الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
خجل وردة
09-03-2022 - 03:10 pm
الله الله الله الله يوفق الي را اح تجيبلي مقال اجتماعي
مبكرا ابغاه خلالالالالالالالالالالالالالالالالالالاص وصلت الحد الأدنى من الصصبر
بكرا اليوم الي تبغاه فيه خلالالاللالالالالالالاص
ب ن ا ا ا ا ا ا ا ت ا ن ق و ذ و و و ن ي ي ي ي ي ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟


التعليقات (9)
خجل وردة
خجل وردة
نسيت اقول يتكون من :::: المقدمة ، العرض ، الخاتمة والله يوفقكم

نغـم الـورد
نغـم الـورد
هلا وغلا بخجوله
قلبو مالقيت إلا هذولي إن شاء الله يفيدونك :
أتدرون من حبيبي؟
حبيبي هو الضياء الذي ينير حياتي ويسطر كل ماهو ماض وما هو آت، حبي له لانه ونيسي وجليسي، فيه استطيع التحدث عن حياتي، ودنيتي وفرحي وحزني، يصغي لشكوتي ويسطرها، يعبر عما جرى في ايامي وسنيني، يتكلم عن ماضي وحاضري وغدي، احببته بل عشقته، وكما يقول الجاحظ (كل عشق يسمى حبا، لان العشق اسم لما فضل من المحبة). احببته بنوره الذي يشع في الظلام وفرحه الذي يطغى على الاحزان وقوته التي تغلب الضعف، فهو خليلي.. ان استعنت به اعانني وان صحبته زانني، فهو جمال في كمي وروضة في حجري، اخرس لانه بليغ في الكلام، صدوق في المقال:
هو خير من تحدث عن دنيتي ووطني
واذكى من حفظ الافكار ونقلها
واعظم من سطر الحضارة ومظهرها
واجمل من تحدث عن الجمال والروعة والفنون وسطرها
وافضل من تكلم عن الصداقة والامانة والخير والشر
احببته لانه لا يرفض لي طلبا ابدا.
فهو..
سلواي ان عبس الزمان وضامني
وهواي ان هجر الصديق وضيقا
ريان من ادب فما حدثته
الا تدفق في الحديث واغدقا
هل عرفتم من حبيبي وعشق انه.. من اقسم به الرحمن و رفع مكانه ونوه بذكره وبما يسطره.. انه القلم (ن والقلم وما يسطرون).

نغـم الـورد
نغـم الـورد
وهذا الثاني
الحياة شركة اجتماعية
نظامها : خُذْ … وأعْطِ •
الحياة الاجتماعية شركة تعاونية كبرى ذات نظام واحد كبير ، يتلخص في كلمتين هما " خذ وأعطِ " . وبهذا النظام يقوم الروح الاجتماعي وينتج ويسود .
والإنسان مدني بالطبع – كما يقال – مفطور على الاختلاط بأبناء جنسه ، مطالبٌ أدبيًّا واجتماعيًّا بمسايرة الركب الماشي في صحراء الحياة . والحياة الاجتماعية كلها حياة مركبة متشابكة ، قائمة على قانون النفع المشترك والصالح المتبادلة ،حياة يحتاج المرء فيها إلى كل ما يضطرب في أكنافها من إنسان وحيوان وجماد ونبات، يحتاج إلى الطبيعة الصامتة ، وإلى المظاهر الراكدة ، وإلى غير تلك مما هو موجود على هذه الأرض .
وتختلف الحاجة إلى هذه الأشياء ، ولكنها لا تنعدم ، وتتراوح بين حاجة مادية، وحاجة روحية، وحاجة اجتماعية، إلى غير هذه الحاجات المتعددة .
وكم بين الإنسان والإنسان ، وبين الإنسان والحيوان ، وبين الإنسان والطبيعة من تعاون وتواشجٍ مشترك تكبر فيه صورة الوضع الذي خلق الله فيه هذا الإنسان ، وهو مهيأ للانتفاع من كل شيء إذا أراد .
وقد حاولت أن أتبين مدى هذا الانتفاع ، وهل يمكن أن يتصور المرء أطرافه أو بعض جوانبه على الأقل ؟
قلت لنفسي هذا ، فقالت : جرِّب ما تريد أن تجربه ، فما دامت القاعدة صحيحة ، فستكون النتائج مواتية .
وإذا بي أسمع بعد هذا صوتًا من الدنيا يقول : إن نظام هذه الشركة هو مادة واحدة ملخصها : " خذ وأعط " فبهذه المادة أو بهذا النظام يشترك كل أحد مع كل أحد ، أو كل شيء مع كل شيء تقريبًا .
وفي الصورة الآتية بعض بيانات هذا النظام :
خذ من صديقك ما تستطيع من علمه وتجاربه ، وبما أن العلم والتجارب لاتنقص بالأخذ فأنت لا ترزؤه فيها بهذا الأخذ ، بل إنك تزيده به تثبيتًا وثقة ، فكأنك أعطيته كما أخذت منه ، بل أنت أعطيته فعلاً شيئًا من الإيمان بنفسه .
وأعطه قبولك لهذه المعارف التي تأخذها منه إذا وجدتها سائغة موافقة للواقع ، وأعطه تعليقك عليها بالتعديل أو الرفض إذا وجدتها تخالف الواقع، وناقشه فيها مناقشة المفيد والمستفيد ، فإن النتيجة ستكون أن كلاً منكما أفاد من الآخر وأفاده .
وخذ من والديك الأوامر والنواهي في شؤون الحياة ، وأعطهما الطاعة فيها والرضا بتلقيها ، ولا بأس أن تدخل معهما في بعض الملحوظات في هذه الشؤون كما تعطيهما لصديقك تمامًا، ولكن مع اختلاف أسلوب الإعطاء ، فأسلوبك في إعطاء الصديق هو أسلوب الجدال البريء الحر، وأسلوبك مع الوالدين هو أسلوب السؤال المعقول عما يشكل عليك منها إلى ما عندك من آراء حولها .
وليكن هذا أسلوبك مع أستاذك مع فارق ضئيل وهو الإلحاح في سؤال الأستاذ ، والاقتصاد في سؤال الوالدين .
وخذ من الحكومة قوانينها ، وأعطها طاعتك وامتثالك ونصحك في قالب مهذب ، فقد يكون عندك من الآراء الاجتماعية والإدارية ما هي في حاجة إليه ، ولكنها لا تسألك بَذْلَهُ لظروف وأوضاع تستعملها الحكومات ، وهي ترغب لا ريب أن تستفيد من رجال شعبها فكريًّا وعمليًّا؛ لتزيد حضارتَها وتمكنَها وتصقُلَ سيادتَها وتطعِّمَها بعناصرَ نافعةٍ من الآراء والأعمال .
وخذ من الرجل العظيم أساليبه العملية الناجحة، وطبقها إذا استطعت تطبيقًا ، وأعطه إكبارك وتقديرك .
وخذ من العاقل حكمته وأعطه استعدادك للاتباع .
وخذ من المجنون ثرثرته وغَرْبلْها ، فلعلك واجد فيها ما يستحق أن تمنحه إياه من العطف والشفقة والرثاء واحترام المصيبة ، وأعطه هذه العواطف الطيبة مشوبة بالعبرة والشكر على نعمة العقل التي وهبك الله إياها ، دون هذا المخلوق الضعيف .
وخذ من العدو حذره واستعداده ، وأعطه نتائج يقظتك الإيجابية التي توجهها إليه مع إيحائك إليه بأنك إنما تعادي فيه روح العداء لا شخص المعادى .
وخذ من النهار حركته ووضوحه ومنطقه في العمل والكفاح ، وأعطه نشاطك ومجاوبتك وانتفاعك بما في آيته من الإبصار .
وخذ من الليل هدوءه وجماله ، وأعطه تأملك وإصغاءك .
وعلى الإجمال خذ من كل شيء ما تصلح به نفسك، وتوسع به شخصيتك ، وتنمي به معارفك، وتزيد به تجاربك ، وتقلل به نزعة السوء في نفسك ، وتضيف به إليها من ثروة الخير ما تنسجم به في مجتمع متحضر صالح للبقاء ؛ لتحقق رسالة الشركة الاجتماعية الكبرى التي أنت مندمج فيها .
(((منقول)))
إن شاء الله أكوون أفدتك
الحياة شركة اجتماعية
نظامها : خُذْ … وأعْطِ •
الحياة الاجتماعية شركة تعاونية كبرى ذات نظام واحد كبير ، يتلخص في كلمتين هما " خذ وأعطِ " . وبهذا النظام يقوم الروح الاجتماعي وينتج ويسود .
والإنسان مدني بالطبع – كما يقال – مفطور على الاختلاط بأبناء جنسه ، مطالبٌ أدبيًّا واجتماعيًّا بمسايرة الركب الماشي في صحراء الحياة . والحياة الاجتماعية كلها حياة مركبة متشابكة ، قائمة على قانون النفع المشترك والصالح المتبادلة ،حياة يحتاج المرء فيها إلى كل ما يضطرب في أكنافها من إنسان وحيوان وجماد ونبات، يحتاج إلى الطبيعة الصامتة ، وإلى المظاهر الراكدة ، وإلى غير تلك مما هو موجود على هذه الأرض .
وتختلف الحاجة إلى هذه الأشياء ، ولكنها لا تنعدم ، وتتراوح بين حاجة مادية، وحاجة روحية، وحاجة اجتماعية، إلى غير هذه الحاجات المتعددة .
وكم بين الإنسان والإنسان ، وبين الإنسان والحيوان ، وبين الإنسان والطبيعة من تعاون وتواشجٍ مشترك تكبر فيه صورة الوضع الذي خلق الله فيه هذا الإنسان ، وهو مهيأ للانتفاع من كل شيء إذا أراد .
وقد حاولت أن أتبين مدى هذا الانتفاع ، وهل يمكن أن يتصور المرء أطرافه أو بعض جوانبه على الأقل ؟
قلت لنفسي هذا ، فقالت : جرِّب ما تريد أن تجربه ، فما دامت القاعدة صحيحة ، فستكون النتائج مواتية .
وإذا بي أسمع بعد هذا صوتًا من الدنيا يقول : إن نظام هذه الشركة هو مادة واحدة ملخصها : " خذ وأعط " فبهذه المادة أو بهذا النظام يشترك كل أحد مع كل أحد ، أو كل شيء مع كل شيء تقريبًا .
وفي الصورة الآتية بعض بيانات هذا النظام :
خذ من صديقك ما تستطيع من علمه وتجاربه ، وبما أن العلم والتجارب لاتنقص بالأخذ فأنت لا ترزؤه فيها بهذا الأخذ ، بل إنك تزيده به تثبيتًا وثقة ، فكأنك أعطيته كما أخذت منه ، بل أنت أعطيته فعلاً شيئًا من الإيمان بنفسه .
وأعطه قبولك لهذه المعارف التي تأخذها منه إذا وجدتها سائغة موافقة للواقع ، وأعطه تعليقك عليها بالتعديل أو الرفض إذا وجدتها تخالف الواقع، وناقشه فيها مناقشة المفيد والمستفيد ، فإن النتيجة ستكون أن كلاً منكما أفاد من الآخر وأفاده .
وخذ من والديك الأوامر والنواهي في شؤون الحياة ، وأعطهما الطاعة فيها والرضا بتلقيها ، ولا بأس أن تدخل معهما في بعض الملحوظات في هذه الشؤون كما تعطيهما لصديقك تمامًا، ولكن مع اختلاف أسلوب الإعطاء ، فأسلوبك في إعطاء الصديق هو أسلوب الجدال البريء الحر، وأسلوبك مع الوالدين هو أسلوب السؤال المعقول عما يشكل عليك منها إلى ما عندك من آراء حولها .
وليكن هذا أسلوبك مع أستاذك مع فارق ضئيل وهو الإلحاح في سؤال الأستاذ ، والاقتصاد في سؤال الوالدين .
وخذ من الحكومة قوانينها ، وأعطها طاعتك وامتثالك ونصحك في قالب مهذب ، فقد يكون عندك من الآراء الاجتماعية والإدارية ما هي في حاجة إليه ، ولكنها لا تسألك بَذْلَهُ لظروف وأوضاع تستعملها الحكومات ، وهي ترغب لا ريب أن تستفيد من رجال شعبها فكريًّا وعمليًّا؛ لتزيد حضارتَها وتمكنَها وتصقُلَ سيادتَها وتطعِّمَها بعناصرَ نافعةٍ من الآراء والأعمال .
وخذ من الرجل العظيم أساليبه العملية الناجحة، وطبقها إذا استطعت تطبيقًا ، وأعطه إكبارك وتقديرك .
وخذ من العاقل حكمته وأعطه استعدادك للاتباع .
وخذ من المجنون ثرثرته وغَرْبلْها ، فلعلك واجد فيها ما يستحق أن تمنحه إياه من العطف والشفقة والرثاء واحترام المصيبة ، وأعطه هذه العواطف الطيبة مشوبة بالعبرة والشكر على نعمة العقل التي وهبك الله إياها ، دون هذا المخلوق الضعيف .
وخذ من العدو حذره واستعداده ، وأعطه نتائج يقظتك الإيجابية التي توجهها إليه مع إيحائك إليه بأنك إنما تعادي فيه روح العداء لا شخص المعادى .
وخذ من النهار حركته ووضوحه ومنطقه في العمل والكفاح ، وأعطه نشاطك ومجاوبتك وانتفاعك بما في آيته من الإبصار .
وخذ من الليل هدوءه وجماله ، وأعطه تأملك وإصغاءك .
وعلى الإجمال خذ من كل شيء ما تصلح به نفسك، وتوسع به شخصيتك ، وتنمي به معارفك، وتزيد به تجاربك ، وتقلل به نزعة السوء في نفسك ، وتضيف به إليها من ثروة الخير ما تنسجم به في مجتمع متحضر صالح للبقاء ؛ لتحقق رسالة الشركة الاجتماعية الكبرى التي أنت مندمج فيها .
(((منقول)))

خجل وردة
خجل وردة
الف الف الف الف الف الف الف الف الف الف الف الف الف شكر
وش افدتيني خلصتيني مشكورة باي

soso...
soso...
الفتاة المسلمة في عصرنا الحاضر
تعيش الفتاة المسلمة في عصرنا الحاضر وضعاً صعباً تواجه من خلاله جملة إشكاليات وتحديات تهدد وجودها النفسي وتأثيرها الاجتماعي وشخصيتها الإسلامية الواعية ..
فهي تقف أمام تحدي داخلي من خلال بعض مظاهر اللامبالاة التي تحيطها بها بعض الأسر نتيجة غياب الوعي الكافي بدور المرأة وأهمية وجودها كحاضن للمجتمع المسلم وحارس أمين لكيانه..
وهي تعاني من مشكلات في التعامل السليم مع أسرتها..الأم والأب والأخوة..وانتقالاً إلى الصديقة التي تتعامل معها بمعزل عن الأسرة التي تشعر بعدم قدرتها على فهم مشاعرها
فتتحول الصديقة في كثير من الأحيان بوابة لتشكيل صورة نمطية سيئة عن الحياة قد تقودها إلى الانحراف..مروراً بتحولات مرحلة المراهقة وما تحتاجه من مقومات معرفية مهمة لتجاوزها إلى بر الأمن والإيمان..
انتهاء بعجلة التشويه المركز الذي تطالعه عبر الانترنت والفضائيات لصور تروج على إنها نماذج لنساء عصريات تختفي ورائهن صور الحياء وتتكشف المرأة الغربية كقائد للرذيلة مما أجج في بعض الفتيات ونتيجة ظروف موضوعية تجمعت أمامهن الانبهار بالنموذج النسائي الغربي والانجرار خلف أبهة هذه الظهور الهش..
فمن طبيعة الإنسان سواء كان رجلا أم امرأة .. صغيرا أم كبيرا .. أن يكون لكل واحد منهما همومه وأحزانه وأفراحه وأتراحه .. ويختلف كل واحد منهما عن الآخر على حسب ما يلي :
1 العمر :فنجد مثلا هموم الفتاة ما قبل سن المراهقة تختلف عن همومها ما بعد سن المراهقة ..
أوهموم الفتاة تختلف عن هموم المرأة الكبيرة في السن ..
2 المجتمع الذي تعيش فيه : فهموم فتاة أو شاب القرية والذي يسكن في مدينة ريفية يختلف عن ذلك الذي يتربع في وسط العاصمة ..
وكذلك هموم الفتيات اللاتي من مجتمع ديني ملتزم تختلف همومهن عن فتيات من مجتمع غير ملتزم..
لأن لكل ذلك تأثيره الكبير على بني آدم .. فالمجتمع والمؤثرات هي التي تشكل شخصية الفرد بل وهي التي تنمي تلك النفس" نفسية الإنسان " وتسيطر عليها .. وليس الإنسان هو الذي يسيطر على المجتمع أو المؤثرات كما يتفوه بها البعض ..
3 على حسب علمها وثقافتها :نجد مثلا هموم الداعية تختلف عن هموم المرأة العادية
هموم المتعلمة تختلف عن هموم الجاهلة؛ وهكذا.
وبعد كل هذا .. نقول :
وأيضا تلك الهموم نفسها تختلف فيما بينها .. فمثلا نجد - في سن واحدة - أن هناك هموم تتعلق بأشياء دنيئة كمثل تعلق الفتاة بلاعب أو ممثل أو غير ذلك عافانا الله من ذلك .. أوهموم دنيوية فأضحى لكل واحد هم من هموم الدنيا يتبعه ويجري خلفه !
أونجد هموم يسطرها التاريخ، وتحفظها الأمجاد، كمن أضحى قلبها معلقاً بالآخرة فهي تعمل لها حتى ملكت لبها وعقلها..
أو تلك التي تحمل هموم أمة محمد صلى الله عليه وسلم التي تذبح كالشياه وتُسال دمائهم وتراق في الطرقات بلا مراقبة لجبار السماوات والأرض لا حول ولا قوة إلا بالله .. أونجد من تحمل هم الدعوة وتبليغ الرسالة وغير ذلك..
أو نجد هموم شخصية كمثل هم مرض أصابه أو هم العمل والوظيفة وغير ذلك وهذا الهم بذاته ليسنا في محل الحديث عنه الآن ..
وبعد ذلك ........
وكما ننظر في مجتمعنا الآنوفي زماننا هذا زمان الفتن والمغريات .. نجد في المدارس وفي
المجتمعات أن غالب هموم الفتيات تتعلق بشيئان لا ثالث لهما :
1 فتيات همهن بتلك الممثلة فلانة أو الممثل فلان أو الجري وراء الموضات والأغاني الماجنة سواء عن طريق الفضائيات أو عن طريق أشياء أخرى .. وبذلك نجد نفوسهن ضيقة يعلوها الكآبة وكل هذا نتيجة للبعد عن الله تعالى وصدق الله سبحانه وتعالى ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا)
منقول

خجل وردة
خجل وردة
مشكو ورين
تراي خلصت مابغاءاتعبكم

خجل وردة
خجل وردة
والف والف الف الف الف الف الف الف الف الف الف الف الف الف الف الف الف الف الف الف الف الف الف الف الف شكر لمن تتوقعون

خجل وردة
خجل وردة
لمن سا اعدني

خجل وردة
خجل وردة
با ا اي
با ا اي
مع السلالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالال الالالالامة في موضوع جديد من خجل وردة

طالبات ثاني ثانوي علمي او استاذات الفيزياء الرجاء المساعدة
تكفون هل الحاسب يدخل بمعدل درجات ثالث ثانوي او لا