الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
التعليقات (9)
يعني مو متوسط وثانوي طالبات
انا ادرس امهات وبالسعوديه يسمى تعليم كبيرات
ودرسي في مادة القراءه مدرستي القديمه وراح اكتب لك الدرس كامل بالرد الجاي
انا ادرس امهات وبالسعوديه يسمى تعليم كبيرات
ودرسي في مادة القراءه مدرستي القديمه وراح اكتب لك الدرس كامل بالرد الجاي
هذا هو الدرس اختي ...
مدرستي القديمه
عندما دخلت الى هذه المدرسه تذكرت المدرسه التي كان يتعلم فيها آباؤنا كانت مدرسه صغيره في بناء من الطين مؤلف من حجره واحده وفيها بساط قديم يقعد عليه اكثر من خمسون تلميذاَ ومع كل تلميذ لوح صغير من الخشب مطلي باللون الاسود ليكتب عليه ثم يمحو ويكتب وهكذا .
ولم يكن على جدران الحجره مناظر ولا صور ولا خرائط وإنما كانت جدرآناَ من الطين والقش اما المعلم فكان يجلس على مقعد من الخشب صنعه بنفسه ووضع عليه قطعه من جلد الماعز او الغنم او الابل وفي يده عصا طويله
لقد كان التلاميذ يتعلمون في هذه الحجره البسيطه قراءة القرآن مع الكتابه والقراءه والحساب
لجمع الاعداد وطرحها او ضربها وتقسيمها
لم تكن المدرسه في القدم كما نراها اليوم لقد كان آبآؤنا فقراء وليس بإمكانهم بناء البيوت او المدارس
اما اليوم فان الله انعم على بلادنا بالخيرات فبنت المدارس والمصانع واصبحنا ننعم بكثير من الخيرات فالحمد لله رب العالمين
مدرستي القديمه
عندما دخلت الى هذه المدرسه تذكرت المدرسه التي كان يتعلم فيها آباؤنا كانت مدرسه صغيره في بناء من الطين مؤلف من حجره واحده وفيها بساط قديم يقعد عليه اكثر من خمسون تلميذاَ ومع كل تلميذ لوح صغير من الخشب مطلي باللون الاسود ليكتب عليه ثم يمحو ويكتب وهكذا .
ولم يكن على جدران الحجره مناظر ولا صور ولا خرائط وإنما كانت جدرآناَ من الطين والقش اما المعلم فكان يجلس على مقعد من الخشب صنعه بنفسه ووضع عليه قطعه من جلد الماعز او الغنم او الابل وفي يده عصا طويله
لقد كان التلاميذ يتعلمون في هذه الحجره البسيطه قراءة القرآن مع الكتابه والقراءه والحساب
لجمع الاعداد وطرحها او ضربها وتقسيمها
لم تكن المدرسه في القدم كما نراها اليوم لقد كان آبآؤنا فقراء وليس بإمكانهم بناء البيوت او المدارس
اما اليوم فان الله انعم على بلادنا بالخيرات فبنت المدارس والمصانع واصبحنا ننعم بكثير من الخيرات فالحمد لله رب العالمين
لا ابغى تمهيد لهذا الدرس
وكيف تكون وسائله
وابغى فكرة تطبيق على شكل مسابقه لتشد انتباه الدارسات
وجزاك الله الفردوس الاعلى
وكيف تكون وسائله
وابغى فكرة تطبيق على شكل مسابقه لتشد انتباه الدارسات
وجزاك الله الفردوس الاعلى
كيف اطلع شريط الخصائص والادوات لي فيجوال وبيسكك→
وضحى اكتر
ولو اقدر اساعدك باذن الله