الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
ياقلبي والله من ادورلك مالقيت ..
غير الكتابة على الجدران يمكن يندرج تحت عنوان النظافة ...
الكتابة على جدران المدرسة ظاهرة تفصح عن صعوبة بالغة في التعبير عن خبايا الذات ومعاناتها بصورة طبيعية. كما أن الكتابة على جدران المدرسة أو في دورات المياه يشير إلى تدني مستوى العلاقات بأبعادها المختلفة بين الطالبة وبين عناصر المجتمع المدرسي الأخرى ، وتكمن صعوبة القضاء على الحالات الفردية لهذه الظاهرة في كونها تمارس بشكل سري وبعيداً عن أعين الرقابة المدرسية ، ولذا أصبح لزاماً على المدارس استحداث برامج وقائية عامة وبرامج علاجية خاصة للحد من سلبية هذه الظاهرة على الفرد والمجتمع ، وذلك لأن الفعل التربوي يجب أن يسبق الضبط الإجرائي في مثل هذه الحالات ، لاسيما ونحن في مؤسسة تربوية مهمتها الأساسية تربية الأجيال وإعدادهم الإعداد السليم شخصياً واجتماعياً....
1- ما مدى انتشار ظاهرة الكتابة على الجدران ؟
تنتشر هذه الظاهرة بشكل كبير ومقزز في بلدنا الحبيبة، ولا يقتصر انتشارها في المدارس فحسب، إنما تنتشر وبكثرة على المباني وأسوار المنازل والمدارس وحتى المساجد...
تقول م.أ :
هذه الظاهرة منتشرة حتى في القدم ومازالت منتشرة ولكن هناك تحسن عن السابق - القليل من التحسن- ولعلنا نستطيع علاج هذه الظاهرة ومن ثم القضاء عليها......
وتقول ح.أ :
تنتشر هذه الظاهرة بشكل مفزع ، مما يعكس قلة الوعي والاهتمام بالممتلكات العامة ويجب اتخاذ إجراءات تقضي على هذه الظاهرة القبيحة....
2- ما الأسباب التي تدفع الطالبات للكتابة على حائط المدرسة؟
قد يكون السبب الذي يدفع الطالبة لذلك هو عدم قدرتها على التعبير اللفظي عما في نفسها أو لخوفها من السلطة المدرسية، لأن ما تريد الطالبة التعبير عنه لا يتوافق مع السياق العام للقيم المدرسية والاجتماعية...
تقول ب.ح :
قد تجد الطالبة المتعة بالقيام بهذا العمل فهي لا تهتم بالأماكن العامة إذ أن لا شأن لها ولن يعود لها ( في نظرها) بالخسارة في شي..
وتقول م.ع :
ربما لأوقات الفراغ أو لحب إظهار الذات بطرق غير سليمة أو لإثبات قيمتها لدى صديقاتها وأنها صاحبة أعمال مشاغبة أحياناً في المدرسة ...
أما ش.أ فأرجعت الكتابة على الجدران إلى 3 أسباب رئيسية وهي:
1- دوافع غريزية ورغبات مكبوتة في الطالبة....
2- دوافع الشتم والسب لبعض العناصر من الطالبات والمعلمات أو عضوات إدارة المدرسة بغرض الإساءة إلى أشخاصهم بسبب مواقف تربوية أو اجتماعية معينة لم ترض عنها الطالبة...
3- قد يكون فقط للهو أو إشباع الميل إلى الكتابة من أجل الكتابة فقط أي أن ما تكتبه الطالبة لا يحمل هدفا محددا...
3- ماذا يمكن أن تكتب الطالبة على جدران المدرسة؟وماذا تستفيد من ذلك؟
عندما نقف أمام نوعية العبارات المكتوبة فأغلبها تدل على الحالات النفسية التالية:
- نفسية طالبة معقدة بل وحزينة فتكتب الحزينة ، الوحيدة ،اليتيمة)
- نفسية طالبه عاشقة متيمة فتكتب أحبك ، أسيرة الحب ، المتيمة)
- نفسية طالبه مثقفة مهمله فتكتب إذا لم تستحي ففعل ما شئت ، من راقب الناس مات هماً)
- نفسية طالبه طموحة فتكتب المفكرة ، عبقرية زمانها ، الذكية)
- نفسية متعصبة فتتعصب لمعلمه تحبها أو طالبه أو أي شخصيه معينه...
وغير ذلك قد تكتب حروف ، مقطع من أغنيه ، رموز ربما لن يفهمها غيرها - رسم بعض الرسومات .... الخ
ومن جانب الفائدة فاجتماعيا لا تكسب بل تفقد .. أما بين الصديقات فربما تكون بينهم تحديات أو ما شابه لتكسبها، أو ربما لتفريغ بعض مكنوناتها على الحائط !
4- ما هي طرق الوقاية والعلاج من هذه الظاهرة؟
تكثر طرق الوقاية والعلاج من ظاهرة الكتابة على الجدران والتي لا يقتصر انتشارها في المدرسة فحسب بل نرى إن المدينة قد امتلأت مبانيها و أسوارها أنواعا كثيرة من الكتابات والرسومات فتظهر مواهب الطلاب على تلك الجدران فيشبعون هواياتهم عليها.. أو يعبرون عن مشاعر القلق أو الاكتئاب وتنفيس عن المكبوتات والضغوط النفسية، والنزعة ألي تأكيد الذات والتعبير عن الإرادة، والتعبير عن الانتقام من الآخرين، والإعجاب بالجنس الأخر ونقل مشاعر الحب، ويظهر ذلك بصورة أكثر على جدران مدارس البنات..
ويظهر من ذلك أن أقوى الدوافع التي ظهرت مقارنة بنسب الدوافع الأخرى هي توصيل رسالة للآخرين عبر الجدران منها ما قد يكون تأكيدا للذات أمام الأقران، ومنها ما ينم عن العاطفة والحب، أو مشاعر الصداقة، أو مشاعر الاكتئاب والقلق.
وبما أننا نتحدث عن هذه الظاهرة داخل محيط المدرسة سنذكر فيما يلي بعض طرق الوقاية والعلاج من هذه الظاهرة داخل المدرسة فقط:
طرق الوقاية من ظاهرة الكتابة على جدران المدرسة منها:
1- يتم كتابة عبارات إرشادية توضع في أماكن بارزة في المدرسة تبين أضرار هذا السلوك ، كما يتم توزيع مطويات خاصة بهذه المناسبة ، وتصدر جماعة التوجيه والإرشاد صحيفة حائطية حول هذا الموضوع0
2- استغلال منبر الطابور الصباحي وكل منبر في المدرسة للتحذير من هذه الظاهرة وطرح المقارنة بين بيئة خالية من الكتابات وأخرى مشوّهةٍ بها لتميز الطالبة بنفسها وتحكم عقلها .
3- وضع حوافز للفصول النظيفة .
4- معرفة الأسباب المؤدية لتلك الظاهرة وأهمها الضغط النفسي على الطالب...
5- دعم دور المنزل فقد يكون هناك قصور في الدور الأسري فيما يتعلق بتنمية الحس الوطني والشعور بالمسئولية.
بعد انتهاء تنفيذ البرنامج على المستوى الوقائي يتم إتباع الإجراءات العلاجية التالية:
1- يتم تشكيل جماعة من الطالبات بمعرفة مديرة المدرسة والمرشدة الطلابية مهمتهن رصد الطالبات الذين يمارسون هذا السلوك والإبلاغ عنهم بشكل سري لدى مديرة المدرسة أو المرشدة الطلابية0
2- تستدعي المرشدة الطالبة - للمرة الأولى - إلى مكتبها وتعقد لها جلسة إرشادية تبصرها فيها بعواقب هذا السلوك وتبلغها بتسجيل هذه المخالفة عليها من قبل الاداره 0
3- إذا تكرر السلوك من ذات الطالبة تعقد لها المرشدة الطلابية جلسة إرشادية بحضور مديرة المدرسة وتبلغها فيها مديرة المدرسة باتخاذ الإجراء المناسب ضدها الذي نصت عليه لائحة الانضباط السلوكي0
4- إذا تكرر الأمر لنفس الطالبة يتم ابلاغ ولي أمرها بتصرفاتها والإجراءات التي اتخذت بحقها.
5- تبلغ مديرة المدرسة الطالبات في الإذاعة الصباحية عن سلوك تلك الطالبة وتصرفها وما اتخذته الإدارة من إجراءات في حق تلك الطالبة وان من تسلك سلوكها ستلقى مثل ما واجهته من عقاب...
5- إذا رأيت طالبه تكتب على حائط المدرسة.فما دورك كعضو فعال في مدرستك ومجتمعك؟
أخذنا رأي بعض الطالبات حول دورهن تجاه الطالبة المُمَارسة لهذا السلوك...
فقالت ه.س: بالتأكيد سأنصحها بأن هذا المكان جزء من مجتمعنا الذي يعكسنا من خلاله فيجب تجميله..
أما ع.أ فقالت : نصيحتها بالحسنى , وإخبارها أن هذا السلوك يعتبر من التخلف ولا يواكب الرقي الحضاري ..
وبذلك يجب علينا القضاء على هذه الظاهرة الغير الحضارية بتحسين البيئة التعليمية والممارسات التربوية وتكوين وتعزيز الصداقات النافعة ، ودعم دور المنزل في الجانب الوقائي وتكثيف الحملات الإعلامية والإرشادية في زيادة الوعي بين الطلبة، وتثقيفهم
وتذكروا أن بقاء الحوائط نظيفة.. تدل على النظافة الشخصية ، والوعي والسعي للمحافظة على المجتمع والرقي به نحو الأفضل.
غير الكتابة على الجدران يمكن يندرج تحت عنوان النظافة ...
الكتابة على جدران المدرسة ظاهرة تفصح عن صعوبة بالغة في التعبير عن خبايا الذات ومعاناتها بصورة طبيعية. كما أن الكتابة على جدران المدرسة أو في دورات المياه يشير إلى تدني مستوى العلاقات بأبعادها المختلفة بين الطالبة وبين عناصر المجتمع المدرسي الأخرى ، وتكمن صعوبة القضاء على الحالات الفردية لهذه الظاهرة في كونها تمارس بشكل سري وبعيداً عن أعين الرقابة المدرسية ، ولذا أصبح لزاماً على المدارس استحداث برامج وقائية عامة وبرامج علاجية خاصة للحد من سلبية هذه الظاهرة على الفرد والمجتمع ، وذلك لأن الفعل التربوي يجب أن يسبق الضبط الإجرائي في مثل هذه الحالات ، لاسيما ونحن في مؤسسة تربوية مهمتها الأساسية تربية الأجيال وإعدادهم الإعداد السليم شخصياً واجتماعياً....
1- ما مدى انتشار ظاهرة الكتابة على الجدران ؟
تنتشر هذه الظاهرة بشكل كبير ومقزز في بلدنا الحبيبة، ولا يقتصر انتشارها في المدارس فحسب، إنما تنتشر وبكثرة على المباني وأسوار المنازل والمدارس وحتى المساجد...
تقول م.أ :
هذه الظاهرة منتشرة حتى في القدم ومازالت منتشرة ولكن هناك تحسن عن السابق - القليل من التحسن- ولعلنا نستطيع علاج هذه الظاهرة ومن ثم القضاء عليها......
وتقول ح.أ :
تنتشر هذه الظاهرة بشكل مفزع ، مما يعكس قلة الوعي والاهتمام بالممتلكات العامة ويجب اتخاذ إجراءات تقضي على هذه الظاهرة القبيحة....
2- ما الأسباب التي تدفع الطالبات للكتابة على حائط المدرسة؟
قد يكون السبب الذي يدفع الطالبة لذلك هو عدم قدرتها على التعبير اللفظي عما في نفسها أو لخوفها من السلطة المدرسية، لأن ما تريد الطالبة التعبير عنه لا يتوافق مع السياق العام للقيم المدرسية والاجتماعية...
تقول ب.ح :
قد تجد الطالبة المتعة بالقيام بهذا العمل فهي لا تهتم بالأماكن العامة إذ أن لا شأن لها ولن يعود لها ( في نظرها) بالخسارة في شي..
وتقول م.ع :
ربما لأوقات الفراغ أو لحب إظهار الذات بطرق غير سليمة أو لإثبات قيمتها لدى صديقاتها وأنها صاحبة أعمال مشاغبة أحياناً في المدرسة ...
أما ش.أ فأرجعت الكتابة على الجدران إلى 3 أسباب رئيسية وهي:
1- دوافع غريزية ورغبات مكبوتة في الطالبة....
2- دوافع الشتم والسب لبعض العناصر من الطالبات والمعلمات أو عضوات إدارة المدرسة بغرض الإساءة إلى أشخاصهم بسبب مواقف تربوية أو اجتماعية معينة لم ترض عنها الطالبة...
3- قد يكون فقط للهو أو إشباع الميل إلى الكتابة من أجل الكتابة فقط أي أن ما تكتبه الطالبة لا يحمل هدفا محددا...
3- ماذا يمكن أن تكتب الطالبة على جدران المدرسة؟وماذا تستفيد من ذلك؟
عندما نقف أمام نوعية العبارات المكتوبة فأغلبها تدل على الحالات النفسية التالية:
- نفسية طالبة معقدة بل وحزينة فتكتب الحزينة ، الوحيدة ،اليتيمة)
- نفسية طالبه عاشقة متيمة فتكتب أحبك ، أسيرة الحب ، المتيمة)
- نفسية طالبه مثقفة مهمله فتكتب إذا لم تستحي ففعل ما شئت ، من راقب الناس مات هماً)
- نفسية طالبه طموحة فتكتب المفكرة ، عبقرية زمانها ، الذكية)
- نفسية متعصبة فتتعصب لمعلمه تحبها أو طالبه أو أي شخصيه معينه...
وغير ذلك قد تكتب حروف ، مقطع من أغنيه ، رموز ربما لن يفهمها غيرها - رسم بعض الرسومات .... الخ
ومن جانب الفائدة فاجتماعيا لا تكسب بل تفقد .. أما بين الصديقات فربما تكون بينهم تحديات أو ما شابه لتكسبها، أو ربما لتفريغ بعض مكنوناتها على الحائط !
4- ما هي طرق الوقاية والعلاج من هذه الظاهرة؟
تكثر طرق الوقاية والعلاج من ظاهرة الكتابة على الجدران والتي لا يقتصر انتشارها في المدرسة فحسب بل نرى إن المدينة قد امتلأت مبانيها و أسوارها أنواعا كثيرة من الكتابات والرسومات فتظهر مواهب الطلاب على تلك الجدران فيشبعون هواياتهم عليها.. أو يعبرون عن مشاعر القلق أو الاكتئاب وتنفيس عن المكبوتات والضغوط النفسية، والنزعة ألي تأكيد الذات والتعبير عن الإرادة، والتعبير عن الانتقام من الآخرين، والإعجاب بالجنس الأخر ونقل مشاعر الحب، ويظهر ذلك بصورة أكثر على جدران مدارس البنات..
ويظهر من ذلك أن أقوى الدوافع التي ظهرت مقارنة بنسب الدوافع الأخرى هي توصيل رسالة للآخرين عبر الجدران منها ما قد يكون تأكيدا للذات أمام الأقران، ومنها ما ينم عن العاطفة والحب، أو مشاعر الصداقة، أو مشاعر الاكتئاب والقلق.
وبما أننا نتحدث عن هذه الظاهرة داخل محيط المدرسة سنذكر فيما يلي بعض طرق الوقاية والعلاج من هذه الظاهرة داخل المدرسة فقط:
طرق الوقاية من ظاهرة الكتابة على جدران المدرسة منها:
1- يتم كتابة عبارات إرشادية توضع في أماكن بارزة في المدرسة تبين أضرار هذا السلوك ، كما يتم توزيع مطويات خاصة بهذه المناسبة ، وتصدر جماعة التوجيه والإرشاد صحيفة حائطية حول هذا الموضوع0
2- استغلال منبر الطابور الصباحي وكل منبر في المدرسة للتحذير من هذه الظاهرة وطرح المقارنة بين بيئة خالية من الكتابات وأخرى مشوّهةٍ بها لتميز الطالبة بنفسها وتحكم عقلها .
3- وضع حوافز للفصول النظيفة .
4- معرفة الأسباب المؤدية لتلك الظاهرة وأهمها الضغط النفسي على الطالب...
5- دعم دور المنزل فقد يكون هناك قصور في الدور الأسري فيما يتعلق بتنمية الحس الوطني والشعور بالمسئولية.
بعد انتهاء تنفيذ البرنامج على المستوى الوقائي يتم إتباع الإجراءات العلاجية التالية:
1- يتم تشكيل جماعة من الطالبات بمعرفة مديرة المدرسة والمرشدة الطلابية مهمتهن رصد الطالبات الذين يمارسون هذا السلوك والإبلاغ عنهم بشكل سري لدى مديرة المدرسة أو المرشدة الطلابية0
2- تستدعي المرشدة الطالبة - للمرة الأولى - إلى مكتبها وتعقد لها جلسة إرشادية تبصرها فيها بعواقب هذا السلوك وتبلغها بتسجيل هذه المخالفة عليها من قبل الاداره 0
3- إذا تكرر السلوك من ذات الطالبة تعقد لها المرشدة الطلابية جلسة إرشادية بحضور مديرة المدرسة وتبلغها فيها مديرة المدرسة باتخاذ الإجراء المناسب ضدها الذي نصت عليه لائحة الانضباط السلوكي0
4- إذا تكرر الأمر لنفس الطالبة يتم ابلاغ ولي أمرها بتصرفاتها والإجراءات التي اتخذت بحقها.
5- تبلغ مديرة المدرسة الطالبات في الإذاعة الصباحية عن سلوك تلك الطالبة وتصرفها وما اتخذته الإدارة من إجراءات في حق تلك الطالبة وان من تسلك سلوكها ستلقى مثل ما واجهته من عقاب...
5- إذا رأيت طالبه تكتب على حائط المدرسة.فما دورك كعضو فعال في مدرستك ومجتمعك؟
أخذنا رأي بعض الطالبات حول دورهن تجاه الطالبة المُمَارسة لهذا السلوك...
فقالت ه.س: بالتأكيد سأنصحها بأن هذا المكان جزء من مجتمعنا الذي يعكسنا من خلاله فيجب تجميله..
أما ع.أ فقالت : نصيحتها بالحسنى , وإخبارها أن هذا السلوك يعتبر من التخلف ولا يواكب الرقي الحضاري ..
وبذلك يجب علينا القضاء على هذه الظاهرة الغير الحضارية بتحسين البيئة التعليمية والممارسات التربوية وتكوين وتعزيز الصداقات النافعة ، ودعم دور المنزل في الجانب الوقائي وتكثيف الحملات الإعلامية والإرشادية في زيادة الوعي بين الطلبة، وتثقيفهم
وتذكروا أن بقاء الحوائط نظيفة.. تدل على النظافة الشخصية ، والوعي والسعي للمحافظة على المجتمع والرقي به نحو الأفضل.
دعواتك...