- على مخالفتي لكم في دينكم وعلى اعتناق الإسلام ولكني فوجئت بقبولي على
قصه امرأة تائبة
باختصار شديد هذة قصه امراة تائبه والسبب في ذلك
انها تعمل في احدى المشاغل واتت اليها امراة وطلبت منهاان تنمص لها حواجبها
ففعلت ذلك وعند نزع الشعره الاخيرة لم تستطع نزع الشعرةوقالت لها سوف اصبغها
لكي ولكن المراة رفضت صبغها وطلبت نزعها وعند نزع الشعرة سقطت المراه وتوفت
والسبب في ذلك انها نزعت الشعرة التي كانت تحتها الخليه السرطانيه وبعدذلك
تابت العامله في ذلك المشغل
من ثمار التقوى :يحدث أحد الشباب وهو من الذين ذهبوا للدراسة في أوروبا أن هناك رجلآ أسلم من
الأوروبيين وحسن إسلامه وصار حريصا على تطبيق شعائر الإسلام كلها حريصا على
أن يظهر إسلامه ويعتز به أمام الكفار دون خجل أو حياء أو تردد حتى ولو لم يكن
هناك مناسبة فإنه يحرص على ذلك يقول:أعلن في إحدى المؤسسات الكافرة عن فرصة وظيفية فتقدم لها هذا المسلم الفخور
بإسلامه وكان لابد من المقابلة الشخصية والتنافس قائم على هذه الوظيفة فلما
بدأت المقابلة سألته اللجنة الخاصة بالمؤسسة عدة أسئلة كان منها هل تشرب
الخمر؟ فأجاب قائلا: لا أشرب الخمر لأني أسلمت وديني يمنعني من معاقرة الخمر
وشربها . قالت اللجنة ((هل لك خليلات وصديقات))؟ قال صاحبنا :((لا .. لأن
ديني الإسلام الذي انتسب إليه يحرم علي ذلك ويقصر علاقتي على زوجتي التي
نكحتها بمقتضى شريعة الله عز وجل))
وخرج وهو شبه يائس من أن ينجح في هذه المسابقة ولكن النتيجة أن جميع هؤلاء
المتسابقين وكان عددهم كبيرا فشلوا ونجح هو وحده في هذه المسابقة فذهب إلى
مسئول اللجنة وسأله قائلا:(( كنت انتظر أن تحرموني من هذه الوظيفة عقابا لي
على مخالفتي لكم في دينكم وعلى اعتناق الإسلام ولكني فوجئت بقبولي على
إخوانكم من النصارى فما سر ذلك , قال المسئول: أن المرشح لهذه الوظيفة كان يشترط فيه أن يكون شخصا منتبها في جميع الحالات حاضر الذهن والشخص الذي يتعاطى الخمر لا يمكن أن يكون كذلك فكنا نترقب شخصا من الذين لا يشربون الخمر ونظرا لتوفرهذا فيك فلقد وقع الاختيار عليك في هذه الوظيفة .
فما الذي منع هذا المسلم من أن يكذب أو يخفي أمره أو يتلاعب بالألفاظ إنها التقوى فما كان من بركة الله للمتقين أمثاله إلا التيسير والرزق من حيث لا يحتسبون.
فما ضر ذا التقوى نصال أسنة
ومازال ذو التقوى أعز وأكرما
ومازالت التقوى تريك على الفتى
إذا محض التقوى من العز
أب يحرق ابنته : أب يحرق ابنته..قصة تهز القلوب وتدمع العيون
فتاة في سن الشباب والدها يوفر لها كل ما تريد :غرفة نوم خاصة هاتف جوال , سائق , تلفاز , قنوات فضائية ...
ولكن للأسف قام والدها بحرقها .. !!!
ولكن ألم يكن يحبها ؟؟
ألم يكن يوفر لها كل ما تريد ؟؟
ألم يكن قد أزال من قاموسه _ مع ابنته _ كلمة لا حتى لا يتكدر خاطرها ...؟؟؟
إذا لماذا يحرقها وهو يحبها كل هذا الحب .. ؟؟؟
نعم .. لقد أحرقها حينما تغافل عن قول الله تعالى :( يأيها الذين آمنوا قوا أنفسكم و أهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون)
أليس هو الذي حرص عليها في كل شيء إلا في ما يقربها من الله والجنة ويباعدها عن النار ؟؟؟
أليس هو الذي لم يكلف نفسه يوما بأن يتفقد ابنته في الصلاة وهو يراها تسهر غالب الليل وتنام غالب النهار
أليس هو الذي لم يأمر ابنته يوما بارتداء الحجاب الكامل الذي يسترها وهو يراها في كل يوم تخرج متبرجة
مرة بنقاب وأخرى بلثام بل وربما خرجت بغير غطاء للوجه وهو يعلم أن الحجاب واجب بنصوص الشرع
كم قال تعالى : ( وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن)
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان ، وأقرب ما تكون من رحمة ربها وهي في قعر بيتها ) رواه الترمذي وابن حبان
أليس هو الذي سمح لها بالخروج مع السائق بدون محرم وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا يخلون رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما )
أليس هو الذي أحضر لها الصحف والمجلات الساقطة التي تدعوا إلى نزع الحجاب وإلى الغناء ولا تكاد تخلو من صور ذوا ت الأرواح ..
أليس هو الذي أحضر لها التلفاز والقنوات الفضائية وهو يعرف أنً هناك أكثر من 500 قناة فضائية مابين عربية وأوربية وأمريكية وآسيوية تنشر انحرافاتها العقدية والأخلاقية ..
فماذا يتوقع أن يكون مصيرها يوم القيامة بعد هذا كله إن لم تتب ؟؟
وهل يتوقع أنه لن يسأل عنها يوم القيامة ؟؟
قال الله تعالى : ( وقفوهم إنهم مسؤلون )
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته )
منقول