الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
سلام
ابي موضوع عن التعبير الي قالت لكم عنه الابله الي تاخذون اراء ناس ومسئولات وتجيبون لي مو ضوع
ابي موضوع يوم الثلاثاء ضروري بنات الي عندها تعطيني
الي تقرا موضوعي ترد علي الحين تقفون بنات
بليز
باي
مبتعثون للدراسة يحتفلون خارج الوطن ب "الثوب والشماغ":
"الغربة" تفسد فرحة العيد.. وبالعزيمة والإصرار سنعود متسلّحين بالعلم لخدمة بلادنا
مجموعة من الطلبة السعوديين في أمريكا
تقرير - عطا الله العمرانى:
مع أول أيام عيد الفطر تستيقظ المشاعر داخل نفوس الطلاب المغتربين خارج البلاد للدراسة والذين يقضون فرحة العيد بعيداً عن الأهل والأقرباء وفي داخلهم الطموح والإصرار بالعودة إلى أرض الوطن حاملين حصاد وتعب سنين قضوها في الغربة بعد أن اكتسبوا العلم والمعرفة ليخدموا بها وطن احتضنهم ورعاهم.
يقول الطالب زهير بن محمد علي المليباري طالب في الاقتصاد يدرس في مدينة ملبورن في استراليا: إن العيد ليس له طعم بدون الأهل والأصدقاء وخصوصاً اجتماع العائلة في منزل الجد وتبادل التهاني والتبريكات في العيد وأيضاً ليس له طعم عندما أكون بعيداً عن والدي ووالدتي ولكن عزاءنا أن يوفقنا الله ونعود إلى أرض الوطن بشهادة ترفع رأسهم إن شاء الله، فهذا ثاني عيد أقضيه خارج الوطن فنحن في استراليا نقضي أول أيام العيد بالاجتماع مع زملائي من الطلبة السعوديين حيث يبدأ برنامجنا من بعد صلاة العيد حيث نجتمع في أحد الحدائق العامة ونتبادل أطراف الحديث معاً وتتخللها بعض الألعاب البدنية ومن ثم تناول وجبة الغداء جميعاً. وعن كيفية التواصل مع الأهل في العيد يقول زهير: طبعاً ساهمت الانترنت إلى حد كبير في تقريب المسافات وذلك من خلال استخدام برامج الماسينجر وإن كانت لا تغني عن استخدام الهاتف ومن خلال جريدة "الرياض" أبارك لكل الأهل والأصدقاء وخصوصاً والدي ووالدتي بمناسبة عيد الفطر السعيد.
ويرى الطالب قتيبة بن عبدالعزيز تركستاني والذي يدرس في جمهورية مصر العربية بجامعة مصر الدولية تخصص إعلام وعلاقات عامة وصحافة إن العيد لا تحس به وليس له أي طعم بعيداً عن الأهل والأصدقاء وأن الغربة تشعر بها منذ خروجك من بلدك وابتعادك عن أهلك وأن هذا العيد هو الثالث الذي أٍقضية بعيداً عن أهلي وأصدقائي ونحن الطلبة السعوديين في جامعات مصر نحرص بعد أداء صلاة العيد بالتوجه إلى النادي السعودي لنتبادل التهاني والتبريكات ونحن نرتدي أجمل ملابسنا بالزي السعودي.
وفي أول عيد لها خارج الوطن تقول الطالبة (ن.أ) والتي سافرت إلى بريطانيا من أجل اكمال دراسة الماجستير.. إن هذه أولى شهور الغربة وهذا أول عيد فطر لي خارج السعودية ولا أعتقد أنه سيكون عيداً أبداً ولا أعلم كيف سأقضية في بلد حيث لا أهل ولا أقارب ولكن تقنية الانترنت ساهمت في تقريب المسافة فبرامج الماسينجر والسكاي بي وغيرها من وسائل الاتصال المرئي والسمعي بواسطة الكاميرا والمايك وأقدم أطيب تهاني العيد لأهلي وأقول لهم كل عام وأنتم بخير.
وتضيف الطالبة (س.م) التي تدرس بجامعة St.Cloud State University بأمريكا العيد بقولها: العيد ورمضان ليس له حلاوة بعيداً عن الأهل والأصدقاء والأقارب ولكن هذه ضريبة السعي وراء المستقبل التضحية بأشياء على حساب أشياء حتى نعود بالعلم والمعرفة لخدمة وطننا وهذا العيد أول مرة أقضيه بعيداً عن أهلي وعن دور تقنية الانترنت في معايدة الأهل والأصدقاء تقول: مهما حصل فلا يكون مثل شعورك بالسعادة وأنت تقبل رأس والدك ووالدتك وتهنئهما بالعيد.
طبعا منقول
هذا تحقيق صحفي..........
خير جليس يشكو الإهمال
طالبات يذبحن كتبهم
انتهى عام دراسي مشحون بالدوام اليومي والتحصيل و الاستيعاب والمذاكرة والاختبارات … ثم النتائج أما المفرحة أو المحزنة .
بطل المصارعة السنوية كتاب أنيق … بطباعة فاخرة وتجليد جيد … وأوراق مصقولة … والأهم احتواؤه على معلومات كثيرة .
طالبات يذبحن كتبهم بمجرد انتهاء آخر مادة … وكأنها مهمة وراحت .. أو حاجة وقضيت لا شأن لهن بها ، ولا بما تعلموه منها …. أو استفادت خلالها .
وحاويات الشوارع مملوءة ببعض الكتب … التي يتخلص منها أصحابها .. غير أن لكثيرات منهن لهن رأياً آخر
ووجهنا سؤال ل ……….. ما رأيك في منظر الكتب بعد خروج الطالبات من الاختبار ؟
………….. تقول : يحزنني ذلك المنظر حيث تقوم بعض الطالبات بعد خروجهن من قاعات الاختبارات وهن يندفعن غير مباليات بتمزيق كتبهن ورميها بصورة عشوائية مدعين انتقامهن منها .
وبعد ذلك قابلت …………. ووجهت لها سؤال ما نصيحتك للطالبات اللاتي يذبحن كتبهن ؟
وتقول ……………. أما أنا فأستغرب وبشدة قيام بعض الطالبات برمي كتبهن وتمزيقها في نهاية العام الدراسي وتقول نصيحتي لهن أن ما تفعلونه خطأ ولا بد من الإحتفاظ بهذه الكتب .,
وسؤالنا لطالبات الثانوية ما اقتراحكن لمن يفعل مثل هذه المناظر ؟
اقترحن مجموعة من طالبات الثانوية …….. منهن . ……….. و ………… و………….
بأن تقوم كل طالبة بإعادة كتبها إلى المدرسة فور الانتهاء من الإختبارات ليستفاد منها على أي طريقة
ووجهنا سؤالنا للمعلمات لإنهن أدرى بما تفعل الطالبات عن هذه المناظر المؤسفة ؟
والمعلمات ومنهن : ………… و …………. و ………..
يقترحن كذلك أن تخصص المدرسة جوائز تشجيعية ومكافآت للطالبات اللاتي يحافظن على كتبهن و إعادتها نظيفة إلى المدرسة بعد نهاية الإختبارات وتقوم الجهات المعنية بطبع الكتب وصنع أغلفة كتب من الأنواع الجيدة .
وتقدمنا بسؤالنا لوالدة الطالبة ……….. ما رأيك كأم بما تفعل بعض الطالبات ؟
تشاركن الرأي والدة الطالبة …………. : بأن يقام حفل لتكريم الطالبات في بداية العام الدراسي المحافظات على كتبهن ممن اعادنها سليمة إلى المدرسة
ووجهنا سؤالنا للمشرفات بأن يقدمن نصيحة للطالبات ؟
والمشرفتان التربويتان ………… و ……………. أن الإذاعة المدرسية تتحمل جانباً من المسؤولية حيث يجب من خلالها توعية الطالبات باضرار رمي الكتب وإهدارها بهذا الشكل غير الحضاري … ولا ننسى أولياء الأمور فقدمنا لهم سؤالنا ما دور المدرسة والبيت بما تفعله بعض الطالبات ؟
أما أولياء أمور الطالبات .. …………….. و ………………
أن دور البيت مع المدرسة هام جداً ومتى ما تم التعاون بينهم فإن النجاح مضمون ويرون بأن تقوم كل طالبة بتوقيع تعهد خطي قبل إستلامها للكتب المدرسية بأن تعيدها للمدرسة سليمة ونظيفة كاملة .
ووجهنا سؤالنا لمديرة المدرسة ما اقتراحك لمن يفعل مثل هذه المناظر ؟
تقول مديرتنا : لابد من خصم درجات من الطالبة التي لم تسلم الكتب للمدرسة نظيفة سليمة
ثم وضعت سؤال لنفسي ما رأي بمن تفعل مثل هذه المناظر ؟
أما قولي أنا كالطالبة : أن تمنح شهادات شكر وتقدير بعد نهاية العام لمن تسلم المقررات سليمة ونظيفة حتى يستفيد منها غيرها .
ووصفنا علاج لهذا : حبذا لو تم وضع صندوق في المدرسة تحت مسمى صندوق الكتاب المدرسي تودع الطالبة كتابها فيه قبل دخولها اللجنة ليكون في ذمة المدرسة بصفة نهائية وأن تعرف ثمن هذا الكتاب والجهود المبذولة لكي يطبع هذا الكتاب وأيضاً أن تعرف النقص الذي يصيب المدارس من كتب وبذلك يتم تأخير المنهج الدراسي .
انتهى
.........................................
وهذا تحقيق ثاني
الحب عبر الانترنت
في غضون العشر سنين الماضية كان من الصعب على الشاب لقاء حبيبته وكان من المحال اللقاء في ساعات الليل المتأخرة ولكن هذه الأيام وفى إشراقه التكنولوجية المعاصرة أصبح من السهل جدا إن يلتقي الشاب والفتاه في اى وقت ويتحدثا ويرى كل منهما الأخر صوتا وصورة فأصبحت شبكه الانترنت هي المتنفس لهؤلاء الشباب
ولكن يا ترى هل هناك حب على شبكه الانترنت ؟
وإذا كان هناك حب فهل هو مثمر؟
وهل يمكن لإنسان سوى الوقوع في مثل هذا النوع من الحب ؟
أم هو مقتصر على المراهقين أو غير الأسوياء فقط؟
فقد قمت بعمل لقاءات في الجامعة مع شباب وفتيات لأعرف مدى اقتناع الشباب بمثل هذه الظاهرة والتي تعد إحدى سمات هذا العصر.......
ففي نطاق الجامعة تحدثت مع مجموعه من الشباب والفتيات تتراوح أعمارهم ما بين 19 و25 عاما فسألت الأول : احمد. س وعمره 22عاما
- هل تؤمن بالحب على شبكه الانترنت؟
- فجاوبني بمنتهى السخرية كيف يمكن إن يكون هناك حب بين شخصين لا يعرف كل منهم الأخر إلا كما يريد الأخر إن يعرفه... بمعنى إن كل شخص يترك العنان لخياله ويحكى عن نفسه كل ما يتمنى لو كان يملكه فلا توجد أصلا مصداقية فكيف يكون هناك علاقة حقيقية من الأساس؟
- وسألت الأخر: أمير. ع 20 عام
- - هل تتفق معه في هذا الرأي؟
- فقال كيف بالله عليك أحب فتاه تقضى طوال الليل في التحدث مع شباب عبر الانترنت وهى توعد هذا وتحلم مع هذا وتحاول التعرف على هذا ؟
- من الصعب على الشاب الشرقي أن يقبل هذا.
- ولكن كان لصديقهم الثالث:
- مصطفى. م 22عاما رأى أخر :
- أنا اعترض على وجهه النظر في إن من تقيم علاقة على الانترنت يمكنها عمل العديد من العلاقات فما الفرق بينها وبين من تقيم علاقة مثلا في الجامعة فإذا كانت هذه النظرة لها فهي يمكن إن تقيم العديد من العلاقات في الجامعة!! فمن أهم شروط الحب هو الثقة المتبادلة بين الطرفين سواء عبر النت أو غيره من طرق التعرف فكلها تؤدى إلى الحب مادام هناك وفاء وصدق وإخلاص ووجهت سؤالي للفتاه التي تجلس معهم
- - دعاء م 19 عاما
- - ما رأيك في هذا الموضوع
- هل من الممكن إن توافقي على الزواج بشخص تعرفتي عليه عبر الشات؟ فردت أنها لا تثق في الأشخاص على الانترنت فمثل شخص من مدينه يقول انه من أخرى وهذا وواقع ملموس في حياته فما بالك بالمشاعر وهى شئ غير ملموس.. وانأ قد رأيت العديد من القصص الفاشلة والتي انتهت معظمها بفضائح بسب النت والحب من خلاله..
- وقاطعت كلامها فتاه أخرى تشاركهم الجلسة:
- سالي. م 25 عاما وهى تقول:
- موضوع الفضائح في العلاقات موجود عبر النت وعبر الموبايل وعبر اى شئ أخر مادام لا يوجد ضمير عند الشاب التي تقيم الفتاه معه العلاقة ولو قسنا هذا على كل العلاقات فسوف تقاطع الموبايل مثلا لفضائح البلوتوث ولا نمشى في الشارع خوف من التصوير ولا..ولا .. ولا.. وهذا غير منطقي فانا مادمت أثق في الإنسان الذي أحبه واثق انه من بيئة صالحه ويعرف الله ويتقيه في علاقتنا وفلا خوف من اى شئ سوء كانت هذه العلاقة عبر النت أو غيره وأثناء الحديث تذكرت ( دعاء. م ) قصه بنت أحبت شخص أكثر من سنه وهى تحدثه يوميا ساعات طويلة عبر المايك وترى صوره وهى تحلم بالبيت الصغير ليكلل حبهما وعندما قابلته تحطم كل شئ فهو رجل في 50 وهى فتاه عمرها 18 عاما والصور صوره منذ 20 عاما....!!
- ويحضرني مشهد رايته أنا في إحدى مقاهي النت وطفله عمرها لا يتعدى 12 عاما تتحدث مع رجل صورته تدل على انه في العقد الثالث من عمره وتقنعه إن عمرها 22 عاما و فهل هو بهذا القدر من السذاجة كي يصدق كلام طفله وأكيد كلامها يدل على سنها أم هو الأخر يحاول الوصول لشئ أخر من هذا الاقتناع إذن فمن العقل إن يعيد كل من يقيم علاقة عبر الانترنت نظره فمدى صدق كلام الأخر حتى لا يصدم...
- إن هذه الظاهرة تصل إلى ذروتها في المجتمعات المنغلقة حيث لا يوجد متنفس أخر للشباب إلا الانترنت...فيمكن من هنا قول انه نتاج الحرمان من العلاقات السوية وهو هروب من تعصبات لا حدود لها فلا يجد الشاب والفتاه سوى النت لتفريغ شحنه المشاعر والأحاسيس المدفونة بداخلهم مادام لا يوجد لديهم غيره وان كان من وجهه نظري الشخصية إن الانترنت مثله مثل اى وسيله تعارف ليس إلا, وبعده يمكن التعرف وإقامة العلاقات السوية من غير أجهزة الكمبيوتر بمعنى إن العلاقة على الانترنت فقط ما هي إلا خيال فقط يعيشه أو يتاعيشه الطرفين لكن إذا كان مرحله تعارف وبعدها تأخذ الأمور مجراها الطبيعي فلا مانع منه ولا خوف منه فهو مجرد وسيله تعرف فقط ولا يمكن إن يكون مجالا لأقامه علاقة سويه تنتهي نهاية سعيدة مادمت لا تتطور من دونه.......
وبس اتمنى اكون افدتك
اذا لقيتي ردي لي,,