- ثرثرة الببغاء مفيدة أحيانا ومسلية في كثير من الأحيان
- منسي، الهند (CNN) -- رغم أن الببغاء طائر
- قرد ينقذ صاحبه من السرقة، بمساعدة الببغاء
ببغاء يقلد جرس إنذار وينقذ حياة عائلة
ثرثرة الببغاء مفيدة أحيانا ومسلية في كثير من الأحيان
منسي، الهند (CNN) -- رغم أن الببغاء طائر
مسل بثرثرته المتواصلة، إلا أن له العديد من الأدوار الأخرى التي يقوم بها بطرق شتى، تثبت جميعها في نهاية المطاف أنه صديق وفي وشجاع، ففي الهند، أنقذ ببغاء مزعج يحب تقليد الأصوات، حياة رجل وابنه من حريق شب في منزلهما، وذلك بتقليده لصوت إنذار جهاز الكشف عن الدخان، وفقا لما صرح به صاحب الطائر.
وقال شانون كونويل (33 عاما)، إنه غرق في النوم مع ابنه (9 أعوام) على الأريكة عندما كانا يشاهدان فيلما، وفي تمام الساعة الثالثة فجرا، سمعا الببغاء الأمازوني "بينت" يقلد صوت جهاز إنذار الحريق، فاستيقظا ليجدوا منزلهم يحترق.
وذكر كونويل "لقد كان بالفعل يصرخ بأعلى صوته"، كما صرحت الأسوشيتد برس.
ورغم أن جهاز كشف الدخان والحرائق أطلق الإنذار، إلا أن صوت الطائر هو ما أثار انتباه العائلة.
هذا قد صرح المسؤولون في مدينة منسي، بأن النيران دمرت غرفة الطعام والمطبخ وغرفة النوم، كما أن التحقيق ما زال جاريا.
وقال كونويل، إنه إلى جانب "بينت"، فإن نومه هو وابنه على الأريكة قد ساعد في إنقاذهما، إذ كان من المحتمل ألا يسمعا صوت الطائر أو جهاز الإنذار لو كانا نائمين في غرف النوم.
وكان ببغاء، إلى جانب صديقه القرد، قد حالا، وفي وقت سابق في الأردن، دون تمكين لص من سرقة كافتيريا بمدينة الزرقاء الأردنية، بعد أن اقتحم أحد اللصوص الكافتيريا محاولاً سرقتها.
وقبل أن يحاول اللص فتح دُرج النقود، انهال القرد على رأسه بالمنافض والصحون الزجاجية والحديدية، فيما كان الببغاء يصيح " حرامي .. حرامي."
وفي بريطانيا، كشفت "ثرثرة" ببغاء لبريطاني خيانة محبوبته له عندما أخذ يردد اسم العشيق الخفي.
وبدأ "زيكي" الببغاء الأفريقي ذو اللون الرمادي ترديد جملة "أنا أحبك يا غاري" أثناء جلوس صاحبه مبرمج الكمبيوتر، كريس تيلور، مع صديقته سوزي كولنز، في شقتهما بمنطقة ليدز شرقي إنجلترا.
وعندما بدأ الارتباك على سوزي، أدرك كريس المخدوع أن صديقته تخونه وتلتقي خلسة في شقتهما المشتركة بالعشيق "غاري" وعلى مرأى من أنظار "زيكي."
وتمادى "زيكي" في كشف المستور حينما أخذ يقلد صوت سوزي وهي تتحدث مع غاري بالهاتف مردداً "Hiya Gary."
ولم تملك عندها سوزي، 25 عاماً، سوى الاعتراف بالجرم والإفضاء لكريس عن علاقة تربطها بزميل عمل يدعى "غاري" منذ أربعة أشهر.
هذا الرابط
http://arabic.cnn.com/2007/entertain...cue/index.html
قرد ينقذ صاحبه من السرقة، بمساعدة الببغاء
- والقصة هي أن الببغاء، الذي يملكه صاحب المحل، كان عادة يداعب الزبائن من الشباب والشابات بكلمات " اهلا وسهلا .. مع السلامة"، في حين كان القرد يقدم مطافىء السجائر وعلب المناديل الصحية للزبائن في المحل، والقيام بحركات مضحكة.
وفي ليلة مظلمة، تسلل لص داخل المحل بعد ان خلع اقفاله الخارجية وفتح الابواب الزجاجية الداخلية، ليتوجه الى موقع النقود وهو مطمئن انه وحده، حسب ما نقلته وكالة الأنباء الإمارتية.
وقبل ان يحاول اللص فتح ادراج النقود، انهال القرد على راسه بالمنافض والصحون الزجاجية والحديدية، فيما كان الببغاء يصيح " حرامي .. حرامي ".
ولحسن الحظ كانت مجموعة من الشباب يتسامرون امام احد المنازل القريبة من الكفتيريا، فهبوا لنجدتة القرد والببغاء، بينما فر اللص دون ان يظفر بشيء.
( هذا رابط الخبر)
http://arabic.cnn.com/2004/entertain...eif/index.html
وفي خبر سابق أيضا من فصيلة الببغاء الأفريقي الرمادي
وبدأ "زيكي" الببغاء الأفريقي ذو اللون الرمادي ترديد "أنا أحبك يا غاري" أثناء جلوس صاحبه مبرمج الكمبيوتر، كريس تيلور، مع صديقته سوزي كولنز، في شقتهما بمنطقة ليدز شرقي إنجلترا.
وعندما بدأ الارتباك على سوزي، أدرك كريس المخدوع أن صديقته تخونه وتلتقي خلسة في شقتهما المشتركة بالعشيق "غاري" وعلى مرآي من أنظار "زيكي."
وتمادى "زيكي" في كشف المستور حينما أخذ يقلد صوت سوزي وهي تتحدث مع غاري بالهاتف مردداً "Hiya Gary"
ولم تملك عندها سوزي، 25 عاماً، سوى الاعتراف بالجرم والإفضاء لكريس عن علاقة تربطها بزميل عمل يدعى "غاري" منذ أربعة أشهر.
وغادرت عندها سوزي الشقة التي تتشاركها وصديقها كريس منذ عام.
وأضطر كريس كارهاً على التخلي عن "زيكي" الذي رفض التوقف عن مناداة "غاري" وتقليد صوت المحبوبة المخادعة.
ويتحسر كريس على مفارقة ببغائه قائلاً " لم يؤسفني مشاهدة سوزي وهي تدير ظهرها بقدر ما حطم قلب فراق زيكي.. أنا أحبه وأفتقده بشده.. ولكن يعذبني سماعه وهو يردد ذلك الاسم مراراً وتكراراً."
ومضى متألماً "لا أصدق أن زيكي قد ذهب.. يمكنني التأقلم على فراق سوزي ولكن ليس زيكي."
ويشار أن الببغاء زيكي قضى برفقة صاحبه كريس ثمانية أعوام.
وأبدت سوزي، التي اعترفت بجرم الخيانة، تعجبها من تخلص صديقها السابق عن ببغائه الثرثارة ومضت قائلة "يدهشني تخلصه من ذلك الطائر.. كان يقضي وقته في الحديث معه أكثر مني."
( هذا الرابط )
http://arabic.cnn.com/2006/entertain...als/index.html
هذا الموقف ماأنساه جارتنا عندها ببغاء من سنين فالمهم ودايما هلجاره مقعده الببغاء معها بالمطبخ فيسمع السوالف
وعندها صاحبه ماتحبها كلش وايد تتفلسف ودايما هلجاره تتشكي منها عند بناتها
ذاك اليوم الا هلصاحبه جايه علي بيت الحرمه الي عندها ببغاء ومع السوالف الا الجاره اتنادي صاحبتها بأسمها (((((((((بدريه )))))))
الا علي طول الببغاء ايقول (((((((بدريه النحيسه ))))(((بدريه النحيسه))))))))))
ههه
والي يومك ماتدخل بيتها والسبب الببغاء