السلام عليكم
بنات جبت لكن قصه معبره عن مصالحة الزوج
اتمنى تتعلمن منها
حتى لا يشعر أنّها كانت فى إنتظاره حتى آذان الفجر.
وحينما وجدته لا يعيرها أى إهتمام.
فقط كان يبحث فى الدولاب عن شئ ما.
قالت لنفسها: لابد أنه مازال غاضب منى بسبب ما تلفظت به من قول قبل أن يتركنى ويخرج.
لا بد من أن أستسمحه وأصالحه بعناق لا ينفك إلا بظهور الشمس.
قامت فى خفة. وفجأة ألقت بنفسها عليه.
سقط على الأرض مغشيا عليه.
.إنتابتها هيستيريا من الفزع على رفيق العمر
وعند محاولة إفاقته خرج منها صوت
اهتزت له الجدران وافاق عليه الجيران.
حرا امي
(فكرته زوجها بس طلع حرامي خ)
للفرفشه وتغيير الجو ههه
قسم مني وقسم منقول