الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
فراشتكم
06-07-2022 - 01:43 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر كل من دخلت هذا الموضوع
و إن شاء الله تفيدوني في وضع هذا البحث في أفضل صورة
أولا أنا أسوي بحث عن
"دور الأم في الدراسة المنزلية"
وتناولت أفكار عديدة و إذا عندكم أفكار ثانية
ممكن أضيفها أرجو أن تفيدوني ولكم كل الشكر...
من الأفكار التي اقتررحتها:
  • أهمية معرفة الأم لخصائص طفلها
  • دفع الأم طفلها للتعلم الذاتي وبناء الثقة فيه
  • تعزيز وتشجيع طفلها
  • وضع جدول دراسي لليوم وحل الواجبات
  • وضع جدول لفترة الامتحانات
  • تزود الأم بالمعرفة حول مواد طفلها

وغيرها
فهل هناك إضافات تثري البحث أرجو أن تفيدوني ولكم كل الشكر
ويعطيكم الله العافية


التعليقات (7)
قمر 15^
قمر 15^
ان شاء الله بساعدك بدور لك افكار
واذا ماحصلت اعذريني

monyanna
monyanna
انا جبت مقارنة عن الام اليابانية ورح كفيلك
المرأة اليابانية والمرأة السعودية اسباب التطور والتقدم
لقد كانت نهاية الحرب العالمية الثانية هي قنبلتين ذريتين ألقاهما طيار أميركي على المباني والمصانع والشعب في اليابان في مدينتي هيروشيما ونجازاكي وهذه الضربة الموجعة جعلت اليابان تعلن استسلامها بعد أن عادت إلى الصفر فالخراب والدمار طال كل شئ في البلد ، وقد فرضت على هذا البلد قيود وشروط لتتمكن فقط من العيش كالحظر من تصنيع السلاح واعداد الجيوش الحربية وكذلك ليس لها قرار سياسي نافذ في العالم من داخل مجلس الأمن الدولي مثلا . ولكن اليابانيين وبعد مدة قصيرة جدا بعد نهاية الحرب اثبتوا وجودهم ونفوا المقولة التي تقول (إن اليابان قد ماتت وعليكم أن تنسوها ) فاليابانيين استعادوا قوتهم وكفاحهم من غير أسلحة ولا قنابل ولا ذخائر أو جيوش ولكن كيف استطاع اليابانيون ذلك ؟ هذا هو السؤال الذي يبحث عن إجابته الكثيرون وكان أول المهتمين والباحثين هم الأميركيون أنفسهم وجاء على رأسهم أهل التربية وكان من هؤلاء امرأة أميركية أخذت على نفسها أن تبحث في السر العجيب لتفوق اليابانيين على غيرهم رغم ما تعرضوا له من ظروف ودمار ومشاكل فانطلقت تلك المرأة وعاشت في اليابان قرابة العشرون عاما ترصد وتراقب حركات المجتمع الياباني فكانت تذهب إلى البيوت والمدارس المختلفة والجامعات ودور الحضانة وتقرأ المواقف وتسجل الملاحظات وجعلت خلاصة ذلك في كتاب واستنتجت تلك المرأة الأميركية السر الياباني العجيب حيث يكمن في أسلوب إعداد الجيل وتربيته وعليه قالت تلك الباحثة ( اليابانيون ينظرون إلى التريبة أنها أولى العناية بالمجتمع وأنها حجر الأساس للرقي والتقدم والازدهار والتفوق بين المجتمعات )ومما خلصت إليه الباحثة عن الشعب الياباني انهم جعلوا الأم هي المسؤول الأول عن التربية وهي المنطلق في التقدم وسر التفوق لذا اهتم اليابانيون بإعداد الام ومساعدتها على أداء مهمتها على اكمل درجة فالام في اليابان تهتم بتربية أطفالها وبمعرفة أهداف المجتمع الذي بسعي لاخراج جيلا ناضجا طموحا ، وتلعب المرأة اليابانية دور القائدين في محيطها بالتعاون مع الزوج وكذلك تكرس معظم وقتها لطفلها ومنذ بداية الحمل وهي لا تتطلع للالتحاق بالعمل إلا بعد أن يلتحق ابنها بالمدرسة التي يبقي بها طوال اليوم . كذلك قالت الباحثة إن الام اليابانية تشارك طفلها في دراسته وتتولي متابعته حتى من عادات الام والمرأة في اليابان أن تجعل عندها نسخة أخرى من كتاب ابنها في مكتبتها المنزلية لتقرأ فيه وتستعد لمدارسة ابنها حين يجلس إليها وربما استمر ذلك للمرحلة الثانوية . بل وجعل الأمراء تحميل الام مسؤولية التقدم الدراسي للابن اكثر من مسؤولية المعلمين عن ذلك ، ولذلك نضج ذاك الطفل واصبح رجل ذو فائدة لبلده يفكر ويخترع ويصنع وتم صنع مواهب كثيرة وعديدة في جميع المجالات حتى أصبحت اليابان اكبر دولة صناعية في العالم .
إن من يلاحظ ذلك المجتمع الياباني المتحضر الذي لم تثنه المشاكل والحروب التي تعرض لها عن التقدم والرقي انه ليعجب لذلك …فلنقارن بين مجتمعنا السعودي وذلك المجتمع الياباني المتحضر والذي تفوق في الكثير . وعليه نقول :
المرأة اليابانية دورها الأساسي في الحياة من خلال البحث تربية الأبناء واعدادهم للحياة مخترعين ومفكرين ومواهب عديدة ، أما المرأة السعودية فالغالبية بدون هدف واضح في تربيتها لأولادها حيث لا تنمي عند الطفل موهبة واحدة وكذلك تكرس معظم وقتها للمطبخ والجديد من الآكلات والموضات والتسوق والمحادثة بالتلفونات بدلا من أن تهتم برعاية الطفل ومتابعة سلوكه .
كما قرأنا من الدراسة المتقدمة للباحثة الأميركية إن المرأة اليابانية لا تلحق بالعمل ولا تهتم به حتى يلتحق ابنها بالمدرسة وتكون في تلك الست سنوات معلمة له أما المرأة السعودية إذا وجدت العمل معلمة أو ممرضة أو حتى وظيفة براتب متدني فإنها لن تتنازل عن الوظيفة من اجل ابنها بل تتركه للخادمة تعلمه ما تشاء 0
كذلك أشارت الباحثة إلى أن المرأة اليابانية تشارك ابنها في دراسته وتأخذ نسخة من كتبه الدراسية لتفهم تلك المناهج وتطبقها في الحياة وتدارسه فيها وتحرص على إعداده إعدادا جيدا ، أما المرأة السعودية فهي مشغولة بأشياء في نظرها أهم كالمكياج والأسواق والزيارات وتنسي ذلك الطفل الذي يحتاج لمساعده ومدارسة كي ينضج في الحياة .
مما سبق نري إن الام هي الأساس لتقدم ورقي وتطور المجتمع كما رأينا في المجتمع الياباني المعاصر وذلك البلد الذي اصبح اعظم بلد متحضر ولكي نواكب تقدم تلك الأمم لابد من الاهتمام بالأم والمرأة عموما وتعريفها بالأهداف العريضة للمجتمع لتخرج لنا جيلا ناضجا طموحا ذو إصرار على النجاح والتفوق ولابد من المتابعة من الأبوين .ونعلم جميعا ما تحظي به بلادنا من خيرات وشباب وشابات صاحبات افكار واختراعات
وصدق الشاعر حين قال :
الام مدرسة إن أعددتها
أعددت شعب طيب الأعراق

monyanna
monyanna
تدريب الام الطفل على القراءة
تبدأ علاقة الطفل بالكتاب أو القصص منذ الأشهر الأولي لطفولته حيث يهتم بالصور والألوان‏..‏
ولكن كيف يتم استثمار ذلك ؟؟وهل هناك وسائل معينة لتشجيع الطفل علي القراءة في سن مبكرة؟؟؟
اسئله كثيره تتبادر الى ذهن اى ام
فيوضح د‏.‏ عبد الرحمن الصوفي أستاذ الاجتماع‏...‏ذلك ويقول
إن الطفل يبدأ الاهتمام بالقراءة في الثانية من عمره ..
وهذا يتوقف علي المناخ السائد في المنزل ..
ماذا يجب على الام ؟؟؟
1-يجب علي الأم أن تختار الكتب لطفلها بعناية
2- وأن تراعي أن الطفل سريع التأثر وعلي درجة بالغة من الحساسية ويتفاعل بما يدور حوله ومهمة إلزم
3- أن تقرأ له ما يتفق مع سنه بحيث تساهم في إطالق خياله وتصوره فالمنزل هو المركز الأول
ماهو الاساس في تنميه الخبره ؟؟؟
والأساس لتقديم الخبرة الأولي للقراءة ومستقبل الطفل يتأثر الي أبعد الحدود
1- ما يفعله الآباء ومدي مشاركتهم وتشجيعهم للطفل علي اكتساب عادة القراءة
فعندما تعطي الطفل كتابا أو مجلة يشعر بالفرحة والسعادة ولذلك لابد ان تستغل الأم ذلك
وتمنح الطفل المجلات الملونة حتي تنمي لديه القدرة علي تذوق هذا الفن‏,‏
2- أن للقراءة أثرا كبيرا في مجال تربية الأطفال وسلوكهم إذ انما تسهم في تكوين وبناء شخصية الطفل وفهمة للحياة وتنمية قدرته علي التخيل والاستفادة من ذلك أيضا في غرس القيم كما تسهم في الاكتشاف المبكر لمواهبه‏.

monyanna
monyanna
إذا أردنا ان ننمي حب القراءة في الطفل يجب أن نخلق علاقة إيجابية بينه وبين الكتاب … ( ولا سيما قصص الأطفال .. المليئة بالألوان والصور التي يعشقها الطفل ويذهب معها بعيدا بخياله ) ..
كيف نكون هذه العلاقة الإيجابية ؟؟؟
1. أن نكون نحن قارئين بالدرجة الأولى .. فالطفل الذي يرى الكتاب في يد أمه والجريدة بين ذراعي والده يسعى إلى تقليدهما فيبحث عن قصة أو كتاب .. فتراه يجلس قبالتهما أو بجانبهما منهمكا في تأمل الصور أو تهجئة الكلمات ..
ومن باب التقليد ستنمو علاقته بالكتاب .. أما االوالدان اللذان لا يهتمان بالقراءة ونادرا ما يقتنون كتابا أو يقرأونه فلن أتوقع أن ينشأ أطفالهما على حب الكتاب ..
2. أن نوفر للأطفال كتب وقصص تناسب أعمارهم وتشبع حب الإستطلاع لديهم على أن تكون من النوع جيد الطباعة وبنط الخط فيه عريض وكبير لأن الطفل يمل من الكتاب ذي البنط الصغير لأنه يرهق عينيه اللتين لم تتعودا بعد على الإندساس بين دفتي الكتاب ..
3. إحاطة الطفل بالحنان والجو الحنون وقت القراءة كأن تضعه الأم في حجرها وتضع القصة في حجرة .. وتشعل شمعة أو ضوء مصباح خافت .. وفي جو هاديء تحكي له وتنوع في نبرات الصوت .. وتتفاعل مع أحداث القصة ..

monyanna
monyanna
الواجبات المدرسية و مسئوليات الأم
*أول ما يجب أن توضحه الأم لطفلها عندما يبدأ دراسته أنه سيكون ملزماً بأداء واجبه المنزلي يومياً ، سواء أكان الدرس مملاً أم صعباً أم رتيباً .
ثم تبدأ بالخطوة الثانية المهمة والتي تتمثل في تعويد الطفل الجلوس في وقت محدد يومياً لأداء الواجب بشكل كامل وجيد .
* ومن الضروري أن يكون المكان طاولة وكرسياً يوضعان في مكان هادئ ومريح بعيداً عن الموسيقى العالية وأصوات التلفاز .
* كما يجب مساعدة الطفل على مقاومة الملل والتركيز في الدروس والواجبات حتى الاستغراق فيها للتمكن من فهمها وحلها بسهولة .
* ويجب على الأم تمرين الطفل على هذا النظام وعدم تعنيفه أو تأنيبه على أي غلطة قد يرتكبها سهواً .
نصائح للأم وأولياء الأمور بشأن الواجبات المنزلية :
*على الأم ألا تقلق على مستقبل ابنها أنة لم يؤد واجبه المدرسي أو حاول الهروب من ذلك أو استصعبه ، فهو بحاجة إلى مساعدتها لكي ينظم عاداته الدراسية وأن يشعر بالراحة وأن يحب المعرفة عن طريق التعلم .
*على الأم إتباع بعض الخطوات العملية لتأسيس عادات جيدة عند أبنائها ، وقبل أي خطوة على الأم والأب معرفة نفسيهما أولا ، وإذا هما من النوع المريح الهادئ الذي يستطيع التعامل مع واجبات أبنائه بطريقة إيجابية ليتمكنوا من التقدم في الدراسة ، أو من النوع القلق والسريع الغضب ، حيث لا يمكن لهذا النوع الطلب من الأبناء الهدوء وأداء الواجبات براحة .
*ثم على أولياء الأمور تخصيص وقت مناسب لأداء الواجب ، والأفضل أن يكون هذا الوقت قبل اللعب وقبل مشاهدة التلفزيون .
*ومن بعد عليهم التوقف عن توجيه هذا السؤال للطفل ( هل قمت بأداء واجبك ؟ ) وعندما يجيب بنعم ، لا تقولوا له (وماذا فعلت ؟ ) ، فإذا أجاب : (لا أدري )؟ . وهكذا فنحن يجب ألا نتوقع من أطفالنا أن يكونوا قادرين على تنظيم أنفسهم في الدراسة .
*ولعل من الواجب علينا الاتصال بالمعلمات بشكل مستمر للتأكد من أن الطالب يقوم بواجبة في وقته .
كما لا يجب ألا نتهمه بالكذب عندما لا يخبرنا عن واجباته ، لأن اهتمامه في الواقع وفي هذه السن يتركز على اللعب وعلى أمور أخرى مشوقة له أكثر من الدراسة .
*ومن وجهه أخرى يتوجب علينا عدم مناقشة الطفل أو مجادلته وتهديده بأن مستقبلة في خطر ، لأنه أهمل في أداء بعض الواجبات ، وعلينا أن نضع له الإطار الذي يتحرك خلاله للقيام بواجباته ، وإذا لم ينفذ ذلك ، فأن علية تحمل النتائج .
* يعني مثلاً إذا لم يقم بأداء الواجب في ذلك اليوم ، نقول له بحزم، إنه لا يستطيع اللعب أو لا يستطيع مشاهدة التلفاز إلا إذا أنهى واجباته .
السلوكيات الصحيحة التي يجب على الأم أتباعها مع طفلها أثناء حل الواجبات المنزلية :
- الصبر وعدم التأفف .
- مناقشة الطفل وتعويده الحديث مع والدته على أي مشكلة تواجهه وعلى الأم عدم تجاهلها .
- أن تعوده على جدول زمني يتم من خلاله تعويد الطفل على حل الواجبات في أوقات معينة ، وبصورة منتظمة .
- تفادي الانفعال في موضوع الواجبات المنزلية وتحويلها إلى متعة مع تقديم المساعدة .
- إن أدراك الطفل وإحساسه بالحب والتقدير … يساعده على حل الواجبات مع تكرار عبارات المديح والثناء والبعد عن الاستفزاز .

monyanna
monyanna
ياريت اذا في افكار تخبريني حتى اقدر ساعدك

فراشتكم
فراشتكم
monyanna
تسلمين حبيبتي و الله ما قصرتي
تقبلي ااحترامي وتقديري لجهدك

اذانك يالفراشه كيف تبدو وماذا تقول عنك
انها لعبة خطيرة كيف تؤدي عمليه تنفس النار