المنطقه الحساسه والاعضاء التناسليه

مساء الخير حابه استشيركم بشغلهانا فتاه مقبله على الزواج ولا كن كثير افكر بالمنطقه الحساسه والاعضاء التناسليه انا لوني حنطي يعني لوني ابيض على صفار مدري ايش تسموه هذا اللون وكنت امارس العاده السريه وتركتها من فتره تركتها نهائي لاني ماكنت ادري عن حكمها وعرفت حكمها وتركتها نهائي انا نسيتة من شكل المنطقه قبل امارس هالعاده لاكن ماعمري شفتها ورديه ههه من عرفت نفسي ولونها كذا غامق بني غامق والاشفار عندي بنني غامق لاكن ماتذكر قبل امارس العاده كيف كان لونها مدري نسيت ويقولون انها سمار المنطقه الحساسه والاشفار والاجزاء التناسليه الي جوا بسبب العاده وانا خايفه مرره انو زوجي يعرف اني كنت امارسها او شي مع العلم انو عندي مناطق بجسمي سمرا زي ضهري بطني فخوذي ركبي اكواعي يعني تتوقعون اللون الي فيها طبيعي ولا بسبب العاده ولازم يكون لونهاوردي وهل في وحده انتقدها زوجها او صارت مشاكل بينهم بسبب لون المنطقه ولاعادي وانا اسال البنات الي زيي اقولهم المنطقه عندكم ايش لونها يقولون غامقه لاكن مدري ايش قصدهم بس منطقه الشعر والاشفار ورديه ولاايش قصدهم بالضبط واستحي اسالهم وهل ممكن ماقدر استمتع مع زوجي لاني كنت امارسهامع العلم الحيين حياتي صارت عاديه ومو اي شي يثيرني وعادي وماصرت اهتم لهالشي اخاف يجيني برود ولاشي ولاماقدر امتع زوجي وامتع نفسي وكيف اقدر ابيضها ويابنات انا اقصد الاشفار يعني الحمتين الي جوا لونها نفس لون الي فوق مكان الشعر ياليت فهمتو واسفه اذا تعديت الحدود لاكن مالي غيركم وامي لما اسالها او اتكلم عن المنطقه تغير الموضوع عالطول وتقول لحد يسمعك حتى لو شي تافه ههه ويقولون انو العاده تسبب ترهل ولحمدلله ماعندي ترهل ولاشي توقعون الون طبيعي وهل كل البنات كذا ولا بس الي يمارسون العاده ويقولون انها تسبب عقم وخايفه مره افيدوني اي وحده تزوجت وكانت تمارس هالعاده وحياتها طبيعيه وععندها اطفال تفيدني وتريحني ___افيدوني يامتزوجات محتاجه لكم _ورجاء الي بتدخل بدون تجريح انا تركتها صار لي سنه تقريبا وعرفت انهاحرام والحين عايشه حياتي طبيعيه لحمدلله على كل حال والانسان مو معصوم من الغلط وحلو انو الانسان يعرف غلطه ويتوب لله توبه نصوح وفي الحديث الصحيح: ( كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون ) حسن. صحيح الترغيب والترهيب
.
هذا الحديث الصحيح: ( لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم يذنبون فيستغفرون فيغفر الله لهم ) صحيح مسلم
.