- مقصدي من طرح القصة:
كنت أتجول في أحد المنتديات ووقعت عيني على قصة لإحدى الأخوات وفي قصتها تقول كيف إن زوجها يحبها ويموت فيها ويرضيها بلي تبي وإنه دائما هو وياها – في غرفه النوم- وإنه بس يدور رضها........... طيب كلام حلو وأكثر من حلو والله يديم عليها وعليكن السعادة، لكن بعد الموضوع هذا كاتبه موضوع ( أول شي أنا شفت الموضوع الثاني إلي أبقوله لكم وحاطه رابط للموضوع إلي بالأعلى،، مفهوم ) (شاطرات يا بنات صعبه فيكم أمهات وكبيرات نقول شاطرات يا ستات ) نرجع للموضوع كاتبه في الموضوع الثاني : أنا سبق وإن كتبت موضوع (وحاطه الرابط) وهو إلي يشرح حياتها أول ما كانت مثل إلي بالأعلى، ثم تقول أنا ألحين زوجي مو يمي وإنه بس طالع وصاير جفس معي ومتعرف على وحده بالانترنت و... و..... من الأشياء إلي ما تسر الصديقة،، مالكم بالطويلة،،
مقصدي من طرح القصة:
إن الوحده تحرص تحرص ثم تحرص تحرص إن ما تطلع حياتها –السعيدة – للناس ترى الناس يتمنون أجمل وأسعد حياة وإنتي لما تكتبين شقد إنتي مرتاحه مع زوجك - بأي شي مو بس بالفراش- راح تفتحين عيون مغمضه، صح تقول أشياء للفائدة بس مو تسرد قصتها كأنها تتفيخر على الحريم، أنا ما أقول إن إلي صار للأخت في القصه عين مليون في الميه عين لا بس الوحده تصير فطينه مو (بهيمه) تكرمون،،،،،، والله أتمنى لكم كلكم أجمل حياة –لكن أُسترن النعم- فإن كل ذي نعمه محسود ،،،،،،،
أتمنى تكون الصورة اوضحت للكل،،
والله يجزاكي خير