الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
Red fllower
13-11-2022 - 09:59 pm
يحكى أنه كان لأحد الملوك وزير حكيم، وكان الملك يقربه منه ويصطحبه معه في كل مكان . وكان كلما أصاب الملك ما يٌكدّره قال له الوزير: (( لعله خير!)) فيهدأ الملك.
وفي أحد الأيام قُطع إصبع الملك فقال له الوزير: (( لعله خير ! )) فغضب الملك غضبا شديدا، وقال: ما الخير في قطع إصبعي؟ وأمر الملك بحبس وزيره، فقال الوزير للحاكم: (( لعله خير !)).
وبعد مدة طويلة خرج الملك يوما للصيد وابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته، فمّر على قوم يعبدون صنما فأمسكوا به ليقدِّموه قربانا للصنم، وحين اقتادوه لكهنتهم اكتشفوا أن قربانهم إصبعه مقطوعة فأطلقوه، فانطلق الملك فرحا أن أنقذه الله من الموت فأمر الحراس فور وصوله القصر أن يطلقوا سراح وزيره.
واعتذر له الملك عما صنعه معه قائلا:
الآن أدركت الخير في قطع إصبعي؛ فالحمد لله تعالى على ذلك، ولكنه عاد فسأله: عندما أمرتُ بسجنك قلت: (( لعله خير !)) فما الخير في ذلك؟ فأجاب الوزير الحكيم: إنك لو لم تسجني فلربما صحبتك في رحلة الصيد تلك ، ولكانوا قدموني قربانا بدلا منك!
المصدر: كتاب الأسلوب الأقوى والألطف في التغير.
نايف الزريق.


التعليقات (7)
RedRo0ose
RedRo0ose
عندما يحلق القلب حول العرش بعيدا بعيدا
حيث سماء الحق واليقين
بعيدا عن الوحل والطين
فإنه يسمو ويعلو ويرتقي
لأنه يطمئن للعزيز العليم ,,, ويسلمه أمره دون قلق أو تردد
ف هو العالم بحاله ,, وما س يؤول إليه ,,
لذلك تستكين نفسه وتهدأ ,,
وإن أصابه ما يكره ,,, ف قد يكون ظاهره مغلفا بأمر لا يستحسنه
ولكن الخير كل الخير ,, فيما وراء ذلك الأمر ..
لو أنه أدرك ذلك بقلبه يقينا دون تشكيك في رحمة أرحم الراحمين
مايحدد مسار حياتنا وطريق سعادتنا هو الرضى
والتسليم بالأقدار ,,
شتان بين فتاتين حدث لهما موقف واحد
وتحت نفس الظروف
لكننا نرى إحداهن تشرب من كؤوس السعادة ,, وتسبح في
بحور الهناء ,,
بينما الأخرى قد تلحفت بلحاف الحزن وارتدتت ثوب الشقاء ,,
والفاصل بين ذلك
هو
الرضى
والنبي صلى الله عليه وسلم قال : "عظم الجزاء مع عظم البلاء
وان الله إذا أحب قوما ابتلاهم فمن رضي فله الرضى ومن سخط فله السخط ... "
ف ماقدره الله لنا واقع لا محاله ,, ولكن قبولنا لما يحدث هو الذي
يغير مجرى حياتنا ويسيطر على أفكارنا ويجسد معنى اليقين الحقيقي ...
اليقين الذي ينبع من القلب .. وليس ترديدا باللسان فقط
واذكر هنا ,, موقف للشيخ ابن باز يرحمه الله ,,
أنه في أحد المرات اعتمر وكان يردد دعاءا واحدا فقط ,, " اللهم اصلح قلبي "
دعاء عظيم ,, لكنه يرحمه الله علِم ف عمل
علم أنه بصلاح قلبه تستقيم أموره وتمضي رحلة حياته على مايرام
ف لن يذوق للهموم والأحزان طعما مادام قلبه معلقا بالحي القيوم
,,’’ الذي يعلم أين الخير فيسوقنا إليه وأين
الشر ف يبعدنا عنه
إن نحن توكلنا عليه حق التوكل ,,, ورضينا تمام الرضى

*نارا الصغيره*
*نارا الصغيره*
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تدلنا هذه القصة على معان عظيمة فالإنسان يواجه في هذه الحيا ما يسره وما يكرهه
فإذا أصابه ما يسره فرح به وإذا أصابه ما يكرهه جزع و تسخط وهذا لا يليق بخلق المسلم
بل عليه أن يتذكر قول الله تعالى:(وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا
وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)
وليردد دائما ((لعله خير)) فالمرء لا يعلم الغيب والله وحده يعلم الغيب وليعلم يقيناً أن الله سبحانه وتعالى
أرحم بنا من أمهاتنا وأبائنا فلا ينظر المرء للكوب الفارغ وليتوكل على الله في جميع أموره وليحسن الظن
بالله سبحانه وتعالى قال صلى الله عليه وسلم:((لو أنكم تتوكلون على الله حقَّ توكُّله لرزقكم كما
يرزق الطير، تغدوا خِماصًا وتروحُ بطانًا)) وعندما ينجيه الله مما يكره وييسر أمره حينها يعلم معية الله له
ورحمته الواسعة وفضله العظيم ..

باغية خير
باغية خير
ههه
حلوه ’ ايه سمعتها قبل
اعجبتني
فعلا Red flower
والكلام للجميع
هكذا المؤمن دوما متفائل و على يقين تام
بأن كل مايصيبه هو خيره له
حتى الأشياء التي في ظاهرها شر
قد يحدث لسائق مركبة حادث سيارة بسيط
ويكلفه تصليح السيارة 3000 ريال و يتذمر
والحادث كان خيره له !!!
لربما في علم الغيب انه لو لم يحصل له ذلك الحادث في ذلك التقاطع
كان مقدرا ان يحصل له حادث في تقاطع آخر وينتج عنه شلل كامل لكامل جسمه !!
او لربما لو لم يحصل له حادث’ لصرف 3000 ريال موجودة في حسابه من قبل فيما يسخط الله وتكون
سبب في ترجيح ميزان سيئاته و دخوله للنار يوم القيامة !!
قد و قد و قد .... إلخ
لذلك دوما , مهما أصابكم مكروه قولوا خيره
شكرا جزيلا ريد فلاور
جزاك الله ألف خير
و موضوعك هذا يبعث على التفاؤل ويجدد الأمل
أسأل الله أن يدخل السرور على قلبك

سندرلا المملكه
سندرلا المملكه
في هذه القصة ألطف رسالة لكل مبتلى كي يطمئن قلبه ، ويرضى
يقضاء الله عزوجل وليكن على يقين أن في أي ابتلاء الخير له في
الدنيا والآخرة ...
تمعنت بالقصه فوجدتها تشير ألى عدة فوائد :
حسن الظن بالله تعالى في شتى الأمور
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه:
(أنا عند ظن عبدي بي إن ظن خيرا فله وإن ظن شرا فله). رواه أحمد.
فكل مايصيب الشخص فهو خير له سواء كان ماآصابه خيرآ ام شرآ فالله تعالى الحكمه في ذلك ...
فهذا الملك غضب غضبا شديدا على اصبعه وحبس وزيره
فلو علم بأنه سوف تكون هذه الأصبع سبب نجاة
جسده كاملا لفرح بذلك حينها ...
فيجب حسن الظن بالله تعالى فهو الأعلم بآمور من خلقهم وهو آلأقدر وهو الأعلم بهم
قال تعالى : { وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ
وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }
}.
عدم الأعتراض على القدر
وآن يسلم آمره لله آن آصابه مكروه فماذا سيفيده السخط وعدم الرضى
فقد آصيب به ولن يرجع الزمن للخلف ويتغير شيء بسبب عدم رضاه ...
قال النبي صلى الله عليه وسلم: (عجبا لأمر المؤمن, أن أمره كله خير, وليس ذلك لأحد ألا المؤمن,
أن أصابه سراء فشكر الله فه أجر, إن أصابته ضراء فصبر فله أجر, فكل قضاء الله للمسلم خير) رواه مسلم
فالصبر هو آلحل لذلك كله ...
التفاؤل
وماأجمل أذا آطلق الشخص العنان لروحه آن تسمو في سماء آلتفاؤل
قال صلى الله عليه وسلم: ( تفآئلو بالخير تجدوه )
فقد بلغ التفاؤل في قلب الوزير مبلغه ليردد مثل هذه الجمله (لعله خير)
في كل موقف يمر به لانه تفائل بآن غد سيكون آجمل وقد آصاب عندما لم يكن الضحيه
بدلآ من الملك فقد آخذ ثمرة تفائله ...
الرفقه الطيبه في هذه الحياه
يلجأ لها الشخص بعد الله سبحانه وتعالى
فأن آصاب في اختيارهم فقد تدله على الخير وتعاونه عليه وتخفف عنه ...
والابتعاد عن اصحاب السوء لكي لايغرق في آهوائهم ...
فمثل هذا الملك بالرغم الا انه ملك فقد كان يرجع دومآ آلى وزيره الحكيم
والرسول عليه الصلاة والسلام كان لايقدم على شيئا قبل آن يشاور صحابته ...
فقد قال الله تعالى في وصف المؤمنين: ( وأمرهم شورى بينهم )
فالجوء الى اصدقاء محبين لابد وان يعود بالنفع على صاحبه ...
وآخيرا : قل لمن يحمل هما آن همك لن يدوم ....... مثلما تفنى السعاده هكذا تفنى الهموم
بالرغم من آن هذه القصه القصيره فيها من الطرافه عندما كنا نستمع أليها الى آن مضمونها آكبر من ذلك بكثير ...

باغية خير
باغية خير
سبحان الله . والحمدلله . والله أكبر

نسيم الصبآح
نسيم الصبآح
جزآك الله خيرر

Red fllower
Red fllower
http://alfrasha.maktoob.com/alfrasha126/thread1655221/

قصه من الواقع عايشتها بنفسي
ادعولي بالزوج الصالح فقد تركت محادثة الشباب لوجه الله