هي من أهم اللحظات التي يجب الاهتمام بها لما لها من أثر كبير في علاقة المرأة بزوجها
لحظة استقباله عند دخول البيت, وليس المراد أن يكون ذلك وقتياً بل يدوم طيلة مكثه بالبيت
اٍلا أن للاستقبال بهجة وروعة
قال الفتى الذي لم يتزوج مداعبا: أريد أن أرى مَنْ سأختارها حين استيقاظها من نومها، فأجابه صديقه متعجبا: لماذا؟
قال: لأن أول وجه أراه حين أفتح عيني هو وجهها.
ابتسم صديقه وقال له: أهم من ذلك أن تراها حين تستقبلك على الباب.
قال الشاب: ولماذا؟
فأجاب صديقه: إن استيقاظك من النوم يكون بعد راحة، أما حضورك من العمل فهو بعد تعب ومشقة، فأيهما نحتاج فيه أكثر إلى الجمال والوجه الطلق، والابتسامة الجذابة والخبر السار؟
الحرص على إستقباله ولاتتركه يدخل البيت ولايجد أحداً أمامه.
وليكن إستقبال الزوج بالإبتسامه التي تعبر عن الشوق للقائه ..
وانتظارك لهفة لمجيئه وتكون في اكمل زينة وأطيب ريح
قال بعضهم واصفا الزوجة الصالحه:وتطيع الزوج اذا أمرا.......ويسر اليها ان نظرا
تلقاه ببشرا منهمرا.......ويفيض القلب رياحينا
أول لك في كلمة واحدة: أجلي كل مشاكلك لمدة نصف ساعة تبدأ بعد قولك لزوجك: (مرحبا)، عند دخوله البيت، ولا أنسى أن أذكرك أن تقولي: (مرحبا يا زوجي العزيز)، قوليها بكل لغات التخاطب.
وباختصار فإن حسن الاستقبال يتلخص في وجه باسم، ورائحة طيبة، وخبر سار، وكلمة لينة
- كوني مستعدة لاستقبال زوجك في الموعد المحددوالتجديد بالملابس وعند استقباله عليك بلبس افضل ماعندك
- والاستعداد معناه مظهر حسن وثياب نظيفة ورائحة طيبة, وابتسامة عريضة, ووجه باش, وكلام طيب, ويد تمتد للمصافحة
- اكوني اول من يستقبله << استقبليه بابتسامه وبالترحيب الحار
- أصحبه إلى أن يجلس أو يغير ملابسه
- تجهيز لها السفره <<قبل حضوره
لتظهري له في أحسن هيئة وأجمل منظر,
موضوع روعه ومفيد