الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
حبايبي وفراشاتي ممكن تساعدوني عندي بحث لازم اسلمو بكرة ان شاء الله..
ابغاكم تقولولي ايش هيا المدن الاقتصادية في المملكة ومعلومات عن كل مدينة ماتتجاوز السطرين ...
وشكرا ...
الله يفرج همومكم يارب
المنطقة الشرقية وتتمثل في ( عددي مدن المنطقة
الشرقية ) وتعتبر الدمام عاصمة المنطقة الشرقية
الغنية بالنفط والميناء الهام
وتتميز المنطقة الشرقية بوجود البترول والذي يعتبر
موردآ اقتصاديآ كبير للمملكة ..
وجبت لك كمان هالمعلومات اذا تفيدك وتختاري منها
الرياض - العاصمة و أكبر المدن مساحةً و سكاناً.
جدة - المدينة الثانية من حيث السكان، والعاصمة التجارية, ميناء هام وبوابة الحرمين.
الدمام - عاصمة المنطقة الشرقية الغنية بالنفط و ميناء هام.
مكة المكرمة - أقدس بقاع الأرض عند المسلمين و قبلتهم.
المدينة المنورة - ثاني أقدس بقاع الأرض عند المسلمين ومثوى سيد البشر محمد - صلى الله عليه وسلم -.
بريدة - عاصمة منطقة القصيم.
جازان - عاصمة منطقة جازان يوجد بها ميناء جازان ثاني أهم ميناء على البحر الأحمر.
الأحساء - أكبر واحة نخيل بالعالم و مدينة تاريخية.
الطائف - تقع جنوب شرق مكة المكرمة وتسمى بعروس المصايف.
تبوك - عاصمة منطقة تبوك وتعتبر من أكبر المدن الزراعية في المملكة.
الجبيل الصناعية وينبع الصناعية وتعتبر مراكز قوة في الاقتصاد السعودي
أبها - عاصمة منطقة عسير.
الخبر - من المدن الحيوية في المنطقة الشرقية.
سكاكا - عاصمة منطقة الجوف شمال المملكة وتشتهر بزراعة النخيل والزيتون وبالمياه الجوفية وفيها العديد من المواقع الأثرية.
دعواتك لي بالستر والتوفيق ..
لقيت لك طلبك وادعيلي بسعادة الدارين
المملكة.. عاصمة المدن الاقتصادية
إن فكرة اقامة المدن الاقتصادية في المملكة من الأفكار العميقة التي تساهم بصورة فعالة في تحويل المملكة إلى نمر اقتصادي عربي أو آسيوي أو إسلامي لتنضم إلى قائمة النمور الاقتصادية الإسلامية ماليزيا وسنغافورة واندونيسيا.
وقد قاد هذه المدن الاقتصادية العملاقة إلى بلادنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - بفكره العميق الساعي إلى ايجاد اقتصاد قوي يصل بالمملكة إلى العالمية.
إن المدن الاقتصادية استثمار مشترك محلي واجنبي فهي بالإضافة إلى توطينها للاموال المحلية تجذب اموالا اخرى من الخارج تستثمر في بلادنا الطاهرة، كما ان هذه المدن تتميز بوقوعها خارج المدن الرئيسية في المملكة فمدينة الملك عبدالله الاقتصادية في ينبع ومدينة الأمير عبدالعزيز بن مساعد الاقتصادية في حائل ومدينة جازان الاقتصادية في جازان ومدينة المعرفة في المدينة المنورة مما يؤكد حرص قيادتنا على تنمية المناطق الاخرى (خلاف الرئيسة) لكي تشهد نهضة تنموية متكاملة مثلما حدث في المناطق الرئيسية.
والمدن الاقتصادية تساهم أيضاً في ايجاد فرص عمل للشباب السعودي الذي أصبح يمثل 60% من عدد السكان، كما تؤدي إلى الحد من الهجرة الداخلية من المناطق النائية إلى المدن الكبرى مما يساهم في ايجاد توازن داخل التركيبة السكانية في البلاد علاوة على ذلك كله تتحول المملكة من الاعتماد على النفط في دخلها إلى تنوع مصادرها من خلال المنشآت الاقتصادية الاخرى التي ستنتشر في كل بقعة من ارض المملكة، حيث يكون هناك استثمارات استراتيجية تعتمد عليها المملكة.
إن الرؤية المستقبلية الشاملة التي يتمتع بها خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - في قيادة اقتصادنا وتنويع مصادره ستجعلنا من الدول المتقدمة خلال هذا القرن الحادي والعشرين وتكون المملكة العربية السعودية عاصمة المدن الاقتصادية في العالم وصاحبة الريادة في هذا المجال. اننا نؤكد على ان مدننا الاقتصادية الجديدة يجب ان تستثمر بصورة جيدة وان يسوق لها في مختلف دول العالم بهدف جلب وتوطين الاستثمارات والتقنيات الحديثة إلى بلادنا.
واخيراً.. مرحباً بالمدن الاقتصادية وبالمستثمرين فيها، متمنياً أن تتحول المملكة العربية السعودية كاملة إلى مدن اقتصادية ومعرفية وتقنية وعلمية لتكون - كما ذكرت سابقاً عاصمة للمدن الاقتصادية في العالم.
احلى هلولة ..
هذا الرابط يحتوي على ..
ما هي المدن الاقتصادية ؟
كم عدد المدن الاقتصادية ؟
ما هو دور الهيئة في إنشاء المدن الاقتصادية؟
واسئلة كثيرة يمكن يفيدك ببحثك ..
http://www.sagia.gov.sa/arabic/index.php?page=ecs-faq
وهناك رابط اخر يتحدث عن ..
أبرز التحديات أمام المدن الاقتصادية ..
http://www.alarabiya.net/programs/2007/01/12/30674.html
وإن شاء الله اكون أفدتك ..
المملكة.. عاصمة المدن الاقتصادية
إن فكرة اقامة المدن الاقتصادية في المملكة من الأفكار العميقة التي تساهم بصورة فعالة في تحويل المملكة إلى نمر اقتصادي عربي أو آسيوي أو إسلامي لتنضم إلى قائمة النمور الاقتصادية الإسلامية ماليزيا وسنغافورة واندونيسيا.
وقد قاد هذه المدن الاقتصادية العملاقة إلى بلادنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - بفكره العميق الساعي إلى ايجاد اقتصاد قوي يصل بالمملكة إلى العالمية.
إن المدن الاقتصادية استثمار مشترك محلي واجنبي فهي بالإضافة إلى توطينها للاموال المحلية تجذب اموالا اخرى من الخارج تستثمر في بلادنا الطاهرة، كما ان هذه المدن تتميز بوقوعها خارج المدن الرئيسية في المملكة فمدينة الملك عبدالله الاقتصادية في ينبع ومدينة الأمير عبدالعزيز بن مساعد الاقتصادية في حائل ومدينة جازان الاقتصادية في جازان ومدينة المعرفة في المدينة المنورة مما يؤكد حرص قيادتنا على تنمية المناطق الاخرى (خلاف الرئيسة) لكي تشهد نهضة تنموية متكاملة مثلما حدث في المناطق الرئيسية.
والمدن الاقتصادية تساهم أيضاً في ايجاد فرص عمل للشباب السعودي الذي أصبح يمثل 60% من عدد السكان، كما تؤدي إلى الحد من الهجرة الداخلية من المناطق النائية إلى المدن الكبرى مما يساهم في ايجاد توازن داخل التركيبة السكانية في البلاد علاوة على ذلك كله تتحول المملكة من الاعتماد على النفط في دخلها إلى تنوع مصادرها من خلال المنشآت الاقتصادية الاخرى التي ستنتشر في كل بقعة من ارض المملكة، حيث يكون هناك استثمارات استراتيجية تعتمد عليها المملكة.
إن الرؤية المستقبلية الشاملة التي يتمتع بها خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - في قيادة اقتصادنا وتنويع مصادره ستجعلنا من الدول المتقدمة خلال هذا القرن الحادي والعشرين وتكون المملكة العربية السعودية عاصمة المدن الاقتصادية في العالم وصاحبة الريادة في هذا المجال. اننا نؤكد على ان مدننا الاقتصادية الجديدة يجب ان تستثمر بصورة جيدة وان يسوق لها في مختلف دول العالم بهدف جلب وتوطين الاستثمارات والتقنيات الحديثة إلى بلادنا.
واخيراً.. مرحباً بالمدن الاقتصادية وبالمستثمرين فيها، متمنياً أن تتحول المملكة العربية السعودية كاملة إلى مدن اقتصادية ومعرفية وتقنية وعلمية لتكون - كما ذكرت سابقاً عاصمة للمدن الاقتصادية في العالم.
المدن الاقتصادية وصناعة الإنسان
توقع حسن الطائر فرنسا مكونة من دورين... وأن فرنسا هي شارع الشانزلازيه، لهذا السبب لا يمكن اعتبار الطائر مثالا للسياحة والسياح حول العالم.... فالسياح عادة يحددون الأماكن التي يرغبون زيارتها قبل اختيار الدولة وغالبا ما تكون الزيارة بشكل سنوي وفي فترة الصيف، وبعض المستثمرين أثناء سفرهم للسياحة لا يخلو برنامجهم السياحي من البحث عن فرص استثمارية لهذا السبب تعد السياحة أداة استقطاب استثمارات حديثة ويمكن الاستفادة منها في رفع الاستثمارات الأجنبية في المملكة، فإعداد برامج سياحية وندوات على مستوى دولي بحيث يتواجد إعلاميون ورجال أعمال ومسؤولون حكوميون من الدول التي نرغب في استقطاب الاستثمارات منها يساعد وبشكل ملموس على تدفق الاستثمارات الأجنبية للمملكة، فاقتناع المسؤولين الحكوميين ينتج عنه تسهيل الأنظمة التي تتيح لمواطنيها الاستثمار في المملكة كالإعفاءات الضريبية عن دخل مواطنيها، وبتواجد الإعلاميين يتسنى للصحافة العالمية تغطية مثل هذه الندوات مما يسهل الوصول إلى المستثمرين وتكون منجزاتنا وخططنا الطموحة محل اطلاع الجميع حول العالم وخصوصاً ومقومات النجاح متوفرة كالمدن الاقتصادية، فمثل هذه المدن كفيلة بدعم وتوطين الاستثمارات الأجنبية وتعد من أهم دعامات الاقتصاديات الحديثة.
إن دعامة تشغيل المدن الاقتصادية هي الموارد البشرية وبالتالي مدى تطورها ينعكس على كفاءة التشغيل، فمن الواضح أننا نعمل من خلال استراتيجية واضحة بحيث تم تقدير احتياج قطاع الأعمال من الموارد البشرية والبالغ مليوني وظيفة، وبالتالي يمكن التنبؤ بنسبة الموارد البشرية الوطنية المؤهلة وتأهيل نسب أعلى للعمل في المدن الاقتصادية ويصبح بالإمكان أن تحدد الدول التي سيسمح باستقدام الكفاءات الأجنبية منها حتى نتمكن من الاستفادة من مهارات وخبرات جديدة من ناحية ومن ناحية أخرى متى ما اتضحت طبيعة نشاط الشركات الأجنبية المستهدفة في المدن الاقتصادية أصبح بالإمكان تطوير التعليم العام والعالي لتتوافق مخرجاتهما مع احتياجات المدن الاقتصادية، فعلى مستوى التعليم العام من المهم أن تتم تنمية طرق التفكير الإبداعي وتطوير مناهج اللغة الإنجليزية، التي تعد ضرورة للمرحلة القادمة والتي ستساعد وبشكل ملموس في توظيف مخرجات التعليم العام برواتب تلائم تطلعاتهم، أما على مستوى التعليم العالي فبتحديد طبيعة نشاط الشركات التي ستتواجد يصبح بالإمكان تطوير التخصصات الجامعية واستحداث تخصصات جديدة في كليات الأعمال لتتوافق مع احتياجات قطاع الأعمال في المدن الاقتصادية، ومن المهم التحول التدريجي لتدريس اللغة الإنجليزية في الدراسات الجامعية حتى تتماشى مخرجات التعليم مع متطلبات الاقتصاد العالمي.
إن تطوير الموارد البشرية، وطنية كانت أم أجنبية يتطلب الاستثمار في تعليمهم وتدريبهم فربما يكون من الملائم إعداد هيئة للتعليم والتدريب مسؤولة عن المدن الاقتصادية بحيث تقوم على إعداد معايير للترخيص لمؤسسات التعليم والتدريب في المدن الاقتصادية وعلى أن تقوم باستقطاب فروع لكليات الأعمال العالمية ككلية هارفارد للأعمال وكلية لندن للأعمال وغيرها من كليات الأعمال المتميزة بحيث تتواجد كلية واحدة للأعمال في كل مدينة اقتصادية للرفع من تأهيل ومهارات الموارد البشرية مما ينعكس على أداء قطاع الأعمال من ناحية ومن ناحية أخرى تستفيد الموارد البشرية الطموحة من أي مكان في المملكة من هذه الكليات ويسهل على قطاع الأعمال المتواجد في المدن الاقتصادية دعم تعليم مواردها البشرية فتصبح الحلول متوفرة وبجودة عالية وتكلفة أقل من تكلفة الابتعاث بالإضافة إلى الاستفادة من تواجد كفاءات على مستوى عال من التأهيل لسنوات إضافية مقابل تغطية رسوم التعليم كما هو متعارف عليها في قطاع الأعمال، ويمكن أيضا تصميم مراكز لدراسات الأعمال بالتعاون مع عدد من دول العالم الأول فيصبح لدينا بعد عدة سنوات مديرون سعوديون بمواصفات عمل ألمانية أو بموصفات عمل يابانية مما يساعد وبشكل ملموس في تطوير مواردنا البشرية ويساعد في استقطاب الكفاءات السعودية للمدن الاقتصادية، أما عن تمويل مراكز دراسات الأعمال فيمكن أن يكون تشغيلها ذاتياً لضمان جودة الأداء ولا يمنع أن يشترك قطاع الأعمال الذي سيتواجد في المدن الاقتصادية كمرحلة أولى في تمويل مثل هذه المراكز ومن ثم تقوم المراكز بإعداد برامج تدريبية وتعليمية تتناسب مع احتياجات قطاع الأعمال في المدن وربما يكون من الملائم أن تشتمل مراكز الأعمال على مراكز معلومات متطورة تقدم استشارات ودراسات لتسهل الحصول على معلومات حديثة وبسرعة ودقة عاليتين وتكون كافة الخدمات مقابل رسوم مالية.
إن دعامة الاقتصاديات الحديثة هي تنوع مصادر الدخل وفتح قنوات استثمارية حديثة لهذا السبب يعد استقطاب الاستثمارات الأجنبية من أهم العوامل المساعدة على تنوع مصادر الدخل الوطني وبطبيعة الحال تلعب أنظمة مصلحة الزكاة والدخل وأنظمة وزارة التجارة دورا أساسياً في تدفق الاستثمارات الأجنبية، فبعض الدول على سبيل المثال تقدم إعفاءات ضريبية في قطاعات محددة لعدد من السنوات بحيث تكون القطاعات المعفاة تلائم احتياجات الدولة وفي نفس الوقت تكون مغرية لرجال الأعمال بالاستثمار، فربما يكون ملائماً تقديم إعفاءات ضريبية لمشاريع التدريب والتعليم حتى يتسنى تطوير هذا القطاع الحيوي بسرعة عالية وبتكلفة أقل وخصوصا في عصر التنافسية فلا يمكن إغفال أهمية تحقيق الأرباح لقطاع الأعمال وفي نفس الوقت تكمن الفائدة الحقيقية من استقطاب الاستثمارات الأجنبية في خلق بيئة استثمارية متميزة على مستوى المملكة بحيث يستفيد رجال الأعمال السعوديون من خبرات رجال الأعمال الأجانب مما ينعكس على إدارة الاستثمارات بطرق أكثر احترافية .
إن استقطاب الاستثمارات الأجنبية لا يعد نجاحاً فقط في استقطاب رؤوس الأموال، بل نجاح في استقطاب مدارس إدارية حديثة تستفيد منها الموارد البشرية الوطنية في صناعة مدرسة إدارية وطنية حديثة ينتج عنها إدارة الأعمال بحرفية أعلى تنعكس على أداء الموارد البشرية مما يولد المزيد من الأرباح ويأذن بعصر اقتصادي حديث بمعايير أداء عالمية تتمكن من خلالها الأجيال القادمة من استكمال مسيرة البناء.
* كاتب سعودي