الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
السميراء
22-09-2022 - 05:59 am
عصا المكنسة قد انكسرت
عندما عاد الأب من السفر وجد إبنه الأصغر باستقباله في المطار، فسألة الأب على الفور: كيف جرت الأمور في غيابي؟ هل حدث مكروه لكم؟
أجابه الابن: لا يا أبي كل شيئ على مايرام ولكن... حدث شيئ بسيط وهو أن عصا المكنسة قد انكسرت.
أجابه الأب مبتسماً: بسيطة جداً، ولكن كيف انكسرت؟
أجاب الابن: أنت تعرف يا أبي عندما تقع البقرة على شيئ فإنها تكسره......
أجاب الأب متعجباً: البقره!!! قل تقصد بقرتنا العزيزه.
أجابه الابن: نعم، نعم، عندما كانت تهرب مذعورة، دهست فوق عصا المكنسه وارتمت البقره على الأرض وانكسرت عصا المكنسة.
أجاب الأب: والبقرة، هل حدث لها مكروه؟
أجاب الابن: ماتت.
صرخ الأب: ماتت، ومما كانت تهرب مذعورة؟
أجابه الابن: كانت تهرب من الحريق.
قال الأب: حريق!!! وأي حريق هذا؟
قال الابن: لقد احترق منزلنا.
قال الأب: ماذا!!! منزلنا احترق، وكيف احترق المنزل؟
قال الابن: أخي الكبير - رحمه الله
قاطعه الأب: هل مات أخوك؟؟
قال الابن: نعم، أخي كان يدخّن فسقطت السجارة على السجادة فاحترق المنزل ومات أخي بداخله.
قال الأب وقد انهارت أعصابه: ومتى كان أخوك مدخناً؟
قال الابن : لقد تعلم الدخان كي ينسى حزنه.
قال الأب: وأي حزن هذا؟
قال الابن: لقد حزن على والدتي.
قال الأب: وماذا حدث لأمك.
قال الابن: ماتت.


التعليقات (8)
فراشتي
فراشتي
ha ha ha ha ha ha

جورجي **
جورجي **
حقيقه
اعيننا اعين استوطنتها الْْلألام

السميراء
السميراء
تسلمون فراشاتي على المرور

أمووره
أمووره
تسلمين ورده السميراء

القمر المنير
القمر المنير
ههه
صج غبي الياهل
وكل هذا مب مكرووه ؟؟
الف شكر لج حبيبتي ع القصة الطريفة

لارا....
لارا....
ههه

بوسى مودى
بوسى مودى
دى مأساة بجد
مش ممكن كل ده ............... معقولة
شكرا" ليكى اختى السميراء

حلاقطر
حلاقطر
ههه
يحليله الولد اكيد ذبح ابوه
والله قصه وايد حلوه
بس عنوانها لو كان غير كان
لقيتي اقبال عليها اكثر
سلام

حين تقفل الانوار وتوقد الشموع
قصة المليونير تاجر المخدرات الذي أصبح يكنس الحرم