- الرياض: فداء البديوي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي معلمة ...بمدرسة
ونقلت لنا الخبر...جتهم مستخدمة من مدرسة اخرى...تريد إن يحلوا مشكلتها!!
قالت لهم...ابنتي تدرس بالمدرسة التي اعمل بها...تضاربت هي وبعض البنات هداهم الله..وابنتي كلها متورمة من الضرب..وتبكي على البنت اللي ماتت<<<<وهذي كانت معهم بالمضاربة
هذي المستخدمة كانت تريد احدى المعلمات لحل مشكلتها...وإنقاذ ابنتها
وحسب ماسمعت...أن الأب جاه انهيار عصبي عندما علم بوفاة ابنته
والأم لا ادري ماذا حصل لها؟؟
المدرسة هذي ((جنوب الرياض))
لا ادري من السبب
هل هو اهمال من المديرة والأداريات وعدم تفقدهم للطالبات؟؟
ام بسبب الأهل وعدم توجيههم لبناتهم؟؟
لا حول ولا قوة إلا بالله
لا حول ولا قوة إلا بالله
الله يجبر بقلب امها وابوها...ويغفر للبنت اللي ماتت ويرحمها
وهذا الخبر بالجريدة
وفاة طالبة في الثانوية ال67 بالرياض على خلفية شجار بين زميلاتها
الرياض: فداء البديوي
فجعت مدرسة البنات الثانوية ال67 في إسكان طريق الخرج بوفاة إحدى طالباتها إثر شجار نشب بين عدد من الطالبات في ساحة المدرسة صباح أول من أمس. بعد فترة (الفسحة) بين الحصص الدراسية.
وكان الشجار قد بدأ بين مجموعة من الطالبات ضد الطالبة (ش. م) ليتطور ويتحول بين مجموعتين مما دفع عدد آخر من الطالبات إلى التوجه نحو الإدارة لإبلاغ الإداريات بما حدث، لكنهن لم يلتفتن للأمر وفي نفس الوقت اندفعت طالبة الصف الثالث الثانوي (م، ع) وهي مصابة بنوبة خوف شديد إلى الطابق العلوي متجهة لفصلها (رغم عدم علاقتها بالشجار مع أي من المجموعتين)، وبمجرد دخولها لاحظت زميلاتها المتواجدات في الصف حينئذ علامات الخوف والرهبة عليها، لدرجة أنها التصقت (بالسبورة) فسقطت فورا على الأرض دون حراك. وبمجرد علم الإداريات والمعلمات بذلك أبلغن أقرب
مستوصف للمدرسة وأسرعن صاعدات إلى الطابق العلوي للتأكد مما حدث للطالبة - وكن قبل ذلك قد حاولن التفريق بين المجموعتين المتشاجرتين بواسطة العصي إلا أن الشجار انفض فورا بمجرد انتشار خبر وفاة الطالبة، وفي نفس الوقت استغلت زميلاتها فرصة انشغال الإداريات والمعلمات فاتجهن إلى هاتف المدرسة للاتصال بأسرتها، ومع نزول عدد من الإداريات والمعلمات وهن حاملات جثمان مي كان طبيب ال
مستوصف قد حضر وبرفقته الممرضات (وتم تشخيص سبب الوفاة على أنه سكتة قلبية) وأثناء ذلك حضر والداها إلى المدرسة وهما لا يعرفان ما الذي أصاب ابنتهما لكنهما فجعا بمجرد دخولهما مع البوابة عندما سمعا نبأ وفاتها خاصة أنه قد توفي لهما ابن منذ أشهر.
وبدت الطمأنينة على والدة الطالبة بعدما رأت ابنتها لآخر مرة عندما غسلتها قبل أن تدفن واكتفت بوصف ابنتها الكبرى ل"الوطن" بأنها كانت من أهل الخير.
من جهة أخرى توجه والد الطالبة (ش. م) بالشكوى لدى السلطات الأمنية والجهات المعنية لحماية ابنته وللحد من التصرفات العدوانية لبعض الطالبات تجاه زميلاتهن
إنا لله وإنا إليه راجعون .
يعني ناس يقلون انها من الخوف ماتت
وناس يقلون انها كانت معهم بالمضاربة
الله يرحمها ويغفر لها
وان دل دل على عدم النظام والفوضى بالمدرسة
الخبر صحيح وبنت عمي قالت لي نفس الكلام لأنها في نفس المدرسه ......لكن الله يرحم الي ماتت ......وان شاء الله
البنات يتعضون ويكفون من حركات العربجه .......
.............................لاحول ولا قوة الا بالله............