مساء المسك والعنبر
والعود وال
بخور هل انت ممن يعشق الاصالة والفخامة والرقي .........
هل ال
بخور ودهن العود .. عطرك ؟؟؟
هذا الموضوع لكي انت ولكل من يعشقون .......... العود ولكل الذين سألوني عن معنى اسمي.....!
شجرة العود
المصطلح العلمي للشجره العود يمسى ب ( أكواليرا ) <---- شوفو اسمي فوق
وهي الشجرة الام من اصل 15 شجره موجوده بالعالم كله
حيث انقرض اغلب الاشجار بسبب اقتلاعه لاستخراج الدهن وال
بخور.
و(أكواليرا) يصل عمرها مابين 70-100 سنه والتي تنمو في المناطق الاستوائيه والرطبه الممطره بكثره
والذي تشتهر به مناطق شرق اسيا وخاصه
(فيتنام -اندونيسيا -الهند -كمبوديا -تايلند)
وهو ينمو بسرعه عاليه جدا خاصه اذا توفرله المناخ الجيد ويصل نموه واكتماله في خلال ثلاث سنوات فقط.
اليكم بعض المعلومات و الصور أنقلها لكم عن شجرة العود
ورده من شجره ( العود ) اكواليرا
بذور شجره العود
عندما تصاب شجرة العود بفطر معيّن تنتج مادة راتنجية عطرية تؤدي الى تكوين العود
وهو خشب داكن اللون وثقيل الوزن ولا يعرف بوجود العود داخل لب الشجرة الا بعد قطعها...
وقد يتم قطع الأشجار بلا تمييز والبحث داخل لبها عن العود,
مما أدى الى تدهور مريع لأعدادها في البرية.
استخداماته الطبية استخدم الأطباء الهنود والباكستانيون ال
بخور لتعقيم غرف العمليات
وكذلك فاستنشاقه مفيد لصحه القلب وقوته وكذلك يساعد على حركه سريان الدم في الجسم
وايضا يستخدم زيته (دهن العود) للتحنيط مع اني استغرب هذه الصفة وهو نتاج بكتيريا
:استخراجه:
طبعا استخراجه لايكون الاعن طريق قطع الشجره
إذ أنه ليس بكل الحالات يتم العثور على مادة ال
بخور داخل الشجرة فقط 10% يمكن ان توجد بها المادة العطرية
وهذا سبب غلاء اسعاره !!!
وهي توجد تحديدا داخل الاشجار المعمره وفي منتصفها..
ولا يمكن تحديد الشجره التى تحتوى على ال
بخور الا عن طريق اهل الخبرة في ذلك
والصورهن توضح ذلك وطريقه القطع
الخبير يشير الى احدى الاشجار التي يحتمل ان يوجد بها دهن العود
مقطع للشجره وبداخلها مادة دهن العود السائله
مقطع اخر يوضح فيه كميه اخرى للماده
مقطع لشجره أخرى تم قطعها ولم يوجد بداخلها شيء ويبقى العود مفخرة لنا ولأحفادنا كما فخر به اباؤنا واجدادنا
ارجو ان اكون قدمت لكم المفيد ....
وصدقا ايها المشرفون لم اعرف اين اضع الموضوع باي قسم ...! فأخترت قسم العطور وارجو ان يكون صحيحاً
الصور منقوله للفائده ..
عشان كذا اسمك اكواليرا ..ههه
تقبلي مروري يالغلا ....