لمسات بسيطة تزيد دفء العلاقة الزوجية
- العلاقة المنتظمة...تحافظ على الصحة النفسية والعقلية والجسمية.
- إشباع الغريزة يثري الحياة الزوجية.
في بعض الأحيان يقل دفء العلاقة الزوجية وألقها ويقل إقبال الزوجين عليها ويكون من السهل علاج الأمر بمجرد إدخال بعض الرتوش واللمسات والتغيرات البسيطة وسنوضح الظروف التي تؤثر سلبيا في حميمية العلاقة الزوجية وكيفية إعادة الأمور إلى ماكانت عليه في شهر العسل.
- في البداية من الزواج عادة ماتكون العلاقة الجنسية كبيرة وتكون على قمة من الأولويات بالنسبة لهما ولكن بعد فترة تطول أو تقصر.
- تتقدم الأمور خاصة إذا كان الزوجان يعملان وعندما يأتي الأطفال فتكون بذلك الهرمونات الجنسية يقل تدفقها في جسم كل منهما.
- أن كثيراً من الأزواج لايدركون أن ممارسة العلاقة الزوجية بطريقة منتظمة ومشبعة من أهم أساليب المحافظة على الصحة النفسية والجسمية والعقلية.
- يجب المحافظة على إبقاء العاطفة متأججة من أجل سلامتهما.
- ينصح الخبراء الزوجين اللذين يجدان نفسيهما في هذا الموقف أن يحددا وقتاً وفرصة خاصة بهما كل أسبوع أو كل بضعة أيام تكون أشبه بالموعد الغرامي الذي يحرص كلاً منهما على الإيفاء به وإعطائه أولوية مقدمة على كل الأمور وذلك من أجل مزيد من الحب والتواصل العاطفي وإشباع الغريزة الطبيعة فذلك بالتأكيد يثري الحياة الزوجية.