ليه يادنيا اذا بضحك تبكيني

من واسعة الأرجاء أذهلني روعة المنظر وشد إنتباهي وأبتهرت بالمكان
وكانت قدمي تقودني وعيناي قد ظهرت من بين أشعة الشمس أختلطت
الأمواج واتجاه وجدت نفسي من بين أشجار الصنوبر العملاقة وإذا بي في
غابة مكانها بها أنهار والشلالات تجري بها المياة العذب من فوق التلال
والصخور رأيت عصفور قد تاه في الزمان والظروف بعد المسافات وفقد
الأمل وبدء ريشة يسقط من جسمه......ياأيها الطائر المسكين .........ماذا
دهاك ...قد حملتة.من بين يدي .وسرت به .وبعد أطعمة وانظر وفجأه على
يداي دم عرفت أن الطائر مجروح حسيت مدى الألم الذي يتألم ولم يتكلم
وأنا في وقفات نطقت بكلام من دون شعور أنزلق من لساني كنت ماضي
ونهدم وندم وجرح وألم مهما يكون الدم يمكن النكران .الأن أنسان ولكي
مما يطول الزمان من أعمارنقد نشيب ولكن في أحلمنا قد تنخلط أمالنا
بالواقع الحقيقي والأحلام بالمنام ولكن كما نحن بشر لم ننسى والطائر أنا
معه واصلت البحث عن الحنان الذي كان أشد الحاجه إليه لم أراه يبكي
ولكنني بكيت رأيت طائر قد أنجب أطفال وكان يحيط بهم حتى يحميهم لما
أقتربت منه راح تغطي أطفالها جأني الشعور قد تكون أم الطائر لما
وضعت الطائر لما وضعت الطائر رأيت الفرحت الأم لما كانت تلتقط
الطعام وتقدم لأبنها ومن ذلك اليوم عرفت إنها خائفه من الماضي وخائفه
يتكرر وتتذكر مما نقول نكبر وننسى مجرد كلام لابد من يوم تضيق بك الدنيا وتقول اه.....ا
ه
ض القمر وء