الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
نهاية الحبF
16-01-2022 - 05:05 pm
السلام عليكم كيفكم شخبارك عساكم ببخير>> أكيد في مصلحة ههه
بليز أوبتسالي أبغى تفاعل معي في الموضوع>> هههاي
لوسمحتو اناأبغى مقال اجتماعي لمادة التعبير ضروري أبغى مقال مميز لأن الاستاذة حاقدة علي وتبغى تنقصني بأي طريقة..فديتكم تكفون...


التعليقات (4)
عروسة حبيبها
عروسة حبيبها
شوفي توقيعي

انسانة طموحة
انسانة طموحة
ولا يهمج قد ما اقدر بنزل لج اوكي
يلا هذا اول واحد
وهذا موضوع اخر اجتماعي :
السرقه
راد الله لمجتمعات المسلمين أن تحيا حياة الأمن والأمان، يأمن كل من يعيش في هذه المجتمعات على نفسه وعرضه وماله، ولأجل هذا الغرض حرَّم الشرع المطهر الاعتداء على الأنفس والأعراض والأموال، بل جعلها من الضرورات الخمس التي أتى الإسلام بحفظها وهي: الدين، والعقل، والأنفس، والنسل ، والأموال.
إن السرقة آفة من الآفات التي تعرِّض أمن الأفراد والمجتمعات للخطر، ولهذا جاءت أدلة الشرع تحذر المسلم من السرقة و تزجر من تسول له نفسه سرقة أموال الآخرين ومن ذلك:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأخذ البيعة على من أراد الدخول في الإسلام على أمور عظيمة منها تجنب العدوان على أموال الناس بالسرقة:
" بايعوني على ألا تشركوا بالله شيئا ، ولا تسرقوا ولا تزنوا ..." الحديث (روه البخاري ومسلم).
ومن ذلك أنه صلى الله عليه وسلم أخبر أن المؤمن الصادق القوي في إيمانه لا يجرؤ على السرقة:
" لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ، ولا يشرب الخمر حين يشرب وهو مؤمن ، ولا يسرق حين يسرق وهو مؤمن..." (رواه البخاري ومسلم).
ومن هذه الزواجر ما رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لعن الله السارق، يسرق البيضة فتقطع يده، ويسرق الحبل فتقطع يده". أي يسرق البيضة أولاً فيعتاد حتى يسرق ما قيمته ربع دينار فأكثر فتقطع يده إذا انكشف أمره، ورفع إلى حكم الإسلام.
فانظر كيف يرهب الإسلام من السرقة لدرجة أن الرسول صلى الله عليه وسلم يلعن السارق؟!.
ومن الأدلة التي تبين قبح هذه الجريمة ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم عما رآه من أصناف تُعذَّب في النار فقال صلى الله عليه وسلم: "لقد جيء بالنار، وذلكم حين رأيتموني تأخرت مخافة أن يصيبني من لفحها (أي لهيبها)، وحتى رأيت فيها صاحب المحجن (عصا ثني طرفها) يجرُّ قُصْبَه ( أمعاءه) في النار؛ كان يسرق الحاج بمحجنه، فإن فطن له قال: إنما تعلق بمحجني، وإن غفل عنه ذهب به"
.
آخر الدواء الكي
فإن لم تُجْد هذه الزواجر نفعًا وتجرأ أصحاب النفوس الضعيفة على سرقة أموال الناس ورُفع أمرهم إلى القضاء وثبتت التهمة بضوابطها المعروفة شرعًا فحينئذ تقطع هذه اليد الآثمة زجرًا لصاحبها، وحفظًا لأموال الناس وأمنهم. قال الله تعالى: {وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ}
.
وحين كان هذا الحد مطبقًا في ديار الإسلام كان الناس آمنين على أموالهم حتى إن أصحاب التجارات والمحلات كانوا يذهبون لأداء الصلوات وأبواب محالهم مفتحة لا يخافون عدوان المعتدين.
لكن حينما تبعت كثير من البلاد الإسلامية النظم الوضعية التي استوردوها من أوروبا انتقلت إليها أوبئة الجرائم الموجودة في بلاد غير المسلمين، وضعفت بترك حدود الإسلام شروط الأمن. ومن أجل ذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم متى رفع إليه أمر السارق أقام أقام عليه الحد ولم يجامل في ذلك أحدا مهما علت منزلته أو شرف نسبه ، وأعلنها صريحة مدوية: "لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها"
.
الحدود كفارات
وهذا الحد الشرعي حين يقام على من يستحقه يؤدي إلى شيوع الأمن وزجر ضعاف النفوس، كما أنه يكفر عن صاحبه ذنبه ويكون توبة له، عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: "إن امرأة سرقت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء بها الذين سرقتهم، فقالوا: يا رسول الله! إن هذه المرأة سرقتنا، قال قومها: فنحن نفديها بخمسمائة دينار. فقال: اقطعوا يدها. فقطعت يدها اليمنى. فقالت المرأة: هل لي من توبة؟ قال: نعم. أنت اليوم من خطيئتك كيوم ولدتك أمك. فأنزل الله عز وجل في سورة المائدة: {فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ}
".
إن بعض المبغضين للإسلام يحاولون التشويش من خلال انتقاد هذه الحدود التي شرعها رب العالمين بحجة أن جريمة السرقة لا تستحق كل هذه العقوبة وأسوتهم في ذلك أبو العلاء المعري الذي اعترض على هذا الحد قائلا:
يد بخمس مئين عسجد وُديت مابالها قطعت في ربع دينار
فأجابه القاضي عبد الوهاب المالكي:
لما كانت أمينة كانت ثمينة ، فلما خانت هانت.
كما ينسب إلى الإمام السخاوي قوله في الرد على المعري:
عِز الأمانة أغلاها، وأرخصها ذل الخيانة، فافهم حكمة الباري
نسأل الله أن يحفظ البلاد والعباد من كل مكروه وسوء، وأن ينشر الأمن والأمان والرخاء على سائر بلاد المسلمين.
وهذا مو مرة حلو
الشباب وتنظيم الوقت
ورد عن الإمام علي ( رضي الله عنه ) :
( للمؤمن ثلاث ساعات : فساعةٌ يناجي فيها ربه ، وساعة يرمُّ فيها معاشه ، وساعة يخلّي بين نفسه وبين لذّتها فيما يحل ويجمل ) .
وأضافت بعض الأحاديث ساعة اُخرى للقاء الأخوان الثقاة الذين يعرّفوننا عيوبنا ، وعلّقت – الأحاديث – على ساعة الملذّات بالقول : ( وفي هذه الساعة تقدرون على تلك الساعات ) .
ومع أن هذا التقسيم يعطي لحاجات الإنسان الأساسية أوقاتاً معينة لا يصح أن تُغفل أو تهمل ، إلا أنه ليس وصفة جامدة ، فقد تتعدد احتياجات الإنسان وتزيد على ذلك .
لكن الغاية من تقسيم الوقت تنظيمه ، فلا يطغى عمل على عمل ، أو يستهلك العمل كل الوقت ، وتبقى الأعمال الأخرى من غير إنجاز أو نصف منجزة .
فالعمل لكسب لقمة العيش مطلوب كحاجة مادية ، والتقرّب إلى الله بالعبادة والذكر مطلوب كحاجة روحية ، واللقاء بالأخوان مطلوب كحاجة اجتماعية ، وساعة الملذات مطلوبة أيضاً كحاجة نفسية .
ويمكن أن تكون إلى جانب هذه الساعات ساعة مهمة أخرى لطلب العلم ، كالتلبية للحاجة العقلية والفكرية .
فالمهم أن يكون هناك توازن بين هذه الأوقات بحيث لا تستغرق أوقاتنا أعمال الدنيا فتنسينا أعمال الآخرة ، والحكيم فينا من يجعل أعماله كلها طاعة لله سبحانه وتعالى حتى الدنيوي منها .
فتنظيم الوقت في مواقيت الصلاة ، ومواعيد الصيام والإفطار ، وأيام الحج المعدودات ، يقدم لنا الفوائد التالية :
1 - سعة وبركة في الوقت .
2 - يطرد عنّا التشويش الذي نعيشه في تداخل الأوقات والتقصير في بعضها .
3 - يمنحنا شخصية اجتماعية محترمة .
4 - يجعلنا نعيش حالة من السعادة الذاتية .
5 - يجعلنا نتحكّم بالوقت ولا نترك الوقت ليتحكّم بنا .
( برنامج العمل ) :
بإمكان كل واحد منا أن يضع له ورقة العمل ، وذلك حتى يدرج فيها برنامج عمله اليومي ، مع ضرورة استشعار الجدية في الالتزام ببنود البرنامج وإلا يصبح حبراً على ورق .
إن هذه الطريقة تعلمنا ما يلي :
1 - تنظيم الوقت ، فلا يتبعثر في الاستطرادات ، والنهايات السائبة ، والاستغراق في عمل واحد بحيث يؤثر في النتيجة على باقي الأعمال .
2 - الورقة المذكورة تعمل عمل المفكرة التي تذكرك بأن ثمة أعمالاً تنتظرك ، وعليك إنجازها ، وعدم تأجيلها ، لأن الغد سيحمل لك قائمة أعمال أخرى جديدة ، وأي توانٍ في برنامج اليوم سيزحف بتأثيره على برنامج الغد .
3 - يمكن إعطاء وقت أوَّلي لكل عمل ، وقد يبدو هذا متعذراً لأن بعض الأعمال لا يمكن تقدير وقتها بالضبط والدقة ، لكن ذلك مع الأيام سيصبح عادة جميلة نعتادها ونتذوقها .
4 - لا بأس بترك وقت نصطلح عليه ب ( الوقت الحر ) تحسباً للطوارئ من الأمور غير المتوقعة .
ولما كانت مسؤوليتنا – كمسلمين – غير منحصرة في أعمالنا الدنيوية ، فإن برنامجنا الإسلامي الذي لا يُعد – كما ذكرنا – برنامجاً منفصلاً عن برنامجنا المعتاد ، إلا في بعض الفرائض ، فيمكن أن يُنظَّم على النحو التالي المذكور في أحد الأدعية :
( ... ووفِّقنا في يومنا هذا ، وليلتنا هذه ، وفي جميع أيامنا لاستعمال الخير وهجران الشر ، وشكر النعم ، واتِّباع السُّنن ، ومجانبة البدع ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وحياطة الإسلام ، وانتقاص الباطل وإذلاله ، ونصرة الحق وإعزازه ، وإرشاد الضال ، ومعاونة الضعيف ، وإدراك اللهيف ) .
ورغم أن هذا البرنامج حافل بالأعمال الصالحة ونبذ الأعمال السيئة ، لكنه ليس بالضرورة أن يكون ليوم واحد .
فإنه برنامج مثالي و نموذجي يحتاج إلى توفيق وتسديد من الله تبارك وتعالى أولاً ، وإلى هِمَّة وعمل منا ثانياً .
وكما أن الملاحظ على هذا البرنامج بشقيه ( الإيجابي ) و ( السلبي ) وجود حالة من التوازن في حركة الشبان المسلمين هادمة للمساوئ وبانية للخيرات ، ولذا جاء في وصف المؤمن :
( الخيرُ مِنهُ مَأمولٌ والشَّرُّ مِنهُ مَأمُونٌ ) .
وهذا انا اخذته لمعلمتي
مشكلة قضم الأظافر
قرض الأظافر من اضطرابات الوظائف الفمية مثل عدم الاحساس بالطعم او عدم القدرة على البلع وغيرها ، واغلب الاطفال يقرضون اظافرهم قلقون ويقضم الطفل عادة اظافره ليتخفف من حدة شعوره بالتوتر وتظهر المشكلة واضحة عند الاطفال قرب الرابعة والخامسة من العمر ويستمر لفترات متقدمة تصل الى سن العشرين .
اسباب هذه المشكلة :
1- سوء التوافق الانفعالي فيقوم الطفل بقضم الاظافر رغبة في ازعاج الوالدين ويحدث تثبيت تلك العادة نتيجة ممارسته المتكرره ورغبته الملحة في ازعاج الاهل متصورا ان في ذلك عقابا لهم .
2-عقاب الطفل لنفسه نتيجة شعوره بالسخط على والديه وعدم استطاعته تفريغ شحنته فيهم فتتجه تلك المشاعر العدوانية التي يكنها تجاههم نحو نفسه (ذاته ).
3- طموح الاهل الزائد الذي يفوق امكانيات الطفل فيشعر بالخوف من تحقيق أي شيء فينعكس هذا الخوف في صورة قلق وتوتر ويكون من مظاهر هذا القلق قضم الاظافر.
4- وجود نموذج يقلده الطفل اما في المنزل او في المدرسة فيقلد الطفل ذلك الشخص وتتأصل عنده كعادة .
ونقترح لعلاج المشكلة :
1-تقليم اظافر الطفل اولا بأول وعدم تركها تطول.
2-توفير الجو النفسي الهادئ للطفل وابعاده عن مصادر الازعاج والتوتر .
3-وضع مادة مره على اظافر الطفل بشرط تعريف الطفل بالهدف من ذلك .
4-مكافأة الطفل ماديا ومعنويا في تعزيز عدم قرض الأظافر فالثواب يفيد اكثر من العقاب .
5-مناقشة الطفل ولفت نظره بضرورة اقلاعه عن هذه العادات المنبوذه من قبل الأخرين .
6-استخدام اجهزة التسجيل مثلا تسجيل كلمة " لن اقضم اظافري " على شريط واسماعه الطفل قبل النوم او اثناء النوم .
7-اشغال الطفل بأنشطة مختلفة تمتص الطاقة والتوتر كألعاب العجين وطين الصلصال والعاب الرمل والماء مع شغل الطفل بالنشاط اليدوي .
8-الابتعاد عن عقاب الطفل وزجره او السخرية منه.
و اذا لقيت راح احط لك طيب بس هذا الي قدرت عليه
ولا يهمك بس متى عليكي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نهاية الحبF
نهاية الحبF
مشكورة ياحياتي فديتك علي يوم الأحد
مواضيعك كل واحد أحلى من الثاني بس اذا قدرتي تجيبي مواضيع أقصر من هاذي..
مشكورة مرة تانيه ياقلبي ,,

انسانة طموحة
انسانة طموحة
لا والله بس ابغى اقولك شي
ترى انا ثاني متوسط واخذت الدرس والخبر جبته
من جريدة الحياة بس غيرت فيه وحذفت ولو كان معي كان كتبته لك بس والله فات عن بالي
طمنيني عن الخبر اوكي وقولي كيف

اي التخصصين افضل تغذية او صيدلة
الانتساب في جامعة الملك عبدالعزيز