الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
سفيرة الغد
14-09-2022 - 06:48 am
شكرا لك مايسة على تواصلك
دمتِ بخير


التعليقات (9)
الحلا جاكم
الحلا جاكم
تسلمي
تحياتي

ام البتول
ام البتول
بصراحه ماعجبتني فكرة الحياه الثانيه هذه
في احلى منها الواحد يخلص لربه في العباده ويقوم بواجباته ويتخيل العيش في الجنه والخيال يفوق اي لعبه
مشكوره ياعسل عالموضوع

dr.smail
dr.smail
مشكوره يا قلبي

سفيرة الغد
سفيرة الغد
مرحبا اخواتي الفراشات
ماذا لو اخبرك احدهم تعالي لتصنعي حياتك كما تشائين وكيفما تريدين بكل تفاصيلها ....
صغيرها وكبيرها ...
فهل توافقين على ان ترسمي حياتك بشرط انها ستطبق وتنفذ بالحرف الواحد .....!!!
المهم
ذات يوم وانا استمع للاذاعة ال بي بي سي ...
تطرقوا الى موضوع خاص عن الحياة الثانية او الخيالية وكم بدت سريعة الانتشار بين الناس ولا سيما فئة الشباب والفتيات ...
الجميع يتحدث عن ال "Second Life" الحياة الثانية ...
اثار فضولي بشكل كبير لدرجة بدأت افهم من خلال حوارهم الاذاعي انها حياة ثانية الانسان يصنعها كيفما يشاء من اختياراته
على سبيل المثال :-
المكان الذي يعيش
المهنة التي يعمل
الحالة الاجتماعية الذي يريد
وغيرها من الخيال الذي ربما عجز عن صنعها على ارض الواقع ....
فهل سمعتي عنها ؟
او ربما تتسائلين اين اذهب لاعمل على بناء حياتي الثانية
انها باختصار على شبكة الانترنت حيث موقع مختص لهذا العالم الوهمي واللقاء مع مجتمع يفوق الالاف من المشتركين ...
اولا هذا هو شعار البرنامج
- مقدمة
- اصبح مقيم في الحياة الثانيةSecond Life
- قم بعيش حياتك الثانية في Second Life
- عندما يستثمر العالم الحقيقي عبر العالم الافتراضي
- هل يمكن ان نصبح اغنياء فيSecond Life ؟
- هل ستستمر ضاهرة Second Life ؟
~ ~
مقدمة
من الصعب أن تمر من الجانب الاعلامي الذي ضرب حول Second Life . في الواقع ، لايمر اسبوع من دون أن لاتضهر على مقال في مجلة أو جريدة ، ملاحضة عبر الراديو او ايضا برنامج عبر التلفاز . انه العالم الثاني Second Life ، العالم التخيلي أو الافتراضي أو بما يسمى ب Virtual . في هذا الملف ستجدون وتتوصلون بأفكار و معلومات لازمة . و بالبدأ أولا :
لا . Seconde Life ليست لعبة بما أنها لا تتوفر على نشاط في آلياتها . في الاصل هو عبارة عن عالم تخيلي متواصل و الذي فيه تقوم بالتطور مع شخصيتك المجسدة . يمكنك التجوال في العالم الذي يحيط بك ، عمل تعارف مع باقي الاشخاص الموجودين و المقدمين هناك ، شراء ملابس ... لكن لايوجد هدف لاتمامه . لابحث أو استكشاف ، و لا أيضا مهمات غير التي تقوم بالعيش حياتك بشخصيتك . باختصار ، يمكننا ان نقول ببساطة ان Second Life عبارة عن Chat عادي مدموج و مطور بتقنية ثلاثية الابعاد 3D .
لكن لمذا هي محط اهتمام الاعلام أكثر ؟ لكن كما العادة يجب الذهاب لتصفح بعض الوثائق هنا وهناك و الاطلاع عليها لاستنتاج أن هناك 3 جوانب يلفتن نظر الصحافة . الاول ، هو توفر امكانية عيش حياة تانية . طبعا حياة تخيلية ^^ . الثانية ، و هو أن Second Life يجب ان تكون على خيط متواصل مع الواقع . في الواقع العلامات أو الماركات ، الحفلات الشعبية و كل شيىء له اتصال بالواقع الخارجي ، في تواصل و تواجد أكثر و اكثر باستعمال انتاجاتك و مهاراتك لعمل عروضك . في الاخر ، الثالثة هي التي توضح و تشرح اهتمام الاعلام ، و التي هي امكانية ربح الاموال بكمية التبادل المطبق من طرف المنتج بين المال الحقيقي و المال الافتراضي . بضربة ، فالباب مفتوح لك للشراء أو الكراء لمعضم الخدمات و مختلف انواعها ، مع متغيرات قابلة للتطوير . و هذا الملف لن يشمل جميع جوانب هذه الحياة الثانية Second Life ، لكن بامكانكم التعرف على هذا العالم الخيالي بفضل هذا الاستعراض على شكل بسيط .
قبل البدا بحياتك الجديدة و ان تصبح مقيم الحياة الثانية ، فهناك برنامج متاح للمستخدمين دائما . فقط عليك أن تقوم بتحميله من الموقع الرئيسي . هذا الاخير ليس بالشيىء الثقيل ، فقط بوزن 30 Mb أو ميجابايت ، و متوفر ايضا لأنضمة الويندوز Windows ، اللينكس Linux و أيضا الماك Mac . بعذ ذالك يجب عليك ان تنشأ حسابك في الموقع الرسمي للعبة . خلال هذه المرحلة فقط يجب عليك ملئ بعض المعطيات و البيانات الشخصية مثل : الاسم ، العنوان ، البريد ... الخ . و أيضا اختيار اسم لشخصيتك المجسدة او ما يسمى ب Avatar ، و ايضا اسم عائلته من لائحة مفتوحة .
بعد اكمال هاتين المرحليتن ، يمكنك بدا حياتك الثانية . لكن الاعجاب الاول فهو ليس مطلق ، فقد تقول : هذا الشيئ سيئ ، هذا مقزز ، هذا ليس متقنا بالدرجة المطلوبة ، ... الخ . و السبب ، اللعبة بتاريخ 2003 و أيضا تقوم بتحميل و توفير الاشكال و الديكورات على مقياس حسب زيارتكم لأمكنة جديدة . و أيضا ، الدقائق الاولى يمكن ان تكون عصيبة . باختصار ، فاننا حقيقة لماذا نطلب برنامج يدفع للوراء واصلا للفت النضر حوله . يجب أيضا مراعات بان كل شيىء بالانجليزية . لكن هناك ترجمة بالفرنسية على الاقل قيد التطوير . فبما أن معضم المستخدمين ذو الناطقة الانجليزية ، فمنطقي ان تكون هي اللغة السائدة في هذا العالم التخيلي . المجتمع الفرنسي أيضا متواجد بقوة و أيضا معلن لمعركته اتجاه المستخدمين الالمان .
بما يخص المال ، فهذا سهل : لانه مجاني ^^ . و في الاخر و قبل ذالك ف Second Life ليست ذات الدفع المسبق ، أي يمكنك تحميلها و تثثبيثها و الشروع باللعب بها بدون أي حدوديات او مدة و بدون انفاق أي مال . المشكلة ، هو أنك ستمل سريعا من الاشياء الموجودة مجاانا و بدون أي دفع . و كيف ما كانت الملابس التي ستلبس بها شخصيك ، باختصار ، فهي ملابس معضمها للفت الانتباه لااكثر . و تقريبا كما في الحياة الواقعية ، و لاستغلال هذه الحالة ، تم ابتكار عملة افتراضية " Linden Dollar " . عكس كل العاب اللعب بالدور عبر الشبكة . رابط حقيقي يقوم بالتوحيد بين هذه العملة و المال الحقيقي ، لتحصل على هذه العملة المسمات ب Linden ، يجب عليك شرائها بتحويل عبر البطاقات البنكية . و هناك أيضا دور مابين الجنيه الاسترليني و الدولار الأمريكي . و لتوصيل هذه الفكرة ، دولار واحد يعطيك الحق في 186 جنيه استرليني .
باختصار ، يمكنك ملئ حسابك البنكي الافتراضي أو التخيلي بمال حقيقي ، و لكن يجب عليكم الحذر ازاء هذه الامكانية . و لكن توجد خاصية أو تركيبة تدعى ب " Premium " و هي بقيمة 9.95 دولار في الشهر ، تقريبا ( 7.70 **** ) . هذه الاخير تسمح و تيتح لشخصيتك المجسدة ربح 300 جنيه في الاسبوع كمصروف جيبي ، و أيضا الحصول على قطعة ارضية بمساحة 512 متر مربع . بعد ذالك ، يجب عليك الوفاء بثمن للكراء لاستعمال متغير لخدمة للمساحة المرادة .
بعد ان تكتشف منتجا هناك ، ستعترف بقوة بأنك فقدت القليل . المساحة ليست بالشكل العملي للاستعمال و ايضا لدوي الناطقة الغير الانجليزية ، احذر ، الدرس و الطريقة مدمجان في لغة شيكسبير . لطلب المساعدة ، افضل ان تدهب و تلقي نضرة للامكنة و المناطق الحضارية بالفرنسيين . أيضا يمكنك استعمال محرك البحث المدموج في اللعبة أو أو الدخول لاحد الروابط الذي يتيح لك الاتصال مباشرة مع أحد مراكز Second Life مثل " Second Life French Center " الخاصة بالفرنسيين او بمجتمع اخر . مكان خاص و محجوز لتطرح فيه كل أسئلتك لبدا حياتك الافتراضية الجديدة بكل سهولة .
مثل ما قمنا باستيعابه في المقدمة . Second Life فليست بلعبة فيديو . ليست هناك اي نهاية ، أي هدف ، أي مهمات ، و لا حتى اي عمليات بحث . و لكن ماذا يمكننا فعله ؟ الهدف الرئيسي لمعضم الاشخاص المستعملين سهل : الدردشة ، التبادل في المقدمة ، و أيضا يمكن التعارف باشخاص افتراضين لذيهم مراكز محط الاهتمام و منافستهم في اماكن مكرسة . و غياب الاهداف المراد تحقيقها في Second Life تنعكس فورا على مايفعله المقيمين هناك . فليس المطورون هم الذين يعيشون هذا العالم . لكن هم الاشخاص الذين يشتركون خلف شاشاتهم . تماما مثل الحياة الحقيقية ، فأنتم وحدكم تبحثون عن ما تريدون و ماتتمنون . ، فمعضمكم سيأتيه الفضول لزيارة و التجوال في العالم المحيط به . هذا النشاط مفعل و مبسط و الذي يتيح لكم الامكانية للطيران مثل العصافير . بغض النضر عن ذالك فيمكنكم أيضا اخد الارتفاع الذي تريدون و المناورة فيه كما تشاؤون ، و الذي يتيح لكم احساس بحرية مميزة .
Second Life تتوفر أيضا على محرك بحث مدموج و الذي فيه يمكنكم كتابة كلمات على شكل Keywords قبل ايجادها . مثال : ( كنادي ليلي ، متجر ، أو متحف ) نعم، الفن أيضا مقدم و متواجد في اللعبة . بالضغط على الزر المقرر ، فمتاح و ممكن لك التنقل مباشرة الى المكان المستهدف عبر ال Teleport . فذالك غالبا عملي . و تفاديا ، فاننا نجد أماكن لجميع المخارج ، أماكن ل ، للجميع ، فاننا نفكر في المقيمين بما أن Second Life تتيح و تمكن لأي احد من فعل مايريد و انشاء مايتخيله و مايفكر فيه و أي شيىء كيف ما كان ، بفضل مصممها ، فلديك امكانية استيراد وسائل خارجية مثل : صور ، أصوات ، فيديو ، و أيضا السكريبتات ... الخ . أشخاص موهوبون و أكثر نجحو في انشاء اماكن أكثر حيوية و ابداع و حقيقية أكثر ضرافة . و أيضا مثل عدة متاجر و الذي يمكنك التسوق افتراضيا فيها بشكل اكثر من رائع . و أيضا نقطة ضعفها ، اننا نجد عدة اشياء أقل نشاطا او شبه منعدمة ، مثل منازل افتراضية مغلقة و عدة أنشطة اخرى . باختصار ، كل شيىء ليس ورديا كما تتخيلون ، ابعد من هذا ، أو اقرب ، لكن ليس في المنحى الصحيح .
باستتناء التجوالات و التسوق ، و انشطة للترفيه ، فهما مورودين في Second Life . و نجد ايضا مثلا أماكن خاصة بالقمار ( Casinos ) . صالات خاصة بالحفلات و السهرات الموسيقية ، و أيضا نوادي ليلية تخرج منها شتى طرق و انواع الموسيقى و التي يمكنك الرقص فيها بشخصيتك Avatar مع عدة اشخاص آخرين . أيضا مضامير وطرق للسباقات ، صالات اللعب مع جميع انواع البلياردو ... و بينما تعلمون حالا ، أغلبية هذه الانشطة لها دخل جد محدود بما أن نضام اللعب ليس مضبوطا بالشكل العملي . مثال : البلياردو فهو محدود اللعب ، كما ينطبق ذالك أيضا في مضامير سباقات ال Kart ، الذي ليس في المتناول المطلوب . و العكس ، فالسينما ، و المشاهد الاخرى التلفزيونية تعمل جيدا بما أن لدينا امكانية العمل بفيديوهات و مشاهد حقيقية . حصص صغيرة أتممت بشكل جيد يمكن لها ان تقدم لنا ما يحدث في العالم الافتراضي . و أيضا بعض الاحيان في العالم الحقيقي مع وكالات الصحافة التي تنشر كل الاحداث الجارية .
مايفاجئ عند استعمالنا ل Second Life ، هو العدد الكبير للاشياء الواقعية التي لها علاقة و مرتبطة بهذا العالم الافتراضي . هذا المستقبل الهائل ليس حتما انه سلبي دائما . أيضا يمكنن التركيز على عدة دروس من مختلف المخارج ( بيانو ، لغة ... الخ ) ، مقدمة عبر شخصية مجسدة لأستاد ما ، أو عبر فيديو الذي يمكننا أن نشغله وقت ما نشاء . غني و سهل الوصول . و طبعا بغض النضر عن الوسائل المتبقية و التي تحتاج لدفع المال . و أيضا أشياء أخرى صغيرة و أكثر انسجاما . ممكن ان تجد روبورتاجات صحيحة و حقيقية في العالم الواقعي . من هذا الاخير ، قررت وكالة صحافية افتتاح مكتب في Second Life و نشر بعض المقتطفات من روبورتاجات دائرة عبر الصحفين الخاصين بها .
هذه الافتتاحية الكبرى أيضا ضاهرة لقيت اهتمام الماركات ، فمعضمها ذهب لفتح مكتبه الخاص في هذا العالم ، IBM ، Dell ، Nissan ، ... Toyota، أيضا Reebok هي الاخرى مقدمة و مستعرضة هناك لامتحان و تجريب منهجيتها الجديدة في التسويق أو ما يسمى بال Marketing و محاولة جدب و اغراء مستهلكيها . للأسف ، أن اعتمادا صغيرا قد يحول كل مايقترح في الحياة الثانية قبل زيارته . و في الحقيقة ، و في معضم الاوقات ، يحددون فقط لعرض منتوجهم و شركتهم ، بمعنى فصيح ، فالهدف هو اعطاء لكل شخص امكانية الشراء عبر Second Life منتوجات حقيقية و تسليمها مباشرة الى مكان اقامة المستهلك او الزبون . بالنسبة للان ، مازال الميل لعمل روابط نحو الموقع الرسمي عند وصول مرحلة لدفع المال . و هكذا ، فعند Dell يمكنك تعديل و تحسين جهازك في Second Life ، لكن طبعا مع ضرورة المرور على صفحة انترنت لادخال بيانات و ارقام بطاقتك البنكية و الدفع مباشرة في موقع المنتج .
ليست الماركات و المنتوجات وحدها محط اهتمام Second Life و المستعملين . هناك اسباب قد تلفت انتباه المستعملين من القلب بغض النضر عن الوسائل التجارية ، كأحداث تدور في مكان يدعى ب Darfour على سبيل المثال ، للفت الانتباه في هذه الدراما ، مكان قرر و خصص في مكانه ببعض المقيمين . فهو يتيح لك كل الخدمات ازاء هذا الأخير ، مشاهدة لقطات و مقتطفات فيديو دائرة في نفس المكان و أيضا امضاء عرض اذا اردت ، هذا الاخير يدعى ب " Camp Darfur " و يمكنكم الذهاب اليه بكل سهولة عبر العديد من الارشادات في الموقع الرئيسي و بعض المواقع و أيضا داخل Second Life . و طبعا بحالة ما اذا كنت تمتلك حسابا في Second Life . Greenpeace هو الاخير لديه مكتب خاص في Second Life ، لكن ال ONG هو الاخير سعيد بتقديم و عرض فيديوهات وروابط خاصة به لموقعه في الانترنت . الهدف بتفادي هو تعريف نفسك وراء جمهور و التي عضوياتهم و منضماتهم لاتقوم بلمس عضويات اخرى بقوة .
ثورة حقيقية للعديد ، كارثة ضخمة للاخرين ، نقط الملاحضات في Second Life هما للأقل تجزئا . طموح مختبر Linden في كل الحالات هو لتمكين كل شخص ، كما كان مؤسسا او فرديا و خاص ، لنشئ فضائه الخاص في عالم افتراضي ثلاثي الابعاد . هذه الحرية الكبيرة تمكن المستعملين من التواجد في هذا العالم : متاحف ، متاجر ، محلات ، أماكن سياحية ، ... الخ . لكن توجد أيضا اماكن اباحية بمعنى آخر أماكن خاصة بالاباحية و طبعا الافتراضية ، . لكن ليس كما في الشبكة .
يمكننا أن نتسائل هل هذه الظاهرة ستستمر ، فصعب ان نقول . من ناحية ، هناك الجانب الاعلامي الذي يجلب الاهتمام و يثير الجمهور . و من ناحية أخرى ، هناك البرنامج نفسه الذي يخيب الامل . بالفعل ، فيمكننا أن نقرر ذالك بقوة في هذه اللحظة ، استعمال Second Life ليس سهل بالدرجة المطلوبة ، بسبب واجهة ليست سهلة للاستعمال و الذي يقف كحاجز حقيقي في وجه ديموقراطية البرامج . و اكثر من ذالك ، فالمحرك الثلاثي الابعاد لايتيح عرض الجرافيك بالشكل المدقق و المفصل و أيضا التأخر أو البطئ فهو موجود و يؤثر سلبا بقوة . في هذه الحالة ، Second Life لاتتوفر فيها المواصفات او المتطلبات الازمة لاغراء الجمهور الكبير كما يجب . فالعديد فقط يقوم بتجريب البرنامج ، لكن في الاخر واضافة على ذالك ، أن اكثر من 3625000 Avatars انشئت خلال خروج اللعبة في عام 2003 . فقط 345000 متصلين في خلال أحد السبع أيام متتالية من خلال تقارير و أرقام الموقع الرسمي . خسارة مبكرة و مثيرة للاهتمام . اضافة على ذالك ، فهناك منافسون محتلون لوائح الترتيب لانتزاع الالقاب . و الحاجة للهروب من الحياة الاعتيادية فهي مع التعرف الى شخصيات اخرى و أيضا ضمان قضاء المزيد من الايام الجميلة الاخرى في هذا العالم .
بالنسبة لي افضل الحياة الواقعية بحلوها ومرها دون اللجوء الى تلك الخرافات في الحياة الثانية
دمتن بخير

بــــــدور
بــــــدور
يعطيك العافيه سغيرة الغد

سفيرة الغد
سفيرة الغد
الله يعافيك بدور
شكرا لتواصلك

س_س_س_لام
س_س_س_لام
مشكوره ويعطيك العافيه

سفيرة الغد
سفيرة الغد
الله يعافيك
شكرا لتواصلك

مايسة
مايسة
مشكورة حبيبتي على المعلومات المفيدة

هل تتذكرين ذلك عندما كنتي وحيدة في غرفتك
شوفي أخبار الاختراعات الجديدة هنا