الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
ام وليدويوسف
30-06-2022 - 10:32 pm


  1. لماذا يعد الفحص المبكر ضروريا في حال عدم الشكوى من هذه الأعراض؟


  2. ما هي أنواع الفحص المبكر المتوفر؟

  3. فحص بالتصوير الإشعاعي.

  4. كيف أقوم بالإعداد و التحضير لهذه الفحوصات المبكرة؟

  5. ماذا لو تبين إصابتي بسرطان القولون؟

  6. كيف يمكن تجنب الإصابة بسرطان القولون؟



سرطان القولون و المستقيم يصيب الرجال و النساء على حد سواء ويعد ثالث سبب رئيسي لوفيات السرطان. إلا أنه بالفحص والاكتشاف المبكر لهذا النوع من السرطان فإنه يمكن شفاءه ، و باتباع خطوات وقائية بسيطة يمكنك التقليل و بشكل كبير من خطر إصابتك بهذا المرض.
كيف يمكن أن أعرف إذا كنت معرض لخطر الإصابة بسرطان القولون و المستقيم؟
إن الجميع يعد معرضا لخطر الإصابة بسرطان القولون و المستقيم غير أن احتمال الإصابة تتوقف على عدة عوامل:
  • أنت في خطر نسبي للإصابة بهذا النوع من السرطان إذا كنت في سن 50 أو أكبر و لا تعاني من عوامل خطر أخرى.

  • في حين أنت في خطر متزايد للإصابة إذا:
    • لديك سجل شخصي بهذا النوع من السرطان أو أورام في الغدد.

    • وجود سجل عائلي (شخص واحد أو أكثر) مصاب كالأبوين ، الأشقاء و الشقيقات أو الأطفال.

    • وجود سجل عائلي للإصابة بسرطانات أخرى مختلفة ( سرطان الثدي ، المبيض ، الرحم و أعضاء أخرى )

    • لديك سجل شخصي للإصابة بأمراض متعلقة بالتهابات القولون التقرحي أو التهاب القولون الحبيبي (مرض كرون)

    • بالإضافة لاضطرا بات عديدة موروثة و التي تزيد من خطر الإصابة بشكل كبير إلا أنها قليلة الشيوع و الانتشار، وفي ما يلي عوامل أخرى تزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون و المستقيم:
    • الوجبات الغذائية الغنية بالدهون و قليلة الألياف.

    • أسلوب الحياة الخمولي ( كثرة الجلوس , و قلة الحركة ).

    • ما هي أعراض سرطان القولون و المستقيم؟
      يبدأ سرطان القولون و المستقيم بدون أي أعراض على الإطلاق إلا انه مع مرور الوقت تظهر عدد من الأعراض يمكن اعتبارها كإشارات تحذيرية وهي كالتالي:
      • نزيف المستقيم

      • وجود دم في البراز ( أحمر قاني ، أسود أو غامق جدا ).

      • تغير في حركة القولون و خاصة في طبيعة البراز و شكله.

      • آلام ناتجة عن تقلصات و تشنجات في المنطقة السفلية من البطن.

      • آلام غازية متكررة.

      • اضطراب و الرغبة في التبرز في حين لا حاجة لذلك.

      • فقدان الوزن من دون إتباع حمية.

      • شعور بتعب و إجهاد مستمر.


      ماذا يتوجب علي القيام به في حال إصابتي بهذه الأعراض؟
      استشر طبيبك ، حيث أن الطبيب هو الوحيد القادر على تحديد ما إذا كانت هذه الأعراض ناتجة عن الإصابة بسرطان القولون و المستقيم أم لا.

      لماذا يعد الفحص المبكر ضروريا في حال عدم الشكوى من هذه الأعراض؟

      • أولا: لاكتشاف المراحل المبكرة من سرطان القولون و المستقيم و التي لا يصاحبها عادة أي أعراض إطلاقا كما تعد هذه المرحلة من أكثر المراحل شفاءً.

      • ثانياً: هناك أورام سطحية حميدة و غير سرطانية تشبه حبة العنب تتكون في الجدار الداخلي للقولون أو المستقيم و تنمو هذه الأورام عادة ببطء على مدى 3 إلى 10 سنوات إلا أن الغالبية العظمى من الناس لا تصاب بهذه الأورام حتى ما بعد سن 50 عاماً.

      • من الممكن تحول بعض هذه الأورام السطحية الحميدة إلى سرطان و في سبيل من الوقاية فمن المهم أن يلجأ المريض للفحص المبكر و ذلك لمعرفة إمكانية وجود ورم و استئصاله إن وجد ، و قد اثبت استئصال الأورام السطحية فعالية في منع الإصابة بسرطان القولون و المستقيم.

        ما هي أنواع الفحص المبكر المتوفر؟

        هناك أنواع متعددة من الفحوصات المبكرة ، ناقش طبيبك عن أفضل و أنسب هذه الفحوصات لحالتك الصحية ، علما بأنه يجب البدء بإجراء هذا النوع من الفحوصات في سن 50 للأشخاص في مرحلة الخطر النسبي وسن ال 40 للأشخاص ذو الخطر المتزايد:
      • الفحص السريري من قبل الطبيب.

      • فحص المستقيم بإدخال الإصبع للتأكد ما إذا كان هناك من وجود ورم.

      • فحص البراز لمعرفة ما إذا كان هناك دم في البراز أم لا.

      • فحص التنظير بواسطة منظار خاص.

      • فحص بالتصوير الإشعاعي.

        كيف أقوم بالإعداد و التحضير لهذه الفحوصات المبكرة؟

        إن التحضير المناسب يعد أهم ما يمكنك القيام به للمساعدة في الحصول على أدق النتائج الممكنة. سيقوم طبيبك المعالج بإعطائك تعليمات كاملة لما يتوجب عليك القيام به ، و احرص قبل إجراء أي فحص على إبلاغ الطبيب بأي عقاقير أو أدوية تتناولها لما قد يكون لها من تأثير على نتائج الفحوصات.

        ماذا لو تبين إصابتي بسرطان القولون؟

        إذا تم تشخيص إصابتك بسرطان القولون و المستقيم فان الجراحة تعد الخطوة الرئيسية و ذلك لإزالة الأورام السرطانية و أي أنسجة خبيثة أخرى ، نوع الجراحة و علاجات المتابعة تتوقف على مدى تقدم السرطان. في الماضي كان يعد استئصال القولون ضرورياً إلا انه مع توفر تقنيات الجراحة الحديثة يمكن استبعاد و الحد من الحاجة إلى استئصال القولون كاملا في حالات العديد من المرضى.

        كيف يمكن تجنب الإصابة بسرطان القولون؟

        ليس هناك طرق للحد من خطر الإصابة بسرطان القولون و المستقيم بشكل كامل و لذا يعد الفحص المبكر في غاية الأهمية إلا إن هناك دلائل و إشارات من الممكن أن تقلل احتمال الإصابة به و ذلك بإتباع الخطوات التالية:
        • إتباع حمية غذائية غنية بالألياف ( تناول كميات كبيرة من الحبوب الكاملة و الخضروات و الفواكه ).

        • الإكثار من تناول الملفوف، البروكلي ، القرنبيط.

        • تجنب الأطعمة الغنية بالدهون خاصة "الدهون المشبعة".

        • الإكثار من تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم.

        • ممارسة الرياضة بانتظام.

        • كما يقوم الباحثون أيضا باختبار مدى إمكانية بعض العقاقير على المساعدة في الحد من الإصابة بسرطان القولون.
          يعتبر شهر مارس شهر للتوعية بسرطان القولون والمستقيم في المملكة العربية السعودية وتنظم وزارة الصحة من خلال الإدارة العامة للإعلام والتوعية الصحية بالتعاون مع شركة روش للأدوية حملة توعوية خلال هذا الشهر ، فإن كنت ترغب في الحصول على معلومات أشمل عن سرطان القولون اتصل على الهاتف رقم 4082738-01 (الإدارة العامة للإعلام والتوعية الصحية بوزارة الصحة)


  • التعليقات (7)
    ام وليدويوسف
    ام وليدويوسف
    سرطان القولون.. وسائل للكشف المبكر عنه وعلاجه
    تحذيرات من تناول الوجبات السريعة والدسمة .. والعلاج الكيميائي والإشعاعي يقلل انتكاسة المريض
    جدة: د. عبد الحفيظ خوجة
    يعتبر سرطان القولون وسرطان المستقيم من الأمراض الخبيثة التي توفرت عنها معلومات كثيرة عن آلية نشوئها، فهذه الأورام تنشأ عن طريق اختلالات جينية عديدة متتابعة تحدث في خلايا الغشاء المخاطي للقولون، فتُحدث فيه أوراما حميدة تبدأ على شكل نتوء يتغير عبر عدة مراحل إلى أورام خبيثة.
    ومن المهم تشخيص هذه النتوءات واستئصالها بطريقة صحيحة وكاملة ثم فحصها فحصاً كاملاً حتى نتمكن من القضاء على هذه الأورام الحميدة في مرحلة مبكرة قبل تحولها إلى أورام خبيثة ثم بعد ذلك يحتاج هؤلاء المرضى إلى متابعة مستمرة بالمنظار في مراحل دورية على مواعيد منتظمة حتى نكتشف نشوء نتوءات جديدة ونستطيع استئصالها بشكل كامل في مرحلة مبكرة.
    وهناك عدة أمراض وراثية معروفة تترافق مع نشوء هذه الأورام الحميدة بشكل واسع سواء كانت مرتبطة بجين(FAP) أو بغيرها من الجينات. والأشخاص الحاملون لهذه الجينات أو الذين لديهم قصة مرضية عائلية بنشوء أورام القولون، يجب عليهم الخضوع لإشراف طبي دقيق ابتداء من منتصف العمر.
    أما عن العوامل البيئية التي يمكن أن تؤثر على نشوء أورام القولون، فالمعروف منها في هذا المجال قليل، إلا أننا نعرف أن الإمساك مثلاً والأطعمة الدسمة وزيادة الوزن عوامل معروفة بأنها تؤثر في نشوء أمراض القولون بشكل عام، بما في ذلك الأورام سواء الحميدة أو الخبيثة. وهذه الأمور مرتبطة ببعضها البعض، فتناول كميات كبيرة من الوجبات الدسمة يؤدي إلى الإقلال من الألياف في الغذاء، وهذا بالتالي يؤدي إلى الإمساك ويؤدي إلى زيادة الوزن أيضا، ولذلك نجد أن العلاقة بين هذه الأورام والبيئة غير واضحة بشكل كامل.
    الدكتور عبد الرحيم قاري، استشاري أمراض الدم والأورام ومدير مركز قاري الطبي، يتحدث عن هذا المجال، موضحا أن هناك دراسات تشير إلى ارتباط أورام القولون بالأطعمة الدهنية أو اللحوم المشوية حيث قيل ان هذه الأطعمة توجد فيها مواد عضوية غير محترقة بشكل كامل كالكربوهيدرات تؤدي إلى نشوء أورام في القولون. وهناك تقارير أخرى تنفي هذه العلاقة.
    ومن المهم هنا التحذير من الوجبات السريعة لاحتوائها على نسبة كبيرة من الدهون خاصة المشبعة، مما يؤدي إلى زيادة الوزن وزيادة الإمساك وقد تكون بعض هذه الوجبات السريعة معرضة إلى أبخرة وأدخنة. وقد وردت تقارير تشير بدورها الخطير في نشوء الأورام حتى ولو كانت هذه التقارير غير جازمة.
    ومن أهم الأعراض التي تشير إلى وجود سرطان في القولون، حدوث تغير في عادات الإخراج لم يكن المريض معتاداً عليها سابقاً، كحدوث إمساك لفترة طويلة، أو تقلب الإمساك مع إسهال مع بعض الآلام في منطقة البطن أو خروج دم مع البراز، لذلك ينبغي على الشخص الانتباه إلى أي تغير في عادات الإخراج لديه.
    * الكشف المبكر
    * تعتبر أورام القولون من الأمراض الخبيثة المعدودة التي يمكن الكشف عنها مبكرا بفعالية. وهناك ثلاث وسائل هامة لذلك وهي:
    1 الفحص عن الدم الخفي في البراز.
    2 تنظير جزئي للقولون.
    3 تنظير كامل للقولون.
    بالنسبة لفحص الدم الخفي في البراز، فهو فحص بسيط وسهل ورخيص ولا يترافق مع مضاعفات، إلا أن هذه الوسيلة محدودة الفعالية، وذلك لأن هناك عدداً من الأورام الخبيثة لا تفرز نزفاً، وعدداً من الأورام الحميدة في القولون وبعض عوامل التغذية تعطي فحصاً إيجابيا، وهي في الحقيقة لا تشير إلى مرض خبيث أو أي مرض آخر.
    وبالنسبة لتنظير القولون الجزئي أو الكلي: فهو أدق ولكنه محفوف بمضاعفات أكثر وتكلفته أكبر أيضا خاصة التنظير الكلي.
    ومن المهم معرفة أن الذين يعانون من التهابات مزمنة في القولون مثل التهاب القولون التقرحي أو مرض (كرون) لديهم قابلية أكبر لنشوء أورام القولون والمستقيم لديهم خاصة أولئك الذين يعانون من التهاب القولون التقرحي. ولذلك ينصح بعض هؤلاء المرضى بأن يقوموا باستئصال كامل للقولون وقاية من حدوث هذه الأمراض الخبيثة. إلا أن ذلك مرتبط بعوامل مختلفة مثل نشاط المرض ومدة حدوثه وغير ذلك.
    * وسائل العلاج
    * أما بالنسبة للذين تم اكتشاف وجود ورم خبيث لديهم فيمكن تلخيص وسائل العلاج المتاحة إلى العلاج الدوائي (الكيميائي) والعلاج الإشعاعي والعلاج الجراحي. ولابد من أن تتضافر جهود الاستشاريين في هذه التخصصات الثلاثة حتى نقدم للمريض أفضل الفرص للتخلص من هذا المرض. ثم لا بد من مراعاة جوانب معينة مثل الجوانب المتعلقة بنوعية الحياة بعد العلاج، وذلك أن المرضى حين يتم اقتراح العلاج الجراحي الجذري لهم بالنسبة لأورام المستقيم السفلي، يعني ذلك فقدانهم للمخرج الطبيعي للبراز، وأن يتم إنشاء فتحة في جدار البطن يلصق بها كيس للتخلص من فضلات الطعام. وذلك يشكل عبئاً نفسياً شديداً عليهم، فالشخص النشط في الحياة والممارس لمهنته بشكل طبيعي يصعب عليه أن يمارس هذا النشاط الطبيعي في الحياة مع كيس ملصق بجدار البطن يحمل فضلات الطعام، ولذلك لا بد من مناقشة هذه الأمور مع المريض، ومناقشتها بين الاستشاريين في التخصصات المختلفة إذ يمكن ترتيب الوسائل العلاجية الثلاث هذه، بحيث يبدأ بالعلاج الكيميائي والإشعاعي قبل الجراحة حتى يتم تصغير الورم إذا كان موجودا في أسفل المستقيم، ثم بعد ذلك يقوم الجراح باستئصال الورم مع جزء من القولون من دون الحاجة إلى استئصال المخرج الطبيعي. دراسات واسعة وعديدة تثبت أن المرضى الذين يتلقون العلاج الكيميائي بعد استئصال كامل الورم تكون نسبة الانتكاسة لديهم أقل من أولئك الذين لا يتلقون هذا العلاج. وقد مر الطب الحديث في العقود الماضية بأنواع مختلفة من العلاج الكيميائي حتى وصلنا في العقد الأخير إلى أنواع حديثة منه ذات فعالية عالية مع درجة لا بأس بها من الأمان من ناحية الآثار الجانبية. وثبت علميا أن أورام المستقيم، بعد الجراحة، تحتاج إلى علاج إشعاعي لمنطقة الحوض حيث يخفض نسبة حدوث انتكاسة في تلك المنطقة، حتى لو تم التخلص من الورم كاملا وأعطي المريض العلاج الكيميائي. وأثناء متابعة المريض عبر السنوات الأولى بعد الجراحة يجري الأطباء فحصاً مخبرياً على الدم يكشف عن بروتين غير طبيعي تفرزه الخلايا السرطانية ولذلك يمكن الاستفادة من تحليل هذا البروتين غير الطبيعي المسمى CEA في الكشف عن حدوث انتكاسة بعد الجراحة أو الكشف عن مدى استجابة المريض للعلاج الكيميائي والإشعاعي. إلا أن استخدام التحليل المخبري هذا للكشف المبكر عن أورام المستقيم والقولون يعتبر غير صحيح لأن هذا التحليل المخبري يرتفع فقط في الحالات المتقدمة، ومن المهم أيضا أن نشير إلى أنه يرتفع في بعض الأورام الحميدة. دراسات علمية واسعة تثبت استفادة المريض من العلاج الجراحي حتى لو حدثت له انتكاسة في الكبد أو في الرئتين أو في المبايض (بالنسبة للنساء). هذا بالإضافة إلى الوسائل العلاجية الحديثة باستخدام الأدوية الكيماوية الحديثة أو باستخدام الأدوية المناعية الحديثة أو الأدوية الموجهة التي توجه ضد مستقبلات بعض عوامل نمو الخلايا، أو الموجهة ضد الأوعية الدموية المغذية للورم.

    ام وليدويوسف
    ام وليدويوسف
    الوقايه خير من العلاج تغيير العادات الغذائية يقلل الإصابة بسرطان القولون دعوة طبية للإكثار من تناول الخضروات والفاكهة والتقليل من اللحوم (الأوروبية)
    قال باحث بريطاني إن تغيير العادات الغذائية يمكن أن يخفض خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم الذي يتفشى خصوصا بين الرجال في المملكة المتحدة، ودعا إلى تغيير العادات الغذائية بشكل يراعي التقليل من اللحوم والإكثار من الخضروات والفاكهة.
    وحث الباحث من مركز أبحاث السرطان وعلم الأوبئة في بريطانيا دونالد ماكسويل باركينغ الأطباء على تشجيع المرضى على الاكتفاء بتناول ما بين 80 و90 غراما من اللحوم الحمراء أو المصنعة يوميا، وأكل ما لا يقل عن خمس حصص غذائية من الفاكهة والخضار في الفترة نفسها.
    كما دعا إلى ممارسة التمارين الرياضية لمدة نصف ساعة على الأقل يوميا لمدة خمسة أيام أو أكثر في الأسبوع، وتجنب الكحول وكذلك تجنب البدانة بسبب ارتباطها بالكثير من الأمراض.
    وبحسب الدراسة التي نشرت في المجلة الأوروبية للوقاية من السرطان، فإن اتباع هذه النصائح قد يخض خطر الإصابة بمرض السرطان والقولون بنسبة 26%.
    البروكلي
    وعن موضوع قريب ذكر باحث أميركي أن التجارب الأخيرة التي أجريت على مركب في نبات البروكلي أظهرت أن بإمكانه منع الإصابة بسرطان المعدة.
    وأوضح الباحث جد فاهاي من مدرسة جونز هوبكينز الطبية في بالتيمور أن مركب "سالفورافاين" الموجود في بعض الخضار مثل البروكلي والقنبيط يحفز على إنتاج أنزيمات في جسم تعيق نمو الأورام السرطانية.
    وأشار إلى أن العلماء يعرفون منذ نحو قرنين هذا المركب ولكن هذه أول دراسة تركز على الدور الذي يلعبه البروكلي في مكافحة الالتهابات البكتيرية التي تؤدي للإصابة بسرطان المعدة.
    وطلب فاهاي وفريق البحث من 48 من الرجال والنساء اليابانيين المصابين بالتهاب "هليكوباكتر بايلوري"، الذي قد يؤدي للإصابة بسرطان المعدة، تناول 70 غراما من البروكلي الطازجة يوميا لمدة 8 أسابيع من أجل معرفة تأثير ذلك عليهم.
    وأجرى فاهاي وزملاؤه تقييما لحالة هؤلاء بعد هذه المدة، فتبين أن الالتهاب خفّ بشكل كبير جدا عقب ذلك في حين لم تتغير حالة نظراء لهم لم يتناولوا البروكلي خلال تلك الفترة.
    قال فاهاي إن الناس بدؤوا يهتمون بالبروكلي في الآونة الأخيرة كعنصر غذائي وقائي وهناك أدلة على أن البروكلي يمكن أن يمنع الإصابة بالسرطان وهذا الأمر لا يقتصر فقط على حيوانات المختبر

    ام وليدويوسف
    ام وليدويوسف
    اطعمه تحمي بااذن الله من سرطان القولون منها
    التو ت البرى للوقاية من سرطان القولون
    أظهرت دراسة لعلماء جامعة برنس ادوارد ايلاند الكندية أن استهلاك مستخرج التوت البرى ( Cranberry ) و مركب كيرسيتين ( quercetin ) الذي يوجد بالتوت البرى أيضا يؤدى لانخفاض مستوى المركبات المسؤلة عن حدوث الالتهابات بالجسم و بالتالي يقي من الإصابة بسرطان القولون .
    و أجرى العلماء اختبارات على خلايا سرطان القولون البشرية حيث تم تعريضها لجرعات مختلفة من التوت البرى .
    و أظهرت النتائج انخفاض مستوى مركبات ( COX-2 ) المسؤلة عن حدوث الالتهاب بالجسم و هو ما يساعد على الوقاية من سرطان القولون .
    البرغل
    البرغل يلعب دوراً كبيراً في الوقاية من سرطان القولون وسرطان الثدي أثبتت الأبحاث العلمية أن البرغل يلعب دوراً كبيراً في الوقاية من سرطان القولون وسرطان الثدي وكذلك داء السكري.
    كما يساعد في علاج أنواع من مشاكل الهضم وبالأخص الإمساك وذلك يعود إلى غنى البرغل بالألياف.
    يحتوي البرغل على مواد هامة جداً تلعب دوراً كبيراً في الحد أو علاج كثير من الأمراض، ومن أهم المحتويات الكيمائية للبرغل..
    حمض الفريوليك ومادة اللجنان والحديد والفوسفور والزنك والمنجنيز والسيلنيوم والماغنسيوم وفيتامينات أ، د، ه، وبروتين ونشا ومواد سكرية بالإضافة إلى الألياف والتي لها علاقة بكثير من الأمراض
    وتأتي أهمية حمض الفريوليك في أنه يقوم بمنع النترات والنتريت الموجودة في كثير من الخضر والفواكه إلى مادة النيروسامين والتي تسبب مشاكل سرطانية، كما أن مادة اللجنان الموجودة في البرغل تعتبر من أقوى المواد المقاومة للسرطان خاصة سرطان الثدي والقولون
    إن لهذه المادة خواص مضادة للأكسدة مما يعني أنها تلتهم جزئيات الأكسجين الخطيرة والمعروفة بالجذور الحرة قبل أن تدمر الخلايا المفردة.
    تقول دكتورة توسون
    « إن مركبات اللجنان تقهر التغيرات السرطانية بمجرد تواجدها وتعمل على تقويضها ».
    لقد عرفنا كيف أن الجذور الحرة قد تؤدي إلى الإصابة بالسرطان، ونفس هذه الجزئيات الضارة يمكن أن تتلف الأوعية الدموية، وتهيئ الظروف للإصابة بأمراض القلب
    إن مادة اللجنان الموجودة في البرغل تساعد في حماية القلب وذلك عن طريق حماية الكولسترول
    زيت الزيتون الطبيعي
    • قد يساعد إضافة زيت الزيتون إلى طعامك في تقليل خطر إصابتك بسرطان القولون, كما تذكر أحدث الدراسات الإسبانية, والتي أظهرت أن الفئران التي تمت تغذيتها بقوت (Diet) محتو على زيت الزيتون تعرضت لخطر أقل للإصابة بسرطان القولون عن الفئران التي أضيف إلى طعامها زيت القرطم (العصفر: Safflower). وفي الحقيقة أن الفئران المغذاة بزيت الزيتون قد أظهرت معدلات للإصابة بسرطان القولون تقترب من مثيلاتها في الفئران المغذاة بزيت السمك, والذي ربط العديد من الدراسات بينه وبين الوقاية من الإصابة بسرطان القولون.
      ولإضافة زيت الزيتون إلى الطعام مميزات أخرى, فمن المعروف طبيا أن الغذاء الغني بزيت الزيتون يوفر وقاية أفضل من الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية, بالإضافة إلى تحسين النسبة بين نوعي الكوليسترول السيئ LDL والجيد -HDL. وبالإضافة إلى ذلك, لا يزيد زيت الزيتون من إفراز الأحماض الصفراوية (Bile acids) كما تفعل الدهون الأخرى.
      أظهرت الدراسات أن تناول قوت محتو على كميات كبيرة من بعض الدهون (مثل زيت الذرة وزيت القرطم) يزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون, والذي يعتمد على كمية الزيت المتناولة وعلى نوعية الأحماض الدهنية التي يحتوي عليها. وقد أكدت دراسات أخرى متعددة أن زيت السمك يثبط, ويقي من, الإصابة بسرطان القولون.
      وفي الدراسة الإسبانية التي أجريت في برشلونة لملاحظة تأثير القوت التجريبي المحتوي على 5% من زيت الزيتون, على نسبة الإصابة بسرطان القولون, تم تقسيم عدد إجمالي من 108 فأرا إلى ثلاث مجموعات متساوية. وتم حقن نصف الفئران في كل مجموعة بعامل مسبب للسرطان, في حين لم يتعرض له النصف الآخر. ولمدة 19 أسبوعاً, تمت تغذية كل من المجموعات 3-1 وجبات تحتوي على زيت السمك (يحتوي على 3 أحماض دهنية), أو زيت القرطم (يحتوي على6 أحماض أمينية), أو زيت الزيتون (يحتوي على 9 أحماض أمينية). وفي الأسبوعين 12و 19 للدراسة, تم استخراج قولون بعض الفئران وفحصه لوجود أحماض دهنية في نسيج الأمعاء, وللحالات قبل السرطانية (Premalignant), ولتكون الأورام السرطانية.
      وقد أظهرت الفئران التي تعرضت للعامل المسبب للسرطان, والتي تناولت زيت القرطم, وجود تغيرات قبل سرطانية في بطانة القولون, مع معدلات للإصابة بالسرطان أعلى من مثيلاتها في الفئران المغذاة بزيت السمك أو زيت الزيتون. وبعد 19 أسبوعاً من أول تعرض للعامل المسبب للسرطان, قدرت نسبة الإصابة بسرطان القولون كالتالي: 58% من الفئران المغذاة بطعام محتو على نسبة عالية من زيت الزيتون, و45% من تلك المغذاة بطعام محتو على نسبة عالية من زيت السمك, و83% من تلك التي تناولت غذاء غنيا بزيت القرطم. وقد أظهر فحص أنسجة القولون أن الغذاء الغني بزيت السمك أو زيت الزيتون يقلل من تركيز مادة الأراكيدونات (Arachidonate) في نسيج الأمعاء وهي مادة تساعد على نمو الأورام السرطانية, بنسبة تزيد كثيرا عما يحققه زيت القرطم.ومن المعروف أن حمض الأولييك (Oliec acid)هو الحمض الدهني الرئيسي في زيت الزيتون (75%), لكن هذا الحمض يوجد أيضا في الأطعمة المقترنة بظهور الأورام السرطانية في الدراسات التي أجريت على الحيوانات,مثل لحم البقر والدجاج,والذرة,وفول الصويا, وزيت بذرة عبّاد الشمس (Sunflower). ولذلك يعتقد الباحثون أن المكونات الأخرى لزيت الزيتون, مثل السكوالين (Squalene), ومركبات الفلافونويد (Flavonoids), والمركبات عديدة الفينول (Polyphenolic), قد تمتلك تأثيرا كيميائيا واقيا ضد الإصابة بسرطان القولون.
      منقول للفائدة

    العرق سوس يلعب دورا كبيرا
    كشف باحثون أميركيون حديثا عن توفر مادة كيميائية في عرق السوس، وسيلة جديدة للوقاية من سرطان القولون من دون أن يعاني المرضى من الآثار الجانبية المعروفة للعلاجات الأخرى
    وأظهرت دراسة نشرت في دورية "التحقيقات السريرية"، أن كبح أنزيم "11 بيتا هيدروكسيستيرويد ديهيدروجيناز 2" من خلال العلاج بالمكوّن الموجود في عرق السوس أو بإبطال مفعول هذا الإنزيم، يقي من الاصابة بسرطان القولون ومن تمدّد المرض لدى الفئران.
    واستخدم عرق السوس منذ آلاف السنين لمعالجة أمراض مختلفة من السعال والإمساك، إلا أن الإفراط في استخدامه على المدى الطويل يؤدي الى انخفاض معدل البوتاسيم في الدم وارتفاع ضغط الدم.
    لكن الباحثين اعتبروا أن آثار السوس الجانبية أقل وطأة من تلك التي تتركها الأدوية المستخدمة الى جانب العلاج الكيميائي للمصابين بسرطان القولون.يعد العرقسوس النبات البري المعمر من الفصيلة البقولية الذي يطلق على جذوره (عرقسوس) أو (أصل السوس) وهو مشهور في البلاد العربية منذ أقدم العصور.و يحتوي العرقسوس على مادة مهمة هي الكلتيسريتسن، وثبت أن عرق السوس يحتوي على مواد سكرية وأملاح معدنية من أهمها البوتاسيوم، والكالسيوم، والماغنسيوم، والفوسفات، ومواد صابونية تسبب الرغوة عند صب عصيره، ويحتوي كذلك على زيت طيار.
    الخصائص الطبية.ويصنع من جذور السوس شراب (العرقسوس) وهو ملين ومدر للبول، ويسكن السعال المصحوب بفقدان الصوت (البحة الصوتية) وهو مفيد في علاج أمراض الكلى.ويستعمل مسحوقه (ملعقة صغيرة مرة واحدة يومياً) في علاج قرحة المعدة والإمساك المزمن وعسر الهضم.كما أثبتت أبحاث حديثة أن العرقسوس مقو ومنق للدم، ومعترف بالعرقسوس في كثير من دساتير الأدوية العالمية.
    الشاي الأخضر يحمي بااذن الله
    واشنطن: أفادت تجارب اجريت على الحيوانات بأن الشاي الاخضر يمنع الاصابة بسرطان القولون والمستقيم.
    وكشف بحث قدم للمؤتمر الدولي السادس حول افاق الوقاية من السرطان برعاية الجمعية الاميركية لبحوث السرطان، أن مركب "البوليفينون أي" الموجود بالشاي الاخضر حد من نمو أورام القولون والمستقيم لدى الفئران التي عرضت لعنصر مسبب للسرطان.
    وقال الدكتور هانج تشياو في كلية ارنست ماريو للصيدلة في جامعة رتجيرز في بيسكاتاواي في نيوجيرزي، وفقا لقناة العالم: "نتائجنا توضح ان الفئران التي تغذت على وجبات تضمنت مركب " البوليفينون اي " قل احتمال اصابتها بسرطان القولون".
    وذكر أن هذه النتائج تتفق مع نتائج نشرت في السابق تربط بين تناول الشاي الاخضر وانخفاض معدلات الاصابة بسرطان القولون في شنجهاي في الصين.
    التفاحه الاخضر
    تفاحة يوميا تقي من سرطان القولون
    د. محمد بن حسن عدار
    توصلت دراسة طبية إلى أن التفاح يساعد على تقليل احتمالات الإصابة بسرطان القولون.وقال باحثون ألمان إن التفاح وعصيره يزيد من الآليات البيولوجية التي تنتج مكونات مضادة للسرطان أثناء عملية التخمر.
    وتوضح الدراسة أن مادة البكتين في التفاح ومستخلصات عصير التفاح لها تأثيرات مضادة لسرطان القولون.
    ويعتقد الباحثون أن وجود بكتين التفاح ومستخلصات عصيره يزيد وجود الزبدات المركبة التي يعتقد أنها مادة أيضية واقية كيماوية تمنع حدوث سرطان القولون والمستقيم.
    والزبدات هي سلسلة قصيرة من الأحماض الدهنية يشير البحث إلى أنها لا تعمل فقط كمادة مغذية رئيسية للخلايا الظهارية المبطنة للقولون، ولكن يعتقد أيضا أنها تلعب دورا هاما في الأثر الحمائي للألياف الطبيعية ضد سرطان القولون والمستقيم.
    وأجرى فريق البحث تجارب معملية بينت أنه بزيادة إنتاج زبدات الأحماض الدهنية عن طريق إضافة مكونات التفاح يمكن تثبيط مفعول أنزيم "أتش دي أي سي".
    فمع بطء إنتاج هذا الإنزيم سيكون هناك بشكل بارز نمو أقل في الخلايا التي تسبق ظهور السرطان وكذلك خلايا الأورام.
    وأكدت النتائج أن التفاح مصدر رئيسي للألياف الطبيعية يتسم بوزن منخفض الجزيئات من مضادات الأكسدة، ويتوقع أن يكون لمنتجات التفاح الغنية بالبكتين تأثير مضاد لسرطان القولون

    ام وليدويوسف
    ام وليدويوسف
    الى من احب فراشاتي الغاليات
    جمعت لكم هذا الموضوع بمجهودي الخاص من مجموعه من المواضيع
    وذالك تضامنا مع الحمله للفحوص المبكره عن سرطان القولون
    اتمنى ان اكون افدتكم وما ابي منكم غير دعواتكم لي ولجدي الذي توفي من هذا المرض بعد معاناه طويله
    الله يرحمه ويغفر له
    الحمد لله ويارب اكون افدتكم لو بكلمه من هالموضوع
    ودائما وابدا الوقايه خير من العلاج
    فدرهم وقايه خير من قنطار علاج

    بروق نجدية
    بروق نجدية
    الله يجزاك خير
    ويغفر لجدك ويغفر لاموات المسلمين

    دررمكنونه
    دررمكنونه
    الله يجزاك خير
    لي حوالي ثلاث سنوات مصابة بالتهاب القولون التقرحي ولالقيت له علاج اللي الله كاتبه بيصير مهما دافعنا والحمدلله اللي يموت مبطون فهو شهيد

    ..فيــآفي..
    ..فيــآفي..
    الله يسعدك ويخليلك وليدو ويوسف

    احتاج دايه ممرخه من مكة
    اهم انواع العصير وفوائده