الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
سفيرة الغد
20-01-2022 - 03:37 pm
  1. مرحبا اخواتي الفراشات

  2. السن له دور

  3. أو اعتداد بالنفس معدوم أو قليل؟

  4. المهن والحرف الكيمائية

  5. الأغذية والأطعمة


مرحبا اخواتي الفراشات

يعتبر السرطان الآن طاعون هذا العصر حيث ظهر انه أعظم ما يخيف ويخشاه الناس في عصر التكنولوجيا الحديثة وعصر انتشر فيه استعمال المواد الكيميائية في امور شتى من الحياة.
وعموما فإن علاج السرطان والأورام الخبيثة نجح بعض الشيء وفشل في شيء آخر حتى في هذا الوقت والذي ازدهر فيه عصر الطب وتقدم العلم وكل ما توصل إليه الآن لعلاج هذا الفشل الآخر هي أمور تقلل من مساوئ الأورام والسرطان وانها تزيد من عمر المريض وتطيل فترة بقائه باذن الله.
وبالرغم أننا نسمع ونشاهد وجود تطبيقات علاجية للطب البديل أو الطب الإسلامي أو ما يعرف بالطب الروماني التقليدي أو الطب الشعبي أو الطب الصيني فإن هذا الطب عموما ربما ينجح في علاج هذا المرض العضال في بعض الحالات أو انه يقلل من آلامه ومضاعفاته, إذا فمدارس علاج السرطان مختلفة وكلها تصب في موقع واحد والدراسات والأبحاث مستمرة وتطبيقاتها مشاهدة ونسأل الله ان تنجح هذه الاجتهادات والاكتشافات لتخفيف وشفاء الأمة عامة.
ومن هذه الدراسات والمثبتة علميا والمدركة ظاهريا هو انه يوجد علاقة اكيدة وروابط متينة بين الأكل أي الطعام والسرطان
كما ان الغذاء السبب للعديد من الامراض المزمنة كالسكري والظغط الامراض الاخرى الشائعه
لذلك يجب ان نعتني باختيار طعامنا وغذائنا وطريقة تحضيره واعداده والوقت المناسب لتناوله لأن هذا الغذاء هو جزء من منع حدوث السرطان والأورام, وإذا حدث لا سمح الله فإن هذا الغذاء هو جزء من الشفاء, وقد يكون هو الشفاء بعينه مع استعمال الدواء المعروف من المستشفيات أي التي تتبع نظام الطب الحديث أو المستشفيات التي تتبع نظام الطب الصيني أو الطب البديل ولا نعني هنا الطب الشعبي التقليدي لوجود دخلاء على هذا الطب والذين يد عون شفاء العديد من الأمراض حتى الأمراض التي عجز الطب الحديث عن كشف عوارضها وعلاجها فهؤلاء المشعوذون ومدعي الطب الشعبي والذين لهم دور كبير في احداث الأمراض وتفاقم المرض باعطاء مرضاهم أو ضحاياهم أدوية شعبية مركبة مجهولة الهوية والتركيب أو اعطاء أنواع أخرى من المواد وادعاء انها أدوية عشبية لعلاج السرطان.خطر..
لكي نعيش حياة طيبة خالية من الأمراض بأذن الله فيجب ان نهتم ونعتني بانفسنا وغذائنا وغذاء وصحة عائلاتنا لانه منذ عشرين سنة لم يفكر احد انه يوجد علاقة بين الغذاء والامراض او بين الغذاء والسرطان والآن اصبح واضحا عند الباحثين والأطباء والمتخصصين في معاهد السرطان والذين لهم علاقة وطيدة بدراسة هذا المرض هو وجود علاقة اكيدة بين الغذاء الذي نتناوله والبيئة المحيطة وتأثيراتها واصله أو تكوين السرطان حيث يعتبر السرطان العامل الثاني في عدد الوفيات في الولايات المتحدة الأمريكية ويوجد أمراض أخرى ولكن بنسب اقل سببها الغذاء ونوعيته وكيفية تناوله وطريقة اعداده وتحضيره في الدول الغربية والعالم أجمع وفي مجتمعاتنا العربية والإسلامية وهذه الأمراض مثل أمراض الأوعية الدموية والقلب وأمراض ارتفاع سكر الدم ومرض ارتفاع ضغط الدم.الأغذية الدهنية
أن الأكثار من تناول الأغدية الدهنية والغنية بالدهون أو الشحوم الحيوانية أو الدهون النباتية كلها لها دور سيء في تفاقم الأمراض.
وعلى العكس من ذلك الأكثار من تناول الأغذية المحتوية على الالياف والأغذية الطبيعية مثل الحبوب بأنواعها الفواكه الطازجة والخضروات الطازجة المطبوخة وغير المطبوخة تناول بعض الأعشاب المعروفة أو العسل (للاشخاص غير المصابين بارتفاع سكر الدم) الشاهي الأخضر والزنجبيل البودرة أو الجاف والثوم والبصل كل هذه الأغذية لها دور فعال باذن الله لمكافحة امراض السرطان بأنواعه وكبح انتشاره والشفاء بيد الله وإذا مرضت فهو يشفين .
اذن فإن الغذاء له دور كبير للشفاء وكذلك التأثيرات الأخرى البيئة فالمحافظة على مناطق وجو خال من أدخنة الماصنع الكيميائية ومياه غير ملوثة وشوارع
خالية من عوادم السيارات وأدخنتها السامة ومخلفات المصانع البترولية والكيمائية كل هذا يساعد على حفظ الصحة وتجنب الأمراض ومنها مرض السرطان ولكن يجب أن لا نهمل العوامل الأخرى مثل العوامل الفسيولوجية والاجتماعية والعاطفية والنفسية وكذلك العوامل الروحية وتجنب التوتر كل هذه العوامل لها دور كبير ومهم في شفاء أو منع السرطان لذلك عند منع السرطان وعلاجه يجب أن ندخل في الحسبان كل الظروف السابقة.

السن له دور

العمر وعامل السن له دور كبير في مخاطر السرطان وخاصة عندما لا نعتني بصحتنا وظروف المعيشة من حولنا من أكل وشراب وبيئة ومجتمع حيث إن التغذية السيئة تؤدي إلى العديد من الأمراض وعلى رأسها ضعف المناعة للجسم وضعف وبطء في إعادة بناء الخلايا.المواد المسرطنة
إن زيادة التعرض للمواد المسرطنة يساعد على الإصابة بالسرطان. وأن أحد العوامل المساعدة على منع السرطان عمل فحوصات مخبرية وكشوفات طبية تشخيصية في أحد المستشفيات المتقدمة والحديثة وإجراء الجراحة اللازمة وإعطاء الأودية أو الأشعة في بداية كشف المرض وقبل أن يستفحل وينتشر وهذا يساعد في الشفاء ومنع السرطان في بدايته حتى لا يحصل مضاعفات خطرة أو الوفاة بإذن الله لذلك الكشف عن السرطان في بدايته مع اختيار الغذاء الجيد وتقليل التوترات العصبية كلها لها دور كبير مهم في منع السرطان. عامل آخر مهم في هذه الخطة ولمنع حدوث السرطان يجب أن يكون عندنا جهاز مناعي (دفاعي) صحي قوي, ومع الجهاز المناعي القوي فإن الخلايا السرطانية القليلة تزول من الجسم وتضمحل مثله الأمراض الأخرى تزول مع العلاج والجهاز المناعي القوي والغذاء الجيد الصحي.
.
أسئلة عديدة
والأسئلة الواردة في ذهن كل شخص هي:
ما هو سبب السرطان؟
هل يكون سببه فيروسي؟
أو سببه شفرة وراثية؟
ما هو تأثير السرطان على نمو الخلايا؟
ما هو تأ ثير السرطان في حالة ضعف الجهاز المناعي؟
هل هو معدوم "محرض للسرطان"؟ هل سببه غذائي؟
أو يحدث السرطان بسبب العوامل النفسية المؤثرة بواسطة التوترات أو هيئة معدومة أي فقيرة؟

أو اعتداد بالنفس معدوم أو قليل؟

نحن حقيقة لا نعرف السرطان ولكن يبدو أنه مرتبط بجميع العوامل الأخرى والعامل الوراثي العائلي له دور كبير في إحداث السرطان لذلك إذا اصيب أحد أفراد العائلة بالسرطان فيجب أن نراقب انفسنا بعمل تحاليل لمحاولة كشف السرطان في بدايته إن وجد عند أحد أفراد العائلة الآخرين والاهتمام بنمط الحياة والغذاء والبعد عن التوترات النفسية
كذلك الدهون الموجودة في منتجات الألبان, الزيوت القديمة والتي حصل لها تزنخ rancid كذلك زيوت القلي والتي استخدمت عدة مرات متتالية ولوقت طويل, الزيوت المهدرجة وكذلك الزيوت المكررة والأحماض الدهنية المطبوخة العديدة وغير المشبعة. الزيوت المتزنخة (زيوت قديمة). إن الزيوت المتزنخة وزيوت الأطعمة المطبوخة لعدة مرات تسبب زيادة free radical المعشعة أي تسبب زيادة الأحماض الدهنية العديدة وغير المشبعة واهمها الدهون البيروكسايد وهذه الدهون تحمل مواد لها تأثير ميتوجيني وتأ ثير مسرطن.
إن الدراسات والأبحاث اثبتت أن معدن السيلينيوم موجود بالجسم بنسبة قليلة ولكن نقصه يؤدي إلى زيادة الخطورة للإصابة بالسرطان وخاصة سرطان الثدي والرئيتين, والقولون والمستقيم والبروستات وكذلك سرطان الجلد والبنكرياس وسرطان الأمعاء وسرطان الدم.
فيتامين ج "2" يقلل الإصابة بالعديد من أنواع السرطان وخاصة الحادث بسبب النيتروزامين وكذلك المواد الكيمائية الأخرى المسببة للسرطان. إن نقص فيتامين ج "2" يسبب زيادة مخاطر الإصابة بسرطان المهبل, المثانة المعدة وكذلك سرطان المرئ ويزيد فرصة تكون العديد من أنواع السرطان عموما وهذا عند نقص فيتامين ج "C" فيتامين ه "E" عموما نقصه يؤدي إلى ضعف مقدرة الجسم لعمل توازن بين الزيوت المتزنخة وبين free radical وهذا يزيد مخاطر الأورام السرطانية, والمعادن المهمة للجسم والتي يؤدي نقصها إلى الإصابة بالسرطان هو معدن مولبيد نيوم molybdenum فنقصه يؤدي إلى سرطان المعدة والمرئ وكذلك معدن الزنك فنقصه يؤدي إلى زيادة الاحتمالية بسرطان البروستات والقولون والمرئ والشعب الهوائية وضعف عام في جهاز المناعة وكذلك الأيؤدين والحديد فنقصهما يؤدي ذلك إلى الإصابة بالسرطان.

المهن والحرف الكيمائية

وهذه الحرف الكيمائية لها اهتمام كبير وعظيم حيث إن كثيرا من الناس يتعرضون للمواد الكيمائية سواء في العمل أو في المنازل وهذه المواد لها تأثير على إحداث العديد من السرطانات ومن الممكن بعض المواد للتنظيف, البنزين, الفحم الحجري, قطرات الفحم ومشتقاته: مادة الأسيستس أو الصخر الحجري, الزرينخ, بعض المواد البلاستيكية, الجازولين ومنتجات البترول وبعض الهيدروكاريون, كذلك مضادات الحشرات وبعض مواد التجميل وأصباغ الشعر كلها تزيد في مخاطر الحرف والمهن الخطرة.

الأغذية والأطعمة

كيمياء الأغذية والأطعمة وهذا موضوع متشعب ومعقد حيث يوجد بعض المواد الحافظة وبعض المواد الملونة للأطعمة وبعض مواد التجميل والأ صباغ ومواد أخرى مسرطنة وهذه لها تأثير ومخاطر قليلة ولكن تراكم هذه المواد الكيمائية والتي لها مخاطر قليلة فإن تراكمها يؤدي إلى الإصابة بالسرطان, وهذه المواد الكيمائية يمكن أن تضاف خلال نمو الحيوان أو خلال صناعة الغذاء أو خلال تحضير هذه المواد الغذائية وبعض هذه المواد الكيمائية محرضة ومحفزة بواسطة الأطعمة أو محرضة ومحفزة بعينها وطبيعتها أو بواسطة البكتريا وهذه المواد لم يثبت صحة استعمالها واستخدامها ولكن مازالت تستخدم من قبل بعض الشركات.
دمتم بخير وسلام


التعليقات (8)
نورس
نورس
موضوع رائع أختي سفيرة الغد
وقانا الله و إياكي شر الأمراض

سفيرة الغد
سفيرة الغد
جزاك الله خير اختي الغالية نورس
اشكرك على الرد الكريم
دمتي بصحة وعافية

White_Swan
White_Swan
موضوع رائع ومفيد فعلا حبي
جزاك الله خير ا
دمتي بصحة وعافيه

سفيرة الغد
سفيرة الغد
اشكرك غاليتي على الرد الكريم
دمتي بخير وعافية

دانة الدنيا
دانة الدنيا
حمانا الله واياكم
الف شكر لك اختي سفيرة

سفيرة الغد
سفيرة الغد
اشكرك اختي الغالية على الرد الكريم
دمتي بصحة وعافية

مايسة
مايسة
مشكورة حبيبتي على المعلومات المفيدة

سفيرة الغد
سفيرة الغد
شكرا لتواصلك مايسة

موضوع هام للغاية لكل ربة اسرة يهمها عائلتها مادة التفلون
د اسامة اديب