حكم قراءة سورة البقرة بنية الحمل أرجو الدخول

أما بالنسبة لقراءتها يوميا فيكون سببا لحلول البركة أو لفك السحر
طيب معناته انه ممكن اللي تعالج علشان تحمل ممكن تقراها
يوميا لتحل البركه في العلاج ..
الله يطرح البركه في جميع اعمالنا وافعالنا وسعينا للحمل اللهم امين
اشكرك على الافاده وجزاك الله خير والقران كله بركه باذن الله

والله يا أختي هذا كلام الشيخ ...
اقرأي رد الشيخ الرومي

بهذا أي دليل أو حديث والا فسورة مريم وآل عمران أولى من البقرة وذلك لورود بعض الأدعية فيهما .. لذا فقراءتها على هذا النحو تعتبر بدعة...
حبيبتي سور القرأن كلها شفاء وبركة
وننزل من القران ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين
وما يجوز أحد يقول عن القرأن بدعه
وشكرا

والله ياحبيبتي هذا كلام الشيخ انا ما جبته من عندي بعدين افهمي الموضوع بالأول وبعدها تعالي واحكمي ..
أنا ما قلت قراءة القرآن بدعة أقول قراءة سورة من القرآن معينة بنية الحمل أو الزواج أو الشفاء بدعة
واذا تبغين تسألي الشيخ قولي لي وأعطيك رقمه ع الخاص
ورجاءا ما تكذبيني لحد ما تسألي بنفسك

جزاك الله خيرا
فعلا انا سامعه هالحكم من أكثر من شيخ !!

انا نفس الشئ سمعت انه لم يرد ان سورة البقرة تقرا بنيه الانجاب مثل الاستغفا.. واخر ايتين من سورة البقرة هما تحصينيه وفك الحسد .الله يجزيكي الخير حبيبتي للمعلومه المفيدة . يا فراشات ياريت لما نعبر عن ارائنا نعبر بشكل صحيح وما نجرح بعض احنا موجودين للاستفادة من بعض البعض وما حد بيجيب شئ من بيته

جزاك الله خير حبيبتي وانا سمعت كمان انه مايجوز القراءه بنيه الحمل او الزواج الله يرزقك يارب

حبيبتي أني مو قاعده أكدبكي بل أريكي الحقيقه وإحنا مو في موضع حقد أو
إختلاف مذهب أو حرب بل أوضح لكي إن سورة البقرة لو علم فضلها الناس لما تركوها
لما لها أثار في شفاء المريض وتفريج الهموم وليس بدعه
ولا داعي للتعصب
أن القرآن شفاء لكل داء، وأن الله تعالى جعل في آيات كتابه لغة عجيبة تفهمها الخلايا
في كل آية من آيات القرآن أودع الله جل جلاله لغة خفية تؤثر على المرض فتذهبه بإذن الله تعالى، وهذه النتيجة مؤكدة ولكننا نجهل هذه اللغة الشفائية التي أودعها الله في آيات كتابه، لذلك علينا أن نجتهد في تلاوة الآيات ونوقن بأننا سنُشفى بإذن الله تعالى، واليقين بالشفاء يمثل نصف الشفاء أو أكثر.
قراءة آية الكرسي: وهي الآية رقم 255 من سورة البقرة، وهي قوله تعالى: (اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ)، وهذه أعظم آية من القرآن كما أخبر بذلك سيدنا محمد صلى الله عليه وأله وسلم، ولذلك فهي مهمة جداً في الشفاء، لأن الله تعالى سيحفظ من يقرؤها من كل سوء أو شر أو مرض.
قراءة آية الكرسي كل يوم صباحاً ومساءً لأن الله قد وضع فيها قوة حفظ لمن يقرؤها، إذن كإجراء وقائي فإن هذه السورة لها مفعول قوي جداً في حفظ الإنسان من شر الأمراض بأنواعها. لأن فيها قوله تعالى: (وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ).
آخر آيتين من سورة البقرة: وهما قوله تعالى: (آَمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آَمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ * لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ). وقد أخبر سيدنا محمد صلى الله عليه وأله وسلم أنه من قرأ هاتين الآيتين في ليلة كفتاه من أي شر ومرض وهم وغم.