الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
اهلين
يااقلبي دي لقيتها في احد المنتدياات وانا ادورلك عليهاا
لاتنسيني من الدعااء
بس ان شاء الله تعجبك....
موفقه يارب...
------------------
خواطر منقولة من النت
.
..
خاطرة..
تداعب ستائري نسمات الصباح.. وتنساب على نوافذي قطرات الماء.. لتصحو بداخلي نشوة الحب إليك..وتغمرني بدفأ شديد.. لأسأل عنك الأطياف في لحظة شوق.. هل تعلم ياترى كم أحبك.. أم تجهل إنشغالي فيك.. أتظن أن أنساك بابتعادي.. فبعدي عنك شوق كبير.. وساعات الفراق عنك هي إنتظاري للقائي بك.. ففيك عرفت سر الحياة.. في الحياة صمت عينيك..
خاطرة..
جمعتنا الأيام لكن يالها من أيام.. لقد حكمت علينا بالفراق.. ماعادت صفحاتي تكفي لأكتب آهاتي وآلامي.. لم يبقى منها إلا بضع أوراق..وددت لو أضيف صفحات إلى صفحاتك.. بل وددت لو نعود إلى الوراء.. لقد شاركتني لحظات أمل وطموح.. ولحظات معاناة وانكسار.. غبت عني فظل العمر بعدك ليل طويل.. أمطرتني السماء أشواق وأشجان وحزن ثقيل.. وأظل حتى الفجر فيرثيني الليل ووجه القمر الجميل.. وتشرق علي الشمس وتعدني بعودة الغائب الحبيب.. فأبكي ويبكي الدمع في عيني فأكره الدمع الذليل.. وبعد سنين وقبل رحيل الشمس في المغيب.. همست لي: لايرد الدمع غائبا فارحمي القلب العليل.. رحلت ولم يبقى من وجهها سوى ومضات الأصيل.. قد كان حبك كالذي أذابه الفجر عند الرحيل.. بعد رحيلك سأبعث لك طيفي.. يذكرك كما لو كنت معي.. وربما سنلتقي يوما..
خاطرة..
في سكون الليل الطويل.. وبين صمت الجدران.. يبدأ قلمي بكتابة أروع الكلمات.. أتجول بكلماتي في مدائن كثيرة.. أجتاز جميع المسافات والدروب الطويلة.. لجمع تلك الحروف المتناثرة في داخلي.. وتنور في أعماقي الأحاسيس الصادقة والمشاعر الرقيقة.. فأعيش في لحظة انسجام مع قلمي.. فتتساقط حروف كلماتي.. لترسم نبضات قلبي على تلك السطور.. لترسم من تلك الحروف الذهبية لوحة جميلة لحياة جديدة.. أتأمل تلك اللوحة من خلف السحاب.. لأعيش اللحظة تحت ورود الحب وأسراب الطيور.. فتذوب مشاعري مع إشراقة شمس جديدة في حياتي.. تغمرني بدفء شديد.. مليئة بالحب الصادق.. فالحب حكاية ترويها عيون الأحبة.. وتبدأها دقات القلوب الصادقة.. فلا يأس مع الحب الصادق النابع من القلب.. فلا يوجد حب خال من الحزن والفرح والألم.. فأجمل مافيه اللقاء وأصعبه الفراق.. فالحب حياة جميلة.. يعيشها كل إنسان.. فما أجمل أن نحارب من أجل مانحب.. لنعيش حياة صادقة فيما نحب..
-------------------------
خطأ غير مقصود
معلمتي ،،
قد أكون مخطئة في بعض تصرفاتي ..
وقد أكون متهاونة في بعض ألفاظي ..
قد أجعلك في منتصف طريقين ..
أو أدخلك بين علاقتين ..
أو أتدخل في حريتك الشخصية ..
وقد أكون ذا شخصية نرجسية ..
لكن لم يكن قصدي من هذا سوى "الترويح عن النفس"
فهل تراجعتِ عن قراراتك الصائبة؟؟؟
بعد ان عرفت.. أن نيتي كانت حسنة
معلمتي
أنتِ بحر من العطاء زاخر بكل معاني الروعة والصدق والإخلاص ..
فهل ستعودين كما كنتٍ ؟؟
أم ستظلين مصرة على قرارك ؟؟
رغم أنه سيتضرر منه الكثير حتى وإن لم أكن أنا أحدى المتضررين ..
أسئلتي تريد من يلملم شتاتها .. فهل ستحتوينها ..
أم ستجعلينها أدراج الرياح ؟؟
هذه أسئلتي يتكرر صداها في كل حين تبحث عن "مجيب"
ولا " مجيب "
------------------------------
*مشاعر طالبة*
كانت بالفعل لحظات صارمة بل ربما قاتلة ..
لم أعد اهنأ بالنوم .. لافرق لدي هناك بين اليقظة والحلم.. أصبحت أراه في كلا الحالتين..
تلك الساعات كانت لحظاتي بانتظار النتيجة..
حاولت تجاهل الأمر ..
ولكن
.............................. ..؟؟؟!!!
بينما أنا غارقة في تفكيري العميق بالنتيجة..
إذا بي أرى مسج في البريد بعنوان(تهنئئئئئئئة من الأعماق) ..
بسرعة البرق فتحت ألمسج قرأت الرسالة ...
والأجمل انه كان يرافق الرسالة مالم يكن في الحسبان ..
ويبقى أولاً وأخيراً الفضل لله ...
بصراحة كان موقف أكثر
من
رائع..
لحظات أجمل من الخيال ..
بالرغم من أن الفرحة كانت عنوان الموقف إلا أني تعلمت من ثنايا الموقف الكثير..
تعلمت أن ادخل الفرحة إلى قلوب أولئك الذين يعيشون دقائق القلق بكل أنواعها..
تعلمت أن اجمع اكبر عدد من الدعوات الصادقة..
تعلمت أولا وقبل كل شي أن الصبر مفتاح الفرج..وان الله مع الصابرين..
تعلمت أن لا أرضى بالدون مهما حصل..
تعلمت أن لكل شيء نهاية وجميل أن نتوج البداية بالصبر ..لتكون النهاية مرضية..
تقصي الاحتمالات يخفف قوة الصدمة بأي أمر كان ...
********
وجميل أن نشعر بالنجاح ..
والأجمل أن يكون حافزا لما بعده بإذن الله..
*******
--------------------------
بوح كلماتي
بدايةً ..
يجول في خلدي أنه من المفترض أن نرضى بالواقع كحقيقة لا مفر منها إلا إليها هكذا كانت قناعاتي توحي إلي بأنه مهما تصنعنا السعادة أو الاحترام أو أو... من الصفات المرغوبة سواءً مع أنفسنا أو مع غيرنا لابد وان تأتي لحظة نشعر فيها بان الزمن كان يحمل لنا أقسى المفاجآت ..
حينها فقط...!!!
سنصطدم بالواقع لنرى الحلم حقيقة ونرى الأمل ألماً ..
ونسير ودون علم نحمل أروع المشاعر ..وأسمى الأحاسيس نهديها لمن يمتلكون قلوبنا ..
ومن ثم نصدم بنهاية تخذل كل ذلك الصدق..
حينما نعلم بأنه من الصعب أن نكسب رضا اؤلئك الذين يحملون معهم دوما الكلمات الجارحة والعبارات القاسية سنعي وسنعلم كم هو صعب أن نجرح تلك القلوب التي لاتحمل لنا إلا أجمل المشاعر وأصدقها..
ونمضي...تسابق نا الآراء نفتكر تلك الكلمات .. الجادة..
حينها فقط وبجد ((( نتعلم من أخطاءنا))).. كذلك كانت كلمتها..
نحاول أخيرا وبكل جهد أن نصل إلى أرقى الخصال الإنسانية متجاهلين أراء الغير اقتناعاً بأراءنا الشخصية فحسب..
وأخيرا نأخذ كلمات الأحبة وان كانت قاسية على محمل الطيب ..لتبقى المحبة ترفرف بسلام في دنيا مليئة بالصعاب..
*ومضة*..
علينا أن لا نكترث بنظر الآخرين إلينا بقدر ما يجب علينا أن نتفكر في نظر الله عز وجل إلينا ومن ثم نظرتنا نحن لأنفسنا وأخيراً نرى أين نحن في نظر الآخرين..
وبذلك لا يبقى سوى أن اقول وأسال الله أن يجزي كل من كان له الفضل في تحريك هذه المشاعر تجاهي ..وبالتالي أطلقت هذه الكلمات رغبة في النجاة..
^ حيرة ^
من أين أبدأ ...
من أولى السطور ..؟!
و الوجه ينضح بشرا و سرور ..
من ..
أولى زجاجات العطور ..
من لقاءات الشواطئ و البحور ..
أم ... من أين أبدأ ... ؟!؟
من أولى الدموع ..
و أول شمعة انطفأت ..
من بين الشموع ..
من أجواء الهم ..
و الحزن فيها يضوع ..
أم .. من أين أبدأ ..؟!
من أول خنجر مسموم ..
و أول وصف مذموم ..
و اول جرة مكسورة ..
و غرفة .. في فندق مأجورة ..
أم من ..
أول الورق ..
و أول الحروف ..
ط .... طلقة في الصميم ..
ل .... لوم ذميم ..
أ ..... أسى و خضوع ...
ق .... قنبلة .. و دموع ...
داخله علمي عشان لاأقابل هالأشياء هع
.. ياليت كنت أقدر أساعدج ..
أتمنّالج كل التوفيق والسداد "
=)