موضوع مستعجل وخطير اتمنى المتزوجات يدخلون المتزوجات بس000

عجبني السؤال ,, بس هالسؤال اجابته غير محدده ,, اجابته هيا ثلاث اشياء لو وجدت منها تتفرع الاشياء الاخرى وبكذا تكون يكفي كخير دليل للحب ,,,,,,وهي 1,,الاحترام
2,,التقدير,,
3,,الهدوؤ,,
وبكذا الاحترام راح ينتج عنه التفاهم وهذا دليل الحب ,, والتقدير ينتج عنه التضحيه والاهتمام وهذا دليل ثاني,,والهدوء ينتج عنه الالفه والود والحنان وهذا دليل ثالث وقد ينتج عنها اشياء كثير ولكن هذي اهمها ,,,,,,
تقبلي مروري ,,,,,,,,,,,,,,,

السلام عليكم
حبيبتي واضح مايبيله يرتاح بوجودك اعرف زوجي من نظرة بعيونه يتضيق لما يشوفك متضيقه
ضمته لكي ........................وكل رجل له تعبير اخر عن الحب ...

يامرحبا والله نورتوا الصفحه اشكر تفاعلكم واتمنى إجابات اكثر علشان اقنع صديقتي 00

لكل زوج تعيره الخاص عن الحب ولكن هناك اساسيات في الزوج اذا كانت موجوده فانها تعني الحب زي ماقالت فراشتنا غلاها وعموما الزوج طريقة تعبيره تختلف تماما عن الزوجه مثلا -توفير الطلبات والكماليات -المشاوير يودي ويجيب وهكذا وسلامتكم

مشكوره يالغاليه على المرور الرائع 00

مرحبا حبيبتي .... :ق1:
مثل ما قالوا العسولات (كل زوج له طريقته في التعبير عن حبه لزوجته) ...
في نظر ممكن يكون ....
أحترامها - أحترام أهلها - مراعاة ظروفها يعني وقت المرض و الحمل - ارتياحه للجلسه معاها - تقدير رأيها و وجة نظرها - أنه ينقل صوره حلوه عنها للأخرين ...
و هذا اللي يحضرني الحين .....
و عموما يا حلوتي ... الزوجه الذكيه تعرف إذا كان زوجها يحبها أو لا و تعرف بعد هالحب كثير أو قليل قوي أو ضعيف !!!!!

هلا وغلا فيك ياأم كيمو الغاليه اشكر مرورك00

الزوج اللي يحب هو اللي يفقدك لاغيبت عن البيت ويسأل عنك ولهفان على رجعتك
لكن اللي مايسأل هذا ماصدق يفتك منها ومن حنتها<<<<<<ههه
وهذا فعلا الاحظه في ناس كثير

زوجك كيف تعرفين إن كان يحبك لنفسك وروحك ؟ أو يحبك لجسدك وتفكيره بالجنس ؟
وينتهي الحب بعد الممارسة ويدير ظهره ؟هل الحب والشهوة يقفان معاً في صراع صريح ودائم؟
وهل علاقاتنا الجنسية في الزواج تعبر عن حب أم شهوة؟!
هل العلاقة الزوجية تبنى على أساس الحب أم من أجل الجنس فقط؟؟
يقول طبيب حول هذا الموضوع:
القبول والارتباط دون الاعتماد على الجنس بمعناه الحرفي يسهل علينا رؤية النواحي العاطفية والروحية للنشاط الجنسي وبعد ذلك إذا قمنا بتوفير إحساسات جنسية تبعث على السعادة فإن ذلك يعطينا قوة إيجابية من خلال الجسد وتقديراً من العقل وعندها تصبح نواحي الجنس الجسدية والممتعة مهمة وتوفر متعة إضافية للمتعة الروحية والعاطفية ,فإن باستطاعتنا أن نتعلم كيف نحقق السعادة من أجزاء أخرى من الجسم سواءً كانت جسدية أو عقلية
أما صحفي فأبدى رأيه وقال:
الجنس هو وسيلة للارتباط الروحي فمن الناحية الروحية يمكن للذة الجنسية أن تتحقق حين نرتبط بآخرين بقلوبنا وطاقاتنا وعاطفتنا00يمكن للشخص أن يعتبر الجنس من الناحية الروحية كالحياة نفسها هبة من الله وفي حين أن المتعة الجنسية تنبع من الجسد إلا أن ذلك جزء صغير من الحقيقة إن الصحة الجنسية والعلاقات الروحية ,ونوعية الحياة هي الحقيقة وليست مجموعة تناقضات
أما رأي المرأة:
تحتاج المرأة إلى لمسات حانية وكلمات عذبة تلامس مشاعرها المرهفة وطبيعتها الأنثوية !
وبعض من تخلو بيوتهم من تلك الإشراقات المتميزة يكون للشقاء فيها نصيب ,الحب الحقيقي والمشاعر أقوى بكثير من رغبة الجنس المؤقتة وإن جاءت تلك الرغبة بسبب الحب هنا تجد متعتك الحقيقية فعلاً
أما رأيي الشخصي :
اعتبر أن الحب يأتي في الدرجة الأولى وهو المدخل الأساسي للوصول إلى مفهوم الجنس وبدون الحب لا يمكن أن تكون العلاقة سليمة بين الطرفين وإلا فإنها ستكون علاقة عابرة ستنسى تفاصيلها بمجرد إشباع الرغبة لدى الطرفين
كما وأن الحب هو الشريان الذي يغذي العلاقة الزوجية من خلال خلق أحاسيس جميلة تصل بكلا الزوجين إلى أجمل اللحظات الحميمية بينهما لأن الحب والجنس لا يمكن لأحدهما أن يكتمل بمعناه الحقيقي إلا إذا اقترن أحدهما بالآخر
أستاذ في علم الاجتماع يقول حول هذا الموضوع:
نسمع كثيراً ونقرأ عبارة ممارسة الحب والمعني بها بالتأكيد الجنس وهو تحويل وتحوير الحب بشكله الواسع إلى فرع من فروعه غير الأساسية
فالفرق كبير بل كبير جداً بين الحب والجنس , الحب ليس هو الجنس كما يحاول البعض ترسيخه بأسلوب مادي استهلاكي ,فالحب يسمو بالروح والنفس من دون إهمال لمتطلبات الجسد
والمشكلة الأكبر هي فك الاشتباك أو إزالة اللبس فيما بين الحب والجنس0هذا الاشتباك والارتباط الذي وصل إلى درجة أن بعض الناس اعتبر الاثنين وجهين لعملة واحدة, إن تزاوج القلوب والنفوس يحول الجنس إلى لغة التعبير عن الحب بين الزوجين يعبر فيها كل طرف للآخر بلغة الجسد عن حبه عندما تعجز لغة الكلمات عن التعبير أو استكمالاً للغة العيون, أو تسهيلاً للغة الآمال والأحلام والأفعال,فعندما تشق الأفعال التي يفعلها كل شريك من أجل إرضاء شريكه تأتي هذه اللحظات وهذه اللغة.
لغة الجسد حتى تدفع الأفعال لأن تستمر وتتواصل .الجنس هنا ليس وظيفة أو أداء واجب أو تخلصاً من احتقان أو من رغبة جسدية فائرة..إنه عودة كل جزء من الجسم إلى توأمه لقد عاد الجسدان إلى طبيعتهما الأصلية جسداً واحداً قد انفصل إلى رجل وامرأة مزقتهما الحياة ليلتقيا في هذه اللحظة الحميمة يعبر كل منهما عن شوقه ولهفته لغياب نصفه الآخر في انشغالات الحياة إنهما يضمان بعضهما البعض , ويحتضن كل واحد الآخر ..حضن لهفة واشتياق عند اللقاء ..يزيدها اشتعالاً إنهما مضطران للانفصال بعد قليل حتى يعودا جسدين يؤدي كل منهما وظيفته ..فيحاول كل منهما أن يشبع من الآخر قدر الإمكان , ولكنه يعلم أنه سيشتاق إليه بمجرد أن ينفصل عنه , لذا فإنهما يجدان نفسيهما في لحظة تالية قد احتضن بعضهما البعض في شعور غريب بالارتياح ناتج عن هذا الحب الذي شعر به كل منهما ناحية الآخر عندما يعبر كل جزء وكل خلية عن حبه لنصفه