الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
semsem
19-01-2022 - 06:56 pm
استفسر عن طريقة الاغتسال الصحيحة(الغسل من الدورة)


التعليقات (7)
حبة هيل
حبة هيل
?????????????????????

missamira
missamira
طب فين اللى عايزة تستفسرى عنه

مجروووحه
مجروووحه
وين استفسارج ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مها الجزيرة
مها الجزيرة
اختي وين الاستفسار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بنفسجيه
بنفسجيه
تنوين الإغتسال وتنظفين المكان أولا
بعدين يغمر الماء كل جسمك من رأسك ويتخلله من شعر رأسك إلين قدمك
وتبدين باليمين الأول ثم اليسار
والله أعلم

زهورالندى
زهورالندى
تنوين بنية الاغتسال وذلك بعد الاستحمام وتنظيف الجسم ومن ثم غسل الرس والوجه معا بحيث تصلين الماء الى كافت الاجزاء من العين والاذن وغيره ومن ثم الجزى الايمن ومن ثم الايسر بحيث تصلين الماء الى جميع الاطراف ما عد السرة والعونة تكون مشتركة للطرفين اى تغسلينهم بكامل في الاجانبين

شعلة الإيمان
شعلة الإيمان
سئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز
هل يجوز تأخير غسل الجنابة أو الحيض أو النفساء إلى طلوع الفجر؟
إذا رأت المرأة الطهر قبل الفجر فإنه يلزمها الصوم ولا مانع من تأخيرها الغسل إلى بعد طلوع الفجر ولكن ليس لها تأخير إلى طلوع الشمس بل يجب عليها أن تغتسل وتصلي قبل طلوع الشمس وهكذا الجنب ليس له تأخير الغسل إلى ما بعد طلوع الشمس بل يجب عليه أن يغتسل ويصلي الفجر قبل طلوع الشمس ويجب على الرجل المبادرة بذلك حتى يدرك صلاة الفجر مع الجماعة
--------------------------------------------------------------------------------
5
سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء
هل استعمال الحناء أيام الحيض يؤثر في صحة الغسل ؟؟
استعمال الحناء لا يؤثر على الغسل ولا على الوضوء لانه ليس له كثافة ولا سمك فلا يمنع وصول الماء إلى البشرة وأما إن بقي له جسم فتجب إزالته قبل الغسل حتى لا يمنع الماء
--------------------------------------------------------------------------------
6
سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء
صفة غسل الجنابة والفرق بينه وبين غسل الحيض ؟
الجواب : لا فرق بين الرجل والمرأة في صفة الغسل من الجنابة ولا ينقض كل منهما شعره للغسل بل يكفي أن يحثي على رأسه ثلاث حثيات من الماء ثم يفيض الماء على سائر جسده لحديث أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت للنبي صلى الله عليه وسلم : إني امرأة أشد ضفر رأسي أفأنقضه للجنابة ؟ قال : (( لا إنما يكفيك أن تحثي على رأسك ثلاث حثيات ثم تفيضي عليك الماء فتطهرين )) رواه مسلم فإن كان على رأس الرجل او المرأة من السدر او الخضاب او نحوهما ما يمنع وصول الماء إلى البشرة وجب إزالته....أما اغتسال المرأة من الحيض فقد اختلف في وجوب نقضها شعرها للغسل منه لكن الاصل ان تنقض شعرها في الغسل من الحيض احتياطا
=====
استعمال المرأة للمسك في الغسل من الحيض
المسلم فريد ليس كغيره؛ لأنه متصل بربه، مرتبط بخالقه الذي برأه وأوجده، يرتبط به في صلواته وعبادته، يذكره في كل وقت وكل حين، فلا ينبغي له أن ينساه ولا بد أن يستغفر عن نسيانه وغفلته، ذلك هو المسلم الحق، والآن أليس فريداً عن غيره؟ ألا يستحق أن يمتاز بأشياء كثيرة تناسب هذه الخصوصية العظيمة؟ بلى.. وإذ ذاك كان لابد أن يكون طاهراً نقي السريرة والظاهر؛ لأنه ببساطة يلاقي ربه الذي يحب المتطهرين.. ومن الطهارة التي شرعها الله الكريم للمسلمات غسل الحيض والنفاس، والعناية بهذا الغسل، ومن العناية به استعمال المرأة للمسك في اغتسالها من الحيض والنفاس وهو سنة، فعن عائشة -رضي الله عنها - أن أسماء سألت النبي - صلى الله عليه وسلم - عن غُسل المَحِيض؟ فقال: "تأخُذُ إِحدَاكُنَّ مَاءَها وسِدرتها فَتَطَهَّر، فتُحسِن الطُّهور، ثُمَّ تَصُبُّ عَلى رَأسِها فَتَدلُكُه دَلكاَ شديداً، حتَّى تَبلغ شُؤون رأسِها، ثم تصُبُّ عليها الماء، ثمَّ تأخُذُ فِرصة مُمَسَّكة فَتَطهَّر بِها" فقالت أَسمَاءُ: وكَيف تطهَّرُ بِها؟ فقال: "سبحان الله، تطهَرين بِها" فقالت عائشة (كأنَّها تُخفي ذلك): تَتَبَّعِين أثرَ الدَّم. وسَأََلَته عن غُسل الجَنَابة ؟ فقال: "تأخُذُ مَاءً فتطهَّرُ، فتُحسن الطُّهُور، أو تُبلِغُ الطُّهُور، ثُمَّ تصُبُّ عَلَى رَأسِها فَتَدلُكُه، حتَّى تبلُغَ شُؤُون رَأسِها، ثُمَّ تُفِيض عَلَيها الماء".
فقالت عائشة: نِعْمَ النِّساء نِساءُ الأَنصَارِ؛ لم يكُن يمنعُهُنَّ الحَيَاءُ أن يَتَفَقَّهن في الدِّين.
(أخرجه: البخاري في الحيض، باب دلك المرأة نفسها إذا تطهرت من المحيض (/118ح314)، وباب غُسل المحيض (ح315)، وفي الاعتصام بالكتاب والسنة، باب الأحكام التي تُعرف بالدَّلائل، وكيف معنى الدَّلالة وتفسيرها (4/2294ح7357)، ومسلم في الطهارة، باب استحباب استعمال المُغتسِلة من الحيض فرصة من مسك في موضع الدم (1/218-219ح332) واللفظ له).
ومعنى قوله - صلى الله عليه وسلم - "فِرْصَة مُمَسَّكَة": الفِرْصَة: هي القطعة، والمِسْك: نوع من الطيب، والمراد: قطعة من قطن أو خرقة أو نحوهما مُطيبة بمسك، وقيل: فرصة ممسكة: أي أُُمْسكت كثيراً، كأنه أراد ألا يستعمل الجديد؛ لأن الخُلْق أصلح لذلك وأوفق، والراجح الأول؛ لأن المراد التطييب - والله أعلم -. (انظر: الصحاح 3/1048، وشرح صحيح مسلم 4/239، والنهاية 4/330).
وقد وصف رسول الله - صلى الله عليه وسلم للسائلة في هذا الحديث كيفية الغسل من الحيض، وكيفية الغسل من الجنابة.
أولاً: يتلخص غسل الحيض الوارد في الحديث فيما يلي:
تحضر المرأة الماء والسدر، فتتوضأ وضوءاً حسناً، ثم تحثي الماء على رأسها، فتدلكه دلكاً شديداً حتى تروي أصول الشعر، ثم تفيض الماء على بدنها، ويستحب أن يكون معه سدر؛ لأنه أبلغ في التنظيف، ثم تأخذ قطعة من قطن أو صوف فتضع فيها مسكاً فتدلك بها موضع الدم، وقيل: تدخلها في فرجها (شرح صحيح مسلم 4/239)، وهو مستحب لكل مغتسلة من حيض ونفاس، ويكره تركه لمن قدرت عليه (انظر:الفتح 1/547ح314). والمقصود من استعمال المسك: تطييب المحل ودفع الرائحة الكريهة، وهو قول أكثر العلماء (انظر: شرح صحيح مسلم 4/239، وبهجة النفوس 1/16.
إلا أن تحديد الرسول - صلى الله عليه وسلم المسك لاستعماله عند الغسل من المحيض، وعدم إطلاقه لأي نوع من الطيب، فلم يقل: قطعة مطيبة، استحث بعض العلماء للبحث عن صفات المسك، فقال أبن أبي حمزة مبيناً للحكمة من استعماله:" إن المحل يلحقه من الدم رخو، وإن الطيب يصلح ذلك منه" (انظر: بهجة النفوس 1/16، ويؤيده قول ابن القيم في خواص المسك: "يقوي الأعضاء الباطنة شرباً وشماً، و الظاهرة إذا وضع عليها"( انظر: زاد المعاد 4/395).
وقال المحاملي والماوردي: إن استعمال المسك في المحل أسرع إلى علوق الولد. إلا أن النووي ضعفه وأبطله( انظر: شرح صحيح مسلم 4/239،وعمدة القاري 2/287).
ونظراً لأن هذه السنة مهجورة في هذا الزمان إلا من وفقها الله لتطبيقها، فقد كانت هناك محاولات جادة لنشرها بين النساء، وذكرت كثير من النساء - ممن استخدمن المسك بعد التطهر من الحيض - أن له آثاراً إيجابية كثيرة، إلا أن مثل هذه الأمور تحتاج إلى دراسة طيبة، لإثباتها، أو إبطالها. وقد استفهمت من بعض الأطباء المتخصصين والذين لهم اهتمامات في البحث عن الإعجاز العلمي في القرآن والسنة، عن تحاليل أو تجارب أو دراسات أُجريت لمعرفة خواص المسك وفوائده، فأفادوا بعدم وقوفهم على مثل ذلك، وأحالوني في هذا الخصوص إلى كتب الطب القديمة.
وما جهلناه اليوم من الحكمة من الأمر باستعمال المغتسلة من المحيض للفرصة الممسكة قد يوفقنا الله لمعرفته غداً، وسواء عرفنا العلة في الأمر والحكمة منه أو جهلناها، فإنه يكره ترك استعماله لمن قدرت عليه.
ثانياً: غسل الجنابة الوارد في الحديث، كالغسل من المحيض، إلا أن غسل الحيض يختص باستحباب الاغتسال بالسدر مع الماء، وباستعمال الفرصة الممسكة في موضع الدم.
وقد زاد العلماء - أخذاً من أحاديث أُخر - عدداً من الأمور تفعلها المغتسلة من الحيض أو الجنابة (انظر:المبسوط 1/44، وشرح الزرقاني 1/90-91، والمجموع 2/180-181، والروض المربع 1/2، منها:
- تنوي، ثم تسمي، وتغسل ما بها من أذى.
- تغسل ما استرسل من شعرها، ولا يجب عليها نقضه إن كان مضفوراً، إلا أنه يستحب، وتغسل الضفائر.
- تُمِرّ يديها على ما قدرت عليه من بدنها فتدلكه استحباباً، وقال مالك بوجوبه (انظر: الاستذكار 3/64)، وتبدأ بشقها الأيمن ثم الأيسر، لأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - كان يعجبه التيامن في طُهوره. وعليها أن تتعاهد معاطف البدن، كالإبطين، وغضاريف الأذنين، والسرَّة، وما بين الإليتين، وأصابع الرجلين، وعكن البطن. ثم تتحول من مكانها، ثم تغسل قدميها.
تنبيه: كل ما تقدم مراد به صفة الكمال، أما صفة الغسل المجزئ من المحيض والجنابة: فهي أن تنوي، وتغسل ما بها من أذى، وتعم بدنها وشعرها بالماء.
=========
يالغاليه هذي ادله شرعيه بالغسل من الحيض

السعاده الزوجيه
مشكلة الاسبوع تعرضت لاصعب المواقف و لا استطيع العيش بعد ما حدث لى