- هو: أشعر بألفة لصوتك ، كلميني أكثر لأستدل عليك .
حوار على الهاتف :هو: مرحبا !
هي :"ودقات قلبها تسابق صوتها": مرحبا!
هو : "لم يتعرف على صوتها ورغم ذلك"كيف حالك ؟
هي:"مندهشة وخائفة"هل تذكرتني؟
هو: مع ابتسامة ،ليس تماما.ربما لينا؟أو يارا؟أو عائشة؟
هي :لن تستطيع ان تتذكرني في زحمة الأصوات النسائية التي ترافقك كل يوم على الهاتف.
هو: أشعر بألفة لصوتك ، كلميني أكثر لأستدل عليك .
هي :لا داعي أن تجهد ذاكرتك ، فأنا الطفلة التي ما سمعت اذنها قبل صوتك أي رجل ، أنا أصغر من تعلقت بك ، صدفة ،ويالها من صدفة ،أنت أكبر مني 15 سنة ، حين عرفتك ،كنت تحاول أن تبعدني منك وتقربني في نفس الوقت ، كنت تستمتع بحديثي الطاءش ، وكنت لا أصدق أنني احببت ، نعم أحببت لأول مرة في حياتي ، أنت من ربى الحب في قلبي ، كنت أختلس اللحظة لأفكر فيك ، واتذكر حديثك ، كنت ساحرا جدا حتى في الوداع كنت تضحك وتبكي ،وتشد من أزري ، وتقول ، نحن ، لا يمكن ، أن نجتمع ، دعينا نختار الفراق قبل أن نجبر عليه ف...
هو : آآآآآآآآآه اشتقت اليك ، ولكن لماذا عدت مضت أعوام وانت بعيده ، هل كنت سعيده يا صغيرتي ..
هي :ياه ، كنت في منتهى السعادة ، وتعلمت ، ولم ينقصني حبا ولا حنانا ، ولكن ، لا أدري لماذا عدت ، فقط عدت لآخذ زادا من صوتك الذي أحب أن أسمعه ، لهذا بحثت عنك ..
هو: أنت رائعة مازالت كالورقة البيضاء صافية ، ولاأريد أن ألطخك بتصرفاتي ،،
هي: ألم تتب بعد من علاقتك النسائية،،ومشاكلك الزوجية..
هو: انت تقدمتي ، وانا في مكاني حتى في عملي تراجعت ..ولكنك جئت برائحة الماضي الجميل ،
هي :"تضحك" أتمنى للك التوبة والتوفيق ..الى اللقاء
هو: لحظة ، هل انت حقا سعيدة ؟
هي : جدا .
هو: اتمنى لك المزيد من السعادة ..وأخيرا أقول لك الحقيقة ، أنت تستحقين بجدارة حبي...حبيبتي
وأنا اقتنصت الوقت
لأستمتع بروعته
لكِ قلم راقي ومداد خصب
وبذخ مابين السطور
سلم بنانك وسلمت لنا
اختك
اميرة