدك

الفتاة الحالمة
الفتاة الحالمة
انا عندي تحقيق صحفي كاتبته بيدي تحبي اعطيك هو ؟

نغـم الـورد
نغـم الـورد
أكتبي في البحث حق المنتدى تحقيق صحفي
ويطلع لك مواضيع الفراشات والردود
وإن شاء الله أفدتك..

Beauty Princess
Beauty Princess
إني لأحزن كثيراً عندما أرى أو أسمع ما يقوم به بعض الشباب - هداهم الله - تجاه نعمة وهبنا الله إياها وامتن بها علينا انها نعمة عظيمة نعمة جليلة تستوجب علينا شكر المنعم جل وعلا إنها نعمة السيارة فكم قضت لنا من حاجة وكم أوصلتنا بلداً لم نكن بالغيه إلا بشق الأنفس، السيارة التي بدا بعض الشباب في هذا الزمن العبث بها معرضين حياتهم وحياة الآخرين للخطر من خلال ظاهرة التفحيط التي راح ضحيتها العديد من الأنفس والأموال والممتلكات العامة، نعم انها ظاهرة لأنها أصبحت تمارس بشكل يومي ومن من؟ انها من بعض شبابنا ويا حبذا لو وقفنا برهة عند هذه الكلمة كلمة الشباب وأمعنا النظر فيما تحمله من معنى. إن الشباب هو ثروة الأمم وبه تعلو الهمم وتبلغ القمم الشباب هو سند الأمة في حاضرها وأملها في مستقبلها وإني لأعجب والله أشد العجب عندما أرى عدداً كبيراً من هذا الجيل يمارس هذه الظاهرة متخلفاً بذلك عن واجبه تجاه مجتمعة وأمته منساقاً وراء أهوائه الجانحة فيتساقط كأوراق الشجر في زمن الخريف.
أتساءل كيف سوغو لأنفسهم أن يتنحوا عن مطالبهم ويتخلوا عن أهدافهم التي يعول عليها كثيراً من الآمال.
وإني لأعجب أكثر وأكثر من وجود هذه الظاهرة السيئة ظاهرة التفحيط في مجتمع تسوده روح إسلامية ويعيش نهضة فكرية وتقدم حضاري وتطور في جميع الميادين.
والتفحيط هو أخطر المخالفات المرورية وأسوأها أثراً يقوم فيها قائد المركبة بالانطلاقة بسرعة كبيرة ومن ثم يقوم باخلال توازن السيارة بصورة غير عادية تؤدي إلى تغيير اتجاه المركبة والسير بشكل غير صحيح ويتطلب على قائد المركبة التحكم بها في ظروف صعبة وخطيرة فيظهر بذلك احترافه وانه يمارس فناً من فنون القيادة وهذا ما أدى إلى انتشار هذه الظاهرة وقلة متقنيها. والتفحيط عدة أنواع وأشكال لا تقل في الخطورة بعضها عن بعض.
والتفحيط كما ذكرت اللجنة الدائمة للافتاء انه ظاهرة سيئة يقوم بارتكابها بعض الشباب الهابطين في تفكيرهم وسلوكهم نتيجة القصور في تربيتهم وتوجيههم واهمال من قبل أولياء أمورهم وهذا الفعل محرم شرعاً نظراً لما يترتب على ارتكابه من قتل للأنفس واتلاف للأموال وازعاج للآخرين وتعطيل حركة السير.
ولماذا هذه الظاهرة من أثر خطير وضرر جسيم كان لزاماً علينا ان نتقصى حقيقتها ونعرف ماهيتها في سبيل القضاء عليها والخلاص منها.
فمن خلاصة الأبحاث والاستنتاجات والوقوف على أرض الواقع وجدنا أن أهم الأسباب التي جعلت من شوارعنا مسرحاً لأهواء المفحطين المنحلين سلوكياً ما يلي:
ضعف الوازع الديني وغياب الوعي عن هؤلاء الشباب الذين يمارسون التفحيط.
الفراغ فنجد المفحط لا يعبأ بالوقت ولا يستغله ولا يستثمره وإنما يعبث به.
أصدقاء السوء بتقليدهم ومحاولة اتباعهم.
طلب الشهرة ورغبة في الظهور والبروز ولفت الأنظار إليهم.
الرغبة في المخاطرة.
محاولة تعويض نقص وإثبات للرجولة عن طريق خاطئ.
طاقة لم تجد المكان المناسب لتفريغها.
ضعف الرقابة الأسرية.
عشق الظاهرة والإدمان عليها فبدأت لهواً ثم هواية ثم إدماناً.
أماكن التفحيط مجال خصب لبيع المخدرات وترويجها.
وجود المشكلات الأسرية التي تدفع الشاب لمحاولة الخروج منها لما تسببه من شحن نفسي كبير.
عدم اكتراث المفحط بالعقوبة وعدم استشعاره للمسؤولية.
ومن الطريف ان بعض المفحطين يقول: ان التفحيط هواية ومهارة وفن. فنقول: عجباً له هل قتل الأنفس واتلاف الأموال والممتلكات وترويع الآمنين وازعاج الأجهزة الأمنية يعد هواية؟ كلا وكلا ما تلك بهواية. وإنما زين لهم الشيطان أعمالهم فجعلوا الباطل حقاً، أما علموا بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: «لزوال الدنيا أهون على الله من قتل مؤمن بغير حق».
وعندما نبحث عن زمن ومكان التفحيط نجده غالباً ما يكثر بعد انتهاء المباريات وعند المدارس والكليات كما انه أصبح هناك شوارع متعارف عليها بين المفحطين أصبحت مسرحاً لهم قد يطلقون عليها بعض الاسماء التي تعد شاهداً على جريمتهم وعدم اكتراثهم وتبلد أحاسيسهم كشارع الموت مثلاً، ويحددون موقع التفحيط وزمن الاتجاه إليه عن طريق الجوال الذي سهّل عليهم في ذلك الكثير ونجد ان بعض المفحطين يلقب نفسه أو يلقبه غيره بلقب يشتهر به بين الأحياء ويتجرد من اسمه خشية معرفته لدى الجهات الأمنية أو لدى أقاربه وبعد اطلاعي على بعض تلك الألقاب وجدتها ألقاباً سوقية فيها كثير من الغرابة وتوحي بالتخلف والانحلال ولا يوجد فيها أي معنى من معاني السمو والرفعة أو الرجولة والشجاعة.
وعندما نرى السيارات التي يمارس عليها التفحيط والتي غالباً ما تكون مسروقة نرى ان الزجاج الخلفي أصبح شاشة عرض أو صفحة إعلانات فكثيراً ما يضعون عليها إعلانات لشخصياتهم البارزة أو مواقع الكترونية أو منتدياتهم التي تهتم بهذا المجال.
ونجد ان بعض مشجعيهم قرر الاستفادة من التقنية الحديثة فكرس وقته وجهده لتصميم مواقع التفحيط على صفحات الانترنت وتخصيص المنتديات لهذا المجال وبعضهم قرر الاستفادة من تكنولوجيا العصر فحمل على كاهله كاميرات الفيديو وبدأ مشواره في متابعة المفحطين وأخذ ينتج سلسلة من الأفلام التي تعنى بالتفحيط وما يتعلق به.
وكثيراً ما نجد أن عدداً كبيراً ممن يتجمهرون حول مواقع التفحيط هم شباب في عمر الزهور.
فأتساءل كثيراً عن هؤلاء الشباب؟ ومن هو المسؤول عنهم؟ ومن الذي يوجههم؟ وكيف سيكون مصيرهم؟ وإلى أين سيؤول حالهم؟ هناك الكثير من الاستفهامات التي يجب أن نقف عندها.
وانظروا كم من طالب وطالبة دهس؟ وكم من عابر طريق راح ضحية تهور مفحط؟ وكم من طفل تيتم؟ وكم من أسرة فقدت عائلها؟ وكم... وكم...
لا يمكن أن نلقي باللوم على رجال الأمن فقط فهم قائمون بعملهم ويشكرون. يجب أن يعرف كل منا دوره تجاه هؤلاء ويحدد موقفه بحزم نحوهم يجب علينا توجيههم وتوعيتهم ومناصحتهم لا نتساهل في هذا الأمر لا نهمل دور الإعلام المرئي والمسموع والمقروء ودور المدرسة والمنبر والأسرة لابد أن نحاول احتواء الشباب بشتى أنواع الطرق وعسى أن تنتهي هذه الظاهرة التي نأسف أشد الأسف لوجودها في مجتمعنا.

Beauty Princess
Beauty Princess
وهذا ثاني
وترا كلها لطشتها من النت ههه
قُلنا بأن ظاهرة التفحيط لها أسباب غير تلك التي يعتقد البعض أنها ناتجة عن عدم وجود أماكن يمارس فيها اليافعون هوايتهم في التسابق وأداء حركات ومهارات أثناء قيادة السيارات ليفرغوا شحنات الطاقة المعطلة لديهم إذ يلاحظ توارث بعض المفاهيم حول هذه الظاهرة جيلاً بعد آخر وهو ما يطلق عليه تأثير "الثقافات الفرعية" أو "الثقافات الخاصة" تلك التي تعني الميل إلى انسياق الصغار واندماجهم سوياً عن طريق مجموعة من القيم والأفكار والمعتقدات والتقاليد والممارسات وطائفة من "الكلمات" و"الرموز" و"الإشارات" وغيرها من العناصر الثقافية الفرعية التي تبرر العدوان على الأشخاص والممتلكات وغيرها. الأستاذ الدكتور محمد عبدالمعبود مرسي أستاذ الأنثروبولوجيا في جامعة السويس في بحثه الذي نشرته مجلة البحوث الأمنية التي تصدر عن مركز البحوث والدراسات بكلية الملك فهد الأمنية في عددها رقم (23) تحت عنوان (الثقافات الفرعية إطار لتفسير السلوك الجانح) يقول (إن توافر عناصر الإقدام والمخاطرة والجسارة، فضلاً عن الخشونة والصلافة والمداورة والمناورة التي تتفق وطبيعة الأداء بين الذكور تدفع صغار السن والمراهقين إلى الالتقاء والتجمع على شكل "شلل" تتخذ من نواصي الشوارع والأزقة أماكن ملائمة، وتعمل الشروط الطاردة في المنزل وساعات الفراغ الطريلة على تكرار اللقاءات وتواترها، ثم تتبلور عنها مناشط متعددة تنمي الميول المرجحة للشغب والتمرد وتكون مصحوبة عادة بلهجة من الألفاظ القاسية والجارحة)...!!! وفي حالة (التفحيط) نحن في الواقع أمام (ثقافة فرعية) متوارثة تخص الجانحين حيث تشكلت زمر من المراهقين لها لغتها الخاصة ورموزها وإشاراتها ومسمياتها قد حققت وجودها النوعي الخاص في المجتمع تقوم بممارسات منفلتة ومتهورة تشكل خطراً جسيماً على الفرد وغيره وقد حدث ويحدث الكثير من الوفيات والإصابات نتيجة تلك الممارسات، وقد كانت ردود فعل الضابط النظامي (البعيد عن تشخيص الحالة بشكل علمي) غير متوافقة أو قادرة على لجم تنامي المشكلة كما أن بقية الأجهزة البحثية والتربوية كانت غائبة عن بحث الموضوع ولم توله العناية لاعتقادهم بتفاهته وكان لوسائل الإعلام أيضاً دور عسكي حيث كان طرحها إبان بدايات المشكلة وكأنها تروّج لتلك الممارسات فتم طرح مهارات بعض ممارسي التفحيط وتقديمهم كنجوم ومشاهير أدى إلى الإعجاب بهم وتقليدهم واستمرت المشكلة وتنامت حتى أضحت جزءاً من ممارسات كثير من المراهقين أثناء قيادتهم للسيارات بل وأدت إلى منظومة من الممارسات الانحرافية والجنوح كسرقة السيارات من أجل التفحيط ومقاومة رجال الأمن والعنف وتعاطي المنبهات والمخدرات والهرب من منزل الأسرة وبعض السلوك المنحرف المؤدي إلى ارتكاب الجرائم..!!
إنني أكتب هذا الموضوع وأنا أسمع صرير (كفرات) يصم الآذان لا يهدأ لا ليلاً ولا نهاراً، حيث يوجد في حينا جامع كبير تحيط به ساحة يمارس فيها المراهقون التفحيط ويخوّفون كل من يجرؤ على المرور أثناء استعراضاتهم المجنونة، المطلوب من المجتمع بكافة فئاته ومؤسساته إيلاء مزيد من الاهتمام بفئة المراهقين والشباب ودراسة احتياجاتهم النفسية والترفيهية ومحاولة احتوائهم باللين والحسنى حتى لا ننتهي بجيل منحرف يستقي ثقافته من عنابر التوقيف والسجون..!!!

خبر حلو
بليز ياجماعة الخير