الأخلاق التي تفسد الحياة الزوجية

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,
إليك أُخيتي هذه الأخلاق التي تفسد الحياة الزوجية :
( عقد الزواج )
من العهود والعقود التي بين العبد وربه رجلاً كان أو امراءة .
أكثر فتنة وبلاء يصيب الأمة يريد يحققه كامل هو " الوفاء"
( في القلب - في الجوارح )
لأجل أقف بين يدي الله عز وجل لأجل أُوفي بهذا العقد سوف نحاسب عليه فهي أوامر يجب
الوفاء بها .
" الخيانة "
( في القلب - في الجوارح "
تغير مفهوم الزواج القائم في اذهاننا - فهو عقد زواج .
نأخذ قاعدة : أدي الأمانة إلى من اتمنك ولا تخن من خانك
لذلك عندما نتعامل مع الزوج يكون نظرنا مركز على اننا نتعامل مع الله لاننا جعلنا الله على هذا
العهد وكيل .
" ولنتأمل في سورة الطلاق "
تحتوي على آيات الحياة الزوجية .
" الأنانة "
هي التي تكثر التشكي والأنين وتعصب رأسها كل ساعة .
" المنانة "
التي تمن على زوجها فتقول فعلت لأجل كذا وكذا
وهذا نوع كفران بنعمة الله - لأنه نسبه إلى نفسه .
" الحنانة "
التي تحن إلى زوج آخر أو ولد من زوج آخر
عدم الرضاء وعدم القناعة والسبب المقارنة مثال ( زوج أختي فعل وفعل أو اخوك يفعل ويفعل
أو زوجة تتحدث عن زوجها بما يفعل لها .
" الحداقة "
التي ترمي إلى كل شي بحدقتها فتشتهيه وتكلف الزوج شراءه .
" البراقة "
تحمل معنيين :
أحدهما : أن تمضي معظم وقتها في تصقيل وجهها وتزيينة ليكون لوجهها بريق محصل بالصنع.
الثاني : أن تغضب على الطعام فلا تأكل إلا وحدها وتستقل نصيبها من كل شيء .
" الشداقة "
المتشدقة هي كثيرة الكلام .
المرأة تحب هذه الصفة لإظها الذات .
( ليس شرطاً أن يكون لكِ رأي في كل شيء )
" الزنانة "
كثيرة التكرار لمرادها - طلباتها .
له بعديين :
1- على الرجل بدل أن يأتي بالتفاهم ويفقد المرونة بسبب الزن فيقطع المسألة .
2- بسبب الزن يطول المماطلة في بداية الأمر يستجيب ومع طول الزمن لا يستجيب يتركها تزن
الزن مُغير لسلوك الزوج يكون مرن فتنقطع مرونته لا يعاند فيعاند .
لماذا الزنانه تنسى أن مُرادها ياتي بالدعاء
فسوف يأتي رزقها إذا أراد الله عز وجل .
" نكدية "
صاحبة التشاؤم كثيرة الحزن والحساسية ترى المرأة أن الحساسية مدح لها والعكس فهو
مرض لها .
يكون الزوج يراضي ويدافع عن الزوجة وبعد مرور الزمن ممكن تكون سبب مشاكلها ممكن تتذكر
أشياء فيها حزن فتُشحن ولما يأتي يكلمها تُصدم .
" الحساسة "
كل الوسائل التي فيها اتصال بينها وبين الرجل تكون فيها حساسية ..
قد تكون بالنظرات - الإشارة - باليد
لاتريد أن يستخدم معها أي شي منها .
الحساسية من الكلام :
أول مشكلة تواجة على ترجمة لغة الرجل - أسلوب الخطاب ..
قد تكون كلمة قالها لها هي في بيئتها شتم وفي بيئته كلمة عادية ( لفظ اللغة)
الحساسية بالنظرات :
حساسة اتجاه نظراته - مرحلة تطاير الشرار في هذه الحال الصمت - لابد الهروب وليس
الهروب الجسدي ..
النظرة توفر لنا كلمة .
نظرة نظرة عدم إحترام أمام الناس وبعد العودة للبيت نتفاهم فيقول ماأقصد مرة ومرة - ممكن
يكون صورة كذا أمام الناس فهموا عنه تلك النظرة لكن أمام الله معذور
" الإستفزازية "
ممكن أن تقول أنتَ لا تدري عن شيء يقابل ذلك صحيح أسأل الله يعيننا ..
ممكن يقول صبغة فلانه أحسن منك لا تقولي لا تقارني بأحد ممكن أن تقولي له أنا لا أحب
أن تقارن - ولا أنا أحب أن أقرنك بأحد ( يقال في الوقت المناسب )
" حشرية "
تتدخل في مالايعنيها ممكن يكون 80% ..
كيف يحس الرجل بهذه الصفة ؟
أهله : ماذا فعلوا ؟ - أين ذهبوا ؟
الرجل ليس نداً لي - وأعرف أين ذهب - الأصل القوامة للرجل - يعطيها خبر بخروجة براحته .
الرجل جسر إلى الجنة - مع الزوج ينتج ذلك عن طريق التعلق به .
السمع والطاعة هما سببان بعد الله عز وجل لبركة البيوت .
" عندية"
تصر على رايها في التعامل .
مثال : عندما يأخذ الرجل قرار فالمرأة تصر على رأيها فهو يترجمها عناد ..
لا تصدري رأيك على رأيه ولو كان صحيحاً - البركة تحل في الأراء عندما تكون لله ..
العناد سبب من أسباب هدم الحياة الزوجية .
العناد في الكلام : مثلاً يقول الزوج أعطيني كاس ماء
فتقول لا اريد كل ليلة يطلب منها فتذهب
وهي تتكلم - وهي ماعلمت أن الله مُطلع وسامعها إذا لم يأخذ الرجل حقوقه فرب العباد سوف
يأخذ حقة .
" عصبية "
تُستفز بسرعة والسبب اللهف وراء الدنيا - المقارنات - التكلم عن الأهل أو مواضيع التي أكرة
أن يتكلم عنها - الضغوط ..
عالجي العصبية بإستقبالك للموقف بالعاطفة وترك الفعل في ذلك .
أذا وضعنا يدنا على السبب عرفنا الحل .
" المقاطعة "
لا تجعلي العلاقة جادة تجعلة يتفرق لحاجات كثيرة .
" كذابة "
أجعلي حياتك صفحة نقية صادقة .