الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
ريم17
28-11-2022 - 04:32 am
كيفكم ؟؟
لو سمحتوا عايزه احد يفهمني هذي القصيده لاني مش فاهمتها ..وتتكلم عن ايش عشان بدي اعمل عليها مقال ..بليز ساعدوني ..
little boy
Once a little boy went to school.
He was quite a little boy
And it was quite a big school.
But when the little boy
Found that he could go to his room
By walking right in from the door outside
He was happy;
And the school did not seem
Quite so big anymore.
One morning
When the little boy had been in school awhile,
The teacher said:
"Today we are going to make a picture."
"Good!" thought the little boy.
He liked to make all kinds;
Lions and tigers,
Chickens and cows,
Trains and boats;
And he took out his box of crayons
And began to draw.
But the teacher said, "Wait!"
"It is not time to begin!"
And she waited until everyone looked ready.
"Now," said the teacher,
"We are going to make flowers."
"Good!" thought the little boy,
He liked to make beautiful ones
With his pink and orange and blue crayons.
But the teacher said "Wait!"
"And I will show you how."
And it was red, with a green stem.
"There," said the teacher,
"Now you may begin."
The little boy looked at his teacher's flower
Then he looked at his own flower.
He liked his flower better than the teacher's
But he did not say this.
He just turned his paper over,
And made a flower like the teacher's.
It was red, with a green stem.
On another day
When the little boy had opened
The door from the outside all by himself,
The teacher said:
"Today we are going to make something with clay."
"Good!" thought the little boy;
He liked clay.
He could make all kinds of things with clay:
Snakes and snowmen,
Elephants and mice,
Cars and trucks
And he began to pull and pinch
His ball of clay.
But the teacher said, "Wait!"
"It is not time to begin!"
And she waited until everyone looked ready.
"Now," said the teacher,
"We are going to make a dish."
"Good!" thought the little boy,
He liked to make dishes.
And he began to make some
That were all shapes and sizes.
But the teacher said "Wait!"
"And I will show you how."
And she showed everyone how to make
One deep dish.
"There," said the teacher,
"Now you may begin."
The little boy looked at the teacher's dish;
Then he looked at his own.
He liked his better than the teacher's
But he did not say this.
He just rolled his clay into a big ball again
And made a dish like the teacher's.
It was a deep dish.
And pretty soon
The little boy learned to wait,
And to watch
And to make things just like the teacher.
And pretty soon
He didn't make things of his own anymore.
Then it happened
That the little boy and his family
Moved to another house,
In another city,
And the little boy
Had to go to another school.
This school was even bigger
Than the other one.
And there was no door from the outside
Into his room.
He had to go up some big steps
And walk down a long hall
To get to his room.
And the very first day
He was there,
The teacher said:
"Today we are going to make a picture."
"Good!" thought the little boy.
And he waited for the teacher
To tell what to do.
But the teacher didn't say anything.
She just walked around the room.
When she came to the little boy
She asked, "Don't you want to make a picture?"
"Yes," said the lttle boy.
"What are we going to make?"
"I don't know until you make it," said the teacher.
"How shall I make it?" asked the little boy.
"Why, anyway you like," said the teacher.
"And any color?" asked the little boy.
"Any color," said the teacher.
"If everyone made the same picture,
And used the same colors,
How would I know who made what,
And which was which?"
"I don't know," said the little boy.
.And he began to make pink and orange and blue flowers.
He liked his new school,
Even if it didn't have a door
Right in from the outside!


التعليقات (7)
ريم17
ريم17
مافي احد يبغى يساعد........ لكن لو بفلوس الكل يبغى يساعد ......الله يسامحكم

زهـــ الشرق ـــرة
زهـــ الشرق ـــرة
تفضلي يا قمر ، ترجمتها ع السريع
القصيدة بتحكي عن طفل صغير
ذات يوم ذهب طفل صغير إلى المدرسة
كان حقاً طفلاً صغيراً
وكانت حقاً مدرسة كبيرة
ولكن عندما اكتشف الطفل الصغير بأنه
يستطيع الذهاب إلى فصله بمجرد السير
بمحاذاة باب المدرسة من الخارج
شعر بالسعادة
ولم تبدو المدرسة في نظره كبيرة جداً بعد ذلك
في صباح أحد الأيام
عندما كان الطفل الصغير في المدرسة
قالت المعلمة: اليوم سنرسم صورة
فقال الطفل الصغير لنفسه ( شيء جيد )
إنه يحب أن يرسم جميع الأنواع
الأسود والنمور
الدجاج والبقر
القطارات والقوارب
ثم أخرج علبة الألوان الشمعية وبدأ في الرسم
ولكن المعلمة بادرت بالقول : انتظروا
لن نبدأ الآن .. ثم انتظرت حتى بدا الجميع مستعداً
ثم قالت: الآن
سنرسم زهوراً .
فكر الفتى الصغير وقال لنفسه ( جيد)
إنه يحب أن يرسم زهوراً جميلة
بواسطة اللون الوردي والأورنجي والأزرق
ولكن استدركت المعلمة: وسأريكم كيف ترسمونها
كانت زهرة حمراء بجذوع خضراء
وفي يوم آخر
حينما استطاع الفتى الصغير فتح الباب بمفرده من الخارج
وبدون مساعدة أحد ، قالت المعلمة
سنصنع اليوم شيئاً من الصلصال
فكر الفتي الصغير وقال لنفسه : (جيد)
إنه يحب الصلصال
ويستطيع أن يفعل الكثير من الأشياء بواسطته
ثعابين ورجال ثلج
فيلة وفئران
سيارات وشاحنات
وبدأ في سحب وضرب القطعة المكورة من الصلصال بيدية
ولكن المعلمة قالت : انتظروا
إنه ليس الوقت المناسب للبدأ
وانتظرت حتى بدا الكل مستعداً ثم قالت : الآن
سنشكل ( طبقاً )
فكر الفتى الصغير وقال لنفسه ( جيد)
فهو يحب أن يصنع الأطباق
ثم بدأ بصنع بعض الأطباق بمختلف الأحجام والأشكال
ولكن استدركت المعلمة وقالت : انتظروا
سأريكم كيف تصنعونها
ثم وضحت للجميع كيف يصنعون طبقاً عميقاً
وقالت: هكذا ، الآن يمكنكم البدأ
رفع الفتى الصغير بصره إلى طبق المعلمه
ثم نظر إلى طبقه
لقد أعجبه طبقه أكثر من طبق المعلمة
ولكنه لم يقل ذلك ، بل رجع إلى صلصاله وشكله إلى شكل مكور من جديد
وصنع طبقاً مماثلاً لطبق معلمته
صنع طبقاً عميقاً
ومع مرور الوقت سريعاً
تعلم الفتى أن ينتظر ، ويراقب ويصنع أِشياء مماثلة لأشياء معلمته
ومع مرور الوقت
لم يصنع شيء من مخيلته مجدداً
ثم حدث وانتقل الفتى مع عائلته
إلى منزل آخر ، وكان على الفتى أن ينتقل
إلى مدرسة أخرى
هذه المدرسة الجديدة أكبر من المدرسة الأخرى
ولم يكن هناك باب من الخارج يؤدي مباشرةَ إلى فصله
فكان عليه أن يخطو خطوات كبيرة ويمشي في الردهة طويلاً
حتى يصل إلى فصله
وفي أول يوم ، كان هناك
قالت المعلمة : سنرسم اليوم لوحة
فكر الطفل الصغير وقال: ( جيد)
وانتظر المعلمة لتخبره ماذا يرسم
ولكن المعلمة لم تقل شيئاً
كانت تتجول في الغرفة وحسب
حينما أتت إلى الفتى الصغير سألته:
ألا تريد أن ترسم لوحة ؟
قال: نعم
سألته: ماذا تريد أن ترسم ، لن أعرف ذلك حتى ترسمها
سألها الفتى: ماذا يجب علي أن أرسم ؟
ردت عليه: لماذا؟ أرسم ما يحلو لك
سأل الفتى : وأي لون يحلو لي ؟
قالت: وأي لون يحلو لك
إن رسم الجميع نفس اللوحة واستخدموا نفس الألوان
كيف أعرف من صنع ماذا ؟
قال الفتى الصغير: لا أعلم
وبدأ برسم زهوراً وردية وأورنجيه وزرقاء .
لقد أحب مدرسته الجديدة
حتى ولو لم يكن بها باباً من الخارج يؤدي إلى فصله مباشرةً
وحابة أنبهك إن بعض الكلمات زدتها من عندي
عشان يوصلك المعني ..

ريم17
ريم17
تسلمي ياعسل وجزاك الله الف خير ووسع الله رزقك ورزقكي من حي لاتحتسبي وبارك لكي فيه اللهم آآآآآآمين يارب ..
بس ابغى اسألك ايش الثيم theme او subject لهذي القصه ..

توري1
توري1
اتوقع ان الثيم هو الابداع
الولد في البداية كان سعيدا بالذهاب للمدرسة وكل ما قالت المعلمة اليوم سنقوم بفعل شيء فرح الطفل الا ان المعلمة تقتل ابداع الطفل بقولها سأريك كيف تفعلها فحتى مع شعور الولد بان عمله اجمل من عمل المعلمة تجدينه يغير رايه ويعمل كما قالت المعلمة
بعد فترة انتقل الى مدرسة جديدة فيها المعلمة منمية لابداع الطلاب تطلب منهم ان يفعلوا اشياء ولكن من ابداعهم انفسهم ؟ لكن بسبب تاثير المعلمة السابقة صار الولد متطبع بطبع الانتظار الى ان يدله احد الى الطريقة التي يبدع بها لولا ان قامت المعلمة بتوضيح الامر له "إن رسم الجميع نفس اللوحة واستخدموا نفس الألوان
كيف أعرف من صنع ماذا ؟"
فالتعليم احيانا لا يولد ابداعا وانما يقتل الابداع بداخل الاطفال
اتمنى ان يكون تحليلي للنص صحيحا
مع ان الادب لا يقبل الصحة والخطا فكل انسان ينظر الى النص من زوايا مختلفة
تقبلي ردي ومروري

Lonely Bride
Lonely Bride
الثيم تكتبيه انتي من فهمك . يعني عن ايش القصيده تتكلم ؟

ياقوته1980
ياقوته1980
اتمنى اللي يعرفوا مايقصروا معك

توري1
توري1
رجعت للمساعدة من جديد
بعد ما عدت التفكير في القصيدة
حسيت ان الثيم ممكن كمان يكون عن ضرر التعليم
او عن التعليم وأثره على الابداع
اتمنى اذا عرفتي الجواب الصح تعلميني لان القصيدة ذي شغلت تفكيري بقووة

مساعده في التعبير
ابي معلمة انجليزي ورياضيات تجي البيت شمال الرياض