تقنية توظف الذكاء الاصطناعي لتعلم الأطفال مع محفظة جيب من الفولاذ قابلة للطي

1. تقنية توظف الذكاء الاصطناعي لتعلم الأطفال [/COLOR


2. محفظة جيب من الفولاذ قابلة للطي

تقنية توظف الذكاء الاصطناعي لتعلم الأطفال [/COLOR

طور باحثون ألمان نظاماً تقنياً يسمح بتوظيف الذكاء الاصطناعي للألعاب الالكترونية في عملية التعلم من خلال استغلال حب الأطفال للألعاب.
وطبقاً لما ورد بجريدة "الوقت البحرينية "، أشار الباحثون إلى أن النظام يتحدث ويفهم اللغة العادية التي يتكلمها الطفل تلقائياً دون الحاجة إلى أوامر خاصة، حيث تعود الأطفال على التعامل مع الألعاب الالكترونية، لدرجة تجعلهم يدركون بعد فترة قصيرة كيف يتغلبون على الآلة التي تكرر خططها وتكتيكاتها في اللعب، وهو ما يجعلهم يملون من اللعب سريعاً.
ومن ناحية أخرى، ما تزال الصور المعروضة على شاشة الكمبيوتر غير واقعية، وهو ما يفقد اللاعب متعته أحياناً، لكن شركات الكمبيوتر بالتعاون مع مراكز الأبحاث في ألمانيا تسعى إلى جعل الألعاب أكثر جاذبية وأكثر واقعية اعتماداً على تقنية تتبع الأشعة، وهذه التقنية تعتمد على حساب انعكاسات أشعة الضوء على الأشياء لتحويلها إلى خطوط تنطلق من نقطة تخيلية تمثل عين المشاهد، وبالتالي التمكن من رسمها بشكل ثلاثي الأبعاد وقريب من الواقعية.

محفظة جيب من الفولاذ قابلة للطي

ابتكر أمريكي محفظة جيب ثورية مصنوعة من المعدن الغير قابل للصدأ وقابل للطي، وقادرة على حماية جميع البطاقات المغناطيسية الموجودة داخلها من الماء أو الاطلاع على ما بداخلها من معلومات.
وتكمن الفائدة الكبرى لهذه المحفظة في قدرة أليافها الفولاذية على منع موجات الراديو من دخول وقراءة محتوياتها، كما أنها تعمل تماماً كقفص قادر على عزل البطاقات الإلكترونية الموجودة داخله من أي حقل إلكتروستاتي خارجي، وهذا يعتبر نظاماً أمنياً فائق الجودة يحمي أصحاب هذه المحافظ من النصابين الذين يسرقون في أغلب الأحيان المعطيات والهويات الرقمية المخزنة في البطاقات الذكية .