الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
فراشة الأحزان
04-04-2022 - 08:34 am
بليز اللي عندها مقال شخصي لو قصير محتاجتة بالمره
اتمنى ماتطنشوني


التعليقات (6)
غـ§ـلا الشــ§ـرقيـ§ـه
غـ§ـلا الشــ§ـرقيـ§ـه
انا عندي مقال شخصي
العيد
ندما يأتي العيد وأنت بعيد تتمنى أن تعود وتعود وتعودد بأقصى سرعة تسابق الزمن ولكن هل تعود قبل العيد
العيد العيد أقبل يا شجيرات النخيل من ذا سيمسح دمعة الطفل العليل ؟ فغدا سيسأل أمه بعد العويل فيسود صمت مطبق في داخل البيت الجميل تتزاحم الأصوات أين أبي الابن يسأل والبنات تحن لي ***************************************** إني تركت أمانة في عنق امرأة صبور تبكي وتسأل ربها بعد السعادة والحبور الليل بعض أنينها والصبح أبواب القبور قد كانت القمر المنير بظلمة الليل المرير سكن كبير ضمه السكن الكبير تتراقص الدمعات قبل وداعها تتقطع الكلمات قبل سماعها ****************************************** الأم قبل رحيلنا نهر الدموع قد هيجت دمعا وأي دموعنا تأبى الخضوع قالت: سأفقد بعض نفسي لا ملامة إن أجوع يا طفل حضني إن كبرت وإن رحلت فلي الرجوع يا ابن بطني قد رضيت و ذا دعائي في الخشوع تتسارع النبضات عند وداعها تتساقط الدمعات عند كلامها ********************************************** لم يسعف الزمن الكئيب أبيّ في وقت الوداع لم أشهد الزفرات من رجل تجلد بالقناع يغشى عليه ودمعه يأبى انقطاع يا أيها الرجل العظيم سكبت في عيني شعاع تتنازع الأشواق كيف أزوره وهناك من قلبي الكبير جذوره ************************************************** * و رحلتُ من بلد إلى بلد بعيد تتفنن الآلام والعبرات في جسد وحيد قد غيب المشفى من الرجل السعيد مات السرور بداخلي واستبدل الوعد الوعيد أبتاه أمي زوجتي ابني بناتي أخوتي لم تسمعوا صوتا تعلق بالسنابل والحقول ؟ لم تسمعوا قلبا يدق كصوت "ميدان الطبول "؟ هل صار اسمي دارسا أم صار من بعض الطلول؟ هل عبري تقبل عيدنا أم عيدنا عيد أفول ؟ تتناقل الكلمات حول عيوننا تتساءل الأبيات أين مصيرنا ؟ فالعيد أقبل يا شجيرات النخيل فالعيد أقبل يا شجيرات النخيل
انشالله يعجبج

رفيف الولاء
رفيف الولاء
الصراحه الموضوع يجنن ,,, اخيرا لقيت موضوع ,,,مشكورة اختي غلا الشرقيه الله يعطيك العافيه

فراشة الأحزان
فراشة الأحزان
مشكوره ياقلبي ماراح أنسى لك هذا الجميل ومشكوره مره ثانية

المبتسمة الرائعة
المبتسمة الرائعة
والله حبيتي أنا هذا مقالي أتمنى أنه يعجبك ولو أنه طويل.........
المرأة في ظل الإعلام..
الإعلام ، إن معظم طبقات وشرائح شعبنا حتى الآن لربما لا تدرك خطورة هذه الكلمة.... رغم الانفتاح الكبير الحاصل في مجتمعنا هذه الأيام، فالإعلام يصنف حالياً في الدول الغربية بالخطورة قبل السلاح النووي، وأما إن سألت عن السبب فسيكون الجواب لأنه وبسهولة يمكن أن يتسبب بحرب تستخدم فيها هذه الأنواع من الأسلحة. وبالطبع نحن لا نتكلم هنا عن الإعلام المبسط بل عن وسائل الإعلام مجتمعة سوياً، والتي تحوي (قنوات التلفاز - القنوات الإذاعية - الإنترنت - الإعلانات الطرقية - الصحافة المكتوبة......). وتتجلى خطورة هذا الإعلام عندما يتناول موضوعاً يعتبر من أكثر المحاور المثيرة للجدل في مجتمعنا الشرقي العربي وحتى في المجتمع الغربي وهو محور المرأة.
ومن أولى مشاكل المرأة مع الإعلام هو الاعتياد على مشاهد ظلم المرأة على التلفاز. وهذا بحد ذاته محوراً كاملاً حيث يمكننا القول هنا أن هذا أسلوب إعلامي خاص للاعتياد على هذه المشاهد حتى لا نتنبه مع التكرار إلى أنها خطأ اجتماعي فادح . وهنا علينا المقارنة بين هذا الموضوع وموضوع مشاهد القتل والإجرام في فلسطين والعراق. فبعد تكرار هذه المشاهد آلاف المرات علينا أن نصاب بداء اللاشعور!!! وهذه نتيجة طبيعية لمثل هذه الأساليب الإعلامية. ويمكنكم التيقن من هذا بمتابعة مشهد استشهاد (محمد الدرة) والذي أصبح مشهداً اعتيادياً علينا فلا نشعر بأي شيء تجاهه!!! وهذا لأننا اعتدنا على هذا المشهد. وهذه بحد ذاتها مشكلة. فهذا أسلوب إعلامي مقصود لقتل هذه الأفكار بعقولنا حيث نؤمن بنهاية الموضوع أن قتل الفلسطينيين والعراقيين، وكذلك ضرب الرجل لزوجته وظلمها هو الطبيعي بالمجتمع! ومن يخرج عن هذه الأفعال هو الشاذ!!! هذا مع العلم أن الإعلام، وبعد كل هذا، يعتقد أنه بتسليطه الضوء على المرأة المظلومة في مسلسل ما ينصفها. وهذا ممكن. ولكن عرض ظلم المرأة في 20 مسلسل أو أكثر لا ينصفها، بل يجعلنا نعتاد على ظلمها ونتيقن بأن هذا شيء طبيعي في هذا المجتمع.
وهذا عائد إلى مشكلة دائمة أخرى نعاني منها وهي أن أي شخص يستطيع تسليط الضوء على مشاكلنا وجعلنا نشعر وكأن مجتمعنا مجتمع بدائي ويستقطب مئات المشاكل . ولكن إن سألته عن أي اقتراح لحل واحدة من هذه المشاكل، فإنه سيقف مكتوف اليدين . فالنقد هو تطفل على عمل المبدعين .
ولكي لا أكون من هؤلاء الناقدين المتطفلين وأسلط الضوء على هذه المشكلة، فسأقترح كذلك الحلول كما أراها... فبإمكاننا مثلاً، وبدلاً من أن نعرض مشاهد العنف ضد المرأة ونتاجر بها، وهي ما سيفهم خطئاً فيما بعد، أن نعرض إنجازات امرأة ما إن عملت محامية أو طبيبة أو صاحبة مجموعة أعمال وشركات ناجحة.. أو يمكننا أن نعرض مسلسلاً عن امرأة محققة قد أمسكت بأشهر المجرمين وأخطرهم لكي يعلم الناس كيف أن المرأة كالرجل، وإن أرادت أن تفعل فعلت مثله وأكثر. وهكذا نخرج من إطار النصف العقل الممنوح للمرآة دائماً في مجتمعنا..... وأما بحال كان لابد من عرض مشاهد العنف ضد المرأة فلم لا نعرض النهاية الطبيعية والعادلة لمثل هذا الفعل بحق الزوج حيث يسجن الزوج بعد ضربه لزوجته نتيجة تقديمها بشكوى ضده لمدة خمس سنوات ويدفع لها بدلاً مادياً و.....
(وطبعاً أنا أعلم أن معظم أفكار المسلسلات التي طرحتها مطروحة سابقاً . ولكن هذه الأفكار وأمثالها يجب التشديد عليها وتكرارها . كما أننا نستطيع أن نستخلص من هذه الأفكار أفكاراً وأفكاراً حتى تشكل نواة لصورة المرأة الصحيحة والتي نسعى إليها في إعلامنا العربي.......).
وربما من يرى من قارئيّ مقالي هذا وآرائي هذه أنها بعيدة عن الواقع ، أو أن مثل هذه الطبقات أو الشرائح غير متواجدة في مجتمعنا هذا . وهنا يكون جوابي الصريح بأنني عندما كنت طالباً في الجامعة، ومنذ سنة واحدة فقط خلت ، كنت مؤمناً بما أنت مؤمن به الآن!!! ولكنني عندما خرجت لمجتمع العمل منذ بضعة شهور فقط، ونتيجة لطبيعة عملي في ميدان البناء باعتباري مساعد مهندس مدني، اختلطت بالكثير من العمال الذين هم على مستوى ضعيف جداً من العلم.. وتفاجأت بالكثير من النظريات القديمة والبالية والتي لا تنظر إلى المرأة على أنها كائن حي قائم بذاته، أو "إنسان"!
بالاختصار، ولكي أثبت نظرية كلامي هذا، أطرح مثالاً واحداً فقط: حيث كنت في أحد الأيام في ورشة بناء وكان علي الذهاب مع سائق شاحنة لدينا لشراء بعض مواد البناء فلم أعلم كيف يفتح باب هذه الشاحنة البالية والتي يزيد عمرها عن 40 سنة!!! فقال لي السائق وبطريقته الشعبية " كيف ستتزوج؟ إن لم تعلم كيف تفتح هذا الباب؟! " فأجبته بأنني سأتزوج امرأة وليس سيارة! !!فقل لي: "كلاهما متشابه : فكلاهما وجد لخدمتنا نحن الرجال!!! حيث تهرأ باستخدامنا لها مع مرور الزمن!!! كما أن كلاهما لا نستطيع إعارته لأحد"!!!وهذا مثل شعبي أيضاً!!!
ومن هنا استنتجت أننا، وقبل كل شيء، وبغض النظر عن المجتمع والعادات والتقاليد والأديان والمستوى الثقافي، يجب علينا أن نظهر المرأة في إعلامنا على أنها (إنسان). أي كائن مستقل وحر وله حريته وحقه بكل شيء في هذه الحياة، مثلنا نحن الرجال. ولا يحق لنا أن نغبن حقهم في شيء باعتبارنا مسؤولين عنهم. لأن هذا، وبكل بساطة، غير صحيح.
وبعد هذا الموقف قمت بما يشبه الاستبيان لأرى حقيقة نظرة الرجال إلى المرأة. ووجدت أن نسبة 99.9 % من العمال الذين هم متشابهين بالمستوى الثقافي والتعليمي المنخفض لهم نفس رأي ذلك السائق بالمرأة!!! وهنا وجدت أن الطريق الوحيد للقضاء على النظرة الخاطئة للمرأة يكمن في العلم والثقافة ، والتشديد على نشرهما في مجتمعنا هذا . ولهذا أمثلة كثيرة مثل الخلط بين تحرر وانحلال المرأة . حيث أن الفارق بينهما خيط رفيع لا يراه إلا من هم على مستوى عال ٍمن التفكير والثقافة والتحرر بحد ذاته . وغالباً ما تظلم المرأة نفسها المرأة الأخرى بشأن الخلط بين التحرر والانحلال . والحل هنا هو برفع المستوى الثقافي لهذه الطبقة بشكل عام، لا بتبرير تصرفات المرأة . فلو دخل هذا الشخص إلى مستوى تعليمي جديد سنجد أن نظرته للمرأة قد تغيرت دون أن نعطيه أي فكرة عن هذا الموضوع ، بمجرد أنه قد رأى المجتمع من منظور آخر وزاوية أخرى......
والمثال هنا في أحد أبناء هذه الطبقة الذي يقطن في إحدى القرى التي تؤمن بهذه النظريات الرجعية تجاه المرأة . وعندما انتهى من المرحلة الثانوية وانتقل للمدينة لكي يدرس في الجامعة، كلية الكيمياء ، والتي لا يعطى فيها كما أظن محاضرات عن المرأة ، تغيرت نظرته تماماً . فمن يراه بالسنة الرابعة ، وقبل التخرج بأشهر، ومن كان يعرفه كيف كان بالسنة الأولى وفور انتقاله إلى دمشق .. لن يصدق أنهما شخص واحد!!! أي أن مجرد الانخراط في الجو الجامعي والتعليمي كاف لأن تتوسع أفق تفكير أي شخص بحيث يرى ما لم يكن متمكناً من رؤيته .
بهذا ، وعندما نربط بين هذه العناصر الثلاثة : الإعلام ، الثقافة والمرأة ، نكون قد حققنا حلقة من الترابط كافية أن تصل بصورة المرأة في مجتمعنا إلى مكانة مشرفة ، وتليق بنا كمجتمع عربي وشرقي يحاول التعبير عن نفسه بصورة زاهية أمام الغرب .....
وأخيراً ادعولي

فراشة الأحزان
فراشة الأحزان
مشكور يا قلبي على المقال الرائع

توته احلى فراشه
توته احلى فراشه
يعطيك العافيه حبيبتى غلا الشرقيه على المقال روعه

يابنات الحقوا اللي عندهم بكرة احتفال باليوم الوطني فكره حلوه وبالصور
بنات الفزعة الله يسعدكم