حكيات حجازيه

حكايات التوازي في التراث الحجازي
حاكتبها علي حلقات اتمنى تعجبكم
صحتني امي علي الفطور قوم ياولدي يامنصور..قوم لاتتاخر أبغاك تروح المدرسة اليوم معطر ومبخر..قمت وانا مره تعبان أفكر متى العب مع سالم ولد الجيران...كل يوم المدرسه أروح طيب متى نعطل طيب متى نبطل نروح...قمت وأنا كلي حيران وعقلي معلق في اللعب مع سالم ولد الجيران..في المدرسة تصبحنا بأستاذ بديع وزي العادة صف طوابير وبدا خالد يذيع...بلاد العرب أوطاني هذا النشيد الفريد حفظه قلبي ورددته أذاني وكله تفاؤل وتغريد..وجاء الاستاذ كمال اللي في القواعد والنحو دائما يساعد...واعطانا الدرس ووضع علمه فينا زي الغرس...ولكن انا كلي حيران وعقلي معلق مع سالم ولد الجيران...وعند الصرفة يتجمع الأولاد بليلة وي منتو ولا تماتيك و لبنية المهم نشتري على حسن النية...وهذا يجري من هنا و الثاني ينتظر ابو ولااخوه اما صالح في البكاء غرقان نسي فلوسو عند امه في جيب الفستان...ومنظر لايمكن تنساه حمد وخالد قلبوها مضاربة مين فيهم سطح الكورة فوق بيت العمة قدورة...واتلمت الناس وكم من واحد يقلهم طيب خلاص...ولكن حمد الحقود شال الحجر واح لخالد إللي قرب ينفجر...لكن الله سلم وانفضت على خير بعد فزعة كبيرة من اهل الخير... مع كل هذا وانا كلي حيران وعقلي معلق كله في اللعب مع سالم ولد الجيران...
أرجو الرد إذا اعجبتكم القصة لكى اكمل الجزء الثاني