الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
بنت العروبة
16-11-2022 - 11:56 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتو ...أهلين أحلى بنوتات وفراشات ..كيفكم .؟؟ ان شالله تمامو ..؟تكفون هذا أول طلب لي لا تخيبون ظني فيكم ...أنا بسوي ملف عن(( بغداد )) مو العرااق بس بغداد ...لأن استاذتنا حاطة عليه درجة النشاط وبنسوي كمان معرض عن بغداد .. يعني عصفورين بحجر ..!!وتبغاه على الأسبوع الجاي .. ولازم يكون حلو لان المعرض بيجونه ناس مهمين ..تكفون ساعدوني بمعلومات عنها ... تاريخها ,, خريطتها ,, العلماء فيها ,, شعر عنها ...,,,, أي شي ..تكفون ساعدوني ....(( ايوه وابغى خريطة العراق بحثت عنها ما لقيتها :( ))يلا شدوا الهمة ..ولكم مني دعواتي في ظهر الغيب ...جزاكم ربي كل خير ... ووفقكم ,,دمتم بحفظ الرحمن ورعايته ...*(( بنت العروبة))*


التعليقات (3)
بنت العروبة
بنت العروبة
وينكم يا بنوتات ...
لا تخيبوون ظني فيكم تكفون ..

**& وردة الكون &**
**& وردة الكون &**
http://directory.sh3bwah.com/go616.html
هذي خريطة العراق
وهذا موقع فيه خرايط كثيرة عن العراق اختاري اللي تبينه منها لانها بالتفصيل مرسومه
http://www.iraq4all.dk/Map/map.htm
وهذي قصيدة عن بغداد
اجمل الكلام الى حبيبتي الغالية بغداد للشاعر المبدع نزار القباني
بغداد
مُدّي بساطيَ واملأي أكوابي
وانسي العِتابَ فقد نسَيتُ عتابي
عيناكِ، يا بغدادُ ، منذُ طفولَتي
شَمسانِ نائمَتانِ في أهدابي
لا تُنكري وجهي ، فأنتَ حَبيبَتي
وورودُ مائدَتي وكأسُ شرابي
بغدادُ.. جئتُكِ كالسّفينةِ مُتعَباً
أخفي جِراحاتي وراءَ ثيابي
ورميتُ رأسي فوقَ صدرِ أميرَتي
وتلاقتِ الشّفَتانُ بعدَ غيابِ
أنا ذلكَ البَحّارُ يُنفِقُ عمرَهُ
في البحثِ عن حبٍّ وعن أحبابِ
بغدادُ .. طِرتُ على حريرِ عباءةٍ
وعلى ضفائرِ زينبٍ وربابِ
وهبطتُ كالعصفورِ يقصِدُ عشَّهُ
والفجرُ عرسُ مآذنٍ وقِبابِ
حتّى رأيتُكِ قطعةً مِن جَوهَرٍ
ترتاحُ بينَ النخلِ والأعنابِ
حيثُ التفتُّ أرى ملامحَ موطني
وأشمُّ في هذا التّرابِ ترابي
لم أغتربْ أبداً ... فكلُّ سَحابةٍ
بيضاءُ ، فيها كبرياءُ سَحابي
إن النّجومَ السّاكناتِ هضابَكمْ
ذاتُ النجومِ السّاكناتِ هِضابي
بغدادُ.. عشتُ الحُسنَ في ألوانِهِ
لكنَّ حُسنَكِ لم يكنْ بحسابي
ماذا سأكتبُ عنكِ يا فيروزَتي
فهواكِ لا يكفيه ألفُ كتابِ
يغتالُني شِعري، فكلُّ قصيدةٍ
تمتصُّني ، تمتصُّ زيتَ شَبابي
الخنجرُ الذهبيُّ يشربُ مِن دَمي
وينامُ في لَحمي وفي أعصابي
بغدادُ.. يا هزجَ الخلاخلِ والحلى
يا مخزنَ الأضواءِ والأطيابِ
لا تظلمي وترَ الرّبابةِ في يدي
فالشّوقُ أكبرُ من يدي ورَبابي
قبلَ اللقاءِ الحلوِ كُنتِ حبيبَتي
وحبيبَتي تَبقينَ بعدَ ذهابي
__________________
وهذا تاريخ بغداد
ل مدينة شخصيتها المتميزة وعلاماتها الفارقة عن سواها من المدن، وهي تكتسب أهمية كبرى حين تدخل التاريخ وتدخل ملامحها السابقة كالرسوم في أعماق الذاكرة، ثم يأتي من يبعث تلك الذكريات ويعيدها صورا نابضة بالدفء والحياة.
وهذه مذكرات عباس بغدادي عن مدينته بغداد في العشرينات من القرن الماضي، أي في مستهل حكم الملك فيصل الأول للعراق، بعد انهيار الدولة العثمانية وسيطرة الاستعمار البريطاني على مقدرات هذا البلد العربي الغني بتراثه وكفاح شعبه وثرواته الطبيعية المتنوعة.
والكتاب يضم نحو أربعين مقالة سعى صاحبها إلى أن يغطي بها شتى جوانب الحياة في مدينته، وهو في نضرة شبابه وأوج تفتحه وطموحه لارتشاف مباهج العلم والحياة والمعرفة.
يبدأ الكتاب بإهداء وثناء يخص المؤلف بهما زوجته سولانج وديع “التي شجعتني ودفعتني دفعا لتسجيل ذكرياتي عن بغداد وقامت بطبعه..”، كما يشكر الفنان يوسف العاني وفاتك الصافي لإلحاحهما عليه في إصدار الكتاب.
يفتتح المؤلف حديث الذكريات بلمحات متعددة من حياته الحافلة. ولد في محلة عطا، في جانب الكرخ - من أحياء بغداد - سنة 1913. ونظرا لقلة المدارس دخل مكتب الملا رجب لتعلم القرآن الكريم، ثم انتقل إلى مكتب الملا منهاية وهي سيدة مشهورة في ذلك الحين - وتحت إشرافها استطاع أن يختم القرآن الكريم. وبعد ذلك انتقل إلى مكتب الملا عارف في سوق الخفافين، وهو الخطاط المشهور، أستاذ الخطاط هاشم الأعظمي. وفي هذا المكتب درس القراءة والكتابة ومبادئ الحساب وقواعد حسن الخط. بعد ذلك دخل مدرسة تطبيقات دار المعلمين الابتدائية، ثم درس في الثانوية المركزية، وأخيرا دخل كلية الحقوق حتى تخرج فيها. وبعد التخرج في الجامعة، باشر العمل متنقلا بين وظائف حكومية عدة في مختلف أنحاء العراق.
عرف الكاتب العديد من البلدان العربية إضافة إلى تركيا وأوروبا. ودرس في لندن سنة واحدة موضوع التسويق التجاري. ويقول إنه بدأ في كتابة مذكراته بعد أن تجاوز السبعين من العمر، وإن حاول تجنب الخوض في السياسة، متذرعا أن الآخرين أشبعوها بحثا ودراسة.
كان أخوه أحمد على صلة بأدباء بغداد وأهل العلم فيها، وغالبا ما كانوا يجتمعون في محله في سوق الصفافير. وكان الفتى عباس يخدمهم، ويصغي إلى أحاديثهم المتنوعة. ومن ذلك الينبوع اكتسبت الموضوعات الواردة في الكتاب تنوعها وغناها. وبعد أن احترق محلهم التجاري في تلك السوق، انتقلت الجلسة الأدبية إلى أحد المقاهي، ثم انفرط عقد الأدباء بعد أن “انفجرت عبوة ناسفة في زاويتهم بفعل اليهود المتطرفين”.
ومن أقسى المظاهر التي تلفت الانتباه في تلك الفترة أن العراق كان يرزح تحت سيطرة الاستعمار البريطاني الذي يستعرض قواته العسكرية في شارع الرشيد أسبوعيا. كما أن الاشتباكات مع عناصر من تلك القوات كثيرا ما هزت شوارع المدينة وعاثت فيها فسادا. ولم تكن الطبيعة أقل قسوة، إذ فاضت دجلة وهددت بغداد بالغرق. وهناك أخبار عن الملك فيصل وساطع الحصري والعديد من الشخصيات الأخرى، إلى جانب مظاهرات الطلبة، وإفلاسات التجار، ومعارك الانتخابات، ومشكلات الصحافة واليهود والجراد والشرطة، وانتحار السعدون رئيس الوزراء احتجاجا على السياسة البريطانية الجائرة.. إلى آخر ما هناك من أحداث واضطرابات.
ثم يأتي حديث التجارتين الداخلية والخارجية، وكيف بدأت زراعة القطن، وتدخل الملك فيصل الأول بذلك، وكيف كان المستعمرون الإنجليز يحتكرون تجارة القطن ويمتلكون محلجة في بغداد. وكانوا يستوردون الفواكه من إيران وتركيا، والمنسوجات من سوريا، ويصدرون الخيول إلى الهند. أما تجارة المستوردات فكان يحتكرها (وكلاء التاج) حسب نصوص المعاهدة العراقية (مع الإنجليز) وملاحقها. ولا ينسى الكاتب أن يستعرض المهن النسوية، وفي أولها برم الحرير وغزل الصوف. كما أن هناك نساء زاولن المداواة بالحشائش، وحف الشعر وبيع أدوات الزينة، والعمل في القبالة والتوليد، فضلا عن مهنة الخياطة باليد.
ولعل صورة الحياة الاجتماعية ومجالات النشاط الشعبي من أبرز الملامح التي تضمنها الكتاب. فقد كانت المقاهي في بغداد من أهم الأمكنة والمجالس والمنتديات التي يلتقي فيها الرجال للتسلية وسرد الحكايات وتبادل الأحاديث. وكان الرجال يمارسون بعض الهوايات الطريفة مثل تربية الطيور المغردة كالبلابل، وتربية الأكباش للنطاح، وغير ذلك من الهوايات المسلية. ويورد أسماء أشهر المقاهي في أحياء بغداد. وكانت وسائل النقل تعتمد على الحيوانات والعربات، أما الذين يركبون (الترامواي) فكانوا محدودي العدد، لأن القادرين على دفع قرش للانتقال داخل المدينة كانوا قليلين جدا. أما الانتقال بالسيارات، فلم يبدأ حتى منتصف العشرينات. وكانت المواصلات النهرية عبر دجلة من أهم وسائل النقل والعبور، خاصة حين تنقطع الجسور.
والرجل الذي تفتح وعيه على النشاط التجاري ولم تكن أسرته بعيدة عن ذلك الميدان نراه يولي أهمية ملحوظة لأسواق بغداد، ويتبعها بفصل عن الألبسة وآخر عن المرطبات والحلويات. وكان للطراد وسباق الخيل والفروسية كذلك أهميتها بين الشباب. كما أن قصور بغداد ودواوينها وجسورها ومغانيها ونواديها وخاناتها ومطاعمها وحماماتها وباعتها المتجولين وحتى الأضرحة والمزارات في المدينة تشغل فصولاً عدة من الكتاب.
ولا ينسى المؤلف أن يفرد فصلا خاصا بالأشقياء والشطار في بغداد، موضحا أن جذورهم تمتد إلى العصر العباسي. وكان لأولئك “الأشقياء” دور وطني شهم ومشرف في مقاومة المستعمر. وكانت العملة المتداولة بين الناس في ذلك الحين هي الروبية الهندية. وفي الفصل الأخير من الكتاب يحدثنا عباس بغدادي عن أحوال المعيشة مبينا أن “تكاليفها كانت قليلة، نظرا لقلة النقد عند الناس”. وكان الحديث عن الأسعار وأجرة البيوت خاتمة الكتاب.
==================
افتحي ياقلبي قوقل مو معقولة ماتلقين
اتمنى اكون افدتك ياروحي وبس

بنت العروبة
بنت العروبة
مشكورة يالغلا ع المعلومات والصور ..
ألف1000 شكر لك والله لا يحرمني منك ...
دمتي بحفظ الرحمن ورحمته ..
*(( بنت العروبة ))*

بنات
نشاط