الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
برلنت2007
24-10-2022 - 11:05 pm
استوقفني نزف دم قلمها لانة يتحدث بلسان الكثير منا ,,, فأثرت ان ابث هذا الحبر الاحمر على صفحات منتدنا لاننا نشعر بنفس المصاب ونحنو الى ان نسترجع بعض من انوثتنا شاركينا برايك وانشري بعض من احاسيسك هنا وابحثي عن انوثتك
من اختياري مع بعض اللمسات
===============
عفواً من كل قلبي .....
عفواً جدي . .
أستميحك عذرا والدي الغالي
اسفه جدا أخي ..
لكني اريد شرح وضعٍ اقتبست سطوره من زماني لقد ولدنا في زمان مختلف ..
فوجدنا " الحيطه " فيه، أفضل من ظل الكثير من الرجال
كانت النساء في الماضي يقلن
( ظل رجل ولا ظل حيطه )
لأن ظل الرجل في ذلك الزمان كان ..
حباً واحتراماً وواحة أمان تستظل بها المرأة كان
الرجل
في ذلك الزمان وطناً.. وانتماءً.. واحتواءً ..
فماذا عسانا نقول الآن؟ وما مساحة الظِّل المتبقية من الرجل في هذا الزمان؟ وهل مازال الرجل ذلك الظل الذي يُظللنا بالرأفة والرحمة والإنسانية؟
ذلك الظل الذي نستظل به من شمس الأيام ونبحث عنه عند اشتداد واشتعال جمر العمر؟
ماذا عسانا أن نقول الآن؟ في زمن ...
وجدت فيه المرأة نفسها بلا ظل تستظل به
برغم وجود الرجل في حياتها ف تنازلت عن رقتها وخلعت رداء الأُنوثة مجبرة واتقنت دور الرجوله بجدارة ..
وأصبحت مع مرور الوقت لا تعلم إنْ كانت ...
أُمّاً.. أم.. أباً
أخاً.. أم.. أُختاً
ذكراً.. أم.. أُنثى
رجلاً.. أم.. امرأة
فالمرأة أصبحت تعمل خارج البيت ..
والمرأة تعمل داخل البيت ..
والمرأة تتكفَّل بمصاريف الأبناء ..
والمرأة تتكفَّل باحتياجات المنزل ..
والمرأة تدفع فواتير الهاتف ..
والمرأة تدفع للخادمة ..
والمرأة تدفع للسائق ..
والمرأة تدخل الجمعيات التعاونية ..
فإن كانت تقوم بكل هذه الأدوار
فماذا تبقَّى من المرأة .. لنفسها؟
وماذا تبقَّى من الرجل.. للمرأة؟
لقد تحوّلنا مع مرور الوقت إلى رجال
وأصبحت حاجتنا إلى " الحيطه " تزداد ..
فالمرأة المتزوجة في حاجة إلى " حيطه "
تستند عليها من عناء العمل
وعناء الأطفال
وعناء الرجل
وعناء حياة زوجية حوّلتها إلى ...
نصف امرأة.. ونصف رجل
والمرأة غير المتزوجة في حاجة إلى " حيطة "
تستند عليها من عناء الوقت
وتستمتع بظلّها بعد أن سرقها الوقت من كل شيء حتى نفسها فتعاستها لا تقلُّ عن تعاسة المرأة المتزوجة مع فارق بسيط بينهما أن الأُولى تمارس دور الرجل في بيت زوجها والثانية تمارس الدور ذاته في بيت والدها
والطفل الصغير في حاجة إلى " حيطه "
يلوِّنها برسومه الطفولية ويكتب عليها أحلامه ويرسم عليها وجه فتاة أحلامه امرأة قوية كجدته صبُورة كأُمّه لا مانع لديه أن تكون رجل البيت وت كتفي بظل ..
" الحيطه "..
والطفلة الصغيرة في حاجة إلى " حيطه "
تحجزها من الآن. فذات يوم ستكبر .
وستزداد حاجتها إلى " الحيطه "
لأن أدوارها في الحياة ستزداد . وإحساسها بالإرهاق سيزداد .
فملامح رجال الجيل القادم مازالت مجهولة ..
والواقع الحالي .. لا يُبشّر بالخير ( ( وربما ازداد سعر " الحيطه " ذات جيل ) )
لكن ..
وبرغم مرارة الواقع إلا أنه مازال هناك رجال يُعتمد عليه م وتستظل نساؤهم بظلّهم وهؤلاء وإن كانوا قلّة إلا أنه لا يمكننا إنكار وجودهم ..
فشكرا لهم
همسه :
اشتقنا إلى أُنوثتنا كثيراً ..
فعودوا.... رجالاً كي نعود.... نساءً
من اختياري مع بعض اللمسات
===============
عفواً من كل قلبي .....
عفواً جدي . .
أستميحك عذرا والدي الغالي
اسفه جدا أخي ..
لكني اريد شرح وضعٍ اقتبست سطوره من زماني لقد ولدنا في زمان مختلف ..
فوجدنا " الحيطه " فيه، أفضل من ظل الكثير من الرجال
كانت النساء في الماضي يقلن
( ظل رجل ولا ظل حيطه )
لأن ظل الرجل في ذلك الزمان كان ..
حباً واحتراماً وواحة أمان تستظل بها المرأة كان
الرجل
في ذلك الزمان وطناً.. وانتماءً.. واحتواءً ..
فماذا عسانا نقول الآن؟ وما مساحة الظِّل المتبقية من الرجل في هذا الزمان؟ وهل مازال الرجل ذلك الظل الذي يُظللنا بالرأفة والرحمة والإنسانية؟
ذلك الظل الذي نستظل به من شمس الأيام ونبحث عنه عند اشتداد واشتعال جمر العمر؟
ماذا عسانا أن نقول الآن؟ في زمن ...
وجدت فيه المرأة نفسها بلا ظل تستظل به
برغم وجود الرجل في حياتها ف تنازلت عن رقتها وخلعت رداء الأُنوثة مجبرة واتقنت دور الرجوله بجدارة ..
وأصبحت مع مرور الوقت لا تعلم إنْ كانت ...
أُمّاً.. أم.. أباً
أخاً.. أم.. أُختاً
ذكراً.. أم.. أُنثى
رجلاً.. أم.. امرأة
فالمرأة أصبحت تعمل خارج البيت ..
والمرأة تعمل داخل البيت ..
والمرأة تتكفَّل بمصاريف الأبناء ..
والمرأة تتكفَّل باحتياجات المنزل ..
والمرأة تدفع فواتير الهاتف ..
والمرأة تدفع للخادمة ..
والمرأة تدفع للسائق ..
والمرأة تدخل الجمعيات التعاونية ..
فإن كانت تقوم بكل هذه الأدوار
فماذا تبقَّى من المرأة .. لنفسها؟
وماذا تبقَّى من الرجل.. للمرأة؟
لقد تحوّلنا مع مرور الوقت إلى رجال
وأصبحت حاجتنا إلى " الحيطه " تزداد ..
فالمرأة المتزوجة في حاجة إلى " حيطه "
تستند عليها من عناء العمل
وعناء الأطفال
وعناء الرجل
وعناء حياة زوجية حوّلتها إلى ...
نصف امرأة.. ونصف رجل
والمرأة غير المتزوجة في حاجة إلى " حيطة "
تستند عليها من عناء الوقت
وتستمتع بظلّها بعد أن سرقها الوقت من كل شيء حتى نفسها فتعاستها لا تقلُّ عن تعاسة المرأة المتزوجة مع فارق بسيط بينهما أن الأُولى تمارس دور الرجل في بيت زوجها والثانية تمارس الدور ذاته في بيت والدها
والطفل الصغير في حاجة إلى " حيطه "
يلوِّنها برسومه الطفولية ويكتب عليها أحلامه ويرسم عليها وجه فتاة أحلامه امرأة قوية كجدته صبُورة كأُمّه لا مانع لديه أن تكون رجل البيت وت كتفي بظل ..
" الحيطه "..
والطفلة الصغيرة في حاجة إلى " حيطه "
تحجزها من الآن. فذات يوم ستكبر .
وستزداد حاجتها إلى " الحيطه "
لأن أدوارها في الحياة ستزداد . وإحساسها بالإرهاق سيزداد .
فملامح رجال الجيل القادم مازالت مجهولة ..
والواقع الحالي .. لا يُبشّر بالخير ( ( وربما ازداد سعر " الحيطه " ذات جيل ) )
لكن ..
وبرغم مرارة الواقع إلا أنه مازال هناك رجال يُعتمد عليه م وتستظل نساؤهم بظلّهم وهؤلاء وإن كانوا قلّة إلا أنه لا يمكننا إنكار وجودهم ..
فشكرا لهم
همسه :
اشتقنا إلى أُنوثتنا كثيراً ..
فعودوا.... رجالاً كي نعود.... نساءً
التعليقات (9)
بس ما تنسي كمان اختي انه النساء هم من وقت طويل طالبه بالمساواه والحين خلي االمساواه تنفعهم وكمان ما تنسي انه هذا الزمن يحتاج للمرأه انه تشمر عن اديها لان بصراحه كيف راح يقدر الرجال لوحده انه يأمن متطلبات الحياه اللي كمان المرأه فرضتها علا الرجل متل بدها تلبس متل صديقاتها بدها بيت متل بيت اهلها وبدها وبدها طيب يعني شو يعمله الرجال يسرقواعشان يوفره هادي الطلبات وحتا لو المرأه كانت مقدره لظروف الرجل ماتنسه انه كل شي بها الزمن غالي من البيوت والسيارت والبنزين والكهرباء والمدارس اظن انه لازم انكون ارحم بالرجال من هيك لانهم شو ماتكون المرأه ما بتقوم مكان الاب والاخ والابن والزوج ولا شو رايكم
جداوية مجنونه
نعم الحياة مشاركة والله سبحانة فرض على كل منهما حقوق وواجبات
فلوا التزم كلا منهم بما علية ما احتجنا الى ان نفقد شئ من اونوثتنا
نعم الحياة مشاركة والله سبحانة فرض على كل منهما حقوق وواجبات
فلوا التزم كلا منهم بما علية ما احتجنا الى ان نفقد شئ من اونوثتنا
اختي تليفوني رن
لا يكلف الله نفس الا وسعها
والمثل يقول
الخيل من خيالها
فلو وضع الرجل امام زوجتة حدود امكانيتة ووضح لها سياستة في الحياة
لتكيفت وبكل سهوله معه بدون شروط مدام هناك مودة ورحمة
اشكر لك مرورك وحسن ظنك بالرجل
لا يكلف الله نفس الا وسعها
والمثل يقول
الخيل من خيالها
فلو وضع الرجل امام زوجتة حدود امكانيتة ووضح لها سياستة في الحياة
لتكيفت وبكل سهوله معه بدون شروط مدام هناك مودة ورحمة
اشكر لك مرورك وحسن ظنك بالرجل
الف شكر ياختي على هذا الموضوع الاكثر من رائع وفعلا هذه افعال خاصه تعممت على الجميع
أهلا بعودتك منارة قلوبنا نورتي قلوبنا قبل الصفحات كلمات رائعة ورأي فيه من الصواب وغيره هناك رجال هم مجرد ظلال والظلال أرحم ومنه فائده كبير عليهم المسمى وهم من يتشارك مع زوجته في المصاريف وبناء عش الزوجية ليتزوج بأخرى فيه وهي من تسدد ديون الباقي من العمار والأثاث الذي لم تلمسه وكان من نصيب غيرها وهؤلاء البقاء في العراء ولاظل حيطتهم وهناك من يذكر الله كثيرا ويخافه فالسر والعلن ويهب لزوجته مالايهبه لروحه ويحسن لها ولأهلها وأن كانوا قلة لكن أقول ماقاله أطهر الخلق عليه الصلاة والسلام الخير في أمتي إلى أن تقوم الساعة وهناك من تحتاج لظل عشه وليس حيطه فتجبرها الظروف على الصبر والتحمل والرضاء بكل حال هذه مداخلتي ورأيي الشخصي وليس الصواب أكيد يعطيك العافية ولاحرمنا الرحمن من رقيق طلتك لك مني كل الحب
اشتقنا إلى أُنوثتنا كثيراً..
فعودوا.... رجالاًكي نعود.... نساءً
كلامك واقعي وشئ احنا تعودنا عليه
تعودنا تكون القيادة للمرأة
تعودنا تكون المسؤلية على عاتق المرأة
والرجل مجرد اسم على الأوراق!!!!
بارك الله فيك اختي بري
اختك / ام مهند <<<<منارة من منارات الخير
فعودوا.... رجالاًكي نعود.... نساءً
كلامك واقعي وشئ احنا تعودنا عليه
تعودنا تكون القيادة للمرأة
تعودنا تكون المسؤلية على عاتق المرأة
والرجل مجرد اسم على الأوراق!!!!
بارك الله فيك اختي بري
اختك / ام مهند <<<<منارة من منارات الخير
اخطاء يقع فيها المتزوجون حديثا→
موضوع اكتلا من رائع
و احب اضيف انوا الرجال دحين مايقدروا المنساء
الحياه مشاركه ....... في كل شي