الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
White_Swan
30-08-2022 - 09:00 am
  1. انها النباتات,تسمع ترى تحس تشعر مثلنا نحن البشر,,

  2. وعندما يزال قلقها ترجع أوراق النبات الى وضعها الطبيعي ثانية.

  3. هناك آخرون - العديد من الآخرين!


مرحبا اخواتي الغاليات,,
هل النباتات أكثر من فقط خضار؟ هل النباتات لها المشاعر؟ يردّون على اللمس؛ نمسّدهم وهم يحسّونه!

انها النباتات,تسمع ترى تحس تشعر مثلنا نحن البشر,,

ان النباتات تطفح بالحركة,,فهم أغنياء في الإحساس، ويردّون على تحفيز العالم المحيط كلّ لحظة من حياتهم النشيطة. هم يمكن أن يرسلوا الرسائل إلى أحدهما الآخر حول إزدحام أو تهديد ب هجوما من قبل حشرة جديدة. ضمن كلّ نبات هناك نشاط مستمر هادف كالذي في حيوان. يشترك العديد منهم في الهورمونات الذي على نحو رائع مشابهة لملكنا. أحاسيسهم متطوّرة: البعض يمكن أن يكتشفوا اللمس الأخفّ ( أفضل من حسّاسية أطراف الأصابع الإنسانية )، وهم جميعا عندهم إحساس الرؤية.
ال نباتات لها حسّاسية التي نحن لا نفهم لحد الآن ماهي. لأن النباتات لاتمتلك أنظمة عصبية ولا تستطيع الهروب من المفترسين، هو كان عموما مفترض بأنّهم لا يواجهون ألم ومعاناة. يقترح الدليل العلمي الأخير بأنّ هذه الفرضية قد تكون خاطئة . على أية حال، نحن نعرف بأنّ الطيور وفقريّات غير الإنسان الأخرى طوّرا أنظمة عصبية حسنا ومستقبلات ألم تماما مثل بشر. مثلنا،يحسون بالفرح وألالم وهم يقدّموا دليل مقارن من الخوف والحالة. الحيوانات تصرخ متألّمة، يرعون أعضاء جسم مجروحة، وهم يريدون التفادي أولئك الذين آذوهم في الماضي,,
قام طالب ب إجراء شيطاني إيجابي ليختبر قوة احساس النبات . قام بوضع طعم الخطر إلى النباتات في مكان قريب؛ وأيضا نداء في المساعدة من المخلوقات الأخرى.... حضور حشرة مفترسةجائعه، فما ان قام نبات اللافندر أن يبعث رائحة مشابهة لرائحته. و بهذا أنذر نباتات أخرى إلى حضور حشرة مفترسه....
وقام عالم ب مشروع سينشر في علم وظائف أعضاء النبات ,.السؤال المثير رفعت بالدراسة سواء،قام بجلب خبير كاشف كذب، وأوصل الى نبات جهاز كشف كذب. قال الماكنة سجّلت التغييرات حالما بدأ بتأمّل إحتراق أوراق النبات!!!
  • وربما الأكثر دهشة اخواتي - النبات الحسّاسةMimosa pudica في هذه الحالة، تنهار الخضرة ببساطة عندما تكون قلقة ,,كما هو الحال في حيوان الأبوسوم يتظاهر بالموت عندما يشاهد اي خطر !!

وعندما يزال قلقها ترجع أوراق النبات الى وضعها الطبيعي ثانية.

هناك آخرون - العديد من الآخرين!

النباتات لاتملك نسيج عضلي - كما نعرفه - لذا كيف عمل نبات صائد الذباب ؟بفخّ ذبابة الزهرة، هو مسألة علم هايدروليكا. الماء مضخوخ إلى الأجزاء المختلفة من الأوراق، مثل السطل على حفار JCB يغلق متى يضخ ال نفط على طول الأنابيب من قبل سيارة...
داروين سحر بنباتات آكلة الحشرات، بشكل خاص الزهرة ( Dionaea muscipula ) ولمس ردة فعلها. إعتقد الطريقه الذي عضّت النبات الذي نصبت الفخ عليه أغلقت أشارات إلى حضور النظام العصبي المركزي ...
شخص يدعى ساندرسن أجرى العديد من التجارب على الزهرة ( Dionaea muscipula ). التجربة الأولى،كان أن يربط أقطاب كهربائية بسطح شحمات اذان الفخّ على أمل النشاط الكهربائي المسجّل. وجد ان شعر زناده أطلق موجة النشاط الكهربائي المماثلة تقريبا إلى الحوافز العصبية، أو إحتمالات فاعلة، أنتج بالخلايا العصبية الحيوانية. هذه التجربة نقلت على Sundew النبات الحساس - بالإستنتاجات المماثلة!!!
كذلك اخواتي الموسيقى التي نستمع اليها هيا ايضا لها تاثير على النبات بشكل قوي.. الموسيقى محفّز قوي. هو يمكن أن يغرس العديد من المشاعر المختلفة في الناس. تلك الموسيقى يمكن أن تأخذ نفس المؤثرات على النباتات أيضا. بدراسة الظاهرة الأكثر، علم قد يكون قادر على إيجاد إتّصال بين الموسيقى ونمو النباتات.
فالأذن البشرية مثلاِ محصورة في نطاق صوتي محدود ,,بحيث يمكن القول ان الإنسان يعد أصم قياساً على نسبة الأصوات الخفية حوله,,..أما الأصوات التي يسمعها فعلاً "وتقع بين نطاقي 20 و20 ألف ديسبل" فلا تسمعها النباتات حتماً ولكنها تتأثر بتموجاتها في الهواء. ......وفي مطلع القرن العشرين اكتشف العديد من العلماءأن ذبذبات الصوت تؤثر على بروتينات النمو في النباتات وزهور الزينة . وبما أن النغمات الموسيقية الحالمة تتمتع بذبذبات متناسقة فإنها تؤثر إيجاباً على عملية النمو في النباتات - في حين تؤثر موسيقى الروك الصاخبة عليها سلباً .. وما يساعد على تصديق هذه الفرضية ان النباتات تتأثر فعلاً بظواهر خفية ودقيقة لم يتوقعها العلماء حتى عقد مضى ( مثل حركة الشمس ونسمات الهواء وتغيرات الجاذبية ومستويات العواصف الشمسية ) وبالتالي لا يستغرب تأثر نفس النبات بمشاعر « قادرة على هز القلوب » أو أصوات « قادرة على كسر الزجاج »!!!
كلموا نباتاتكن اخواتي الفراشات,,صدقوني انهم يشعرون بكن وبنواياكن,,يفرحون معكن
ويبكون كذلك معكن,,
من اعداد محبتكم White_Swan
دمتم بخير,,,


التعليقات (9)
الوافيه
الوافيه
الف شكر على المعلومات

أحلام الفراشات
أحلام الفراشات
مشكورة أختي على الموضوع الحلو

Miss Judy
Miss Judy
موضوع أكثر من رائع غاليتي سواني ..
عندما أخبرت جدتي التي تعشق النباتات والزراعه بأنهم اكتشفوا حديثا بأن النباتات تحس وتشعر بنا .. ضحكت وقالت لقد اكتشفنا هذا الأمر قبلهم .. فالمزارع يعلم بأن المعامله الرقيقة للنباتات من شأنها أن تؤدي إلى نتائج رائعة من خلال النمو السريع للنباتات وانتاج ثمار طيبة .. وأخبرتني قصة عن فتاة كانت تشكو همومها بشكل متواصل لشجرة خضراء رائعة فلاحظت تلك الفتاة مع مرور الزمن بأن هذه الشجرة بدأت تذبل حتى ماتت ..
غاليتي لا يسعنا إلا أن نقول سبحان الذي بيده ملكوت كل شئ ..
بارك الله فيك على هذا الطرح الأكثر من رائع ..
:

بيسان1
بيسان1
واو اختي موضوع روعه , يعطيكي الف عافييه على الموضوع الحلو
تحياتي

سفيرة الغد
سفيرة الغد
معلومات روعه اختي الغالية سوان
دمتي بحفظ الله

أصيله حسناء
أصيله حسناء
واو
موضوع رائع وتطفو عليه المشاعر الرقيقه!!
اشكرك على اعداد هذا الموضوع المميز!!
وليس بغريب على شخص مميز مثلك
بارك الله فيكِ ولكِ!

ابنة الإسـلام
ابنة الإسـلام
White_Swan
شكر الله لكِ هذا الطرحَ الطيبَ
والشئ الذي يدعو إلي الدهشة أن هناك نوعا ً من البشر ليس لديهم هذا الإحساس
واسمحي لي بهذه الإضافة التي تؤكد ماذكرتينه ولعلها تفيد
أهمل العلماء طويلاً دراسة الحواس النباتية, لكن اهتمامهم بهذه الحواس يتسع يوما بعد يوم, ليقينهم أن انضباط مواعيد نمو وإزهار وإثمار النباتات ليس إلا نتيجة لدقة حواسها التي تجعلها تتأثر بأدق متغيرات البيئة المحيطة بها.
يعطي الربيع كل سنة الدلائل على أن النباتات تتصف بإيقاع نمو داخلي وبرنامج تطور, ولتنفيذهما فإنها ترى, تشعر, تتابع دوام النهار, تقدر درجات الحرارة, وتقيس أحجام وأوضاع النباتات المجاورة لها.
ويمكن للنباتات أيضا أن تنبت, تنمو, وتزدهر في المكان والزمان المناسبين, وتشن حرب الدفاع إذا وقعت تحت وطأة إجهاد, إصابة, أو مرض.
وليست النباتات في حاجة إلى دم أو جهاز عصبي لنقل الإشارات من خلية إلى أخرى, من نبات إلى آخر, ولا حتى من نبات إلى حيوان. ويميط العلماء اللثام شيئا فشيئا عن هذه الحساسية المفرطة لدى النباتات, التي تظهر على هيئة حركات, واتجاهات نمو, وتغيرات في التحول الغذائي (الأيض).
النباتات تقاوم اللمس
تتأثر كل النباتات إذا لمسها أحد, ولدى كثير من الفصائل يكون رد الفعل سريعا, حيث يغلق النبات اللاحم (المقتات على الحشرات) فخه, وتطوي الحساسية تويجاته, وينشب نبات القراص (نبات شوكي) زغبه القارص في المهاجم الخارجي.
ويختلف الأمر لدى نحو 240 ألف نوع من النباتات المزهرة, حيث تكون ردود الفعل الحركية بطيئة ومحدودة.
و(تتم كل هذه الأحداث كأنها وقائع في مكان وزمان لا مدخل للإنسان إليه) كما يقول البروفيسور ألين روكيه من المتحف القومي للتاريخ الطبيعي في باريس.
ولا يبدو الأمر كذلك بالنسبة لنيكول بوبييه من جامعة بليز باسكال في فرنسا, التي تدرس رد فعل اللمس على الفاشرة (نبات طبي من الفصيلة الفرعية عديدة التويجات). فبعد 48 ساعة من حدوث عملية دعك (حك) يقلل النبات من امتداد ساقه, ويضخم نصف قطره, ويصبح أكثر صلابة. وهو رد الفعل نفسه ضد الاعتداء على النباتات, الذي يلاحظ من خلال اللاتماثل الذي يصيب الأشجار المعرضة للأمطار وهجمات الرياح المتكررة.
ويشمل رد الفعل انبعاث موجة كهربائية عبر الغشاء الخلوي, وتدفق أيونات (ذرات ذات شحنة كهربائية) داخلة وخارجة لتعديل سيولة ونفاذية الغشاء, على غرار مايحدث في الخلايا العصبية لدى الإنسان.
وتدلف أيونات الكالسيوم إلى داخل الخلية, فتنشط مورثات (جينات) محددة. وعزلت جانيت برام من جامعة ريس الأمريكية في هيوستون في تكساس, خمسة من هذه الجينات في نبات مختبر يسمى (أرابيدوس تاليانا), هي جينات (اللمس) التي تنشط أيضا مع الريح, البرودة, الإصابة, أو أي إجهادات أخرى.
وتم عزل أحد هذه الجينات في نبات الفاشرة والطماطم, وهو جين بروتين (كالمودولين) الذي يثبّت الكالسيوم.
وفي إطار الحساسية أيضا, تتصف النباتات من فصيلة القرنيات (مثل الفول والفاصوليا) بانتفاخ خاص في العنق أسفل أوراقها, وهي الوسادة التي تحدث حركات بالغة السرعة, في أقل من ثانية, كرد فعل تجاه اللمس أو تغيرات الضوء.
وتسبب الظلمة أيضا إغلاقا للوريقات, كما هو الحال لدى نبات الحميض ونبات المستحية. ويحدث لدى بعض الأزهار العكس أيضا, مثل زهرة شب الليل التي تفتح قبل المغيب وبعده.
تعتبر الرؤية بالنسبة للنباتات, كما هي حال البشر, شيئا أساسيا, لأنها تتيح لها التعرف على موضعها في المكان والزمان. وصبغات النباتات المستقبلة للضوء حساسة ليس فقط لكمية الضوء الموجود ولكن لنوعه أيضا, حيث تكون الصبغة النباتية (فيتو كروم) حساسة للون الأحمر (في نطاق أطوال الموجات 730 و600 نانومتر), وصبغات (كريبتو كروم) للون الأزرق وفوق البنفسجي المجاور له (بين 500 و315 نانومتر).
وترصد صبغة (فيتو كروم) نوع الضوء, فتأخذ شكلين مختلفين تبعا لاحتوائه على إشعاع أقل أو أكثر من الضوء الأحمر الفاتح مقارنة بالأحمر الداكن. ويتوافر الشكلان دائما, لكن أحدهما يكون ممتصلا في النهار, حيث الأحمر الفاتح أكثر, ويكون نشطا مع سيادة الأحمر الداكن (730 نانومتر), فيتيح سهولة في إنبات البذور, وكبح استطالة السيقان, حيث التركيب الكلوروفيللي (اليخضوري). فيصبح النبات عندئذ قصيرا ممتلئا, كثير الأوراق, أخضر, وفي أفضل حالاته.
ويتوافر تحت أي تجمع نباتي مزيد نسبي من الأحمر الداكن, لأنه كلما ازدادت كثافة الأوراق زاد اليخضور, وهو الصبغة التي تمتص الأحمر الفاتح وتعكس الداكن. ويميل التوازن إلى نوع غير نشط من (فيتو كروم). ويتوقف كبح استطالة السيقان, وتعرف هذه الظاهرة ب (تحاشي الظل).
الضوء الأزرق ينظم الحياة
اكتشفت مارجريت أحمد من جامعة بنسيلفانيا الأمريكية منذ عام 1993, أول مستقبل للضوء الأزرق, وجاء بعد ذلك اكتشاف مادة (الكربتو كروم) لدى ذبابة الخل, والفأر, والإنسان, التي تنظم بشكل خاص الإيقاع الدوري لدى كل الكائنات.
ولدى النباتات, تنظم هذه المادة عملية النمو, الانتحاء الضوئي (تأثر النمو بالضوء), وأوان الإزهار, كما تقول مارجريت أحمد.
ويقلد البستاني في الصوبة تتالي النهار والليل (الدورية الضوئية), المسئول, عبر هذه الصبغات المستقبل eة للضوء, عن الإزهار. وتزهر البوانسيتا في الأيام القصيرة, والأقحوان في الأيام المتناقصة الطول.
الشعور بالدفء والبرد
يعتمد الإزهار بالنسبة لزنبق الوادي على كمية الحرارة التي يستقبلها, بعد مروره بفترة من البرودة. وهو الوضع نفسه لدى كثير من فصائل النباتات في المناطق المعتدلة (من قمح الشتاء حتى الزيتون), حيث تلزم مكابدة (الاسترباع), أي معالجة الشتلات بالبرد للتعجيل بإزهارها وإثمارها.
وتكون زهور الربيع أكثر حساسية للحرارة, ويتأثر التوليب (الخزامى) والزعفران أكثر من وردة الأمير الصغير, حيث ينغلقان ويتفتحان عند درجات حرارة أقل, فالتدفئة درجة مئوية واحدة كافية لانفراج بتلات التوليب, ويحتاج الزعفران إلى 0.2 درجة مئوية فقط للغرض نفسه.
وتنتج النباتات المتكيفة مع الجفاف بروتينات (بروتينات الصدمة الحرارية), لتحميها من التأثيرات السامة للحرارة المرتفعة (40 درجة مئوية).
التذوق: ترسانة حرب كيميائية
تنتج الجذور, عندما يلزمها التغلغل في التربة والهروب من الضوء, جذورا جانبية فور (إحساسها) بوجود نترات (أزوتات). وتم عزل مورث (جين) في يناير 1998 يتحكم في هذا التفرع.
وينجم عن (تذوق) أي اعتداء إعداد النبات ترسانة مدهشة, فالنباتات مجهزة ب (حس مفرط) يقيم حاجزا محكما بين المعتدين (الفيروسات, الفطريات, والبكتيريا) والخلايا السليمة الخلفية في حالة نخر الجبهة الدفاعية الأولى من الخلايا التي تعرضت للهجوم.
وتنتشر إشارات كيميائية بعيدا عن منطقة الهجوم لتحث ردود فعل على طول خطوط الدفاع.
ومثال لذلك, ما يحدث عندما تلتهم دودة الفراشة أوراق الأرزية (شجرة حرجية), حيث تتكون إبر أصغر, أقل إثارة للشهية, وأقل قيمة غذائية, مما يقلل من عدد هذه الديدان المهاجمة مع مرور الوقت.
وعندما تتعرض أشجار الزان لهجوم يرقة (فيلوفيس فاجي) (حشرية عسلية), تنتج مركبات مثبطة للهضم. وتدافع أشجار الصنوبر ضد هجمات حشرات الكراشة التي تحفر ممرات داخل اللحاء, بإفراز فيض من مادة الراتينج الصمغية. وتقاوم أشجار البلوط نباتات الدبق الطفيلية بإنتاج مركبات من الدبغ (بوليفينول).
ويصل (الدهاء) الدفاعي لدى كثير من النباتات, أن تتكاثر جزيئات معينة انطلاقا من نقطة هجوم الأعداء, لتنظم خلال عدة ساعات مقاومة في كل أجزاء النبات. وتكون هذه الطلائع أحيانا كاملة التجهيز, فعندما (تذوق) أوراق معينة لعاب ديدان الفراشات آكلة العشب, تفرز مجموعة من الروائح تجذب بشكل خاص زنابير متطفلة على يرقات هذه الديدان المهاجمة, فتمنعها من مواصلة هجومها على النبات

White_Swan
White_Swan
الوافيه
شكرا لكِ غاليتي ع المرور الطيب
دمتي سالمه

White_Swan
White_Swan
أحلام الفراشات
شكرا لكِ عزيزتي على الرد الطيب
دمتي بخير

الألوان والقرآن الكريم
البراكين