- إذا فكرت في الأمر
- ، تجد أن تخفيف الوزن يمكن أَن يَكون تقريباً نفس الشيء.
كم مرة كنت فيها مسرعاً من أجل أن تصل إلى وجهة معينة، وتجد أن هذا الطريق كان مغلقاً، والانعطافات كانت قد تم إعدادها، وطريقك السريع المألوف لم يعد قابلاً للعبور؟ إحباط، أليس كذلك؟
إذا فكرت في الأمر
، تجد أن تخفيف الوزن يمكن أَن يَكون تقريباً نفس الشيء.
نحن نبدأ الحمية، وعادة هي آخر خطة عصرية مسلحة بالنوايا الطيبة والكثير من الرغبة، بينما نسلك طريقاً مألوفاً جداً، ثم نفاجأ بحاجز الطريق! أحدهم يجلب الكعك للعمل، قد تنسى غداءك الصحي في البيت، أَو وهو الأسوأ أن تقضي يوماً سيئاً وتَستسلم حتى لليوم التالي.
عملت ذلك عدة مرات دون أن أهتم بالاعتراف. ما الذي يمكنني من النجاح في فقدان 130 رطلاً (81 كيلو غرام) وأظل أحتفظ بوزني هذا لأكثر من سبع سنوات؟ بالطبع إيجاد الانعطافات الجيدة عبر حواجز الطرق الحتمية!
من المهم أن يعرف الإنسان كيف تبدو الحياةَ غير السليمة. وبهذه الطريقة يمكنك أن تميز بأمانة الأشياء التي يمكن أن تقوم بها، وتلك المجهولة لديك، والتي كانت تضع الموانع والعراقيل في طريق جهودك من أجل لياقتك. لذا، من هنا سنذهب. لاحظ هنا إذا كنت ترى نفسك في أي من هذه الأخطاء.
خمسين خطأ أعدها أخصائيو الحميات
1. الاستمرار في الحمية الغذائية لا يعني أسلوب الأكل الذي لا يمكن التمسك به لمدى الحياة.
2. الاعتقاد بإمكانية أكل شوربة ملفوف كل يوم.
3. قلق وهوس في حساب السعرات الحرارية.
4. الوزن أكثر من مرة كل أسبوع.
5. عدم شرب الماء الكافي.
6. تعاطي مشروبات السكر المحمّلة، مثل شراب الليمون، صودا، قهوة خبير الأطعمة، مخلوطات بطعم الفواكه، إلخ...
7. تناول الكثير من الخبز والباستا والبطاطا أكثر من البروتين، اللحوم الطرية، الفواكه والخضراوات.
8. تناول الأطعمة المستهلكة المصنعة في أغلب الأحيان أكثر من الطعام الطازج.
9. القضاء على الفائدة الغذائية من الخضراوات والفواكه بزيادة طهيها على النار.
0- اتخاذ موقف متخاذل وسلبي تجاه المأكولات.
1- معاتبة الآخرين على عيوبهم.
2- سرعة الحكم على الأشياء.
3- عدم وجود خطة.
4- عدم الاهتمام بالفوائد الغذائية أَو ضرر ما يستهلك.
5- إنهاء كل شيء دون استثناء إلى آخر لقمة، حتى بعد أن يشبع.
6- لا عودة للأكل بعد ثوان.
7- أكل كل ما يمكن أكله في المقاصف.
8-تخطي وجبة الفطور
9- تجويع النفس طوال النهار، اعتقاداً بأنه الطريق الوحيد لفقدان الوزن.
0- التفريط بعد الإخلال بالبرنامج، ومن ثم الانتظار حتى اليوم التالي للعودة إلى الطريق الصحيح.
1- الاعتقاد أنه قدر لهم جينياً أن يكونوا بدناء.
2- عدم الاعتقاد بأنهم يملكون القدرة على التغيير.
3- ربط البدانة مع مميزات شخصية
4- عدم الاعتقاد بأنهم غير جذابين.
5- لا يعيشون كل يوم بأكمله. يفكرون بأنهم سيكونون أنحف في اليوم الذي يأتي بعده.
6- إهدار الوقت.
7- لا ينهون المهام التي يبدأونها.
8- تأجيل المهام التي تحتاج إلى الاهتمام.
9- البحث عن المبررات.
0- حبوب تخفيف الوزن أو المساحيق أَو الجرعات تعتبر عندهم أكثر أهمية مما هم عليه في الواقع من إدراك لأهمية تخفيف الوزن.
1- الاعتقاد بأن التمرين واجب إلزامي عليهم أو اعتباره عملاً رتيباً ومملاً.
2- عدم الإقدام على وضع جدول بالتمارين باعتبارها جزءًا حيوياً من اليوم أَو الأسبوع.
3- المداومة على تناول المشروبات الضارة.
4- عدم ممارسة التمارين الرياضية.
5- مشاهدة التلفزيون أكثر من ساعة واحدة يومياً.
6- عدم الاهتمام الكبير بالنظافة أَو المظهر الشخصي.
7- رفض قراءة مواد التحسين الذاتي على قاعدة منتظمة.
8- الاستسلام والإذعان لقدر السمنة والبدانة.
9- يقضون صحون غيرهم بينما هم الذين يصنعون الأطباق.
0- تذوق وقضم الأكل أثناء الطبخ.
2- يمتلكون دائماً أطباقاً من الحلوى للضيوف، لكنهم يأكلون جُلَّها هم أنفسهم. ...