أسيرة الصمت-13
02-01-2022 - 08:44 am
ظمأ وجدان شعرت به ..
فمن ذا يروي لي
ظمأي..
فقدت الغوالي فلم أدري
أني على موعد مع
سخرية القدر..
ولكن....
برقت في السماء بارقة أمل ..
فثمة راو ٍ لظمأي..
قد ارتسمت السحب
بصورته لعلي أهتدي
إليه فيرويني..
ودمتم...........
رزقك الله رزق النور والهدى وجعلك منارة للكلمة الطيبة الطاهرة!