]¦
|
فآنكًٍ لآتتؤقعًٍ آبدآًٍ
صدؤرًٍ حًٍٍكمًٍ ( آلآبع ًًٍٍٍآد ) ...!
آؤ
حتى آلغياب ب من هم الأقرب ل نفسكًٍ .. والسبب ..
أنكًٍَ تعيش أو تتعايش مع فكرهًٍ إستحالهًٍ
أختفاء أو ضياع من تحبهمًٍ ..!
تؤقعًٍ .. حدؤث آيًٍ شيًٍ ..
بأناسٌٍ أثمن من حياتك بكثير ..
ف استعد لمرارة التحدي الجديد
..
¦
|
فأنك على إستعداد ل إيذاء الجميع
في سبيل ( أنتقامك) ..
ونيل شهوة الأنتصاربمن تكره !
ولكن بعد زوال حلاوة الإنتصار
الممزوج بأخلاق ( الأعداء)
هل ( سيرتاح ضميرك )
هل بالفعل تجد رضى النفس الحقيقي !!
/
/
¦
|
قبل أن تضع إجابة تذكر
قوله تعالى ( وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ )
ف قلبك مُبتلى ( بمرض الحقد والانتقام)
ف هل ترضى أن...
تموت وتقابل وجهه الكريم وانت مُصاب بذلك .. المرض
¦
|
من أقرب الناس لديك .. فأنك تفضل الموت على الحياة !
ك فكرة أوليه والسبب تعلقك بمن تحب لدرجة كبيرة
ولكن هل بالفعل
هناك من يستحق أن نموت أو حتى
نتهشم على هوامش الحياه لأجله ...؟؟
/
/
¦
|
أستخدم لغة قديمة جدا مُعتقة بتجربة من سبقونا
" من باعنا برخيص بتراب بعناه "
ك حل مُرضي ل كبرياءك الجريح
و كإسكات للغة الرد بالمثل ..
¦
|
فإن حديثك مع نفسك س يكثر
وس يكون هناك صراع نفسي مؤلم مع ( التحديات والتنازلات )
الي ستتكاثر في ( إستنتاجاتك)
/
/
¦
|
إياكًٍ إياكًٍ ( ومس الكرامة أو خدشها )
ف أول خطوات ( الإهانة )
تنازلك عن كرامتك
ف لتكن غيرتك ( غبطة ) وحب تجديد دون إيذاء مبرح !