- بدلة مصرية تقي من الحروق
بطاريات أمريكية مرنة قابلة للثني
تمكن مختبر أمريكي من تطوير بطاريات مرنة وقابلة للثني كقصاصة الورق، ستقلب مفهوم مصادر الطاقة وطرق تصنيعها.
ووعد المختبر بأن تقوم هذه البطاريات مستقبلاً بتشغيل كافة الأدوات الإلكترونية الدقيقة، مؤكداً أن إنتاجها سيكون سهلاً جداً، وسيتم على غرار طباعة الصحف.
ووفقا لما ذكره موقع "CNN"، قال الدكتور روبرت لينهارت، أستاذ علم البيوتكنولوجي في معهد رينسالر بوليتكنيك الذي طُورت البطارية في مختبراته، "لقد طورنا بطارية مدمجة، أي أنها - وعلى عكس سائر أنواع البطاريات- مكونة من قطعة واحدة."
وأضاف لينهارت أن البطارية مؤلفة من قطعة ورقية غُمّست في محلول أيوني وحشيت بقضبان من الكربون بحجم فائق الصغر، وتقوم القضبان الكربونية بتوليد الشحنات الكهربائية التي تمر بصورة عادية عبر الورقة.
بدلة مصرية تقي من الحروق
تمكن مخترع مصري بأكاديمية البحث العلمي من ابتكار بدلة من نوع خاص تقي من الحروق والاشعاع الخطر.
وتتكون البدلة من عدة طبقات،الطبقة الخارجية تلتصق بطبقة عازلة مبطنة والطبقة الداخلية عبارة عن جلد طبيعي رقيق مثبت عليها أنابيب مطاطية وتتحمل الضغط ومهيأة لاستقبال غاز الفريون وملحق بالبدلة وحدة كهربائية تتكون من عدة وحدات كل منها عبارة عن اثنتين من الشرائح المعدنية المثبتة فوق صوف حراري مشبع بمحلول كلوريد صوديوم ويوضع بين الشرائح المعدنية ورق نشاف فإذا حدث نزح لسوائل الجسم من مكان الحرق يساعد علي توصيل التيار الكهربائي بين الشرائح المعدنية فتعطي إشارة ضوئية وبناء عليه يتم زيادة درجة البرودة حسب الحاجة.
وطبقاً لما ورد "بجريدة الأهرام"، تتمثل مزايا الاختراع في الوقاية من الاشعاع الضوئي أثناء العلاج الديناميكي بالليزر لمرضي الأورام وكذلك الوقاية من الاشعاع الحراري وضربات الشمس خاصة في الحج كما تستخدم البدلة في حالة الحروق الحرجة التي يصعب انقاذها بالوسائل المعتادة
وننتظر منك المزيد
تحياتي